القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch107 | إمبراطوريتي كهدية خطوبة لأجلك

Ch107 | السيدة


-قصر ملك دولة ليانغ -


عبس الملك ليانغ بعمق ويسير بخطى قلقة في القصر ، ووجهه متوتر للغاية


انطلقت العربات المزينة لمهرجان إله الزهور من المذبح ، وبعد دائرة حول المدينة ،

 يدخلون القصر ليباركون الملك والأميرات والأمراء

و الآن بعد أن تم اختطاف رئيسة الشامان من مكان عام تحت أعين الشعب ،

 كانت مجرد صفعة في وجه العائلة الملكية


لم يهتم بالنعم

على عكس الآخرين ، كان يعرف أي نوع من النساء هي رئيسة الشامان .

 لولا الاعتماد على قوتها الشريرة لتحقيق طموحه ، فكيف سيسمح حاكم فخور لبلد ما لشخص ما

 بالركوب على رأسه


على الرغم من أنه كان مستاء من تلك المرأة لفترة طويلة ، لكن عندما حدث لها شيء غير متوقع ،

 اصبح الملك ليانغ خائف أيضاً


يعرف قدرات رئيسة الشامان ، إذا لم تستطع التعامل مع القتله ، ألا يعني ذلك أنه كان في ورطة أكثر؟


أي نوع من الناس لفتت أعينهم ...


سارع حارس إلى الدخول : "  تقرير ! جلالتك ، أخبار سيئة !"


تخطى قلب ملك ليانغ نبضة : " هل حدث شيء ما لرئيسة الشامان؟"


كان من المستحيل أن يحدث لها أي شيء

اعتقد الجميع في دولة ليانغ بأكملها ، بما في ذلك الجيش ، أن رئيسة الشامان متفوقة على العائلة الملكية


لم يكن ملك ليانغ أحمق . لن يعتقد بسذاجة أنه إذا حدث شيء لرئيسة شامان ، فإن العائلة الملكية ستكتسب سلطة الطرف الآخر ،، تمثل الرئيسة الشامان الوسيط بين الآلهة لبلد ليانغ

إذا حدث لها أي شيء ، فسيعتقد الجميع أن بلد ليانغ فقدت حماية الآلهة

مما سيؤدي إلى ذعر هائل ، وانهيار الجيش ، وستكون البلاد في حالة من الفوضى


إذا استفادت الدول الأخرى من ضعفهم ، فإنهم سيموتون بالتأكيد ....


انهيار الإيمان يأس حقيقي


في البداية ، أمر ملك ليانغ المقاطعة بأكملها بحماس نحو اللاهوت ( الدراسات الدينية) من أجل التحكم بشكل أفضل في أفكار رعاياه - لأنه لن يحاول أي أحد مقاومة الآلهة


اذا لم تكن هناك آلهة في العالم ، سيكون على الرعايا الاستماع إلى العائلة الملكية .


لكنه لم يتوقع أنه بعد ترقية رئيسة الشامان إلى الضريح ، أصبحت السلطة الملكية أضعف وأضعف - لم تكن رئيسة الشامان امرأة على استعداد للسيطرة من قبل الآخرين ،، قام ملك ليانغ والرئيس شامان بقمع بعضهما البعض


لم يجرؤوا على قول أي شيء تجاه بعضهم البعض ، لذا كان عليهم إخفاء الحقيقة عن شعب دولة ليانغ .


الآن ، ظهرت مشاكل نظامية وأتيت بنتائج عكسية .


هز الحارس رأسه وقبل أن يتمكن ملك ليانغ من تنفس الصعداء ، أفاد الحارس في أخبار أسوأ : " إنه جيش تشين ! عادت الأخبار للتو من الحدود ، لقد استولوا بالفعل على مدينتين !"


كانت المسألة أسوأ مما تم الإبلاغ عنه


سيستغرق الأمر نصف شهر على الأقل حتى تصل الحدود رسالة إلى العاصمة


من الصعب تخمين عدد المدن التي تم الاستيلاء عليها بالفعل في غضون نصف شهر من التأخير


اتسعت عيون ملك ليانغ ....


