القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch23 | رواية 野蛮成瘾 | Savage Addiction

Ch23 | لن أشعر بالغيرة 

~ لم يعمل لي مو طوال اليوم ~

البجعة البيضاء في سريره حساسة ومتشبثة

لم يكتفي بتعلم ركوب الخيل —— كان يجب عليه التحقق معه مما إذا كان ' حلب الأبقار' بشدة أو مؤلم من خلال ممارسة المزيد ! 

نينغ يو : " لديك وجهة نظر . يجب أن أكون أكثر قسوة مع ' الماشية ' الكبيرة "

تلقى لي مو على الفور تلميح نينغ يو

مما زاد من شدة عضّه

لا يوجد واقي ذكري في الكوخ لذا مشى لي مو عاري الصدر مع الأنواع البريه 

و فعل لي مو ما قاله 

جعل نينغ يو قذر من الداخل والخارج

أولاً ركوب الحصان ، نينغ يو لا يزال بإمكانه تحمل هذا النوع من ' القذاره ' 

ثانياً عند الدفع أصبح جسده لزج و غير يُحتمل 

ثالثاً عند تعليم ' التحطيب ' روح نينغ يو تحطمت وصرخت 

نينغ يو بعيون حمراء : " أريد أن أستحم يا لي مو

لا أريد أن أكون قذر جداً "

في النهاية ، اختار لي مو خدمة نينغ يو

وحمله إلى غرفة الاستحمام ... واستمر في ' التنمر عليه '

استهلكت الفترة الطويلة من ' التمارين ' الكثير من القوة البدنية لهما

ولكن لي مو تمكن من حمل نينغ يو من غرفة الاستحمام إلى الكوخ ، لأن نينغ يو شعر بالتعب حتى في تحريك أصابعه 

حمل لي مو نينغ يو إلى الخزانة ووجد قميص نظيف ليرتديه : 

" يجب أن تقوي نفسك بالتمارين الرياضية "

نينغ يو وقف بطاعة في انتظار لي مو ليلبسه : " عادة ما أكون مشغول في العمل . لا توجد فرص كثيرة لزيارة الجيم ( صالة الرياضة) "

: " لست بحاجة للذهاب إلى الجيم ، يمكنك ممارسة الرياضة في المنزل "

لطالما استمع نينغ يو بجدية إلى كلمات كبار السن 

ولكن فيما يتعلق بما إذا كان بإمكانه وضعه موضع التنفيذ أم لا ،،، فهذه مسألة أخرى 

أما بالنسبة للإصرار على كلماتهم ، فإن نينغ يو في الواقع لا يحب نصائح الآخرين ، لأنه نادراً ما يحصل على اقتراحات موضوعية ، ولكن الاستماع إلى نصيحة لي مو

لم يشعر بأي معارضة على الإطلاق وظهر شعور غريب بالتهديد في ذهنه 

{ —— ربما هذا هو سحر الرجال الناضجين } ~ 

( احلف يمين؟ ) 

بعد أن انتهى الاثنان من ارتداء الملابس ، ذهب لي مو إلى المطبخ لتسخين الطعام ، بينما جلس نينغ يو في غرفة الطعام وانتظره

أخرج هاتفه وفتح مذكرته ، وسجل جميع المواقف التي استخدمها للتو وكيف شعر حيال التجربة ، وسجل التقييم العام وفقا للصعوبة والمتعة ~

ربما يميل بعض الناس إلى التظاهر بصعوبة منخفضة ، ولكن نينغ يو مختلف

كلما كان الموقف أصعب ، كلما شعر بأنه أكثر إشباع ، واتضح أنه كلما كان الموقف أكثر صعوبة ، كلما كان يحفز الأعصاب ، لذا ——

في نهاية الكتابة ، كتب نينغ يو أربعة أحرف في نهاية المذكرة : - ركوب الخيل هو الأفضل - 

وضع هاتفه بعيداً وحدق باعتزاز في ظهر لي مو المشغول

التيشيرت الأسود الضيق عكس الضوء تماماً على الهيئة الجيدة بأكتاف واسعة وخصر نحيل ، ثم ظهرت عضلات البطن الشبيهة بالشوكولاتة والفخذين القويين في ذهنه 

نينغ يو لم يقاوم الصراخ بدلال : " لييييي موووو ،، أنا جائع جداً "

: " سيكون جاهز قريباً ." رد لي مو بظهره على نينغ يو

نينغ يو لا يسعه إلا أن يريد أن يضحك قليلاً 

لي مو مركّز جداً لدرجة أنه في مسائل السرير لم يفهم حتى تشبيهه

فتح المذكرة مرة أخرى وكتب جملة : 

— الحصان الأسود الكبير صادق جداً ورائع - 

في هذا الوقت ، ظهرت رسالة WeChat في الجزء العلوي من شاشة الهاتف

وجد المساعد شياو تشاو العديد من رحلات العودة وسأل نينغ يو أي واحدة يريد أن يأخذها

ستكون جميع الرحلات الجوية بعد غد ، وسيكون وقت المغادرة في الصباح والظهر 

باختصار ، بغض النظر عن الرحلة التي يأخذها ، سيعود نينغ يو إلى مدينة جين في نفس اليوم 

عادةً لا يتجاهل نينغ يو رسالة المساعد شياو تشاو عمدًا

لكنه اليوم لم يكن في حالة مزاجية للرد ، لذا وضع هاتفه جانباً 

ولكن بعد فترة من الوقت ، اتصل الصديق شياو تشاو الوفي الذي يتميز بكونه ضميريًا ودقيقًا 

: " الرئيس نينغ لقد تم تسريع عملية تنظيف الممر ، ومن المقدر أنه سنكون قادرين على المرور بحلول ظهر الغد . 

سنعود إلى محيط المطار في فترة ما بعد الظهر ، 

ثم ننطلق في الصباح بعد غد . 

ما رأيك بهذا ؟"

نينغ يو : " لماذا تم تسريع تنظيف الممر ؟"

المساعد شياو تشاو : " كان الرئيس لي تشاو يضغط عليهم بشده "

نينغ يو صامت للحظة : " حسناً ، فليكن ."

بعد إغلاق الهاتف ، استلقى نينغ يو بلا هوادة على الطاولة ، 

جاء لي مو مع الوجبة الساخنة وسأل : " ما الأمر ؟"

: " يجب أن أغادر غداً ظهراً ..." رفع نينغ يو رأسه ووضع ذقنه على ظهر يده ، على أمل أن يجد لي مو سبب للاحتفاظ به بشكل غير واقعي 

لكن لي مو لم يجيب ، لذا لم يستمر نينغ يو وكلاهما تجنب ضمنياً موضوع الفراق

كانت طاولة الطعام هادئة لفترة من الوقت ، ولم يتبقى سوى صوت اصطدام الأوعية وعيدان تناول الطعام

في النهاية ، تحدث لي مو أولاً وسأل : " أين تريد الذهاب أيضاً ؟ سآخذك إلى أي مكان تريده ."

{ القرية ، لقد كنت هناك . 

على ضفاف البحيرة ، لقد كنت هناك أيضاً . 

يمكن الشعور بغابة البتولا البيضاء الجميلة مرة أخرى ،،، ولكن ,,,, } 

مزاج الرغبة في الذهاب ليس قوياً مثل التردد في ترك الكوخ

نينغ يو : " أريد فقط البقاء هنا ،، هل يمكنك البقاء هنا معي ؟"

: " حسناً "

إجابة لي مو أسرع مما تخيله نينغ يو

سأل نينغ يو بحذر : " أليس عليك العمل ؟" 

يعلم أن لي مو عليه القيام بدوريات في الجبل كل يوم ، وكان قد أخّر بالفعل عمل الشخص الآخر ليوم كامل ، وشعر بالذنب إلى حد ما في قلبه

لي مو : " هل تريدني أن أذهب إلى العمل ؟"

هز نينغ يو رأسه وقال بصراحة: " لا أريد "

: " اذن بقية وقتي هو لك "

ابتسم نينغ يو بسعادة ، و اختفى الاكتئاب الآن

بما أن الفراق شيء لا يمكن تغييره ، فلماذا يدع هذا الأمر يؤثر على مزاجه ؟

عض عيدان تناول الطعام الخاصة به، ونظر إلى لي مو وسأل : " إذن ماذا سنفعل ؟"

— تحت طاولة الطعام - 

صعدت قدم عارية على ركبة لي مو وغرقت في الأعماق شيئا فشيئا

أوقف لي مو عيدان تناول الطعام ، ورفع عينيه للنظر إلى نينغ يو وسأل دون ان يرمش : " ماذا تريد أن تفعل ؟"

: " لا أعرف "

ومع ذلك ، فإن أصابع القدم تحت طاولة الطعام ازعجت الأنواع البرية النائمة

لم يتوقع لي مو أن شهوة هذه البجعة البيضاء الضعيفة ليست بسيطة 

وضع عيدان تناول الطعام الخاصة به وسأل : " هل ما زلت تريد المشي غداً ؟"

: " هاااه ؟" 

نظر نينغ يو بنظرة غير مفهومه لما يقصده

لي مو : " لن آخذ الأمر بسهولة بعد الآن " 

تردد نينغ يو للحظة ، ووضع قدميه بطاعة

فيما يتعلق ' بالتمرين' الآن ، عامله لي مو بشكل جيد للغاية في السرير

طالما قال أنه لا يستطيع تحمل ذلك ، فإن لي مو سيتوقف بالتأكيد

إذا لم تكن بحاجة إلى مقابلة أشخاص غداً ، فإن نينغ يو يريد أيضا الاستمتاع بالحب البسيط والقاسي المثير 

ومع ذلك ، لم يعد شاب ويجب أن يأخذ في الاعتبار العواقب

بعد العشاء ، أخذ نينغ يو بوعي الأطباق وعيدان تناول الطعام إلى مغسلة المطبخ

عندما قام بتشغيل الماء الساخن و على وشك غسل الوعاء ، أخذ لي مو الوعاء منه وقال: "سأفعل ذلك"

بالذكر في اليوم الأول عندما جاء لأول مرة إلى الكوخ ، كان نينغ يو خائف من دب بني ، وترك الأوعية وعيدان تناول الطعام غير مغسولة لبضع ساعات ، و أول شيء فعله لي مو بعد عودته هو الإشارة إلى الحوض والتذكير بشكل غير معقول: ' الوعاء '

نينغ يو معتاد على الاستمتاع بمعاملة خاصة ، ولكن لم يكن هناك وقت يشعر فيه بالسعادة مثل هذا

من الواضح أن لي مو شخص له مبادئه الخاصة

و مبدأه هو أن شخص ما يطبخ والآخر يغسل الأطباق

بالطبع نينغ يو يوافق على هذا المبدأ ، لكنه لا يمانع في كسر لي مو المبدأ من أجله

لف ذراعيه حول رقبة لي مو 

ووقف على أطراف أصابع قدميه وأعطاه قبلة على ذقنه ، ثم هرب إلى غرفة المعيشة دون انتظار رد فعل لي مو

: " لي مو يجب أن تحلق لحيتك حقاً " 

تحدث نينغ يو وهو يستلقي على الأريكة بتكاسل : " أكثر شيء لا يعجبني هم الأشخاص الذين لا يحلقون"

لم يهتم لي مو كثيراً : " حقاً ؟ من الواضح أنك تحب ذلك كثيراً "

عند سماع هذا 

نينغ يو تذكر أنه في ' تمرينهم ' قبل قليل ، رفع صدره وترك لي مو يفرك حلماته الصغيرة بلحيته الخفيفه ، لذا فقد ثقته فوراً : " أنت تتحدث عن هراء ..."

مع كتاب ' رعاية الأبقار بعد الولادة ' في يده ، تصفح نينغ يو مكتوفي الأيدي من خلاله ، وجاء لي مو بعد غسل الأوعية و استلقى على الأريكة مع نينغ يو بتكاسل ، ثم وضع ذراعيه حول خصر نينغ يو

و نظر الاثنان إلى كتاب معاً

الجو مظلم بالخارج ، وتم تشغيل التدفئة تلقائياً في الوقت المحدد

خارج المنزل ، تصطدم الرياح الباردة أحياناً بالنافذة الزجاجية ، ولكن داخل المنزل دافئ مثل الربيع

انحنى نينغ يو بين ذراعي لي مو 

وأصبحت جفونه ثقيلة ببطء ، و عندما كان على وشك النوم ، سمع صوت ' ضربة ' وتحول الكوخ فجأة إلى الظلام

— انقطعت الكهرباء تماماً -

دعم نينغ يو الجزء العلوي من جسده : " ماذا حدث؟"

: " انقطع التيار الكهربائي " 

ارتدى لي مو معطف سميك وخرج من المنزل بمصباح يدوي

بالكاد انعكس ضوء القمر داخل المنزل ، ولم يكن هناك صوت ، والكوخ صامت بشكل رهيب

نظر نينغ يو من النافذة ، ورأى أن ضوء المصباح كان يهتز حول السياج ، ولكن تدريجياً كان يبتعد أكثر وأبعد عن الكوخ

: " لي مو !"

صرخ نينغ يو و لاحق اتجاه لي مو

ذهب لي مو إلى الغابة ولم يذهب بعيداً 

بدأ يقترب بخطوه وتوقف

اراد أن يبدأ بالتحقيق عن السبب و على وشك العودة ، انقض ظل على ذراعيه 

: " إلى أنين أنت ذاهب ؟

لا تتركني "

نينغ يو نظر إلى لي مو بقلق

حجبت الأوراق الكثيفة ضوء القمر ، وبالكاد تمكن لي مو من رؤية هيئة نينغ يو

لكنه يمكن أن يشعر أيضاً بمدى توتر البجعة البيضاء

كان ببساطة في نهاية قدرته على التفكير ، وطمئنه بلا حول ولا قوة: " لن أتركك "

نينغ يو عانق لي مو ولم يتركه

لي مو : " دعني ألقي نظرة على الكابل ،، 

اووه لقد عضه جرذ "

نينغ يو : " هاه ؟

اذن ماذا علينا أن نفعل ؟"

: " يوجد موقد قديم في العلية ..." قاد لي مو نينغ يو بالطريق : " دعنا نكتفي بذلك الليلة ونرى ما سنفعله غداً "

بالعودة إلى الكوخ ، جلب لي مو سلم ، وصعد إلى الطابق الثاني وأخرج موقد قديم 

و بينما يركّب ويجهز الموقد ، وقف نينغ يو جانباً : " هل تريدني أن أفعل أي شيء ؟"

: " اذهب لتلتقط البعض ..." في منتصف المحادثة توقف لي مو : " انسى الأمر ، فقط اذهب إلى الكوخ وابقى هناك ."

نينغ يو بفضول : " التقط ماذا آه؟

أريد المساعدة أيضاً "

لي مو : " التقط روث البقر ،، روث البقر هو الوقود "

ارتجف نينغ يو وتظاهر بعدم سماع أي شيء ~ : " الجو بارد جداً ، من الأفضل أن أذهب إلى الداخل وأبقى "

لم يتفاجأ لي مو

كان يعرف هذه النتيجة ، كيف يمكن للأميرة الصغيرة الذهاب لالتقاط روث البقر ؟

ركب الموقد مع أنبوب دخان يصل إلى العلية والتي تم تهويتها بدورها من جميع الجوانب

أشعل لي مو الفحم بروث البقر ، ثم اتخذ تدابير وقائية ضد الحريق

على الرغم من أن الكوخ لا يزال مظلم ، إلا أنه على الأقل لن يتجمدوا من البرد

و المكان الأكثر دفئ بالطبع هو السرير

عندما كانا الاثنان مستعدين للنوم ، خلعا ملابسهما الخارجية و احتضنا بعض على السرير الذي يبلغ عرضه متر ونصف

و يبدو أن تقييد الرؤية يوسّع دائماً الحواس الأخرى

احتضن نينغ يو صدر لي مو 

واستمع إلى نبضات القلب القوية ، وشعر بالدفء الذي يتخلل الجلد ، وأصبح حزيناً فجأة

: " لي مو " 

: " همم؟" 

: " ماذا علي أن أفعل إذا اشتقت إليك ؟" 

نينغ يو ما زال لا يستطيع إلا طرح موضوع الفراق

: " يمكنك المجيء إلي "

: " لكنني سأتزوج "

على الرغم من أن هذا مجرد زواج عمل ، إلا أن لي تشاو قال أنه لن يتدخل في حياة نينغ يو 

ولكن الزواج ليس لعبة أطفال بعد كل شيء ، ولا يريد نينغ يو القيام بأشياء غير أخلاقية بعد الزواج 

لي مو صامت لفترة من الوقت ، 

عندما اعتقد نينغ يو أنه نام ، تحدث بهدوء: " اذن لا تأتي للبحث عني"

إنه للأفضل -

في الأصل ، التقى الاثنان للتو بالصدفة ، ولكل منهما حياته الخاصة ، وكان من المستحيل على أي شخص الذهاب إلى بيئة أخرى لأجل الآخر

إذا عاد لي مو إلى المدينة وأصبح موظف مكتبي من تسعة إلى خمسة ، فلا يزال يرغب في أن يكون معه ،،

من ناحية أخرى ، إذا جاء نينغ يو إلى الغابات الجبلية وأصبح رجل يلتقط روث البقر بيديه العاريتين ، فلن يرغب لي مو بالضرورة في تدليله 

السبب في انجذاب الاثنين إلى بعضهما البعض هو أن خصائصهما الخاصة تمثل عامل كبير ، وتم إنشاء هذه الخصائص من خلال بيئات كل منهما 

هذه مثل مشكلة غير قابلة للحل

في النهاية ، وافق نينغ يو على فكرة لي مو وأعطى "هممم" ناعمه

{ —— دعنا لا نرى بعضنا البعض }

تنفس نينغ يو الصعداء 

وترك العبء في قلبه تدريجياً

تقلص بين ذراعي لي مو وتحدث: "سترى خطيبي غداً عندما ترسلني إلى أسفل الجبل"

: " لا تقلق ..." حاصر لي مو نينغ يو بإحكام : " بالتأكيد لن أشعر بالغيرة "

يتبع ،،،، 
  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي