القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch13 | إمبراطوريتي كهدية خطوبة لأجلك

‏Ch13 | الأكمام المقصوصه ' مثلي'



منذ ساعة مضت ، كان جي يو لا يزال يفكر بثبات

 { كيف يمكنه النوم بشكل سليم إذا كان لديه نصف سريره فقط ؟ }


بعد ساعة ، حدق جي يو في الرجل النائم وتساءل عن سبب استدعاء الآخر بشكل متهور


{ مثل هذا الرجل الوقح ، ولا حتى يضعني في عينيه

كان يجب أن اتركه بالخارج ليتجمد حتى الموت }


قام جي يو بسحب الأغطية ، 

وفكر بسخط { نائم اذن ، دعني أرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك سرقة اللحاف مني }


توقف وي ليان عن قتال جي يو من أجل اللحاف


عيناه مغمضتين ، ووجهه مرهق ، وكان تنفسه منتظم وطويل


كان الشاب الصغير مستلقي على جانبه ، وإحدى يديه تحت رأسه ، وعبس أثناء نومه ، وتقوس جسده قليلاً


تم سرقة اللحاف بعيدًا بواسطة جي يو مما أدى إلى تعريض معظم جسد السيد الشاب للبرد ،

 كما أن وضعيته في الالتفاف على شكل كرة جعلته يبدو أكثر ضعف


يعرف جي يو جيداً أن هذه هي الطريقة التي يتصرف بها الناس عندما يكونون في حالة من عدم الراحة


كان هناك سيف فوق رأس ليان غونغزي باستمرار منذ لحظة دخوله إلى هذه الإمبراطورية الأجنبية ، 

وكان عليه التعامل مع هذا الطاغية سيئ السمعة ايضاً


في أي نقطة يمكن أن يشعر حقا بالراحة ؟


{ يبدو أن لديك لحظات تظهر فيها خوفك }

سخر جي يو داخلياً و ألقى اللحاف بقوة فوق وي ليان ليغطي الشاب بالكامل


رفع ستائر السرير وأطفأ الشمعة المشتعلة بجانب السرير


أصبحت الغرفة فجأة في ظلام دامس


عندها فقط استلقى جي يو وأمسك بالطرف الآخر من اللحاف وأغمض عينيه


في الواقع لم يشعر بالنفور من وي ليان


لو كان هناك شخص واحد هدفه التقرب منك ، ليس لحياتك ، 

ولكن سيحتضنك دون خوف ، ويعاملك كشخص عادي ، ولديه الشجاعة للمرح معك


كيف يمكن أن يكون لديك القلب لدفعه بعيداً ؟


في الهدوء والظلام ، فتح وي ليان عيناه الذي يُفترض أنه نائم ، لتظهر النظرة الواضحة تماماً


تمسك باللحاف المطرز الذي يغطيه ، ثم سحب عدة طيات


وأغمض عينيه مرة أخرى بعد فترة طويلة


للحصول على ليلة نوم جيدة


* * *


السماء زرقاء داكنة مع وهج طفيف ، وقد توقف الثلج الذي تساقط لعدة أيام أخيرًا ،

 و ظهرت أشعة الشمس خلف السحابة


عدد قليل من خادمات القصر يجرفن الثلوج المتراكمة في فناء قاعة قصر يانغشين


أنهت إحداهما مهمتها ، بالاستلقاء والاتكاء على المكنسة ، ثم لوحت للخادمتين الأخريين


الخادمة تشو يو : " تشو لانغ تشو سي ،، تعالا إلى هنا ، أريد أن أخبركما شيئ "


نظر تشو لانغ و تشو سي إلى بعضهما البعض ، وسارا إلى الأمام وتجمعا حولهما


سألت تشو سي بفضول : " ماذا ؟"


لقد كان يومًا مملًا في القصر . و إذا كان هناك أي ثرثرة ، يكونون دائمًا سعداء بالاستماع إليها


نظرت تشو يو حولها ، ووضعت كفها بجانب شفتيها وهمست : " لقد كنت أخبىء هذا طوال الليل ويجب أن أخبركما عنه. لقد تم تفضيل الشخص الذي جاء من جناح البامبو ! "


ضحكت تشو سي : " تشو يو كل من في القصر يعرف هذه الأخبار . كيف لا يفضل جلالته هذا الشخص بعد إحضاره إلى هنا ؟ ألا تضيعين أنفاسك فقط !" و أظهرت تعبيرًا غير مهتم قليلاً


صرخت تشو يو: " أوه، لا على الإطلاق ! كنت أخدم في المكتب الإمبراطوري الليلة الماضية ، وأرسل الوزراء كومة من الصور الجميلة للمرشحين . 


لقد طلب جلالته من وي شيجون أن يختار واحدة منها ، وهو ما لم يستطع فعله ، 

لأنه لم يكن أي منهم جميلًا مثله . 

خمنوا ماذا فعل جلالته بعد ذلك ؟"


تفاجأت تشو سي : " ماذا حدث ؟ هل عاقبه جلالته ؟"


: " بالطبع لا ! لم يكن جلالته غير غاضب فحسب ، بل قال أنه يريده بمفرده و- و- " شعرت تشو يو بالخجل إلى حد ما : " حتى أنه دفع وي شيجون على الطاولة حيث كانت النصب التذكارية مكدسة !"


انتقل هذا الموضوع مباشرة إلى مسائل غرفة النوم على الفور


خادمات القصر القله العذراوات تفاجأوا ، وشعروا بالخجل والفضول في نفس الوقت


تشو سي التي كانت أصغر سنًا وأكثر جرأة: " كيف تعرفين هذا؟ لقد فعلوا ذلك أمامك ؟ "


: " لا تسألي مثل هذا السؤال المحرج ! لقد طردنا جلالته بطبيعة الحال ، لكنني كنت في نهاية الصف . 


لقد رأيته من خلال فراغ الباب قبل أن أغلقه ...حقًا، رأيته بأم عيني ! " خفضت تشو يو صوتها : " بعد ذلك ، في جناح تانجكوان لليانبيع الساخنه قام جلالته بذلك مرة أخرى في الحمام ... آه، هذا كثير جدًا بالنسبة لي "


استمعت تشو لانغ وأرادت أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت


تشو سي متشككه : " هل هذا صحيح حقاً ؟ ولكن لأقول لك الحقيقة ، أنا حقًا أحب مظهر وي شيجون "


: " شششش !" غطت تشو يو فم تشو سي بسرعة : " أنت تتحدثين عن رجل صاحب الجلالة "


ابتسمت : "من ماذا انت خائفه ؟ لا يوجد أحد آخر في هذا الفناء "


كانت تشو لانغ تتمتع بطبيعتها اللطيفة حيث احمرت خجلاً قبل أن تقول الكثير : " أعتقد أنه صحيح ، لأقول لكما الحقيقة ، الليلة الماضية ، كنت تحت المراقبة الليلية . 


رأيت مسؤولة سيدة تونغ شي مسرعة للخروج من الجناح . بناءً من مظهرها ، 

لا بد أنها رأت الجزء الجيد حيث يكون جلالة الملك ووي شيجون... وبعد ذلك..."


أصبحت فجأة محرجة جدًا بحيث لم تتمكن من الاستمرار


شجعاها تشو يو و تشو سي : " وماذا بعد ذلك ؟ توقفي عن إبقاءنا في حالة تشويق ! "


أنهت تشو لانغ الأمر ببساطة في نفس واحد : " وبعد ذلك، سمعت من تشو كوي جيجي هذا الصباح أنها عندما ذهبت لخدمة جلالته في ارتداء الملابس ، كانت وي شيجون لا يزال نائم على السرير . وأمرها جلالته على وجه التحديد بعدم إيقاظه ،، ربما .. ربما ... فقد " تحطم" من ' اهتمام' جلالته... لقد كان مرهق من الليلة الماضية "


وقفت خادمات القصر الثلاثة في صمت للحظة


تمتمت تشو سي: " تحمل ثلاث جولات من ' إحسان' الإمبراطور في يوم واحد . 

لا أعرف إذا كان وي شيجون يمكنه التعامل مع الأمر ..."


أن يُدلل من قبل جلالته بغض النظر عن المكان والزمان... كان جلالته رائعًا حقًا


و وي شيجون مذهل ايضاً


تشو كوي : " ما الذي تفعلونه أنتم الثلاثة بدلاً من العمل ؟"


هذا هو المشهد الذي شهدته تشو كوي بمجرد دخولها الفناء . اجتمعت ثلاث خادمات في القصر معًا ،

 واحمرن خجلًا ويتحدثن بعيدًا عن من يعرف ماذا


( تشو كوي هي الخادمه الي تكلمت مع وي ليان عن ذوق جي يو بالاكل ، هي الخادمة المسؤولة عن ملابس وي ليان ، و فيه خادمة مسؤوله عن ملابس جي يو )


شكّل الثلاثة صف على عجل و قدموا تحيه : " تشو كوي جيجي- ( جيجي = الأخت الكبرى ) "


تشو كوي خادمة القصر الأكثر احترام في قاعة قصر يانغشين ، 

وكانت مكانتها أعلى من مكانتهم 


من الطبيعي أنهم لم يجرؤوا على القيل والقال أمامها


ضاقت تشو كوي عينيها : " اكملوا عملكم أنتم الثلاثة "


"... مفهوم."


انفصلت خادمات القصر الثلاثة مرة أخرى لإزالة الثلج من الفناء


عادت تشو كوي إلى النظر إلى قاعة القصر المجيدة ، وهزت رأسها وتنهدت بهدوء


لقد تم بالفعل تفضيل السيد الشاب


لكنها شعرت بالأسف عليه عندما فكرت في مدى معاناة الرجل النبيل والخيّر من هذه الإهانات


لم تكن هناك أسرار في القصر


مع تفضيل الإمبراطور تشين لـ وي ليان بكل تفاخر ، لم يستغرق الأمر أكثر من نصف يوم قبل أن ينتشر الخبر في جميع أنحاء القصر بأكمله


مع هذا الزخم ، لن يمر وقت طويل قبل أن يصل إلى خارج جدار القصر 


* * *


تجاهل وي ليان ما هو أبعد من محيطه المباشر ، حيث كان مشغولًا بالكلاسيكيات


عندما عاد جي يو من المحكمة ، رأى أن الشاب يرتدي ملابسه بالفعل

 ويتكئ بتكاسل على الأريكة الناعمة ، ويدعم رأسه بيد واحدة ويحمل كتاب باليد الأخرى


كانت عيناه حزينتين وكان اهتمامه منصب على النص


سأل جي يو: " ما الكتاب الذي تقرأه ؟"


دون أن يرفع عينيه ، قلب وي ليان الصفحة : " كتاب مقدس ."


{ أوه ، يبدو أن الشاب لم يهتم بتحيتي تحية العودة الأساسية

لقد أصبح أكثر جرأة وأكثر جرأة ! }


بدلاً من طرح المزيد من الأسئلة ، تقدم جي يو لينزع الكتاب من يد وي ليان


رفع وي ليان عينيه قليلاً عندما أصبحت يديه فارغتين


نظر جي يو إلى الكتاب


أول ما رآه هو شخصين أبيضين فوق بعضهما ، وأطرافهما متشابكة


كان الزوجان في عملية ممارسة الجنس


ارتجفت يده و ألقى الكتاب على الأرض على الفور ، وشعر أن عينيه قد تنجست


فقال متشككاً : "...هل تسمي هذا النوع من الأشياء كتاب مقدس ؟!"