: " جيش تشين..." أصبح ملك ليانغ شاحب فجأة وسقط على كرسيه وهو يرتجف


كان جيش تشين رعب مطلق لجميع الدول


قبل خمس سنوات ، قاد ملك تشين البالغ من العمر سبعة عشر عام قواته المدرعة جنوباً 

وهزم مملكة ليانغ بمئة ألف فارس . في ذلك الوقت ، اضطرت بلد عائلة ليانغ الملكيه إلى الركوع


ركع أسفل العرش و يرتجف وشاهد الشاب يحمل السيف الملطخ بالدماء على الدرجات ،

 تماماً مثل ملك الجحيم الذي يقترب


ثم أزال جي يو تاجه بالسيف


و أصبح هذا المشهد كابوس مدى الحياة لملك ليانغ


أجبره ملك تشين على التخلي عن زاوية من الحدود الجنوبية ، المدينة الاثني عشر 

وتصبح مدينه تابعة لدولة تشين ، وطالبهم بدفع الجزية كل عام


{ لقد مرت خمس سنوات فقط ،

لماذا جاء الى هنا مرة أخرى !

ماذا يُريد أيضاً ؟

إبادة دولتي ؟! }


ملك ليانغ خائف جداً لدرجة أنه يعرف ما فعله مؤخراً


دولة ليانغ تفتقر إلى القوات

كان يكره دائماً المشهد المخزي في القصر قبل خمس سنوات ، لذا أراد أن يسمح لرئيس الشامان

 بلعنة دولة تشين


و كان أفضل سيناريو هو أن يموت ملك تشين ، وإذا لم يكن كذلك ، فسيأخذ على الأقل 

حياة شعب تشين


لقد فعل هذا سراً

كيف سيفكر الناس العاديون في مثل هذه اللعنة الغامضة ؟

هل يمكن أن يكون لملك تشين سلطة واسعة حقًا وقد خمن أنه هو الذي كان وراء اللعنة ؟

والآن جاء ملك تشين هنا للانتقام ؟


ارتجف ملك ليانغ أسفل عموده الفقري

أجبر نفسه على الهدوء: " أنا ... هل ملك تشين يقود الأسطول ؟


أحنى الحارس رأسه لرؤية التقرير ثم أجاب: " لم يذكر التقرير أي رؤية لملك تشين . 

الشخص الذي يقود الأسطول هو الجنرال شيه تشين "


هذا لم يحسّن وجه ملك ليانغ القبيح


حتى لو لم يأتِ ملك تشين بنفسه ، فإن سمعة الجنرال شيه تشين كإله الحرب مرعبة بنفس القدر


لو كانت رئيسة الشامان لا تزال هنا ، لما كان خائف

ولكن مع فقدانها ، وهجوم جيش تشين على المدينة يحدث في نفس الوقت ،، لم يكن ملك ليانغ يبدو جيداً


وضع ملك ليانغ يديه على جبهته : " فهمت . اخرج ،، علي أن أقرر في هدوء "


انحنى الحارس وخرج من القصر


بدون الغرباء ، لم يعد بإمكان ملك ليانغ الاحتفاظ بكرامته كحاكم ، وشعر فجأة بالخدر


تذمر ملك ليانغ ومصدوم : " كيف يمكن أن يعرف ...

هذا مستحيل ..."


{ لا يمكن للجميع إلا اعتبار الطاعون كارثة طبيعية

بغض النظر عن مدى مهارة ملك تشين ، هل كان يمكن للرجل أن يخمن أن هذه كانت كارثة

 من صنع الإنسان ؟ وأنه انا ورئيسة الشامان سببها ؟


يجب أن يكون بالصدفه أن جيش تشين هنا


تم إبادة بلد تشن للتو ، والآن بلادي هي التالية ؟ }


على الرغم من أن العواقب لم تكن أفضل بكثير ، على الأقل ستكون هناك فرصة 

أن يكون لديه جثة كاملة لدفنها


إذا علم ملك تشين أنه تسبب في الطاعون ، فسيكون أسوأ حالاً من الموت


: " ما هو المستحيل ؟"


ظهر صوت بارد وغير مبالي فجأة إلى أذنيه


ارتجف ملك ليانغ وانزلق عن عرشه


ومع ذلك ، قبل أن ينزلق إلى الأرض أمسك وي ليان بياقته ورفعه


نظر ملك ليانغ إلى الشاب ذو الوجه الشبيه باليشم وعيناه الباردة

: " من أنت ؟ حراس ! اقتلوا هذا الرجل !"


ومع ذلك ، حتى بعد أن صرخ بأعلى صوته لم يأتِ أحد بعد فترة


: " لقد فقدوا جميعاً الوعي . لا تتوقع من أي شخص أن ينقذك ..." وضع وي ليان الخنجر على رقبة الشخص

 و ببرود : " أنا في مزاج سيء الآن ونفد صبري. آمل أن تتمكن من الإجابة على جميع أسئلتي "


في الوقت الحالي تم إرسال جميع قوات العاصمة للبحث عن رئيسة الشامان و أصبح أمن القصر 

متساهل

و كان التسلل إلى القصر مثل عبور أرض مهجورة


تمرد القديس واختطف رئيسة الشامان ،

و ملك ليانغ في قبضة وي ليان ،،

انتشرت القوات في العاصمة الفوضوية ،،،

و الحدود تتعرض للهجوم ،،،،


يمكن اعتبار هذا الوضع مثل الأمطار الغزيرة عندما يكون السقف به ثقوب ...


اخذت رئيسة الشامان ثروة الدولة ( حظ وإيمان الشعب )

من أجل الحفاظ على شبابها وجمالها ،، و سمح الحاكم بحدوث ذلك من أجل رغباته الأنانية

 و الآن بلد ليانغ في نهاية طريقها


: " ألياان "


دخل جي يو إلى قاعة القصر بنبرة عاجزة


نظر ملك ليانغ إلى الرجل الذي يرتدي قناع الثعلب الأبيض بعيون واسعة : " من أنت..."


سخر جي يو : " ألم يتعرف علي ملك ليانغ بعد فترة قصيرة من خمس سنوات ؟"


عيون ملك ليانغ على وشك الخروج من تجويفها : " أنت ملك تشين !"


و انهار تماماً


ملك تشين ،،، الظل الذي يطارد عقله لسنوات عديدة ،،، و الآن يرى الشخص شخصياً


تم التغلب عليه بالخوف وفقد كل شجاعته للمقاومة


{ لقد انتهى الأمر ، لقد انتهى كل شيء }


أصبح وجه ملك ليانغ أكثر شحوباً ، ولم يفكر في مقاومة جي يو على الإطلاق


انهيار من ضربة واحدة


وي ليان : " إذن هل ستتصرف بشكل جيد وتجيب على الأسئلة ؟"


تذمر ملك ليانغ : " ماذا تريد أن تعرف ؟"


ذهب وي ليان مباشرة إلى النقطة : " كيفية قتل تلك المرأة ؟"


: " لا فائدة من ذلك ، لا يمكنك قتلها " أعطى ملك ليانغ ابتسامة أقبح من البكاء : " هل تعتقد أنني لم أفكر أبداً في قتلها !

عيش حياة خالدة دون التقدم في السن هو ضد السماء .

ما مقدار الحظ الذي يحتاجه شخص واحد لمعارضة ذلك ؟ لقد امتصت كل الحظ من دولة ليانغ !"


لقد زودها بالقوى العاملة والموارد المادية والمالية الضخمة ، بما في ذلك حبوب هوانهون الثمينة للغاية ، والتي بالنسبة لرئيسة الشامان موارد مستهلكة للغاية .

ومع ذلك ، كانت هذه بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية ،

وحتى حياة القديسين والقديسات كانت مجرد قطرة في الدلو . ما دعم الرئيسة

 الشامان حقاً هي قوة إيمان البلاد .


هذا الإيمان المفرط هو الذي أدى إلى الانهيار المفاجئ لدولة ليانغ القوية عندما حدث لها شيء ما . 

مثال على ذلك :


لقد استنفذت ثروة هذه المقاطعة ،،،

لم يرغب ملك ليانغ في أن تستمر هذه المرأة في استنزاف دم هذه المقاطعة لفترة طويلة ، 

ولكن كان من الصعب التوقف في منتصف الطريق بمجرد ركوب النمر .

كان على بلد ليانغ أن يحذو حذوها ،،

لم يستطع البقاء بعيدا عن ذلك ولا يمكنه الاستمرار إلا في التخطيط مع النمر .


: " إذا كنت تريد قتلها ، يجب أن يكون لديك ثروة أكثر منها . حظ اكبر منها ،، لديها ثروة المقاطعة .

 ليس فقط أي شخص يمكنه التنافس مع ذلك !" ضحك ملك ليانغ بجنون : " حتى انا لا أستطيع فعل ذلك !"


كان مقدراً له أن يكون حاكم الدولة الذي يتم غزوه ، ولا يمكن مقارنة مصيره بتلك المرأة


ليس هو فقط ، ولكن أيضاً العائلات الملكية في جميع المقاطعات


بغض النظر عن مدى ازدهار مصير الشخص ، لا يمكن مقارنته بالمقاطعة


ما لم يحكموا كل شيء تحت السماء ، رجل قوي مع مصير التنين الحقيقي


مثل ملك تشين على سبيل المثال


لكن المرأة لعنت نفسها أيضاً . أي شخص يقتلها سيموت موت فظيع


كانت هذه حلقة مفرغة


لن يتمكن الناس العاديون من قتلها


فقط أشخاص مثل جي يو و وي ليان يمكنهم قتلها


لكن الغرض من قتلها كان رفع اللعنة


إذا قاموا بحل لعنة لمجرد الحصول على لعنة أخرى ، فما الفائدة ؟


كان جي يو أقل ميلاً للسماح لوي ليان بالقيام بذلك ،، لم يرغب أي منهما في ترك الآخر وراءه


لذا ، كانوا محاصرين في وضع غير قابل للحل


وي ليان بهدوء : " اذن لا تقتلها ،، ربما تعرف طريقة لتتقدم في العمر بسرعة " رفع عينيه و أوقف ملك ليانغ ضحكه الهستيري


وي ليان : " أنت حقاً تعرف نقطة ضعفها "


...


بعد مرور وقت شرب كوب من الشاي - (15 دقيقة)


ارتجف ملك ليانغ : " لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أعرفه .

هل يمكنك تجنيبي إذن ؟

لقد فعلت كل هذا ! إلى جانب ذلك وين هنغ من شيا لم يكن لهذا علاقة بي !"


أومأ وي ليان برأسه وأزال الخنجر من رقبته


عندما كان ملك ليانغ على وشك الابتهاج بالنجاة من هذا ، توسعت بؤبؤ عيناه بسبب الخنجر الحاد

 الذي اخترق قلبه فجأة


سحب وي ليان خنجره الدموي بهدوء وشاهد الآخر يسقط وعيناه مفتوحتان


ألقى رئيس شامان اللعنة ، وأكمل وين هنغ المهمة ، ولكن تم إعطاء الأمر من قبل ملك ليانغ


لم يكن أي منهم أكثر وضوح من الآخرين ، هذه مجرد مسألة

 حق الحكم الذي ينتمي إلى أولئك الذين فازوا


_


: " لنذهب ..." مشى وي ليان إلى جانب جي يو ووضع الخنجر الذي تم تنظيفه مرة أخرى في غمده : " هذه الأحداث بأكملها مرتبطة حقاً "


لم ينظر جي يو إلى الجثة نظر إلى وي ليان ورفع عينيه : " لذا اتضح أنه يمكنك ارتكاب جريمة القتل بشكل نظيف للغاية "


حدق وي ليان به : " الآن أنت تعرف كم كنت رحيماً معك ؟"


ابتسم جي يو : " شكراً سيدتي لعدم قتلي "


( سيدتي الي قالها هنا نفس معنى زوجتي / هذه المرأة ملكي وتخصني انا )


: " من هي سيدتك ؟" نظر وي ليان بعيداً : " أنا لست امرأة "


جي يو : " الزوج والزوجة مجرد كلمات لعشاق بعد أن تزوجا ،،

لماذا يجب أن يكون هناك تمييز بين من هو الرجل ومن هي المرأة ؟

في هذا العالم الرجال والنساء ليسوا الوحيدين الذين يمكنهم حب بعضهم البعض " 

رفع جي يو عينيه الحادتين : " ألم تناديني بزوجك من قبل ؟

ألن يجعلك ذلك ملكي ؟

هل تتفق معي سيدتي ؟"


اختنق وي ليان وجادل : " لم نتزوج بعد"


عندما وصل وي ليان إلى ملك دولة تشين ، لم يكن مرتديًا ملابس رائعة ، بل كان محملًا بكومة

 من الهدايا والجزية


لم يُقيموا حفل زواج وفقًا لجميع القواعد التقليدية أو بالدعاء إلى السماء

كان واضح أن الحجة لم تكن مبررة ...


بسبب هذه الفكرة استفاد جي يو منه بشكل كبير ،،،


لقد أكله بالكامل من الداخل والخارج دون دفع أي شيء

و كلما فكر وي ليان أكثر في هذا ، شعر بالغضب


لذا سارع بخطواته وترك جي يو وراءه


نظر جي يو إلى ظهره وضحك ثم همس بهدوء شديد : " سأعوضك بمجرد أن يكون العالم في سلام "


{ عندما يحين ذلك الوقت ، سيسجل زواجنا في التاريخ .

أريد أن تتذكرنا الأجيال القادمة ،، أنا وأنت لآلاف السنين .


أريد أن تصادف الأجيال القادمة هذين الاسمين في كتب التاريخ .


أريد أن تؤمن الأجيال القادمة بأن هناك حقًا حكام في العالم يختارون واحد 

من بين عشرات حبيباتهم المحتملات .


سيمضي الوقت مثل قلب صفحة في كتب التاريخ ؛ سيكون وقتنا كرجال شباب لكبار السن

 بين الكلمات والسطور ....


سيرون كيف أحبك بكل شيء ... }


يتبع ،،،،

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي