القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch113 | إمبراطوريتي كهدية خطوبة لأجلك

Ch113 | الإيمان الثابت


كتب وي ليان هذه الرسالة في الأصل قبل ستة أشهر كوسيلة لمنح نفسه مجال


في ذلك الوقت ، لم يكن هو وجي يو صادقين تماماً مع بعضهما البعض ، 

ولم يتم علاج السم ، لذا احتفظ بخط الدفاع الأخير في قلبه


في البداية ، خطط للعودة إلى دولة تشو بعد أن يعيش عيد ميلاده العشرين ، 

إذا كان جي يو قد أدار ظهره له


سيطرد ملك تشو من عرشه ويصبح الحاكم بنفسه ، ويعارض جي يو لإخباره بأنه 

لم يكن شخص يمكن الإهانة معه


لديه دائما القدرة على أن يكون حاكم


إذا ظل هو وجي يو جيدين تجاه بعضهما البعض ، فلن يعود .


في ذلك الوقت ، اعتقد وي ليان أنه إذا بقي في دولة تشين ولم يعد أبداً إلى دولة تشو ، 

فمن المحتمل أن يكون حبه لجي يو أعمق من الرغبة في الاستيلاء على العرش


ولكن بشكل غير متوقع ، عاد وي ليان إلى دولة تشو ليس بسبب الشجار مع جي يو 

ولكن رغبته في مرافقة الرجل خلال الحرب


أحبه وي ليان أكثر مما كان يعتقد في ذلك الوقت ....


_


في الغرفة السرية ، عندما رأى الجنرال تشاو وي ليان ، ركع على الفور 

على ركبة واحدة وقال: "هذا التابع العجوز يحيي السيد الشاب "


تقدم وي ليان إلى الأمام ودعم الرجل : " جنرال من فضلك انهض "


الجنرال تشاو : " كان هذا التابع العجوز ينتظر السيد الشاب لفترة طويلة ! ، في انتظار عودة السيد الشاب

 إلى تشو حتى أتمكن من قيادة الجنود للتقدم نحو القصر وصعود السيد الشاب إلى العرش "


الجنرال العجوز تشاو في يوم من الأيام كان جنرال يحمي دولة تشو


كرس نفسه لتشو طوال حياته ، المعروف بولائه وسمعته العالية في الجيش


كان لديه أيضاً فريق من جنود النخبة الذين دربهم شخصياً ، ويمكن 

القول أنه كان إله الحرب لدولة تشو


مع مرور الوقت ، كان ملك تشو للأسف يخشاه و اتهمه باتهامات لا أساس لها 

وعوقب بإعدام عائلته بأكملها ، 

و مصادرة ممتلكاتهم


' بمجرد شبع الأرانب البرية ؛ اقتل كلب الصيد و ألقي القوس جانباً بمجرد قتل جميع الطيور  ' كان مخلصاً للحاكم طوال حياته و بعد تلقي المرسوم بإعدامه هو و عائلته ، لم يبدأ تمرد و لكن قلبه غرق إلى عمق الهاوية


( قول عن القضاء على المساعدات الموثوقة عندما تعيش أكثر من فائدتها )


خلال ذلك العام ، وي ليان البالغ من العمر سبعة عشر عام اقتحم السجن ليلاً ، 

وفاجأ الحراس وأنقذ الجنرال تشاو وعائلته ذات الصلة المباشرة 

ثم استبدلهم بالعديد من المجرمين بعد أن غير مظهرهم وكتم صوتهم من خلال نقطة الوخز الصوتية


كان قادرا على استبدال الحقيقي بالمزيف من خلال الوسائل المخادعة


أما بالنسبة لأولئك البعيدين من نفس فرع العائلة ، فقد فشل وي ليان

 في إنقاذهم لأنه كان هناك الكثير لإنقاذهم


منذ ذلك الحين ، تخلى الجنرال العجوز تشاو تماماً عن ولائه لملك تشو

 واصبح يعتبر السيد الشاب ليان الحاكم الجديد و متمسكاً برغبته في دعم الشاب على العرش


قام الجنرال تشاو بترقية العديد من الجنرالات في البلاط الإمبراطوري ، وأطاعته جميع الجيوش


لقد فقد ملك تشو قلب الشعب بعد القضاء على عائلة الجنرال تشاو

و كانوا جميعاً ينتظرون عودة الجنرال تشاو ويهتفون لحاكم جديد ليأخذ المكان


في ذلك الوقت ، أشار وي ليان إلى تحذير شيفو من أنه يجب عليه إخفاء تفوقه قبل بلوغه 

سن الرشد ورفض هذا الاقتراح


حتى عندما ذهب إلى بلد تشين كرهينة ، لم يستخدم أبداً بطاقته الرابحة للجنرال تشاو


الآن أصبح مفيداً أخيراً


على مر السنين ، ظل الجنرال تشاو صامت ، ولكن عُقده القديمة لا تزال موجودة


و الجنود النخبة الذين دربهم شخصياً منتشرين في جميع أنحاء البلاد

 وليسوا في وضع يمكنهم من المساعدة


بعد تلقي رسالة وي ليان السرية قبل ستة أشهر ، تواصل بمرؤوسيه السابقين 

في الظلام لجمع قواته وانتظار عودة السيد الشاب


الآن انتشر جيش تشو لمواجهة بلد تشين ، مما يجعل هذا الوقت أفضل وقت للاستيلاء على العاصمه


في الضربة الأولى من قرن الحرب ، ستكون عائلة تشاو مستعدة للدخول إلى القصر في أي وقت


لقد خططوا لذلك لعدة أيام ، ناهيك عن دعم تشياو هونغفي، فإن الإطاحة بهذه

 السلالة الفاسدة لن تأخذ أي جهد على الإطلاق


لم يكن الجنرال العجوز تشاو يحترم ملك تشو و استخدم اسم الحاكم

 مباشرة وقت حديثه  : " هاجمت الدول الثلاثة يان ولو وتشو دولة تشين ،،

قد يكون لديهم ميزة في العدد ، لكنهم في الواقع ليسوا متحدين .

لقد فقدت دولة تشو جنرالاتها منذ فترة طويلة ؛ كيف يمكنهم محاربة دولة تشين ؟

إذا تركنا وي بانغ يقود المعركة ، فلا شك في أن دولة تشو ستخسر .

إذا كان السيد الشاب في السلطة ، فيمكنك بالتأكيد قلب الطاولة على حرب خاسرة .

لم يتقدم سيف هذا الرجل العجوز في العمر حتى أتمكن من خوض هذه المعركة من أجل السيد الشاب ."


أومأ وي ليان : " شكرا لك يا جنرال ."


_


حدثت أشياء كثيرة في هذين الشهرين القصيرين ،

أضاف كل منها حبر ثقيل إلى كتب التاريخ ،،،، :


في السابع عشر من الشهر السابع :

عاد السيد الشاب ليان مع التخطيط العسكري لدولة تشين ،

 وحصل على نعمة ملك تشو عندما ألغى الحاكم ولي العهد الحالي وي جياو 

واستبدله بالسيد الشاب ليان ،،،،،


في اليوم الخامس من الشهر العاشر  :

هُزمت دولة تشو على يد دولة تشين ، وحوصر مئة ألف من قوات تشو

 في سلسلة جبال في إقليم يان . لقد صمدوا لمدة ثلاث ايام ثم أعلنوا استسلامهم للعدو .


في اليوم العاشر من الشهر العاشر :

عندما علم ملك تشو بالهزيمة على خط المواجهة ، أصبح غاضب جداً 

وأرسل قوة عقابية ضد ولي العهد وي ليان ،

وي ليان قاوم المرسوم الإمبراطوري ورفض الامتثال

و باسم تطهير الوزراء الأشرار حول الحاكم قتل وي ليان الخصيان والحاشية الذين أصدروا المرسوم .


في اليوم الحادي عشر من الشهر العاشر :

حاصر ثلاثين ألف جندي متميزين القصر خلال الليل


ظهر الجنرال "الميت"، الذي كان يعتبر حامي البلاد

أمام الشعب وقاد قواته إلى القصر لمحاربة ملك تشو بسبب جهله وفقدان دعم الشعب


القائد الذي يقود قوة دفاع العاصمة ألقى أسلحته على الفور وقال أنه 

لم يعد من المجدي أن يقدموا حياتهم في حماية الحاكم الغير قادر ،

 فبدأوا واحد تلو الآخر في تقديم مساعدتهم لسموه .



في اليوم الخامس عشر من الشهر العاشر :

تولى الأمير الوريث وي ليان العرش ، وأُطلق عليه اسم الملك شي من تشو .

وجه اتهامات للحاكم السابق بثلاثة وثلاثين تهمة ،

اتهمه بعدم الإخلاص ، وغير عادل  ، والظلم

وأخجل أسلافه وشعبه ، وتم احتجازه في قاعة القصر .


و من أجل إعادة تأهيل الجنرالات والمسؤولين المخلصين الآخرين ،

 تم تعيين وي شيانغ زوجة الضابط العسكري الأعلى ، بمنصب الأميرة الملكية لانغهوا .


أصدر الحاكم الجديد تعليمات لإيقاف مشروع منصة اللوتس الذهبية ،

 وخفض الضرائب ، وإصدار أكثر من عشرة سياسات تفيد البلاد وشعبها .


حظي الحاكم الجديد على الفور بالموافقة العامة وفاز بقلوب العديد من الناس .



——————



في قاعة القصر العظيم ، امسك وي ليان الحمام الزاجل من النافذة ،

 وأزال الأنبوب الصغير من مخلبها وفتح الرسالة بداخلها


قرأ الأخبار من دولة  تشين التي كتبها تشانغ شنغ 

( حارسه الشخصي الي في دولة تشين /توأم أبو دميعه )


[ بعد استسلام جيش دولة تشو ، انخفضت معنويات الدولتين المتبقيتين ،

 يان ولو إلى حد كبير .

سوف يتراجعون قريباً .

و هناك أخبار تفيد بأن ثلاثة من جنرالاتهم قد اغتيلوا .

إنهم الآن محبطون تماماً وقد خفضوا أعلامهم ]


موت الجنرالات الثلاثة مهمة شياو وين وعيدايا بناء على طلب وي ليان


من الواضح أن وي ليان كان يعرف هذا المفهوم

' هزيمة العدو من خلال استهداف زعيمهم '


تقدم جي يو إلى النصر واستعد لأخذ يان ولو في ضربة واحدة


بعد القراءة ، وضع وي ليان الرساله فوق الشمعة وأحرقها


و الأمور في دولة تشو قد استقرت تقريباً


لقد حان الوقت ليعود ويجد جي يو


الان هم في نهاية الشهر العاشر ، و عيد ميلاد جي يو قريباً


عيد ميلاده في الشهر الحادي عشر


قابله وي ليان في الشهر الثاني عشر من العام الماضي


نظرًا لأنه فاته عام واحد ، لم يرغب في أن يفوت عيد ميلاد جي يو هذا العام ايضاً


( العام الي فاته وقت الوباء )


و عليه أن يعود بسرعة قبل عيد ميلاد جي يو


في ذلك الوقت ظهرت ضجة خارج الباب

صرخت امرأة : " أريد أن أرى ليان-إير!"


لا يجرؤ موظفين القصر على إيقافها لأنها والدة الحاكم الجديد بعد كل شيء


و خلال هذا الخوف من الموظفين كان كافياً لاقتحام القرينة يان


دخلت المرأة عبر الباب بطريقة تهديدية والتقت بالحاكم الوسيم باللون الأرجواني


صُدمت قليلاً

معظم غضبها اختفى وتم استبداله بعدم الارتياح


دولة تشو يفضلون الأناقة باللون الأبيض ولكنهم يحترمون اللون الأرجواني

و الرداء الأرجواني جعل الشاب يبدو نبيل وقوي

و مع وجهه الوسيم كان أكثر كرامة مما كان عليه عندما كان ابنا للملوك .

 و البرودة بين عينيه غريبة لدرجة أنها لم تجرؤ على التعرف عليه


ومع ذلك ، كان لدى وي ليان فكرة واحدة فقط عندما غيّر إلى الرداء الأرجواني 

الذي يرمز إلى الحاكم : جي يو يكره اللون الأرجواني

لكن جي يو لن يكرهه على أي حال .


( في دولة تشين يرتدي الحاكم الاسود / في دولة تشو يرتدي الحاكم الأرجواني )


وي ليان : " ما الذي تحتاجه القرينة النبيلة يان ؟"


تذمرت القرينه يان : " ليان-إير..."


عندما تم تسمية وي ليان ولي العهد ، حملت بعض الاستياء ، معتقدة أنه سرق لقب وي يان

لكنها لم تتوقع أن وي ليان كان قوي لدرجة أنه أصبح ملك تشو مباشرة ...


و من الطبيعي أنه عندما أصبح وي ليان الحاكم ، ينبغي ترقيتها كأمه إلى الملكة الأرملة

لكنها انتظرت طويلاً لدرجة أنه حتى وي شيانغ أخته حملت لقب الأميرة الملكية لانغهوا 

و هي لا تزال قرينة نبيلة ، ولم يحصل يان-إير على لقب السمو الملكي

و طبعاً لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن ....


( السمو الملكي ' وانغي'  ، يعني أمير أعلى من لقب "غوغنزي" )


و لماذا تكون هنا باستثناء إصلاح علاقة الأم والطفل ؟


انزل وي ليان رأسه و ببطء : " القرينة النبيلة يان تذكري أن تكوني حذره في كلماتك

ليس لدي أي علاقة بك "


تجمد وجهها

لم تتوقع أن يظل وي ليان يتذكر هذا


أجبرت نفسها على الابتسامة : " لا يوجد شيء لا يغتفر بين الأم وابنها ..."


رفع عينيه : " والدتي في العالم السفلي . هل تريد القرينه النبيلة الانضمام لها أيضاً ؟"


تغير وجهها قليلاً لكنها خططت لاستخدام أقدميتها مباشرة لقمع الآخر : " لن تعترف بي جلالتك كأم لك ؟"


ضحك وي ليان و نبرته لطيفة كما كانت دائماً : " القرينه النبيله هي أول من قطع العلاقة معي

تم وضع السيدة لي في القصر البارد ،

وتم طرد وي جياو باعتباره من عامة الناس .

إنه أقصى إحسان لي أن أُحافظ على القرينه النبيله

 والأخ التاسع في القصر ويواصلون حياتهم المريحة . لا تضغطين اكثر "


لم ينسى أبداً كيف وصفه وي جياو بأنه لقيط بلا أم عندما كان صغير ،

 وعقابه من السيدة لي التي جعلته يركع في الثلج طوال الليل


بالمقارنة مع مصير الأم والابن ، كانت القرينه يان ووي يان بالفعل تحت رحمة وي ليان


لم ينتقم منهم ، لكنه أيضاً لم يأويهم


لم يكونوا سوى غرباء


تحول وجه القرينة يان إلى اللون الأزرق ثم الأبيض لفترة من الوقت لأنها أدركت أخيراً

 أن الحاكم الشاب قد تجاوز الحاجة إلى الخضوع لأمه بالتبني ، 

ولم تعد شخص يحتاج الطفل إلى الاعتماد عليه


لم يكن هناك شيء يمكن أن تطلبه إذا بقيت ، لذا تنهدت 

و نفضت بأكمامها بغضب وغادرت


_


لم يأخذ وي ليان هذا الامر على محمل الجد 

و استمر في التفكير في الهدية التي سيعطيها لجي يو


: " هل يفكر جلالتك في كيفية محاربة دولة تشين ؟"


بعد توقف مؤقت رفع وي ليان رأسه ورأى الجنرال تشاو يخطو وقبض

 قبضته للتحية :  " هذا التابع يحيي جلالتك "


: " ليست هناك حاجة لأن يكون الجنرال رسمي " يحترم وي ليان الجنرال العجوز احترام كبير


نهض الجنرال تشاو: "يجب أن تكون النظرة الجادة على وجه جلالتك هي القلق بشأن ملك تشين ؟"


وي ليان: "..."


كان قلقا بالفعل بشأن ملك تشين ، لكن لم يكن يتعلق بكيفية قتل الرجل


لكن كيف يمكنه أن يخبر الجنرال تشاو أنه لا يريد حقاً القضاء على ملك تشين ؟


لم يسأل الجنرال تشاو أبداً وي ليان كيف عامله ملك تشين عندما كان رهينة في دولة تشين


ما الذي كان هناك لسؤاله ؟ كان من الواضح أنهم لا يستطيعون العيش تحت نفس السماء

منذ العصور القديمة ، لم يكن هناك أبداً تعايش سعيد ومتناغم بين الرهينة والحاكم .


بمجرد عودة أمير الرهينة إلى وطنه وصعوده إلى القمة ، يجب أن يموت أحدهم


لذا ، لا يزال الجنرال العجوز يعتقد أن الخطوة التالية بعد 

حصول السيد الشاب على العرش هي الانتقام من ملك تشين


عند رؤية تعبير وي ليان المضطرب ، اعتقد الجنرال تشاو أن جلالته قلق 

من أنه لم يكن معارضاً لملك تشين ، لذا تعهد ووعد : " جلالتك ، من فضلك كن مرتاح .

على الرغم من أنه من الصعب الفوز ضد ملك تشين القوي ، إلا أنه يمر بالعديد من الحروب .

أولاً ، هاجم دولة تشن ودولة ليانغ على التوالي ؛ والآن يقاتل ضد ثلاثة دول في نفس الوقت .

قواته متناثرة ، وقوته تضررت بشدة .

بدت تضعف قوة دولة تشين ،،،،

سبب خسارتنا سابقاً ، أن دولة تشو بدون جنرالات 

ورفض الجنود القتال من أجل الحاكم الذي فقد دعم شعبه .

الآن بعد أن اعتلى جلالتك العرش ، اتحدت دولة تشو ،

 وهناك عدد من الجنود والجنرالات الممتازين الذين سيبذلون قصارى جهدهم لمساعدة جلالتك .

استراتيجيتك وذكائك ليست أدنى من ملك تشين على الإطلاق ، ليس لديك خبرة في الحرب ولكن ..."


كان تحليل الجنرال تشاو واضح جداً ومعقول بالفعل


لكن لم يكن هذا هو المكان الذي نشأت فيه المشكلة


وي ليان بصراحة: " جنرال . لم ارغب أبداً في أن أكون عدو ملك تشين"


تم القبض على الجنرال تشاو على حين غرة وحاول إقناعه : " إذا لم يكن ملك تشين شخص يخشاه جلالتك ،

 فما الذي يزعج جلالتك ؟"


أنزل وي ليان عينيه : " أنا لا اخاف منه ،، أنا أحبه "


الجنرال تشاو: "..."


بعد أن عاش لسنوات عديدة ، نادراً ما وقع في حيرة مثل الآن


لم يعد وي ليان يريد خداع الجنرال العجوز بعد الآن : " ساهم الجنرال كثيراً في نجاحي في اعتلاء العرش .

هناك العديد من التطورات التي يجب على هذا العالم توحيدها .

يجب أن يهلك أحد الدول يا تشين يا تشو ،

ولكن من المستحيل بالنسبة لي مقابلته في ساحة المعركة . لا أريد محاربته ،،، و عدت لأتقاسم عبئه "


لم يستطع الجنرال تشاو تصديق هذا : " هل سيخون جلالتك...دولة تشو ؟"


بالنسبة للجنرال العجوز الذي كان مخلص لدولة تشو طوال حياته ،

 كان من الصعب عليه حقاً قبول هذا


يمكنه محاربة الطاغية ، لكن قلبه ينتمي دائماً إلى دولة تشو

هو جنرال من تشو و قاتل بجد و على استعداد للموت من أجل وطنه


كان يعتقد الجنرال أن السيد الشاب ليان هو أمل دولة تشو ،


{ لكن تبين أن السيد الشاب ليان ... في حب ملك العدو ؟ }


وي ليان : " ملك تشين هو حاكم حكيم .

لماذا يجب أن أشغل هذا المنصب إذا كان بإمكان الناس في جميع أنحاء 

العالم العيش في سلام والعمل بسعادة دون المعاناة من نار الحرب ؟

لقد تم خداع وي ليان أولاً ،

جنرال يرجى قبول ركوعي كاعتذار " و ركع وي ليان على ركبة واحدة


ركوع حاكم على ركبه واحده يساوي عشرة آلاف ذهب


ركع الجنرال العجوز بسرعة و بخوف : " كيف يمكن لهذا التابع العجوز تحمله !

 أنت الحاكم امام الجميع وفي كل مكان  ، ومنقذي .

كيف تكون هناك حاجة إلى ذلك ؟

جلالتك ، من فضلك انهض !"


انزل وي ليان عينيه: " لقد تسببت في خيانة الجنرال لإيمانه الثابت مدى الحياة . 

يرجى من الجنرال قبول هذا الركوع "


قام الشاب بطي يده اليسرى ممسكاً الجزء الخلفي من يمينه ،

عيناه صافيتين تماماً ،،

لم يكن هناك شك في الإخلاص الذي وضعه في ركوعه ،،،


شاهد الجنرال العجوز الحاكم ينحني


لمع الضوء في عينيه


أغمض عينيه بتردد


تذكر الوقت الذي أنقذه فيه السيد الشاب ليان من السجن . تحدث الشاب بنبرة خالية 

من الهموم وحرية في عينيه  : " لدي قدرات تنافس قدرات ملك تشين .

لم تكن دولة تشو أفضل من دولة تشين .

جنرال من فضلك صدق أنني سأكون خصمه الوحيد ."


والآن يقول جلالته أنه لا يريد أبداً أن يكون عدو لملك تشين


{ إذن، ألم يتخلى السيد الشاب أيضاً عن إيمانه الثابت بأنه الخصم الوحيد لملك تشين ؟ }


يتبع ،،،

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي