Ch92 | الــنـهــ🌥️ــايــة
—— ——- بعد أربع سنوات ،
في فترة التحول من الربيع إلى الصيف ، توفي تشاو شوان —
على الرغم من أن حياته قد تعافت بعد عملية الاغتيال ، إلا أن الإصابة كانت عميقة ، وكان يحتاج إلى أدوية يومية للحفاظ على صحته
بما أن ولي العهد كان صغير ، فقد استمر في الاجتهاد في السياسة ، يستيقظ مبكرًا في الصباح الباكر وممنوع من الراحة حتى وقت متأخر من الليل ....
تدهورت صحته من سيئ إلى أسوأ ، وعندما مرض أخيرًا قبل شهر ، لم تنجح الأدوية في تحسين حالته
وهو مستلقٍ على سرير المرض ، لم ينسَى تشاو شوان الشؤون السياسية ، بل كان يجتمع بالوزراء لمناقشة السياسات التي تفيد البلاد والشعب كل يوم ، ونادرًا ما يذكر شؤونه الخاصة
قال بضع كلمات فقط أمام الأشخاص المقربين منه
في هذا اليوم ، احتفظ تشاو شوان عمدًا بتشاو ييلان ويان مينغتينغ خلفه
بعد مناقشة قضايا الحدود مع يان مينغتينغ، سعل بصوت عالي وابتسم ابتسامة شاحبة : " لا داعي للحزن الشديد . لقد حميتني من سهم قبل ذلك وأنقذت حياتي ، مما سمح لي بالعيش لسنوات عديدة ... ربما هذا هو قدري ، وكان لابد أن يحدث هذا في وقت ما "
ظهرت تجاعيد العبود بين حاجبي تشاو ييلان
تشاو شوان : " يقال إنه قبل الموت ، يتذكر الإنسان باستمرار حياته .
فكرت طويلاً ، ووجدت أن ذاكرتي واضحة فقط بعد أن تعرفت عليك .
لا أريد أن أتذكر الأمور السابقة ، فهي كلها ذكريات مؤلمة . أما ما حدث بعد ذلك ، فلا أريد أن أفكر فيه عن كثب .
أشعر أنني كنت مدمن تدريجيًا على صراع السلطة ، وحتى أنني كدت أفقد صديق كان معي لسنوات عديدة ."
أذار تشاو ييلان وجهه بعيدًا ،، اقترب يان مينغتينغ منه وسحب رأسه إلى صدره ، يربت عليه برفق
نظر تشاو شوان إليهما وابتسم
كانت العديد من الأمور صعبة الرؤية خلال الضباب ، ولا يمكن ملاحظتها إلا عند الخروج من المكان
لو لم يكن هذان الشخصان متوافقين ، أو إذا كان لدى أي منهما قلب متمرد ، لكانت بلاده ستدخل في حالة من الفوضى مجدداً
في هذه الأثناء ، جاءت سون مويون ومعها ولي العهد لزيارة تشاو شوان
كان الأمير لطيف وذكي ، بشخصية أكثر استقرار من عمره ، ربما بسبب طبائع والده ومعلمه الكبير
ولكن عندما يكون أمام والدته المحظيه والجنرال ، يُصبح الأمير الشقي والمرح
لمس تشاو شوان رأس ولي العهد ، وابتسم بصعوبة وقال: " من الآن فصاعدًا ، سيتم تسليم أمر هذا الطفل اليك أرجو أن تساعدوني في رعايته لبضع سنوات أخرى "
نظر تشاو ييلان إليه وكأنه يعرف ما هي نواياه — قال: "هذه مسألة كبيرة ، من الأفضل مناقشتها مع الوزراء الآخرين ..."
: " لا حاجة ، لقد اتخذت قراري .
من السخف مناقشته معهم ، فهم فقط يراقبون العرش تحت سلطتي " سعل تشاو شوان بضع مرات : " اترك هذا الأمر ، أنا الآن أثق بك فقط .
إذا كان عديم الفائدة ، يجب أن تعاقبه بدلاً مني .
إذا لم يكن مناسب ، يمكنك استبداله إذا أردت ، لكنني أمل أن تعامل هذه الأم والطفل بلطف ..."
في اليوم التالي ، كان تشاو شوان في حالة معنوية جيدة وظهر نادرًا في محكمة الصباح
هذه المرة ، تحدث فقط عن شؤونه الخاصة وترك الأمور الأخرى ، مشيرًا إلى المقبرة الإمبراطورية ومواصفات الجنازة
و أعلن قرارًا صدم الجميع
— تم تعيين تشاو ييلان كوصي ، يتولى مؤقتًا شؤون الدولة بدلاً من ولي العهد
هذه الخطوة أثارت بلا شك موجة هائلة من الرأي العام بين المحكمة والشعب
هناك عدد من الورثة في الحريم
بخلاف ولي العهد ، هناك اثنتان من الأميرات ، جميعهن من نسل سون مويون
سيكون العرش بطبيعة الحال في جيوب أولئك الذين يطمحون إليه
الآن ، تشاو ييلان، الذي لم يكن من العائلة الملكية ، قد تم تعيينه في منصب الوصي
كان ذلك بمثابة تسليم البلاد إلى شخص آخر ، ناهيك عن أن تشاو ييلان لم يكن شخص يرضى بالكسل
من يستطيع أن يتلقى هذه السلطة الكبيرة دون أن يخضع للإغراء ؟
ومع ذلك ، قاوم تشاو شوان جميع الحجج بأقصى ما يمكنه ، وبعد إعلان مرسومه الإمبراطوري ، ذهب إلى قصر الحريم وتناول الغداء مع سون مويون
ثم أخذ قيلولة في السرير بعد الظهر ، ولم يستيقظ مجدداً
بعد إقامة مراسم الجنازة الوطنية ، تولى تشاو ييلان منصب الوصي بطريقة منظمة
اعتلى بـ ولي العهد ، ويوجد كرسي لشخص ذو مكانة عالية موضوع في مقدمة قاعة العرش ، وهو مقعد تشاو ييلان
في البداية ، كان الجميع غير متجاوبين بعض الشيء ، يتبادلون النظرات بين تشاو ييلان وبعضهم البعض
يان مينغتينغ هو من تحدث أولاً ، سائلاً عما إذا كان يمكن للوصي تنظيم القوات الزائدة في العاصمة ضمن الحرس الإمبراطوري
ثم سأل المسؤول كان تشوان عن كيفية ملء المناصب الرسمية الشاغرة
وبرؤية ذلك ، لم يكن أمام الآخرين سوى التكيف ببطء
كان الأكثر راحة هو يان مينغتينغ ——
عادةً ، كانت جلسات المحكمة الصباحية هي أكثر ما يكرهه ، حيث كان يستيقظ مبكرًا ويعود في الوقت المناسب للذهاب إلى الأكاديمية الإمبراطورية ، وبالتالي لم يكن بإمكانهما رؤية بعضهما البعض إلا في الليل
الآن ، كان الوضع مختلف —- إذ كان بإمكانهما الاستيقاظ مبكرًا والعودة إلى المنزل معًا
كان يان مينغتينغ يحدق بانتباه في الشخص الذي يجلس في مقدمة القاعة في تلك اللحظة
تصرفات ييلان طبيعية ووقورة ، وكان هادئ في مواجهة صعوبات الآخرين ... كان من الصعب تصديق أنه قبل نصف ساعة فقط ، كان هذا الشخص لا يزال مستلقي في السرير ، عابس طوال عملية الاستعداد التي كانت بالكامل بفضل مساعدة يان مينغتينغ ~
لم يرغب ييلان حتى في المشي ، يستلقي على سريرهم بكسل ويوبخه لعدم السماح له بالنوم أكثر
سواء كان تشاو ييلان المتعجرف والمندفع ، أو تشاو ييلان الكسول والمدلل ، كان فقط يان مينغتينغ من يمكنه رؤيتهما
استغرق الأمر أكثر من ثلاثة أشهر حتى جعل تشاو ييلان الوزراء يستسلمون ، وطلب ايضاً من يان مينغتينغ إرسال القوات لترهيب ملوك الإقطاع الذين بدأوا يتحركون
وهكذا ، استقر في منصبه وعادت المحكمة إلى هدوئها
ولكن هناك جدل بين الناس
ظهرت شائعات من مصدر غير معروف ، تقول إن تشاو ييلان كان يطمح بشكل مفرط ويقوم بستدراج الإمبراطور الصغير كل يوم بهدف استبداله دون الحاجة إلى جندي واحد!
اكتشف يان مينغتينغ الشائعة فور انتشارها
بعد كل شيء ، كان الآن أكثر حرية من تشاو ييلان
لم يدع الأخبار تصل إلى أذني تشاو ييلان، ولم يصدق أن تشاو ييلان سيستبدل ولي العهد على الإطلاق ، لكن هناك شيئ واحد كان يحتفظ به في ذهنه
في الليل ، بعد أن انتهى الزوجان من الاستمتاع بوقتهما ، نقر يان مينغتينغ بأصبعه على أنفه و تمالك نفسه وسأل : " لماذا طلب منك تشاو شوان أن تكون الوصي ؟
ليس أن العائلة الملكية ليس لديها أبناء آخرون .
لديه أخ أصغر في الجنوب ، لذا لا ينبغي أن تكون هذه مهمتك ، صحيح ؟"
نظر تشاو ييلان إليه : " عقلك كالعنز، بغض النظر عن مدى بعد أبناء عائلات أخرى من العائلة الملكية ، فإنهم يحملون نفس الدم ، وسيتعين عليهم التنافس على العرش بشكل أصعب .
إذا كان هناك سبب مشروع ، فإن البلاد التي تُركت للإمبراطور الصغير ستُؤخذ من قبل الآخرين "
يان مينغتينغ : " ألم يكن يخاف من أن تأخذها ؟" بمرارة : " أو هل كان يشعر بالذنب تجاهك ، وحتى إذا أخذت البلاد ، لم يكن يهتم ؟"
: " لماذا لا يهتم ؟ كان فقط ينظم شؤونه ويقوم برهان "
: " يراهن على أنك ستظل مخلص ؟"
تشاو ييلان : " يراهن على علاقتنا , في الأيام القليلة قبل وفاته ، هل تعرف لماذا كان يستدعي كل منا بين الحين والآخر ؟"
تأمل يان مينغتينغ: " هل كان يشعر بالغيرة ؟"
ابتسم تشاو ييلان بأسى : " كان يريد التأكد من أن علاقتنا ستدوم إلى الأبد . فقط بهذه الطريقة يمكنه أن يطمئن وهو يسلم ولي العهد والبلاد لي مؤقتًا ، لأن طالما استمرت علاقتنا ، فلن يكون لدينا ورثة ."
إذا كان تشاو ييلان يريد حقًا هذه البلاد ، فما فائدة أخذها لبضع عقود عندما
لا يكون لديه من يتولى الأمر عندما يشيخ ؟
إذا كان يريد فقط الاستمتاع بالسلطة في تلك العقود الفاصلة ، فيمكنه الاستمتاع بها كوصي ، ولا حاجة له بتهمة التآمر للاستيلاء على العرش
وقد استمر تشاو شوان في إخبار تشاو سوي بأن يستمع إلى تشاو ييلان من أجل المصلحة العامة ، حتى يمكن أن تكون العلاقة بين الاثنين متناغمة ويمكن لتشاو ييلان أن يساعد الإمبراطور الصغير بشكل أكثر اهتمام
بالإضافة إلى ذلك ، كان تشاو شوان بعيد النظر بما فيه الكفاية ليمنح تشاو ييلان لوحة إعفاء من الموت دون إخبار الجميع ، حتى لا ينقلب عليه تشاو سوي عندما تقوى شوكته
( لوحة الإعفاء من الموت (免死金牌) هي لوحة يمنحها الإمبراطور ، وتمنح حاملها إعفاء من عقوبة الإعدام . )
هذه اللوحة يمكن أن تنقذه من الموت ، ويمكن ايضاً اعتبارها تعبير عن امتنان تشاو ييلان لعائلة تشاو الملكية
تشاو ييلان : " كان مخلصًا بعد أن تولى العرش وعاش بشكل مريح لبضعة أيام فقط ...." تنهد ونظر إلى يان مينغتينغ —- بدا أنه تخلص من ذلك النوع من الحياة فقط بعد الزواج ——-
: " الآن ، الأمور على ما يرام ، لا أريد أن أقلق بشأن تلك الأمور مثله ..."
يان مينغتينغ : " نعم ، يجب أن تكون حياتنا أكثر استرخاءً "
رفع يان مينغتينغ تشاو ييلان وضعه في السرير ، ولفه بإحكام باللحاف وقبّل جبهته
في اليوم التالي ، كان يوم راحة
الربيع لا يزال في بدايته ، والجو بارد بعض الشيء
ظل تشاو ييلان في السرير حتى الظهيرة ثم سحبه يان مينغتينغ للخروج
: " سمعت أن السوق حيوي جدًا اليوم ، دعنا نذهب للتسوق معًا "
: " ماذا هناك للقيام به؟"
يان مينغتينغ حزين بعض الشيء : " لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، ولم تخرج معي منذ فترة طويلة "
نظر تشاو ييلان إليه ، ووافق بتردد
قام يان مينغتينغ بإلباسه ملابس دافئة ، وبعد تناول الغداء معًا ، أخذه بشغف إلى الشوارع
ييلان { إذا كنا ذاهبين للتنزه في الشوارع ، فلماذا جلب مينغتينغ سلة ؟ والأكثر من ذلك ، أنها على ذراعي !! }
تشاو ييلان ببرود : " ما هذه ؟"
: " سنشتري الكثير من الأشياء ، لذا جلبت سلة لوضعها فيها ." ضحك يان مينغتينغ وقاده إلى أكثر الأسواق ازدحام
عندما رأى الناس تشاو ييلان، كانت تعابيرهم غريبة بعض الشيء
مع بدء الشائعات في الأيام الماضية ، اعتقد بعض الناس أنه قد لا يكون شخص جيد ، والآن كانوا ينظرون إليه بفضول
لاحظ تشاو ييلان ايضاً نظرات الناس المتطفلة ، لكنه اعتقد بشكل غير واعي أن هؤلاء الناس يجدون تصرفه في حمل السلة غريب
ثم اكتشف الناس أن تشاو ييلان قد دخل إلى سوق الخضار مع يان مينغتينغ، وبعد فترة ، امتلأت السلة بأكوام من الخضروات الخضراء ، أكثر اخضرارًا من وجه تشاو ييلان
تشاو ييلان : " هل جئت لشراء هذه فقط ؟"
رأى الجميع أن تشاو ييلان كان على وشك الغضب ، ثم سمعوا الجنرال يقول: " نعم ،، أريد فقط تناول هذه ، دعنا نشتري بعضاً منها "
ثم كبح تشاو ييلان غضبه
فكّر الناس { مطيع للغاية }
بعد فترة ، سحبه يان مينغتينغ إلى حضيرة من الدجاج وصار يجلس ليحدق فيها ، قائلاً بابتسامة سعيدة: " اختر بعضًا مما يعجبك "
: " ماذا يمكن اختياره ؟ ألن يذهبوا جميعًا إلى القدر عندما يكبروا ؟" استطاع تشاو ييلان أن يشم الرائحة من بعيد ، وغطى أنفه بمنديل ، ناظرًا إليه بنظرات متكررة : " ألا يمكنك أن تجعل الخدم يشترونهم ؟"
شعر المتفرجون أن تشاو ييلان على وشك الغضب
{ عندما كان المسؤول الغادر السابق ، ألن يكون أكثر رعبًا الآن بعد أن أصبح الوصي ؟ }
: " المشتريات من الخدم لم تكن مرضية ، ألا تود اختيارها بنفسك ؟" أشار يان مينغتينغ إليه : " تعال وافحصهم ، إنهم لطيفين جداً "
لم يذهب تشاو ييلان
أمسك يان مينغتينغغ بواحدة وذهب إليه: " ألا تود مداعبتها ؟"
نظر تشاو ييلان إليها ووجد أنها بالفعل أكثر لطفًا من دجاجة بالغة ، لذا لمسها وهو عابس
الكتاكيت: " تغريد ، تغريد! "
كان تشاو ييلان يريد إنهاء الأمر بسرعة : " عجل في إنهاء الشراء حتى نتمكن من الذهاب "
: " إذاً اشترِيها جميعها " حمل يان مينغتينغ سلة من الكتاكيت والتفت فجأة لينظر إليه : " هل أحضرت المال ؟"
"........"
بعد أن دفع تشاو ييلان المال ، أصبحت الرائحة لا تطاق ، لذا خرج بسرعة من ذلك المكان
لكن يان مينغتينغ تأخر ، وهو يتحدث مع الأشخاص من حوله بشكل عادي
: " جنرال لماذا جئت لشراء الخضروات بنفسك ؟"
مينغتينغ : " لأنه أراد أن يخرج معي . لا مفر ، إنه متشبث جدًا "
: " لماذا لا يمشي تشاو دارين معك؟"
يان مينغتينغ : " إنه في عجلة للعودة لتناول الطعام... ولصنع الكعك المحشي . و الخبز الذي يصنعه لي لذيذ جدًا "
: " هل يمكنه صنع الكعك المحشي ؟"
يان مينغتينغ : " نعم ، لقد تعلم خصيصًا من أجلي !"
: " حقًا ؟ من منكما عادةً له مكانة أعلى في المنزل ؟"
: " بالطبع أنا ! إذا كان غير مطيع ، سأ......" لوّح يان مينغتينغ بقبضته
: " واو ! الجنرال قوي جداً !"
بعد أيام قليلة ،
انتشرت أخبار أن تشاو ييلان ويان مينغتينغ ذهبا إلى سوق الخضار معًا في الشوارع والأزقة
بالمقارنة مع مسألة ما إذا كان سيستولي على الحكم أم لا، كان الناس أكثر اهتمام بالتفاصيل اليومية التي تحدث أمامهم ، ونقلوا الخبر بألوان زاهية وحيوية
عندما وصل الخبر إلى مسامع تشاو ييلان، أصبح الأمر على هذا النحو —
قيل إن تشاو ييلان يُضرب كل يوم ——
يجب عليه إصلاح البلاط عند تسرب المياه من السقف وايضاً العمل في المطبخ ——-
كان يخدم زوجه وكان مطيع جداً ، لذا لم يجرؤ أبدًا على إدانة الناس .، إن الجنرال حقًا قوي ! ——-
علم هذا من خلال لسان الإمبراطور الصغير ~ ——-
عندما كان يأخذ الإمبراطور الصغير لمراجعة المذكرات ، سمع تشاو سوي ينادي بصوت طفولي: " تايفو "
كان تشاو سوي لا يزال يفضل مناداته بلقب المستشار الأعلى
: " تايفو لقد حل الظلام . إذا لم تذهب ،الا تخاف من أن تُضرب ؟"
تشاو ييلان: "؟"
تشاو سوي : " لابد أنك تعمل بجد .
أنت تساعدني في التعامل مع شؤون الدولة كل يوم ، وعليك أن تطبخ عندما تعود إلى المنزل " ببعض الحزن : " إذا كان الجنرال يضربك بالفعل ، يمكنك إخباري ، وسأساعدك في تفريغ غضبك !"
عندما عاد يان مينغتينغ من عمله في المساء ، رأى تعبير تشاو ييلان البارد ، وسأله الآخر بصوت محقق: " أين ذهبت ؟"
اعترف يان مينغتينغ بخطأه طواعية : " ذ-ذ-ذهبت لشرب بعض النبيذ مع وزير وزارة الحرب .
أنا آسف، في المرة القادمة عندما أشرب ، سأعود مبكرًا !"
بمجرد أن أنهى حديثه ، رأى تشاو ييلان يضيق عينيه قليلًا ويخرج خنجر صغير
شعر بشيء غير صحيح ، فسارع للجلوس بامتثال ، موضحًا بتفصيل : " كان فقط شرب النبيذ ، كلهم رجال كبار ولا توجد فتاة واحدة !"
تشاو ييلان استهزأ وجلس بتكاسل على حافة السرير ، يلعب بالخنجر وهو يرفع أطراف عينيه قليلًا: " دعني أسالك ، من أين جاءت الشائعات ؟"
{ أوه ، لم يكن الأمر يتعلق بالشرب }
تنفس يان مينغتينغ الصعداء ، لكنه لم يجرؤ على الوقوف : " لقد جاءت من فمي الكلب "
تقدم تشاو ييلان نحوه ونظر إليه بتعبير متعجرف ، عينيه تتجولان على وجهه وهو يفكر في طرق لمعاقبته
تشددت حنجرة يان مينغتينغ
عندما نظر إليه بهذا الشكل ، شعر بالتشتت قليلاً ، ومد يده قليلاً وسحب ييلان إلى حضنه
: " زوجتي تفضلي بالجلوس في المقعد المخصص لك، لا يتعين عليك الاستيقاظ مبكرًا غدًا "
ييلان : "......."
رفع تشاو ييلان عينيه : " لا يُسمح لك بالدخول إلى سريري لمدة ثلاثة أيام "
"......."
فجأة ، رفع يان مينغتينغ تشاو ييلان ووضعه على الطاولة القريبة ، مائلًا نحوه ليقبلّه : " إذن هنا جيد "
لاحقًا ،
تم تحطيم هذه الشائعة التي انتشرت حديثًا بين الناس من خلال الحياة اليومية في قصر الجنرال
كان الناس يعتقدون بعمق أنه طالما يكون تشاو ييلان مع يان مينغتينغ، فإن الجنرال سيبقيه تحت السيطرة ولن يسبب أي مشاكل على الإطلاق
لكن تدريجياً ، اكتشف الجميع أن يان مينغتينغ كان هو من يسبب المزيد من المشاكل
وأما من يتحكم في هذه الأسرة ، فلا يزال موضع نقاش
لكن ذلك كله كان لاحقاً
وفقًا للسجلات التاريخية ، يمكن وصف مسيرة تشاو ييلان المهنية بأنها متقلبة
من شخص غير معروف إلى منصب الوصي ، ساعد الإمبراطور من خلال المشاركة في مناقشة شؤون الدولة
خلال العقد الذي شهد تحول الإمبراطور القديم إلى الجديد ،
عاش الناس في سلام ورضا ،
وقام البلاط بتوظيف الأشخاص الموهوبين ،
وبُنيت السدود والطرق والقنوات ،
وتم تقليل الضرائب ،
وفُتحت قنوات تجارية بحيث يمكن لجميع الدول أن تأتي إلى البلاط .
بعد عشر سنوات ،
استقال من منصب الوصي ، وتولى الإمبراطور تشاو سوي ، الذي علمه شخصيًا ، قيادة البلاد
وواصل اتباع سياسات معلمه ودفع السلالة إلى ذروتها
إلى جانب المسيرة المهنية الأسطورية لتشاو ييلان، كان الجانب الأكثر نقاشًا من قبل الأجيال اللاحقة هو قصة حبه مع الجنرال يان مينغتينغ
على الرغم من أن الاثنين كانا رجلين ، أحدهما مدني والآخر عسكري ، إلا أنهما ساعدا في إدارة البلاد وقمع التمردات
تزوجا بناءً على مرسوم إمبراطوري ، وتعارفا ثم وقعا في الحب ، ولم يتخلَّ أي منهما عن الآخر ، وأصبحت قصتهما تروى من جيل إلى جيل
وفقًا للتاريخ غير الرسمي ، بعد أن تقاعد تشاو ييلان، ذهب مع يان مينغتينغ للسفر بين الجبال والأنهار
وقد شوهدوا ذات مرة وهم يصنعون الشاي والطعام في الريف ، يضحكون ويتبادلون المزاح ، وكانوا سعداء للغاية
كما شوهدوا وهم يشربون الخمر الفاخر ويتذوقون المأكولات الشهية في المقاهي الراقية ، يتشاركون تجارب الحياة
بغض النظر عن نوع السجلات ، كان الزمن يمضي باستمرار ، والأماكن تتغير بلا توقف
وفي هذه الحياة الطويلة ، كان من الصعب حقًا العثور على صديق حميم ومتفاهم
الشيء الوحيد الثابت هو أن تشاو ييلان كان دائمًا إلى جانب يان مينغتينغ ———
---------------------------------النهــايــة ♥️♥️
Erenyibo : ( شكراً لجميلتي رور ♥️♥️♥️ sijxpw7
احلى مترجمة ترجمت معاها ثلاث روايات ♥️♥️
أنا محظوظة بمعرفتك جداً ! و شكراً لجميلتي وملاكي سما على مساعدتها لي في تحميل الروايات المحذوفة )
إذا كان يريد فقط الاستمتاع بالسلطة في تلك العقود الفاصلة ، فيمكنه الاستمتاع بها كوصي ، ولا حاجة له بتهمة التآمر للاستيلاء على العرش
وقد استمر تشاو شوان في إخبار تشاو سوي بأن يستمع إلى تشاو ييلان من أجل المصلحة العامة ، حتى يمكن أن تكون العلاقة بين الاثنين متناغمة ويمكن لتشاو ييلان أن يساعد الإمبراطور الصغير بشكل أكثر اهتمام
بالإضافة إلى ذلك ، كان تشاو شوان بعيد النظر بما فيه الكفاية ليمنح تشاو ييلان لوحة إعفاء من الموت دون إخبار الجميع ، حتى لا ينقلب عليه تشاو سوي عندما تقوى شوكته
( لوحة الإعفاء من الموت (免死金牌) هي لوحة يمنحها الإمبراطور ، وتمنح حاملها إعفاء من عقوبة الإعدام . )
هذه اللوحة يمكن أن تنقذه من الموت ، ويمكن ايضاً اعتبارها تعبير عن امتنان تشاو ييلان لعائلة تشاو الملكية
تشاو ييلان : " كان مخلصًا بعد أن تولى العرش وعاش بشكل مريح لبضعة أيام فقط ...." تنهد ونظر إلى يان مينغتينغ —- بدا أنه تخلص من ذلك النوع من الحياة فقط بعد الزواج ——-
: " الآن ، الأمور على ما يرام ، لا أريد أن أقلق بشأن تلك الأمور مثله ..."
يان مينغتينغ : " نعم ، يجب أن تكون حياتنا أكثر استرخاءً "
رفع يان مينغتينغ تشاو ييلان وضعه في السرير ، ولفه بإحكام باللحاف وقبّل جبهته
في اليوم التالي ، كان يوم راحة
الربيع لا يزال في بدايته ، والجو بارد بعض الشيء
ظل تشاو ييلان في السرير حتى الظهيرة ثم سحبه يان مينغتينغ للخروج
: " سمعت أن السوق حيوي جدًا اليوم ، دعنا نذهب للتسوق معًا "
: " ماذا هناك للقيام به؟"
يان مينغتينغ حزين بعض الشيء : " لقد كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا ، ولم تخرج معي منذ فترة طويلة "
نظر تشاو ييلان إليه ، ووافق بتردد
قام يان مينغتينغ بإلباسه ملابس دافئة ، وبعد تناول الغداء معًا ، أخذه بشغف إلى الشوارع
ييلان { إذا كنا ذاهبين للتنزه في الشوارع ، فلماذا جلب مينغتينغ سلة ؟ والأكثر من ذلك ، أنها على ذراعي !! }
تشاو ييلان ببرود : " ما هذه ؟"
: " سنشتري الكثير من الأشياء ، لذا جلبت سلة لوضعها فيها ." ضحك يان مينغتينغ وقاده إلى أكثر الأسواق ازدحام
عندما رأى الناس تشاو ييلان، كانت تعابيرهم غريبة بعض الشيء
مع بدء الشائعات في الأيام الماضية ، اعتقد بعض الناس أنه قد لا يكون شخص جيد ، والآن كانوا ينظرون إليه بفضول
لاحظ تشاو ييلان ايضاً نظرات الناس المتطفلة ، لكنه اعتقد بشكل غير واعي أن هؤلاء الناس يجدون تصرفه في حمل السلة غريب
ثم اكتشف الناس أن تشاو ييلان قد دخل إلى سوق الخضار مع يان مينغتينغ، وبعد فترة ، امتلأت السلة بأكوام من الخضروات الخضراء ، أكثر اخضرارًا من وجه تشاو ييلان
تشاو ييلان : " هل جئت لشراء هذه فقط ؟"
رأى الجميع أن تشاو ييلان كان على وشك الغضب ، ثم سمعوا الجنرال يقول: " نعم ،، أريد فقط تناول هذه ، دعنا نشتري بعضاً منها "
ثم كبح تشاو ييلان غضبه
فكّر الناس { مطيع للغاية }
بعد فترة ، سحبه يان مينغتينغ إلى حضيرة من الدجاج وصار يجلس ليحدق فيها ، قائلاً بابتسامة سعيدة: " اختر بعضًا مما يعجبك "
: " ماذا يمكن اختياره ؟ ألن يذهبوا جميعًا إلى القدر عندما يكبروا ؟" استطاع تشاو ييلان أن يشم الرائحة من بعيد ، وغطى أنفه بمنديل ، ناظرًا إليه بنظرات متكررة : " ألا يمكنك أن تجعل الخدم يشترونهم ؟"
شعر المتفرجون أن تشاو ييلان على وشك الغضب
{ عندما كان المسؤول الغادر السابق ، ألن يكون أكثر رعبًا الآن بعد أن أصبح الوصي ؟ }
: " المشتريات من الخدم لم تكن مرضية ، ألا تود اختيارها بنفسك ؟" أشار يان مينغتينغ إليه : " تعال وافحصهم ، إنهم لطيفين جداً "
لم يذهب تشاو ييلان
أمسك يان مينغتينغغ بواحدة وذهب إليه: " ألا تود مداعبتها ؟"
نظر تشاو ييلان إليها ووجد أنها بالفعل أكثر لطفًا من دجاجة بالغة ، لذا لمسها وهو عابس
الكتاكيت: " تغريد ، تغريد! "
كان تشاو ييلان يريد إنهاء الأمر بسرعة : " عجل في إنهاء الشراء حتى نتمكن من الذهاب "
: " إذاً اشترِيها جميعها " حمل يان مينغتينغ سلة من الكتاكيت والتفت فجأة لينظر إليه : " هل أحضرت المال ؟"
"........"
بعد أن دفع تشاو ييلان المال ، أصبحت الرائحة لا تطاق ، لذا خرج بسرعة من ذلك المكان
لكن يان مينغتينغ تأخر ، وهو يتحدث مع الأشخاص من حوله بشكل عادي
: " جنرال لماذا جئت لشراء الخضروات بنفسك ؟"
مينغتينغ : " لأنه أراد أن يخرج معي . لا مفر ، إنه متشبث جدًا "
: " لماذا لا يمشي تشاو دارين معك؟"
يان مينغتينغ : " إنه في عجلة للعودة لتناول الطعام... ولصنع الكعك المحشي . و الخبز الذي يصنعه لي لذيذ جدًا "
: " هل يمكنه صنع الكعك المحشي ؟"
يان مينغتينغ : " نعم ، لقد تعلم خصيصًا من أجلي !"
: " حقًا ؟ من منكما عادةً له مكانة أعلى في المنزل ؟"
: " بالطبع أنا ! إذا كان غير مطيع ، سأ......" لوّح يان مينغتينغ بقبضته
: " واو ! الجنرال قوي جداً !"
بعد أيام قليلة ،
انتشرت أخبار أن تشاو ييلان ويان مينغتينغ ذهبا إلى سوق الخضار معًا في الشوارع والأزقة
بالمقارنة مع مسألة ما إذا كان سيستولي على الحكم أم لا، كان الناس أكثر اهتمام بالتفاصيل اليومية التي تحدث أمامهم ، ونقلوا الخبر بألوان زاهية وحيوية
عندما وصل الخبر إلى مسامع تشاو ييلان، أصبح الأمر على هذا النحو —
قيل إن تشاو ييلان يُضرب كل يوم ——
يجب عليه إصلاح البلاط عند تسرب المياه من السقف وايضاً العمل في المطبخ ——-
كان يخدم زوجه وكان مطيع جداً ، لذا لم يجرؤ أبدًا على إدانة الناس .، إن الجنرال حقًا قوي ! ——-
علم هذا من خلال لسان الإمبراطور الصغير ~ ——-
عندما كان يأخذ الإمبراطور الصغير لمراجعة المذكرات ، سمع تشاو سوي ينادي بصوت طفولي: " تايفو "
كان تشاو سوي لا يزال يفضل مناداته بلقب المستشار الأعلى
: " تايفو لقد حل الظلام . إذا لم تذهب ،الا تخاف من أن تُضرب ؟"
تشاو ييلان: "؟"
تشاو سوي : " لابد أنك تعمل بجد .
أنت تساعدني في التعامل مع شؤون الدولة كل يوم ، وعليك أن تطبخ عندما تعود إلى المنزل " ببعض الحزن : " إذا كان الجنرال يضربك بالفعل ، يمكنك إخباري ، وسأساعدك في تفريغ غضبك !"
عندما عاد يان مينغتينغ من عمله في المساء ، رأى تعبير تشاو ييلان البارد ، وسأله الآخر بصوت محقق: " أين ذهبت ؟"
اعترف يان مينغتينغ بخطأه طواعية : " ذ-ذ-ذهبت لشرب بعض النبيذ مع وزير وزارة الحرب .
أنا آسف، في المرة القادمة عندما أشرب ، سأعود مبكرًا !"
بمجرد أن أنهى حديثه ، رأى تشاو ييلان يضيق عينيه قليلًا ويخرج خنجر صغير
شعر بشيء غير صحيح ، فسارع للجلوس بامتثال ، موضحًا بتفصيل : " كان فقط شرب النبيذ ، كلهم رجال كبار ولا توجد فتاة واحدة !"
تشاو ييلان استهزأ وجلس بتكاسل على حافة السرير ، يلعب بالخنجر وهو يرفع أطراف عينيه قليلًا: " دعني أسالك ، من أين جاءت الشائعات ؟"
{ أوه ، لم يكن الأمر يتعلق بالشرب }
تنفس يان مينغتينغ الصعداء ، لكنه لم يجرؤ على الوقوف : " لقد جاءت من فمي الكلب "
تقدم تشاو ييلان نحوه ونظر إليه بتعبير متعجرف ، عينيه تتجولان على وجهه وهو يفكر في طرق لمعاقبته
تشددت حنجرة يان مينغتينغ
عندما نظر إليه بهذا الشكل ، شعر بالتشتت قليلاً ، ومد يده قليلاً وسحب ييلان إلى حضنه
: " زوجتي تفضلي بالجلوس في المقعد المخصص لك، لا يتعين عليك الاستيقاظ مبكرًا غدًا "
ييلان : "......."
رفع تشاو ييلان عينيه : " لا يُسمح لك بالدخول إلى سريري لمدة ثلاثة أيام "
"......."
فجأة ، رفع يان مينغتينغ تشاو ييلان ووضعه على الطاولة القريبة ، مائلًا نحوه ليقبلّه : " إذن هنا جيد "
لاحقًا ،
تم تحطيم هذه الشائعة التي انتشرت حديثًا بين الناس من خلال الحياة اليومية في قصر الجنرال
كان الناس يعتقدون بعمق أنه طالما يكون تشاو ييلان مع يان مينغتينغ، فإن الجنرال سيبقيه تحت السيطرة ولن يسبب أي مشاكل على الإطلاق
لكن تدريجياً ، اكتشف الجميع أن يان مينغتينغ كان هو من يسبب المزيد من المشاكل
وأما من يتحكم في هذه الأسرة ، فلا يزال موضع نقاش
لكن ذلك كله كان لاحقاً
وفقًا للسجلات التاريخية ، يمكن وصف مسيرة تشاو ييلان المهنية بأنها متقلبة
من شخص غير معروف إلى منصب الوصي ، ساعد الإمبراطور من خلال المشاركة في مناقشة شؤون الدولة
خلال العقد الذي شهد تحول الإمبراطور القديم إلى الجديد ،
عاش الناس في سلام ورضا ،
وقام البلاط بتوظيف الأشخاص الموهوبين ،
وبُنيت السدود والطرق والقنوات ،
وتم تقليل الضرائب ،
وفُتحت قنوات تجارية بحيث يمكن لجميع الدول أن تأتي إلى البلاط .
بعد عشر سنوات ،
استقال من منصب الوصي ، وتولى الإمبراطور تشاو سوي ، الذي علمه شخصيًا ، قيادة البلاد
وواصل اتباع سياسات معلمه ودفع السلالة إلى ذروتها
إلى جانب المسيرة المهنية الأسطورية لتشاو ييلان، كان الجانب الأكثر نقاشًا من قبل الأجيال اللاحقة هو قصة حبه مع الجنرال يان مينغتينغ
على الرغم من أن الاثنين كانا رجلين ، أحدهما مدني والآخر عسكري ، إلا أنهما ساعدا في إدارة البلاد وقمع التمردات
تزوجا بناءً على مرسوم إمبراطوري ، وتعارفا ثم وقعا في الحب ، ولم يتخلَّ أي منهما عن الآخر ، وأصبحت قصتهما تروى من جيل إلى جيل
وفقًا للتاريخ غير الرسمي ، بعد أن تقاعد تشاو ييلان، ذهب مع يان مينغتينغ للسفر بين الجبال والأنهار
وقد شوهدوا ذات مرة وهم يصنعون الشاي والطعام في الريف ، يضحكون ويتبادلون المزاح ، وكانوا سعداء للغاية
كما شوهدوا وهم يشربون الخمر الفاخر ويتذوقون المأكولات الشهية في المقاهي الراقية ، يتشاركون تجارب الحياة
بغض النظر عن نوع السجلات ، كان الزمن يمضي باستمرار ، والأماكن تتغير بلا توقف
وفي هذه الحياة الطويلة ، كان من الصعب حقًا العثور على صديق حميم ومتفاهم
الشيء الوحيد الثابت هو أن تشاو ييلان كان دائمًا إلى جانب يان مينغتينغ ———
---------------------------------النهــايــة ♥️♥️
Erenyibo : ( شكراً لجميلتي رور ♥️♥️♥️ sijxpw7
احلى مترجمة ترجمت معاها ثلاث روايات ♥️♥️
أنا محظوظة بمعرفتك جداً ! و شكراً لجميلتي وملاكي سما على مساعدتها لي في تحميل الروايات المحذوفة )
تعليقات: (0) إضافة تعليق