القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch105 | إمبراطوريتي كهدية خطوبة لأجلك

Ch105 | قائـل اللعنة



حدق شياو وين في المرأة في حالة صدمة ، لأن تعبيرها أصبح غريب


تو مي القاتل الغامض الذي احتل المرتبة الأولى في قائمة قتلة جيانغهو


{ هل هي في الواقع...يان آير؟ }


تذكر شياو وين فجأة شيئ من سبع سنوات مضت -


: " قاتل ؟" الفتاة تحمست فجأة : " هل يمكن للقاتل كسب الكثير من المال ؟

اذن سأكون واحد أيضاً ."


: " لا تفعلي .

لا يمكن للجميع أن يكونوا قاتلين .

عليك أن تمشي على حافة الحياة والموت كل يوم "


: " لا تقلل من شأني ، أنا قويه جداً "


{ ... هل أصبحت حقاً قاتلة بعد ذلك ؟


و الرقم واحد لا أقل ؟؟؟


يان آير الخاصه بي قوي جداً بالفعل }


تجاهلت تو مي العملية العقلية المعقدة لشياو وين ،

 و سيطرت على البتلات وأطلقت هجمات لا هوادة فيها على رئيسة الشامان


الرئيسة الشامان الذي تم القبض عليها على حين غرة في محاولة الاغتيال الأولى ، بالطبع لن تجلس مكتوفة الأيدي حتى وفاتها ، سرعان ما تلت تعويذة وشكّلت حاجز شفاف ، و جمدّت البتلات في الهواء للحظة ثم فقدت البتلات قوتها وسقطت بهدوء على الأرض


عندما أمطرت بتلات بيضاء ، شعرت كما لو أن حدث اليوم كان جنازة وليس مهرجان


لم تحاول رئيسة الشامان التحدث عن الأمور ،،، 

استمرت في إطلاق التعاويذ ،،

 واستنزفت طاقتها بسرعة


لم تمنح تو مي رئيسة الشامان الوقت للراحة ،،

جمعت طاقتها الداخلية في يديها مجدداً

 وأرسلت البتلات على الأرض لشن موجة ثانية من الهجوم


فتحت رئيسة الشامان فمها وهتفت : " كوسيل ...مممف !" تم حشو فمها فجأة من الخلف ،

 مما منعها من إنهاء تعويذتها


استغل وي ليان من الوضع وطار خلفها بهدوء بينما كانت رئيسة الشامان مشتته ،، 

ثم سحب حجابها الطويل وسد فمها بإحكام و أنهى ذلك عن طريق الضغط على معصميها ، 

وربطهما خلف ظهرها ومنعها من صنع أختام يدوية


رئيسة الشامان: "..."


في غمضة عين اختطف وي ليان رئيسة الشامان


استخدم مهارته في حركة الضوء واختفى في وضح النهار الساطع تحت مرأى من الجمهور


في الحشد ، عندما رأى جي يو هذا ، انفصل بهدوء عن الناس


عندما اختفى هدفها ، توقفت تو مي أيضاً بحزم ونثرت العديد من بتلات التوت البيضاء 

من أوراق الورد لتشويش نظر الجميع بعد ذلك حملت شياو وين من على الأرض وقفزت بعيداً


بحلول الوقت الذي استقرت فيه البتلات على الأرض ،

 وكان بإمكان الجميع الرؤية بوضوح مرة أخرى ، اختفى القتلة ورئيسة الشامان


بعد لحظة من الغباء ، صرخ الناس على الفور : " اقبضوا على القتلة !"


: " أخذ القتلة الرئيسة الشامان بعيداً !"


_


تم القبض على رئيسة شامان ، التي كانت إيمان شعب ليانغ في مكان عام ،

 وسقطت العاصمة في حالة من الفوضى


ملك دولة ليانغ منزعج و سرعان ما جمع القوات للبحث في المدينة عن أشخاص مشبوهين ؛ يجب عليهم إنقاذ رئيسة الشامان


تم إغلاق البوابة الخارجيه من العاصمة


لا يسمح لأحد بالدخول أو المغادرة


ومع ذلك ، حتى بعد أن قلب الجيش مدينة العاصمة بأكملها رأساً على عقب ،

 لم يتمكنوا من العثور على أثر واحد للقتلة ورئيسة الشامان


...


الغرفة السرية لقاعة سانت بالاس


كما يقول المثل ، المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمان


لا أحد في ليانغ يتوقع أن تختبئ رئيسة الشامان

 والقتلة تحت أنوفهم مباشرة أثناء استمرارهم في بحثهم المكثف


من سيفكر في البحث في قاعة سانت بالاس ؟


من سيصدق أن قديسهم قد توصل إلى توافق في الآراء مع القتلة ؟


أسقط وي ليان ما أخذه

و عندما كان باب الغرفة السرية على وشك الإغلاق ، دخل جي يو ببطء . 

تبعتهم تو مي مسرعة مع شياو وين


بمجرد دخولها أسقطت شياو وين بازدراء على الارض


تمتم أصلان : "... يا صديقي ؟"


هؤلاء الأشخاص الثلاثة الإضافيين لم يكونوا جزء من خطتهم


ما ناقشه هو و وي ليان هو أنه بمجرد أن يستولي وي ليان على رئيسة الشامان ،

 فإنه سيحضرها إلى الغرفة السرية داخل قاعة قصر القديس سانت بالاس

ثم يمكنهم استجواب ما فعلته مع ميرنا .


{ من هذا الرجل الذي يرتدي قناع الثعلب ؟


لماذا ظهرت القديسة السابقة والرجل المصاب هنا ؟


هذا مختلف عما تم الاتفاق عليه ! }


أشار وي ليان إلى جي يو : " مساعدي "


في البداية ، كذب على أصلان بشأن الاستجواب لأن خطته الأصلية كانت قتل رئيسة الشامان على الفور . 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكنه اللجوء مؤقتاً إلى أصلان وانتظار الفرصة للمحاولة مرة أخرى


سيمنح وي ليان نفسه دائماً مجال للمناورة


تو مي بثقة: "من الأمن أن نتبعك"


كانت تدرك أن قدرات وي ليان لا تُهزَأ بها ، وأن احتمال أن يتم اكتشافهم معه أقل بكثير ،

 لذا قررت أن تتبعه هو وشياو وين

بالإضافة إلى ذلك ، أخذ وي ليان رئيسة الشامان بعيداً


لا يزال لديها حساب لتسويته مع الشامان العجوزه


"..." توقف أصلان عن الاهتمام بعد أن حصل على إجابة .

 اهتمامه الرئيسي الآن هو سؤال رئيسة الشامان حول ما حدث لميرنا


عندما أسقطها وي ليان على الأرض جلست رئيسة شامان  بصعوبة . 

سار أصلان وقال بعد لحظة صمت : " لاو لاو آسف على الوقاحة ، لكنني حقاً بحاجة إلى إجابة "


و سأل كلمة بكلمة : " هل حقاً لا علاقة لك بأن تصبح ميرنا هكذا ؟"


لم تستطع الرئيسة شامان قول أي شيء لأن وي ليان قد سد فمها بإحكام


تردد أصلان وفك القماش حول فمها لكنه لم يفك يديها


حدقت الرئيسة الشامان وقالت بصوت لطيف ممزوج بتلميح من الغضب وخيبة الأمل : " أصلان

هل تستجوب لاو لاو الخاص بك بسبب الأكاذيب التي يطعمك الغرباء ؟"


ارتجفت يدان أصلان وهو ينظر إلى الأرض ، ولم يقل شيئ . لقد نشأ في الضريح ، 

و رئيسة الشامان قد اكتسبت سمعة كبيرة . لقد استنفذ كل شجاعته للقيام بمثل هذا الشيء الغادر ، 

وكان من الصعب مواجهة سؤال رئيسة الشامان


عندما رأت أصلان مشتت حولت الرئيسة شامان وجهها وبدأت تمتم لنفسها


سرعان ما لكم وي ليان نقطة الضغط الصوتية


رئيسة الشامان: "..."


تو مي بصوت خافت : " لا داعي لاستجوابها . أعرف ما يحدث ."


نظر إليها الجميع في الغرفة


و تم تثبيت عيون الرئيسة شامان الخبيثة عليها


ابتسمت تو مي : " يجب أن تتعرفين على هذا الوجه " ونادت بنبرة سخرية : " يا لاو لاو"


تردد شياو وين : " هل أنت يان آير...الذي أعرفها ؟"


طرحت تو مي سؤالها الخاص بدلاً من ذلك : " هل تعتقد أنني كذلك ؟"


شياو وين صامت للحظة ثم هز رأسه بالنفي

: " أنتِ لستِ لين يان آير السابقه ، وأنتِ لستِ يان آير الخاصه بي أيضاً " شياو وين هادئ جداً : " أنتِ لست أيهما "


: " بما أنك تستطيع أن تقول هذا ...." أظهرت ابتسامة خافتة : " يبدو أنها لم تقع في حب الشخص الخطأ

الشخص الذي تحبه اسمها عيدايا سميا ...

أنا تو مي الشخصية الثانية لهذا الجسد  ،،

أنا أعرف كل شيء " وبدأت الأشياء الصادمة تخرج من فم تو مي : " أما بالنسبة للين يان آير التي قضيت الأيام الماضية معها ، فهي الشخصية الثالثة "


من حيث الوقت ، ظهرت تو مي في وقت أبكر بكثير من لين يان آير


عادة ما يحدث مرض الهوية الانفصالية بسبب تحفيز الصدمة الكبير منذ الطفولة


عندما كانت عيدايا في السادسة من عمرها ، كان والداها يصرخان عليها 

ويوبخانها في أي وقت من الأوقات

و بسبب وجهها الجميل الرقيق أثارت ايضاً رغبة والدها فيها ،،

و والدتها كانت شريكة في الجريمة


عندما أخذها والدها في سن السادسة ، انقسمت إلى شخصية قوية وباردة : تو مي


قتلت تو مي والديها بهدوء ودمرت جثثهما ولم تترك أي دليل


قالت تو مي لعيدايا داخل رأسها  : " أنا عائلتك الآن وسأحميك دائماً ."


قبلت تو مي عبء جميع الذكريات المؤسفة من طفولة عيدايا وتحملت مهمة حماية الشخصية الرئيسية


أصبحت عيدايا يتيمة ، لكنها لم تكن حزينة


كانت تعرف أن هناك أخت كبيرة قوية أخرى تعيش في جسدها ، وأن أختها ستحميها


شاهدت تو مي عيدايا تكبر وكأنها والدها ،، شاهدت الطفله المصابه بالصدمة تصبح مشرقه ولطيفه مثل حزمة من أشعة الشمس


بينما حل كل الظلام خلف ظهر الآخرى


بعد أن تم اختيار عيدايا من قبل رئيسة الشامان لدخول الضريح ، 

انخفض احتمال مواجهتها للخطر إلى حد كبير ، لذا سقطت تو مي في نوم طويل .


ولدت لحماية عيدايا ولن تحاول خطف جسد عيدايا


في بعض الأحيان عندما تستيقظ ، تشاهد فقط نمو عيدايا بهدوء


شاهدت عيدايا تتغير من طفلة رقيقة إلى فتاة شابه ، 

وشاهدتها تصبح القديسة التالية وشاهدتها تصبح شجاعة ولطيفة ومسؤولة


كما رأت عيدايا تسقط في هاوية من الشهوة ويدمرها شيطان


لم يعرفوا ما هي مهارة التسعة يين في البداية و بحلول الوقت الذي فعلوا فيه ذلك ،

 كان قد فات الأوان


يمكن لمهارة تسعة يين أن تخترق بهدوء وتقضم قلب الشخص ، 

مما يؤثر على عقلها ويحول الوعاء أكثر وحشية ، كما لو كانت طبيعتها كذلك 

و لم تستطع تخليص نفسها من شهوتها


لا يمكن أن يكون لديها نفس الرجل إلا مرة واحدة ، و من أجل كليهما

بمجرد أن تغيب عن كونها مع رجل ، ستشعر كما لو أن الآلاف من النمل كان يقضم عظامها ،،

 ألم لا يطاق


كان أحد الجانبين نعيم والآخر كان يعيش في الجحيم ،، يمكن أن يدمر الفتاة بسهولة


كانت طبيعة عيدايا النقية عنيدة ، لذلك لم يتأثر عقلها


بعد ملاحظة الشذوذ في جسدها ، بدأ قلبها في الحزن والمعاناة ،

 وبالتالي استيقظت تو مي التي كانت في سبات عميق


كان من الطبيعي أن تعود تو مي إلى رئيسة الشامان

ومع ذلك ، اعتبرت عيدايا الرئيسة شامان متبرعه و مُحسنه ،

 وأحد أفراد الأسرة - إلى جانب ذلك ، كانت الرئيسة شامان جيده جداً لها في جوانب أخرى .


لم تكن تريد أن ترى أختها معادية لـ لاو لاو

ولم ترغب في أن تستولي أختها على الجسد الذي تهيمن عليه الشهوة ، 

لذا قمعت شخصية تو مي ووقعت تو مي في نوم طويل


لقد حمتها أختها الكبرى عدة مرات

لم تستطع إثقال كاهل أختها في هذا الوقت


أجبرت عيدايا نفسها على البقاء عاقلة ، ورفضت لمس الرجال وعانت من الألم ،،

 في النهاية ،،، انكسر العرين


فقدت الفتاة الجميلة عقلها وركضت إلى حقل بعيد


رأؤها مجموعة من الرجال الشهوانيين


و العواقب بديهية


كلهم كان لديهم هي


ليس لمرة واحدة فقط ...


كانت فتاة تحملت الكثير من التعذيب وأرادت الحفاظ على نقاءها و نظافتها ، 

ولكن في النهاية ، دُمّرت


بعد أن استيقظت عيدايا ، واجهت جثث متناثرة


ثم نظرت إلى حالتها المؤسفة وأخرجت صرخة مؤلمة للقلب


و انقسمت إلى شخصية أخرى


لم يكن لهذه الشخصية اسم ولكنها ولدت لتحمل الشهوة ،،

 انها الشخصية التي التقى به جي يو و وي ليان


عرضت عيدايا جسدها على لين يان آير


عندما أنهت واجبها في سن الثامنة عشرة ، أصبحت ميرنا القديسة الجديدة


كان الجميع يهتفون للقديس والقديسة الجدد ، بينما لم يهتموا أبدا بالمكان الذي ذهب إليه السابقون


اعتقدوا جميعاً أن القديس والقديسة السابقين سيغادران المدينة ، ولكن في الواقع .....


تو مي : " كلهم ماتوا "


عندما ينهون الرسل الإلهيون واجباتهم ، يكون وقت موتهم


تتطلب بعض التعاويذ القوية وسيط


على سبيل المثال ، يتطلب الطاعون استخدام تمثال التنين الذهبي ،

 وعبادة المسؤول المحلي كوسيلة لاكتساح مقاطعة جيانغ بأكملها


عاشت رئيسة الشامان لأكثر من قرن


ماذا استخدمت لتأخير الشيخوخة ؟؟؟


— من خلال استخلاص طاقة حياة الشباب ...


كانوا وسيلة الاستخراج عبارة عن اثنين من الرجال والنساء ، 

يمارسون مهارات التسعة يانغ وتسعة يين


تم اختيار جميع ما يسمى بالأوضاع النبيلة للقديس والقديسة 

بعناية من قبل رئيسة الشامان لنقل حياتهم


تمضي سبع سنوات في زراعة اثنين

و بمجرد أن يكون الوقت مناسب ، تقتلتهم وتنقل طاقة حياتهم إلى نفسها 

لضمان جمالها للسنوات السبع المقبلة .


بالطبع ، أولئك الذين مارسوا المهارات كانوا مؤسفين

يحتاج الرجال إلى الامتناع عن الجنس بينما تعاني النساء أكثر قليلاً


لكن هل ستهتم رئيسة الشامان بهذا ؟


حتى أن هؤلاء القديسين والقديسات اعتبروها متبرعة مُحسنه واحترموها إلى حد كبير


قامت بتربية هؤلاء الأطفال منذ سن مبكرة وبدأت في غسل أدمغتهم ،، إنهم يطيعونها


لن يصدقوا الحقيقة حتى وهم يموتون


قُتل القديس الذي تم اختياره مع عيدايا ، على يد رئيسة الشامان


بعد قتل القديس واستيعاب طاقة حياته ، التفتت الرئيسة شامان لفعل الشيء نفسه مع عيدايا


في ذلك الوقت ، كانت الشخصية التي تسيطر على الجسم هي لين يان آير ، لذا تعتبر لين يان آير رئيسة الشامان عدو


لكن لين يان آير لم تستطع التغلب على رئيسة الشامان ،،

و في اللحظة الحرجة استيقظت تو مي الشخصية النائمة مجدداً 

و سمعت كل شيء بأذنيها ، وكيف فعلت الرئيسة شامان كل هذا من أجل الحفاظ على شبابها إلى الأبد


لقد أدركت الحقيقة أخيراً


لم تستطع تو مي القتال ضد تعويذات الرئيسة شامان ، لكنها تمكنت من الهروب


كان لدى رئيسة الشامان فتاة احتياطية سراً ، اذا لم يكن لها شخص احتياطي لكانت قد كبرت في العمر عدة سنوات


عندما استيقظت تو مي وجدت أن هناك شخصية جديدة في جسدها وكانت قد خمنت ما مرت به عيدايا


سافرت إلى السهول الوسطى وأعادت السيطرة الى جسد عيدايا


في ذلك الوادي ، قابلت عيدايا شياو وين


و كانت الأحداث اللاحقة هي نفسها تقريباً كما تكهن وي ليان


كانت عيون أصلان على وشك الخروج من تجويفها

لم يكن يعرف ما هي الشخصيات المتعددة ، لكنه فهم شيئ واحد - رئيسة الشامان تربيهم مثل الحشرات السامة الأسطورية . و سيتم استخدام حياتهم لتبادل جمالها الشاب . أما بالنسبة للمهارات الشريرة التي مارسوها ، فقد كانت مجرد وسيلة


أما بالنسبة لتأثير هذه المهارة عليهم ، فلماذا تهتم رئيسة الشامان ؟


لم يكن ألم عيدايا وسقوط ميرنا شيئ لرئيسة الشامان


يا لها من مُحسنه ومتبرعه  ، يجب أن تكون هذه المرأة أكبر عدو لهم !


لم يرغب أصلان في قتل رئيسة الشامان فحسب ، بل أراد شياو وين أيضاً تمزيق رئيسة الشامان على الفور


هذه المرأة العجوز حقاً ... على استعداد لفعل أي شيء لوجهها !


كما حدث ايضاً ، أن وي ليان يُريد قتلها معهم


كانت ذا مهارة كبيرة للإساءة إلى الجميع في هذا المكان


كان هناك صمت في الغرفة السرية


أصلان وشياو وين لا يزالان يستوعبان الكم الهائل من المعلومات


ظلت رئيسة الشامان هادئة وهي تعبث سراً بأغلال الشاش حول يديها


حذر وي ليان : " لا تفكري في لعب الحيل ولا تحاولي التحرر ،،

إذا لم يتمكن الحبل من منعك ، فسأكسر ذراعيك وساقيك ؛ إذا لم يستطع القماش إيقاف فمك ، فسأزيل لسانك . جميعهم لديهم الكثير من الأسئلة لك . لكن أنا لا ؛ أنا هنا لأقتلك فقط ."


جمع طاقته الداخلية في راحة يده ، وأظهرت عيناه نية غير مخفيه للقتل


أراد فقط قتلها الآن وحل اللعنة على جي يو وتجنب أي تأخير آخر قد يجلب المزيد من المشاكل


بالنظر إلى الهجوم تجاهها ، أظهرت رئيسة الشامان ابتسامة غريبة


تو مي على الفور : " لا يمكنك قتلها . لقد وضعت لعنة على نفسها. من يقتلها سيموت موت فظيع !"


لم تكن رئيسة الشامان تعرف شيئ عن فنون الدفاع عن النفس ، ولكن تعويذاتها الشريرة كانت كافية لإعطاء الناس الصداع


تو مي قويه وكادت ان تقتل الرئيسة الشامان في المرة الأولى ومع ذلك ، ترددت للحظة بسبب تلك اللعنة


في النهاية ، جعلتها تهرب


و قبل أن تتمكن تو مي من الانتهاء ، تم استخدام هجوم آخر يحتوي

 على طاقة داخلية قوية مما أدى الى صد هجوم وي ليان ، مما جعله يفوت رئيسة الشامان


أوقف جي يو يده

و كانت عيناه تحت القناع باردتين



يتبع ....

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي