القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch144 | GHG

 Ch144


لحظة أن تركت جيآن ليو جي يي، 

تغير تعبير ليو جي يي على الفور 

وأصبحت الفتاة الصغيرة الحائرة التي فقدت والدها


بدت وكأنها غير راغبة في مغادرة حضن جيآن الدافئ ~

حركت ذراعيها بلطف لتعانق جيآن، 

لكن سرعان ما أدركت أن هذا خطأ ~ لذا، تركتها مرة أخرى 

بمهارة وبتوتر


أفلتت ليو جي يي يديها وخجلاً وضعتها على ملابسها

و الدموع لا تزال معلقة على رموشها المرتعشة


هذه الحركات الصغيرة جعلت ليو جي يي تبدو تمامًا مثل 

فتاة صغيرة كانت مستاءة للغاية بعد فقدان أقاربها 

المقربين


هذا جعل تعبير جيآن يلين


رأى مو سيتشينغ كل هذا وأصبح تعبيره أكثر تعقيدًا وغريبًا، "......"


{ إذا الأمر ليس مفاجئ أن ليو هواي قد وقع ضحية تمثيل هذه الأخت !!


أداء ليو جي يي يستحق جائزة أوسكار


انتقلت من تحضير المشاعر إلى البكاء في أقل من ثانية !! }


أراد مو سيتشينغ أن ينصح جيآن


الفتاة الصغيرة التي اعتقدت أنها مثيرة للشفقة والجمال 

قفزت من الطابق السادس دون أن ترمش قبل ثلاث دقائق 

فقط


{ هل هذه الأم تعتقد أن هذه الفتاة الصغيرة 

ذهبت إلى منزل شرطي ووجدت زوجته فقط لأن والدها أُخذ؟


الخطة الأصلية لهذه الفتاة الصغيرة هي اختطافك وتهديد 

زوجك لإجباره على إخبارنا بمكان باي ليو ~  }


و الآن، عند رؤية جيآن تحاول تهدئة ليو جي يي، 

شعر مو سيتشينغ بقشعريرة تسري في ظهره ولم يستطع إلا أن يفرك ذراعيه


{ هذا فظييييع ! 

أي نوع من الأشخاص وجدهم باي ليو للفريق ؟! }


تمت طمئنة جيآن من قبل ليو جي يي ،

لا تزال حذرة لكن نبرة صوتها بدأت تسترخي : 

" نادرًا أتدخل في عمل سو يانغ . 

عمله سري للغاية وأنا لا أعرف ماذا يفعل .

ومع ذلك، يمكنني أن أسأل نيابة عنك . 

إذا كان مستعد للحديث، يمكنني مساعدتك في الحصول على العنوان . 

أنتم أقارب السجين ويجب أن تكونوا قادرين على زيارة السجن .

إذا كان والدك هو الذي تم القبض عليه، 

فمن هذا الرجل الذي جاء معك ؟" 


و نظرت جي آن إلى مو سيتشينغ بتشكك


قبل أن يتمكن مو سيتشينغ من فتح فمه، 

أجابت ليو جي يي بسرعة : " إنه صديق والدي."


كانت جيآن على استعداد لطرح بعض الأسئلة عندها 

سُمع طرق على الباب مرة أخرى


لمس مو سيتشينغ يد ليو جي يي بسرعة


و قبل أن تتمكن جيآن من فتح الباب ، 

دخلا إلى غرفة الطفلة وأغلقا الباب بسرعة بالمفتاح 


طرقت جيآن باب غرفة الطفلة بقلق مرتين 

وحركت المقبض وحاولت فتح الباب 


لم تستطع فتحه


مفتاح غرفة الطفلة لا يزال في يد مو سيتشينغ


لم تستطع الدخول من الخارج إلا إذا فتح مو سيتشينغ الباب


ظهر صوت ليو جي يي الضعيف من الداخل بطريقة خجولة : 

" أختي الكبيرة، طالما ساعدت في السؤال عن والدي باي 

ليو، لن نؤذي طفلتك . 

أقسم ."


ضعف ذعر جيآن قليلاً عندما تذكرت كيف أنقذت ليو جي 

يي طفلتها 

وأنقذها مو سيتشينغ 


وقفت أمام غرفة الطفلة لفترة طويلة ثم استعدت وفتحت الباب


هذه المرة لم يكن سو يانغ


الشخص الذي يقف خارج الباب كان شاب يرتدي ملابس بسيطة جدًا


عرفت جيآن الساعة التي يرتديها الشاب


كانت قد رأتها في برنامج تلفزيوني وقيل إنها تكلف ملايين


كان مظهر الشاب رائع لطيف ، 

ملابسه معتنى بها بعناية و نظارات مصنوعة بعناية على جسر أنفه


لم يكن طويل القامة جدًا لكنه أعطى الناس إحساس بالهيمنة للوهلة الأولى


بدا الرجل تقريبًا بنفس طولها ولم تكن لديه هالة عدوانية


جيآن التي قد تعرضت بالفعل لهجوم ليلًا ، الآن أكثر هدوء


و أيضًا رجل بالغ مختبئ في غرفة الطفل ولم يبدو أنه يمتلك قوة منخفضة


هدأت جيآن نفسها ونظرت إلى الشاب خارج الباب : 

" هل يمكنني أن أسأل من أنت؟"


: " اسمي مو كي …." انحنى مو كي بأدب لجيآن

ثم استقام ونظر إليها ، 

وسأل بأدب : " هذا هو منزل سو يانغ. 

هل أنت حبيبة سو يانغ ؟"


مو كي يرتدي قفازات جلدية سوداء ويحمل حقيبتين 

سوداوين مقفلة برمز


أومأت جيآن بتردد وهي تنظر إلى الحقائب التي يحملها مو كي : " أنا كذلك .

ماذا تريد منه ؟"


رفع مو كي الحقيبة وأدار قفل الرمز عدة مرات


ثم فتحها قليلاً للسماح لجي آن بإلقاء نظرة


كانت الحقيبة مليئة بقضبان الذهب


نظرت جيآن إلى مو كي بدهشة : " ما هذا؟!"


مو كي : " هل يمكنني الدخول والتحدث معك ؟" 

هز الحقيبتين في يديه وابتسم بأدب : 

" فبعد كل شيء، هاتان الحقيبتان اللتان يريدهما زوجك 

ليستا خفيفتين. 

كما أنه ليس من الآمن جدًا أن أقف خارج الباب وأحمل هذا ."


تنحّت جيآن جانبًا وسمحت لمو كي بالدخول : 

" تفضل بالدخول."


الضوء الذهبي اللامع الذي رأته للتو برق في ذهنها


كانت جيآن لا تزال تشعر بالدوار عندما جلست


لم تحلم أبدًا بأن يأتي أحدهم إليها بحقيبتين مليئتين 

بقضبان الذهب في منتصف الليل


: " ماذا تعني بقولك إن هاتين الحقيبتين

 هما ما يريده زوجي ؟" سألت جيآن بحدة



جلس مو كي على الأريكة ، 

ويداه على ركبتيه وهو يبتسم لجيآن : " يجب أن تسألي زوجك .

اسأليه لماذا سمح لأفراد فريقه باعتقال شخص عادي 

لم يرتكب أي جريمة على الإطلاق، ثم أتى إليّ، 

صديق الرجل العادي الثري، ليطالب بكفالة باهظة الثمن ؟"


لم تتردد جيآن في إنكار هذا : " مستحيل .

سو يانغ لن يفعل شيئ كهذا !"


لم يفعل سو يانغ شيئ كهذا، 

لكن هذا لم يمنع مو كي من افتراض أنه فعل ذلك 

واستخدامه للإيقاع بجيآن


: " هل حقًا لم يفعل ذلك؟" عيون مو كي فاترة والابتسامة 

على وجهه ثابتة : " إذن لماذا تم اعتقال صديقي؟ 

حوالي الساعة العاشرة مساء اليوم ، 

جاء أفراد فريق سو يانغ إلى فيلتي وحذروني من دفع الكفالة 

بسرعة ، وإلا فسيقومون باعتقالي كمتواطئ ."


شددت جيآن يديها وعضت شفتها السفلية


الليلة في الساعة العاشرة، 

اتصل بها سو يانغ ليقول إن أفراد الفريق ذهبوا فجأة إلى 

منطقة راقية لمهمة خاصة تم تكليفهم بها مؤقتًا


كانت نبرة سو يانغ محبطة للغاية عندما قال إنه لن يتمكن 

من العودة في الليل

و قال إن قائده جعلهم يعتقلون أشخاص على الرغم من 

عدم وجود أدلة واضحة في القضية


لماذا البدء باعتقال الناس قبل أن تتضح القضية ؟


قال سو يانغ أيضًا إن قائدهم لم يكن على ما يرام مؤخرًا


لقد اعتقلوا الكثير من الأشخاص الذين لم يفعلوا أي شيء...


وقعت عيناها على حقيبتي قضبان الذهب على الطاولة


فتح مو كي الحقيبتين وانتشر الضوء الذهبي على الفور في رؤية جيآن


ثم سحبت جيآن نظرها بسرعة كما لو أنها قد لُسعت


شدت قبضتيها ووقفت ، 

وبدأت تتجول في الغرفة بقلق


: " مستحيل !" تحرك صدر جيآن لأعلى ولأسفل وأغلقت 

عينيها حتى لا تنظر إلى قضبان الذهب على طاولة الشاي 

ومو كي على الأريكة : " سو يانغ ليس شخص كهذا ! 

خذ قضبان الذهب بعيدًا !"


: " كيف هو وضعكم الاقتصادي مؤخرًا ؟ 

هذه الشقة المستعملة ليست آمنة جدًا . 

لقد خططتم لفترة طويلة لتغيير المنزل لكن أموالكم لا تكفي . 

فبعد كل شيء، الطفل حديث الولادة يتطلب الكثير من المال ."


حتى مع إغلاق عينيها، 

دخل صوت مو كي بوضوح إلى أذني جيآن ،


" ولادة الطفل ستجعل أفكارك وقيمك تبدأ في التغير. 

ألستِ مختلفة جدًا بعد أن أصبحتِ أمًا؟ 

من أجل طفلك، أنتِ مستعدة لفعل الكثير من الأشياء التي 

لم تكوني ترغبين في فعلها من قبل، أليس كذلك؟"


أصبح تنفس جيآن سريع وغرزت أظافرها بعمق في كفي يديها


انخفض صوت مو كي وأصبحت نبرته مقنعة : 

" كيف يمكنكِ أن تتأكدي من أن زوجكِ لم يتغير؟

حتى لو لم يتغير ، ماذا لو تغير رئيسه؟ 

ماذا لو تغير الأشخاص من حوله؟ 

ربما لم يفعل هذه الأشياء عن طيب خاطر، 

لكن الجميع فعلوها وكان عليه العمل معهم . 

أليس هذا النوع من الأشياء شائع جدًا ؟

و مع ذلك ، 

أنا لا ألومه على فعل ذلك . 

لم يفعل ذلك عن قصد …." دفع مو كي حقيبتي الذهب 

على الطاولة نحوها : " أعتقد أن حبيبكِ رجل نزيه ، 

لذا لن أخبر أحد طالما قبلتِ الذهب وأعطيتني بعض 

المعلومات لأعرف أين صديقي . 

لن أذكر ذلك مرة أخرى وساعدتِ سو يانغ على فعل الشيء 

الصحيح . ستنقذين شخص بريئ ."


دفع مو كي النظارات إلى أعلى أنفه وابتسم : 

" أعتقد أنها كمية تستحق العناء. 

إنها صفقة جيدة بالنسبة لي وأنا متأكد من أن سو يانغ 

سيشعر بنفس الشعور ."


كان تنفس جيآن سريعًا جدًا


يداها المعلقتان على جانبي جسدها تشدّان بسرعة 

وبدأت عيناها المغلقتان بالارتجاف


همس مو كي : " عليكِ فقط أن تسألي سو يانغ وتعطيني معلومات باي ليو .

يمكنني الاستمرار في رفع السعر حتى ترضين. 

لقد جئت بسيارة مليئة بقضبان الذهب ويمكننا التحدث 

ببطء طوال الليل."


اتسعت عينا جيآن وهي تنظر إلى مو كي : 

" من قلت أنك تريد إنقاذه؟"


قبل أن يتمكن مو كي من تكرار اسم باي ليو مرة أخرى، 

فُتح باب غرفة الطفل


نظرت ليو جي يي ومو سيتشينغ، اللذان كانا يستندان على 

الحائط 

و مشوا نحو  مو كي وكأنهم آلات ، ورفعا حاجبيهما بدهشة : 

" لقد أتيت بسرعة !! "



——————————————-



في الساعة الواحدة صباحًا ، 


عاد سو يانغ المتعب إلى المنزل


في اللحظة التي فُتح فيها الباب، 

أطلق قوته واندفع نحو كتف جيآن : " زوجتي، لقد عدت إلى المنزل."


لكن الاسترخاء لم يستمر لأكثر من ثانية


و سرعان ما استقام سو يانغ بحذر من كتف جيآن

 ونظر حوله : " هل كان هناك أحد في المنزل اليوم؟"


الغرفة في حالة غير طبيعية وبعض الأشياء تم نقلها


ابتسمت جيآن بمشقة : "... مكيف الهواء خارج غرفة 

الطفلة تعطل وكاد أن يسقط . 

طلبت من أحدهم إصلاحه ."


: " اووه ؟ هذا كل شيء..." استرخى سو يانغ مرة أخرى 

و نبرة صوته مليئة بالاعتذار بينما قبّل شعر جيآن : " آسف، 

جعلتك تعيشين في هذا المكان المستعمل. 

بمجرد أن أنتهي من المهمة هذه المرة ، 

سيكون لدينا ما يكفي من المال لتغيير المنزل ."


{ من أين سيحصل على مثل هذا المبلغ الكبير لشراء منزل جديد؟ }


أرادت جيآن أن تسأل لكن في النهاية ، 

أومأت لرأسها بصمت واستندت على كتف سو يانغ ، 

وهمست : " لا داعي للاعتذار ."


لم يلاحظ سو يانغ غرابة جيآن


فكّ معطفه وذهب مباشرة إلى غرفة الطفلة


ثم أدار رأسه بغباء داخل السرير الصغير نحو وجه ابنته الصغير


أصدر صوت غرغرة للعب مع ابنته


رأت جيآن مظهر سو يانغ السخيف


بعد ليلة من التقلبات التي جعلتها تريد الانهيار، 

لم تستطع جيآن إلا أن تبكي


التفت سو يانغ ليرى جيآن تمسح دموعها سرًا


اقترب منها بمزاج عاجز ومضطرب، 

عانقها وقبّل جبينها : " جعلتك تقلقين لفترة طويلة، 

هذه هي طبيعة عملي. 

لا يجب أن تنتظري. 

جسدك لا يستطيع تحمله ويجب أن تذهبي للنوم ."


هزت جيآن رأسها


ضغطت على كتفي سو يانغ ووضعت يديها على صدغيه 

لتدليكهما برفق : " أنا لا أستطيع تحمله ، 

لكن هل تستطيع أنت تحمله؟"


استرخى سو يانغ تمامًا تحت تدليك جيآن


استلقى على الكرسي وأغلق عينيه، 

وأصبح تنفسه منتظمًا بسرعة


لكن جيآن كانت تعلم أن سو يانغ لم يكن نائم بعد


لقد دخل فقط في حالة تشبه الحلم


بشكل عام ، يكون وعي سو يانغ الدفاعي منخفض جدًا في هذا الوقت


خفضت جيآن صوتها وتظاهرت بالسؤال بشكل عشوائي :

" كنت تعمل لوقت إضافي الليلة . من كنت تعتقله؟ 

كيف حدث هذا فجأة؟ 

كنت في طريقك إلى المنزل لتناول العشاء لكنك انتهى بك 

الأمر بالعمل حتى الساعة الواحدة صباحًا ."


عبس سو يانغ لكنه لم يفتح عينيه : 

" أعتقد في الواقع أن هذا الشخص لم يكن يجب اعتقاله. 

ومع ذلك، استخدم الكابتن تانغ امتيازه لاعتقال الشخص. 

لا أفهم السبب 

لأنه لا يوجد دليل قاطع على ارتكابه جريمة. 

يبدو أن هذا الشخص متورط لكن ليس إلى درجة الاحتجاز .

مؤخرًا ، 

كان الكابتن تانغ يطلب منا اعتقال أشخاص على الرغم من 

عدم وجود أدلة قاطعة على الإطلاق

 ولا آثار لجريمة لاحقة …." تنهد : 

" علاوة على ذلك، هو في حالة سيئة جدًا. 

غالبًا يشرب ويصبح في حالة سكر. 

تشاجر معي الليلة وأفراد الفريق أيضًا يعتقدون أنه تجاوز الحدود .

في السابق ، 

لم يكن هكذا..." بدأ سو يانغ يغفو وأصبحت كلماته 

مشوشة قليلاً : " و مع ذلك ، أنا أؤمن بالكابتن تانغ . 

فبعد كل شيء، هو يفعل هذا من أجل مصلحتنا . 

إذا كان الشخص كما قال الكابتن تانغ ، فبمجرد اعتقاله ، 

لن نحتاج إلى العمل بجد في المستقبل..."


أكّدت جيآن أفكارها تمامًا وأطلقت نفسها ببطء


وضعت يديها اللتين كانتا تدلكان سو يانغ، وعيناها حازمتان


بمجرد أن نام سو يانغ، 

خرجت جيآن بخفة من السرير 

و أخذت تصريح عمل سو يانغ والمفتاح من سترة العمل 

المعلقة خلفها، 

فتحت نافذة غرفة الطفلة وألقتها إلى الأسفل


ثم أغلقت جيآن النافذة بوجه هادئ


التفتت ، قبّلت الطفلة وتركت الغرفة كما لو أن شيئ لم يحدث


حقيبتان جلديتان سوداوان مخبأتين عند حافة سرير الطفلة


نظر مو سيتشينغ، الذي كان ينتظر بالفعل في الطابق 

السفلي، إلى تصريح العمل والمفتاح اللذين سقطا


شم الرائحة عليهما ومسح أنفه عدة مرات باشمئزاز


ثم ابتسم : 

" لا أعرف ما يوجد على هذا الشيء لكن الرائحة واضحة بما يكفي . 

لنذهب . أتذكر رائحته ."


كان مو كي قد اتصل بالفعل برقم


نظر إلى مو سيتشينغ وليو جي يي وهز هاتفه : 

" لقد اتصلت بالهاكر وهو قد اتصل بنظام تحديد المواقع 

(GPS). 

يمكنه معرفة أين كان هذا الشخص .

لنذهب لإيجاد السيارة ."


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي