Ch161
تذكر تانغ إردا في ما حدث بين باي ليو (6) وهارتس في
الجداول الزمنية الأخرى،
وأظهر تعبير معقد ومتعاطف
ثم سرعان ما كبح مشاعره الزائدة وأجاب على سؤال هارتس بإيجاز :
" يجب أن تكون هذه اللعبة من المستوى الثالث ،
إنها لعبة جديدة لم يدخلها أحد بعد .”
كان باي ليو (6) دائمًا يحب الألعاب الجديدة،
خصوصًا عندما يكون هناك خصوم
بهذه الطريقة، يمكنه استغلال ميزاته إلى أقصى حد
رفعت هارتس عينيها وابتسمت :
“ مصنع الورود ؟
يبدو أنها لعبة رومانسية جدًا ،
وهي تتناسب مع مهاراتك وهويتك .
السيد الصياد ، أعتقد أنك ستقتل بالتأكيد المبتدئ
الجديد الذي سرق ساحرتي الصغيرة في هذه اللعبة .”
نظرت هارتس إلى تانغ إردا بعينين متوهجتين داكنتين وتابعت :
“السيد الصياد ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك .
أؤمن تمامًا أنك ستشعر بإخلاصي ،
لكن طلبي الوحيد هو ألا تتعرض ساحرتي الصغيرة
للأذى ، سواء داخل اللعبة أو خارجها .”
ظل تانغ إردا صامتًا للحظة بطريقة غريبة ،،
لقد ساعدت ليو جي يي باي ليو (6) في صد رصاصته،
والآن حياتها أو موتها مجهول
سرعان ما أبعدت هارتس نظرتها عن وجه تانغ إردا،
ولم تتعمق في سبب صمته،
بل قالت بشكل عرضي:
“سمعت أن ساحرتي الصغيرة أصيبت بطلق ناري عند
دخولها اللعبة .
آمل ألا يتكرر هذا الأمر مجددًا السيد الصياد .”
انحنت برأسها وابتسمت برقي :
“ إنها الطفلة التي ربيتها، وهي مهمة جدًا بالنسبة لي.
والآن هي مصابة بعض الشيء ،
وهذا يعد توبيخ قاسي لي لأنني لم أحمها كما ينبغي .
لقد فشلت في تحقيق المستقبل السعيد الذي وعدتها
به،
لذا لا أريد أن أراها تدفع ثمن اتباع شخص
لا ينبغي لها اتباعه .
لا أريدها أن تتضرر بسبب الآخرين ،
لذا يمكنك أن تتعامل مع البالغين الذين أضروا بها .”
شعر تانغ إردا بصعوبة مألوفة
{ الحماية المفرطة لهذه المرأة التي تدعى هارتس… مزعج حقًا
الآن ، ليو جي يي عضو في نقابتها ،
وتبدو هذه المرأة وكأنها تكن لها مشاعر خاصة
بدا أنها لا تهتم حتى لو خانتها ليو جي يي
البطولة على وشك أن تبدأ،
ومن الواضح أن هارتس بحاجة إلى ليو جي يي كلاعبة
كل ما تريده هو أن تعود بسلام
موقفها واضح تمامًا
إذا تصرفت ضد ليو جي يي بشكل عشوائي،
فإن هارتس بلا شك ستحاول استخدام مهاراتها لتعقب خلفيتي والانتقام مني
هذه المرأة قد بدأت بالفعل في إظهار بوادر ذلك …. }
التفتت هارتس قليلًا وأشارت إلى الأعضاء الثلاثة الواقفين خلفها،
ثم قدمتهم بإيجاز: “ هؤلاء الثلاثة أعضاء احتياطيون
ممتازون في نقابتي .
كانوا يرافقون ساحرتي الصغيرة ، وتدربوا معها ،
لذا لديهم فهم جيد لمهاراتها وأساليب هجومها المعتادة .
إنهم يعرفون كيف يسيطرون عليها دون إيذائها .”
رفعت هارتس طرف قبعتها،
وعند هذه اللحظة،
كانت عيناها بلون بني فاتح،
تمامًا مثل عيني سو يانغ
على وجهها الساحر،
حملت نظرتها دفئ جعل قلب تانغ إردا يرتجف بطريقة مألوفة
حتى صوتها بدا مشابهًا لصوت سو يانغ —-
مالت بجسدها قليلًا إلى الأمام ،
وأصبحت عيناها أكثر شبهًا بعيني سو يانغ،
وصوتها بدا أكثر ذكورية : “ السيد الصياد لقد أوكلت إليك كل شيء ….”
وقفت على أطراف أصابعها وهمست في أذن تانغ إردا:
“ إذن، أرجوك أحضر لي ساحرتي الصغيرة .
أيها القائد .”
كان هذا الصوت حقيقي ومزيف في الوقت ذاته
امتزاج كلمة ' القائد ' مع تلك الابتسامة جعل تانغ إردا يستيقظ بعنف
لكن هارتس قد استدارت بالفعل وابتعدت،
تاركة خلفها ظهرًا أنثويًا للغاية وضحكة تحمل بعض التذمر:
“السيد الصياد، أنت حذر جدًا مني .
لا أستطيع رؤية وجهك الحقيقي بالكامل…”
تغير تعبير تانغ إردا للحظة،
ولم يكن مهتمًا بالتحدث كثيرًا مع أعضاء الفريق الذين
أحضرتهم هارتس
حذرهم بعناية من الأموال التي قد يقدمها لهم باي ليو (6)،
ونصحهم بعدم إجراء أي صفقات معه
ثم دخل الأربعة إلى اللعبة معًا ——-
⸻————-
[ تم تجميع جميع اللاعبين في اللعبة “مصنع الورود”.
اللعبة على وشك البدء…]
فتح باي ليو عينيه داخل اللعبة
في منطقة اللاعبين المتعددين ،
أضاء تلفاز صغير ذو شاشة مظلمة مع صوت كهربائي
ظهرت صورة ظلية لباي ليو ملطخة بالدماء على الشاشة،
ثم أضاءت خمسة أجهزة تلفاز أخرى حوله في نفس الوقت
رأى الجمهور أن المبتدئ الجديد الأسطوري باي ليو
الذي تمت مناقشته لفترة طويلة في المنتدى،
قد ظهر مرة أخرى
بعد لحظة من الصدمة،
اندفع الجمهور بجنون نحو التلفاز الصغير الخاص بباي ليو
“ اللعنة !
لقد دخل مباشرة إلى لعبة من المستوى الثالث !
هذه قفزة ضخمة !”
“ لقد رأيت هارتس تحيط بمدخل اللعبة .
لا بد أنه هو…”
“ ألم تروا المنتدى بعد؟
يُقال إن باي ليو دخل وهو يحمل الساحرة الصغيرة
المصابة بين ذراعيه !
هل كان هو من آذاها ؟
هارتس لن تتركه ينجو أبدًا !
فريق هذا العام لنقابة الملوك يعتمد بالكامل على
مهارات الساحرة الصغيرة !”
“ لقد رأيت العديد من اللاعبين المحتملين من نقابة الملوك ،
لكن في المرة الأخيرة ، هزم باي ليو فريق الزومبي .
ربما هذه المرة سيكون الأمر على ما يرام !”
وقف وانغ شون أمام التلفاز الصغير لباي ليو بملامح شديدة القتامة
لقد رأى الشخص الذي ظهر على الشاشة المجاورة
لتلفاز باي ليو —— { إنه صائد الورد الذابلة !!
من حيث القوة القتالية وحدها ،
الصياد أكثر خطورة من الأعضاء الاحتياطيين الثلاثة مجتمعين
اللاعبون العاديون ليسلوا على دراية بهذا الصياد ،
الذي ظل مختفيًا لفترة طويلة
بالإضافة إلى ذلك، كان يخفي شاشته ،
لذا الجمهور العادي لا يعرف مدى قوته }
لكن وانغ شون قد شاهد صائد الورد في البطولة
لماذا دفعت النقابات ثمنًا باهظًا لتوظيف هذا الصياد في البطولة ؟
لأنه لم يخسر أبدًا في أي معركة فردية
قبل عامين ، كان الجمهور يتكوّن من لاعبين لم يشهدوا الصياد من قبل
لكن بمجرد أن أطلق رصاصة واحدة ،
بدأ الجمهور في الهتاف لفوزه
كان هذا لاعب في مستوى النخبة،
قوته القتالية لا يمكن مقاومتها
لم يكن باي ليو الحالي خصمًا له
لكن في اللعبة، لا تزال هناك فرصة، بفضل نظام المتجر
يمكن لباي ليو شراء عناصر باستخدام نقاطه،
مما قد يعرقل أو يوازن هجمات الصياد،
ويجد طريقًا للفوز باللعبة
لكن السؤال هو… هل نقاط باي ليو كافية لتحمل ذلك؟
وقف وانغ شون أمام تلفاز باي ليو الصغير
كان على وشك شحن نقاطه لدعمه،
عندها دخلت هارتس فجأة إلى منطقة المشاهدة الخاصة
بباي ليو مع مجموعة من الأشخاص
تفرق الحشد على الفور ،
مفسحًا المجال أمام هارتس ، التي تقدمت ببطء
غير وانغ شون وضعه إلى الحذر ،
ورفع قبعته وتراجع إلى الخلف ، لكنه لم يهرب
بل وقف بعيدًا ، متظاهرًا بأنه يشاهد فقط
لكن التعبير الذي ارتسم على وجه هارتس حين نظرت إلى
باي ليو… منحها شعور مألوف ومشؤوم للغاية
استدارت هارتس وابتسمت ،
ثم انحنت بلطف أمام الجمهور ،
وألقت تحية مهذبة :
“ قد أزعجكم أثناء المشاهدة ،
لكن باي ليو قد تم تصنيفه رسميًا كعدو رقم واحد لنقابة
الملوك .
لذا، أمنعكم جميعًا من الإعجاب به أو دعم تلفازه
أو إضافته إلى المفضلة . أرجو تفهمكم .
سأترك أعضاء نقابة الملوك واقفين أمام التلفاز الصغير
لباي ليو حتى يسقط في المنطقة المجهولة .
أعتقد أن لا أحد يريد التورط في النزاع بيني وبينه .
لذا أتمنى لكم مشاهدة ممتعة لبقية اللاعبين .”
ابتسمت هارتس ولوحت بيدها
تبعها الأعضاء الذين كانوا خلفها واصطفوا عند أطراف
منطقة المشاهدة الخاصة بباي ليو،
مشكلين جدار بشري دفاعي
وقف أعضاء نقابة الملوك وأيديهم خلف ظهورهم ،
ووجوههم بلا تعابير
كان الأعضاء المتوسطون وكبار الأعضاء في النقابة مرعبين
جدًا بالنسبة للاعبين العاديين
حتى لو لم يتمكنوا من إيذاء بعضهم البعض في القاعة المركزية،
كان من الصعب على هؤلاء المشاهدين العاديين أن يمتلكوا
الجرأة لاختراق هذا الجدار البشري من أجل تسجيل
إعجابهم أو شحن نقاطهم لدعم التلفاز الصغير لباي ليو
أما بالنسبة للاعبين في البطولة الذين كانوا مهتمين حقًا بباي ليو،
فلم يكن من العقلاني المخاطرة بإغضاب أكبر نقابة في
اللعبة لمجرد الإعجاب به،
خاصةً مع اقتراب موعد البطولة بعد شهرين فقط
وقف وانغ شون خارج منطقة التلفاز الصغير لباي ليو،
مُبعدًا عن المشاهدة بسبب الجدار البشري،
وتعبيره قبيح للغاية
أزال غطاء الرأس الذي يخفي وجهه ونظر من بعيد إلى هارتس
{ هذا سيئ للغاية …
عدم امتلاك نقاط كافية للعبة كان مجرد مشكلة ثانوية ،
لكن هارتس تريد دفع باي ليو مباشرة إلى المنطقة المجهولة
تحاول قتله داخل اللعبة بشكل غير مباشر … }
في المنطقة المجهولة ،
جميع الشاشات رديئة وغير واضحة،
ولم يكن من الممكن تمييز اللاعبين بسهولة
لم يكن هناك جمهور في هذه المنطقة لأن لا أحد يهتم
بمن سقط فيها،
ومن هنا جاء اسم ' المنطقة المجهولة '
أي لاعب يسقط هناك ، يفقد اسمه ويصبح مجرد واحد
من آلاف اللاعبين العاديين الذين يكافحون حتى الموت
إذا انتهى المطاف بتلفاز باي ليو الصغير هناك،
فلن يتمكن الجمهور من العثور عليه بين آلاف الشاشات المهجورة،
حتى لو أرادوا دعمه بالإعجابات أو الشحن
بدون تفاعلات من الجمهور،
لن يكون هناك وسيلة لإخراج التلفاز من المنطقة المجهولة
سيدخل باي ليو في حلقة مفرغة مميتة
بمجرد سقوط اللاعب في المنطقة المجهولة،
ستبدأ اللعبة التالية هناك أيضًا
وبمجرد دخول هذا الفخ ، لا يوجد خروج — إما أن يتحول
إلى وحش أو يموت
كان من السهل جدًا على نقابة كبيرة استخدام مواردها
لسحق اللاعبين الجدد الأقوياء
لهذا السبب، اختار العديد من اللاعبين الموهوبين
الانضمام إلى النقابات والخضوع للاستغلال بدلاً من التطور بمفردهم
وانغ شون، باعتباره أحد أعضاء المستوى المتوسط الأساسيين الذين ساعدوا نقابة الملوك في تصفية
المعلومات والوافدين الجدد،
كان يكره بشدة هذا النوع من الاحتكار والقمع
لقد تم إجباره أيضًا على الانضمام إلى النقابة بهذه الطريقة
— بعد أن تم اكتشاف مهاراته ،
تم تهديده وإغراؤه للدخول إلى نقابة الملوك
لكن بغض النظر عن كرهه لهذا النظام ،
كان وانغ شون مضطرًا للاعتراف بأنه لا توجد طريقة لحل
هذا الموقف ،
ما لم تظهر نقابة أخرى بحجم نقابة الملوك لتنافسها
من أجل إنقاذ باي ليو
وإلا، فمصير باي ليو محسوم — سيسقط في المنطقة
المجهولة ويدخل في حلقة لا نهائية من النسيان
للأسف كانت نقابة باي ليو بحاجة إلى بطولة واحدة على
الأقل كي تتطور إلى نقابة كبرى قادرة على مواجهة نقابة الملوك
أعاد وانغ شون النظر في الوضع،
ثم أخفى وجهه بقناع ونظر بعمق إلى ركن مظلم خلف القاعة
{ هناك زعيم نقابة قد يكون مهتمًا بباي ليو في هذا الموقف…
أغنى نقابة في اللعبة ،
النقابة الخامسة في الترتيب— ' نقابة المقامرين '
لكن كل هذا كان بلا معنى إذا قُتل باي ليو على يد الصياد
قبل العثور على الدعم
⸻—————-
في معبد لالاييه…
هذا المكان جزيرة صغيرة بجانب البحر
في الواقع لم يكن من الدقيق وصفه بأنه جزيرة —
بل أقرب إلى زاوية من مبنى ضخم متروك ،
طفا إلى الشاطئ من أعماق المحيط
أعمدة حجرية رمادية بيضاء شاهقة ومائلة فوق المياه
الزرقاء العميقة
تحت تماوج الأمواج ، توحد الأسماك تلتهم الكروم
المتعفنة على الدرج الحجري الأخضر الداكن
وعلى تلك الدرجات الحجرية العظيمة للمعبد،
جلس رجل يرتدي قلنسوة سوداء وقناع حلزوني متصالبًا
جالس بلا حراك لفترة طويلة ، ثم فجأة… تحرك
أثارت هذه الحركة غبار قديم تراكم على ردائه الأسود ،
وأزعج طائر بحري غريب النوع كان قد بنى عشًا على كتفه
أمسك العش بهدوء ،
ونقله إلى طاولة حجرية قديمة أمامه
قفز الطائر الصغير من العش،
ونقر على أصابعه،
ثم قفز فوق ورقة لعب موضوعة مقلوبة على الطاولة
حدق الطائر إلى تماثيل الآلهة الجالسة حول الطاولة
الحجرية بعيونه الصغيرة
كان الرجل المقنع محاط بثمانية أشكال مشوهة ومثيرة
للاشمئزاز، مختلفة في المظهر
أجسادهم العلوية بشرية،
لكن أجسادهم السفلية أكثر غرابة — مجسات مخيفة ،
ذيول أسماك ،
ريش طيور متعفن ،
ونباتات طفيلية مليئة بالحشرات
عيونهم المقدسة مغلقة
رغم أنهم كانوا مجرد تماثيل حجرية ،
إلا أنهم بدوا سامين ومقدسين بشكل لا يُنتهك
ومع ذلك ، أجسادهم القبيحة السفلى قادرة على دفع أي
شخص إلى الجنون بمجرد النظر إليها
الشيء الوحيد الجيد هو أن هؤلاء ' الآلهة ' لا يزالون نائمين
لكن السيئ… أنهم قد يستيقظون في أي لحظة
كانت التماثيل موضوعة على منصة حجرية،
وبينما الرجل المقنع جالس بلا حراك،
بدأت قدماه تتحول إلى حجر
تسللت القواقع والطحالب والجذور الخضراء الكثيفة فوق قدميه
الرجل المقنع الآخر ،
الذي يجلس قبالته ،
ابتسم بابتسامة بريئة وقال :
“ أيها النبي ،، هذه هي الليلة الرابعة من لعبة المستذئبين التي نلعبها .
أي هوية تريد التحقق منها هذه الليلة ؟”
ظل النبي صامت
: “ هل تريد أن أراجع لك أحداث اللعبة ؟
في الليلة الأولى ، لم تتحقق من شيء ، فأرسلت لك حورية بحر .
لم يمت أحد في تلك الليلة — كانت ليلة عيد الميلاد ..
في الليلة الثانية ، تحققت من لص، وأرسلت لك مرآة .
تحت توجيهك ، قتل المستذئب دمية مدانة ، وقروي مُذنب .
في الليلة الثالثة ، أرسلت ' الساحرة ' و ' كيوبيد ' ،
وأرسلت لك ' غانوديرما الدموية ' ….
هذه الليلة ، ستختبر ' الصياد ' أليس كذلك ؟”
ابتسم النبي بخبث ،
ثم كشف ورقة اللعب ببطء وقال :
“ أريده ...”
على الورقة …
توجد وردة داخل إناء زجاجي طويل ،
تتدلى بتلاتها كما لو أنها تحتضر
: “ إنه مثل رائحة الوحش…”
يتبع
Erenyibo : النبي هذي شخصيه مهمة في الرواية و من هو ؟
سيتم الكشف عنه لاحقاً
بالنسبة للالفاظ ( الإله النبي التماثيل والخ ) ادري بتضايقكم بس مااقدر اغيرها
هي كذا الروايه مااقدر اجيب الفاظ ثانيه و هي مرتبطه بصفات ومهارات شخصيه
تعليقات: (0) إضافة تعليق