وي ليان بتكاسل: " اليوم ، قامت إحدى مسئولات تونغ شي بتسليم هذا الكتاب المليء بالرسوم البيانية المصورة المثيرة للتقنيات السرية التي يتم إجراؤها بين الرجال لهذا التابع خصيصاً ، لذا سيكون هذا التابع أكثر اجتهاد ويتعلم بجديه حول كيفية خدمة جلالتك "


و فجأة ، أصبح تعبير وي ليان جديّا وتابع : " هذا التابع لديه النية لتعلم المعرفة ، فكيف لا يكون كتاب مقدس ؟"


بعد هذا البيان تقوس حاجبه قليلاً : " يا صاحب الجلالة ، لماذا أذنيك حمراء ؟"


حرك جي يو يديه دون وعي ليلمس أذنيه ، وكانت درجة الحرارة طبيعية ، وليست حمراء ولا ساخنة

كشخص اعتاد على إخفاء مشاعره ، كيف سيظهر مشاعره بهذه السهولة ؟


صر أسنانه : " لقد خدعتني ؟"


انحنى وي ليان على الأريكة وضحك بمرح دون ضبط النفس : " ههههههههههههه ، جلالتك تتصرف على هذا النحو يجعل هذا التابع يتساءل عما إذا كان جلالتك قد جرّب هذا من قبل "


كان من الشائع بالنسبة للعائلات النبيلة أن تقوم الخادمات بتعليم أنشطة غرفة النوم للأعضاء الذكور في سن الثالثة عشرة إلى الرابعة عشرة ، وكان هذا معروف حتى بالنسبة للعائلة المالكة


: " ماذا ،،،، هل تقول أنك جربته ؟" كرر جي يو السؤال بطريقة ساخره

 لكنه لم يتوقع إجابة معينة


ولكن ..


... لم يكن يعرف ما هو هذا الشعور الترقبي، أو الشعور الذي كان يتمنى ألا يكونه

بالتأكيد حصل وي ليان ايضاً تعليم عن الاشياء الحميمية


لقد كان أحد الورثة الملكيين لإمبراطورية دولة تشو ، 

وقد تبنته القرينة النبيلة يان في سن التعلم تقريباً

لذا كان يجب أن يتعلم على يد خادمات القصر


مجرد فكرة أن الشاب وي ليان كان مع امرأة أخرى ، 


جعلت هذه الفكره جي يو غير سعيد قليلاً... 

لاا


ليس قليلاً ، بل غير سعيد للغاية ...


لقد فكر في الأمر وقرر أن وي ليان على الأقل شخصه الآن بالاسم 


ولن يسمح أبدًا لأي شخص آخر بوضع يديه على أي شيء يخصه ، 


حتى قبل أن يصبح ملكًا له


هكذا كان استبداد الإمبراطور تشين ...


دون علمه ، توقف وي ليان عن الضحك وأجاب: " ولا مرة "


هذه الإجابة صدمت جي يو 


: " لماذا ؟"


{ انا كنت على حذر من النساء اللواتي أرسلتهم الإمبراطورة السابقة لكن ماذا عن وي ليان ؟ لماذا لم يفعلها ؟ }


وي ليان بصراحة : " لأنني أحب الرجال "


لم يقع وي ليان في حب أي شخص أبدًا ، 

لكنه كان منجذب بشكل طبيعي إلى الرجال ،

 وكان يعرف ذلك جيدًا

تراجع جي يو خطوة إلى الوراء دون أن يصدر أي صوت


: " من الأفضل ألا تقع في حبي "


يصبح الشركاء وما إلى ذلك فوضويين عندما تكون هناك عواطف ومشاعر


الأشخاص الذين تقودهم العواطف يتجاهلون دائمًا منطقهم وعقلهم .

 وكان جي يو دائمًا عقلانيًا قبل كل شيء


رفع وي ليان حاجبيه : " يجب أن يكون هذا التابع هو من يقول ذلك لجلالتك . 

جلالتك يجب ألا تقع في حب هذا التابع "


نفى جي يو على الفور : "هذا لن يحدث أبدًا "


كيف يمكن أن يحب شخص آخر ؟


: " هل هذا صحيح ؟" ارتفعت زاوية فم وي ليان : " إذن لماذا هذه الابتسامة من زوايا فم جلالتك منذ اللحظة التي اخبرتك فيها أنني لم أفقد عذريتي أبدًا وأفضل الرجال ؟"


استغرق الأمر لحظة حتى يدرك جي يو أنه كان يبتسم


ليست الابتسامة المعتادة التي لا معنى لها


...ولكنه كان سعيد دون وعي ...


قام جي يو بتسطيح شفتيه على الفور وحاول تغيير الموضوع : " أيها التابع الوقح ، لم تقم بتحيتي بعد "


استسلم وي ليان لشكوى جي يو : " تحياتي صاحب الجلالة "


حيّاه لفظيا فقط ، ولم يقم بأي حركات أخرى على الإطلاق


لم يحب وي ليان الركوع أبدًا


في اليوم الأول ، كان غريب تماماً عن الإمبراطور ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الركوع لفترة طويلة


الآن كان عليه فقط التعرف على إمبراطور تشين،

 حتى لا يتحمل مسؤولية وقاحته العرضية من قبل الرجل الأكبر


نظر جي يوي إليه بعناية : " وي ليان ، بدا أنك رجل نبيل في البداية ، ولكن استغرق الأمر ثلاثة أيام فقط لتظهر ذيل الثعلب الخاص بك ؟" (يعني أنه جذاب و ماكر)


وي ليان بلطف : " من الطبيعي ألا يخدعك هذا التابع ، لقد تصرف هذا التابع بشكل رسمي 

إلى حد ما لأننا كنا غرباء . ولكن الآن قضينا بعض الوقت معًا ، 

أُتيح لي الوقت للتعرف على جلالتك بشكل أفضل ،

 بالطبع ليس هناك ما أخشاه "


ضاقت عينا جي يو : " الخصي لي فو تشيوان بجانبي لمدة اثني عشر عام ، لكنه لم يجرؤ على القول أنه يفهمني . لكنك تفعل ؟ 

وي ليان ، لا أعرف من أين تحصل على ثقتك . لكن لا تقل أشياء حمقاء ، 

مثل معاملتي كزوج مرة أخرى ، فأنا لا أريد أن اسمع ذلك مجدداً "


كانت نبرة جي يو خفيفة ، لكنها تحتوي على تحذير جدّي


مع توقف للحظات ، قال وي ليان: " إذاً هذا التابع سيقول الحقيقة "


نزل فجأة من الأريكة ، ونظر من النافذة ،

 وتحدث بنبرة صارمة : " العالم مليء بالأشخاص ذوي القلوب السوداء ،

 ناكرين للجميل ، أعماهم الجشع ، 

حلقة مفرغة لا تنتهي أبدًا "


استدار الجمال ذو الوجه الملون بلطف ونظر إلى الإمبراطور الشاب بابتسامة


كان الفناء مغطى بالثلوج الكثيفة وتُحيط بهم برودة الشتاء القارس ،

 لكن كلاهما كانا محميين من هذا البرد


داخل الغرفه 


أمام النافذة 


يقف سيد شاب جميل ، قوام يشبه اليشم وأناقة منقطعة النظير 


عيناه صافيتين وباردتين ، وكأنهما موجودتان فقط في لوحة


تحدث بكل كلمة من كلماته التالية وكأنها جواهر ثمينة : 


" قلوب البشر تحتوي على الشر ، أما قلبك لايحتوي عليه . 

ما الذي يجب أن أخاف منه ؟ "



يتبع ،،،

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي