Ch33 | يفقد المرء عقله
طوال الليل ، باستثناء المساعد شياو تشاو
لم يبادر أحد إلى الاتصال بنينغ يو
اتصل بلي تشاو لكنه استمر في الذهاب مباشرة إلى البريد الصوتي ؛
لم يبادر أحد إلى الاتصال بنينغ يو
اتصل بلي تشاو لكنه استمر في الذهاب مباشرة إلى البريد الصوتي ؛
اتصل بالخط الأرضي وقرر العودة إلى الفيلا صباح الغد لمناقشة الامور بالتفصيل
أما بالنسبة للشخص الذي أراد نينغ يو الاتصال به أكثر من غيره ،
أما بالنسبة للشخص الذي أراد نينغ يو الاتصال به أكثر من غيره ،
حتى بعد مثل هذا الحادث الكبير ، لم تكن هناك أخبار على الإطلاق
— سحب رقم هاتف لي مو عدة مرات ، وبدد أفكاره عدة مرات -
نينغ يو أراد أن يرى متى سيتصل به هذا الشخص
في صباح اليوم التالي ، لم يذهب نينغ يو إلى الشركة ، لكنه عاد إلى الفيلا التي يقيم فيها والداه
و هناك سيارة رولز رويس مألوفة متوقفة في المرآب ، والتي تنتمي إلى لي تشاو
لم يتفاجأ نينغ يو
لكنه لم يتوقع أن يأتي والدا لي تشاو أيضاً
أشارت والدته نينغ شين إلى نينغ يو : " نينغ يو . تعال و قدم تحيه الى عمك وعمتك "
هناك صفان من الأرائك الجلدية الرمادية الداكنة في غرفة المعيشة الفسيحة ،
— سحب رقم هاتف لي مو عدة مرات ، وبدد أفكاره عدة مرات -
نينغ يو أراد أن يرى متى سيتصل به هذا الشخص
في صباح اليوم التالي ، لم يذهب نينغ يو إلى الشركة ، لكنه عاد إلى الفيلا التي يقيم فيها والداه
و هناك سيارة رولز رويس مألوفة متوقفة في المرآب ، والتي تنتمي إلى لي تشاو
لم يتفاجأ نينغ يو
لكنه لم يتوقع أن يأتي والدا لي تشاو أيضاً
أشارت والدته نينغ شين إلى نينغ يو : " نينغ يو . تعال و قدم تحيه الى عمك وعمتك "
هناك صفان من الأرائك الجلدية الرمادية الداكنة في غرفة المعيشة الفسيحة ،
حيث يجلس والدا نينغ يو على جانب واحد ويجلس لي تشاو ووالديه على الجانب الآخر
نينغ يو قد رأى مسبقاً والدا لي تشاو ، وكانا أكثر بدانة قليلاً من والديه
يجب أن يكون ذلك لأنهم تركوا العديد من مسؤولياتهم وكانوا مرتاحين جسدياً وعقلياً
استقبلهم نينغ يو ، ثم جلس بجانب والديه : " مرحبا يا عمي وعمتي "
نظر إلى لي تشاو على الجانب الآخر بهدوء ، ووجد أن هذا الشخص
نينغ يو قد رأى مسبقاً والدا لي تشاو ، وكانا أكثر بدانة قليلاً من والديه
يجب أن يكون ذلك لأنهم تركوا العديد من مسؤولياتهم وكانوا مرتاحين جسدياً وعقلياً
استقبلهم نينغ يو ، ثم جلس بجانب والديه : " مرحبا يا عمي وعمتي "
نظر إلى لي تشاو على الجانب الآخر بهدوء ، ووجد أن هذا الشخص
لم يكن متوتراً على الإطلاق ، وأومأ برأسه بابتسامة
واصلت العائلتين الدردشة حول الزواج المدبر
لقد استغرق نينغ يو بعض الوقت لمواكبة الإيقاع ،
واصلت العائلتين الدردشة حول الزواج المدبر
لقد استغرق نينغ يو بعض الوقت لمواكبة الإيقاع ،
ولكن كلما استمع أكثر ،
كلما شعر بأنه غريب
الام نينغ شين : " لا تهم العقوبات الإدارية ، طالما يمكن حلها بالمال ،
الام نينغ شين : " لا تهم العقوبات الإدارية ، طالما يمكن حلها بالمال ،
فهي ليست مشكلة "
والدة لي تشاو : " دفع الغرامة هو في الواقع مسألة تافهة ،
والدة لي تشاو : " دفع الغرامة هو في الواقع مسألة تافهة ،
فقط أخشى أن تؤثر على عائلة نينغ ."
الأم نينغ شين : " لا تقلقي بشأن هذا ، لقد كانت نيتي في الأصل "
نينغ يو لديه الكثير ليسأله ، ولكن لم يكن من السهل الدخول في هذه المناسبة
و في الوقت المناسب ، أشار لي تشاو برأسه نحوه
لقد فهم نظرة لي تشاو وقال للشيوخ الحاضرين: " أمي وأبي وعمي وعمتي ،
الأم نينغ شين : " لا تقلقي بشأن هذا ، لقد كانت نيتي في الأصل "
نينغ يو لديه الكثير ليسأله ، ولكن لم يكن من السهل الدخول في هذه المناسبة
و في الوقت المناسب ، أشار لي تشاو برأسه نحوه
لقد فهم نظرة لي تشاو وقال للشيوخ الحاضرين: " أمي وأبي وعمي وعمتي ،
لماذا لا تتحدثوا أولاً ، سآخذ لي تشاو لرؤية غرفتي"
أومأت نينغ شين برأسها ، ثم بدأت تتحدث عن العمل
نينغ يو نهض ومشى نحو الطابق الثاني ، تبعه لي تشاو بوعي خلفه
عندما كان الاثنان يصعدان الدرج ، لي تشاو لا يزال
أومأت نينغ شين برأسها ، ثم بدأت تتحدث عن العمل
نينغ يو نهض ومشى نحو الطابق الثاني ، تبعه لي تشاو بوعي خلفه
عندما كان الاثنان يصعدان الدرج ، لي تشاو لا يزال
في مزاج للمضايقة : " هل من غير المناسب الذهاب إلى غرفتك ؟
إذا كان لي مو يعرف ، فسيزعجني بالتأكيد "
لم يخطط نينغ يو لأخذ لي تشاو إلى غرفته أساساً
أخذه إلى الشرفة الكبيرة في الطابق الثاني وسأل: " هل كانت نية والدتي التحقيق في شركتك ؟"
: " هذا صحيح ..." أخرج لي تشاو علبة سجائر معدنية من جيبه وسأل : " هل تمانع؟"
توجد منطقة للتدخين في الشرفة نفسها ،
إذا كان لي مو يعرف ، فسيزعجني بالتأكيد "
لم يخطط نينغ يو لأخذ لي تشاو إلى غرفته أساساً
أخذه إلى الشرفة الكبيرة في الطابق الثاني وسأل: " هل كانت نية والدتي التحقيق في شركتك ؟"
: " هذا صحيح ..." أخرج لي تشاو علبة سجائر معدنية من جيبه وسأل : " هل تمانع؟"
توجد منطقة للتدخين في الشرفة نفسها ،
وهي ليست مكان عام .
و طلب لي تشاو الإذن بإخلاص
إذا قال نينغ يو إنه يمانع ، فسيبدو تافه
لكنه لا يزال مستاء جداً
من الواضح أن لي تشاو يعرف أنه لا يحب الأشخاص الذين يدخنون ،
إذا قال نينغ يو إنه يمانع ، فسيبدو تافه
لكنه لا يزال مستاء جداً
من الواضح أن لي تشاو يعرف أنه لا يحب الأشخاص الذين يدخنون ،
وسأل عن عمد ، كما لو كان يقول ' لدي هذه الفضيلة ، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟ '
نينغ يو واصل السؤال : " لماذا فعلت امي ذلك ؟"
: " كانت تعرف طوال الوقت عن الانبعاثات غير القانونية ،
نينغ يو واصل السؤال : " لماذا فعلت امي ذلك ؟"
: " كانت تعرف طوال الوقت عن الانبعاثات غير القانونية ،
بعد كل شيء ، كل شركة لديها مشكلة صغيرة .
أنت تعرف هذا المبدأ ،
الأمر كله يتعلق باستغلال الثغرات في السياسة ."
نينغ يو يعرف هذا المبدأ
لن تدفع أي شركة خاصة لموظفيها ثلاثة أضعاف أجورهم خلال العطلات
و وفقاً لأحكام قانون العمل إنهم جميعاً يبذلون قصارى جهدهم للاستفادة من الثغرات .
يعتقد أنه يجب أيضاً التحكم في الانبعاثات غير القانونية
أنت تعرف هذا المبدأ ،
الأمر كله يتعلق باستغلال الثغرات في السياسة ."
نينغ يو يعرف هذا المبدأ
لن تدفع أي شركة خاصة لموظفيها ثلاثة أضعاف أجورهم خلال العطلات
و وفقاً لأحكام قانون العمل إنهم جميعاً يبذلون قصارى جهدهم للاستفادة من الثغرات .
يعتقد أنه يجب أيضاً التحكم في الانبعاثات غير القانونية
من مصنع عائلة لي في نطاق العقوبات الإدارية
إنهم يحتاجون فقط إلى دفع غرامة لحلها ، ومن المستحيل أن ينتهي به المطاف في السجن
لي تشاو : " الضغط الأخير على الرأي العام مرتفع بعض الشيء ، وليس من السهل التعامل معه .
طلبت مني العمة ببساطة تسليم نفسي وحل المشاكل المتبقية من الماضي في وقت واحد ،،
و هذا ايضاً من أجل عائلة نينغ .
من الأفضل كشفها الآن بدلاً من كشفها بعد الزواج .
و بهذه الطريقة ، تتمتع عائلتنا بخلفية نظيفة ، ولا داعي للقلق على عائلتك ."
تذكر نينغ يو فجأة آخر مرة ذهب فيها لي تشاو إلى مكتب والدته نينغ شين للحديث عن الأشياء ،
إنهم يحتاجون فقط إلى دفع غرامة لحلها ، ومن المستحيل أن ينتهي به المطاف في السجن
لي تشاو : " الضغط الأخير على الرأي العام مرتفع بعض الشيء ، وليس من السهل التعامل معه .
طلبت مني العمة ببساطة تسليم نفسي وحل المشاكل المتبقية من الماضي في وقت واحد ،،
و هذا ايضاً من أجل عائلة نينغ .
من الأفضل كشفها الآن بدلاً من كشفها بعد الزواج .
و بهذه الطريقة ، تتمتع عائلتنا بخلفية نظيفة ، ولا داعي للقلق على عائلتك ."
تذكر نينغ يو فجأة آخر مرة ذهب فيها لي تشاو إلى مكتب والدته نينغ شين للحديث عن الأشياء ،
ولم يكن الأمر أن لي تشار تولى شؤون عائلة نينغ من جانب واحد ،
ولكن عائلة نينغ كانوا يتولون ايضاً شؤون عائلة لي ...
نينغ يو : " إذن ماذا تقصد بالاستقالة ؟"
لي تشاو : " لتهدئة الرأي العام ، سيكون لهذا الأمر بالتأكيد تأثير على صورة الشركة ،،،
نينغ يو : " إذن ماذا تقصد بالاستقالة ؟"
لي تشاو : " لتهدئة الرأي العام ، سيكون لهذا الأمر بالتأكيد تأثير على صورة الشركة ،،،
لكن لا تقلق ، سأذهب إلى قسم الأعمال في الخارج كمدير عام "
{ من سيقلق بشأن هذا الماكر ..... }
نينغ يو عبس : " إذن أنت تترك مجموعة من الفوضى الى لي مو ؟"
لي تشاو : " لديه صورة جيدة جداً .
لقد كان متطوع في مجال حماية البيئة لسنوات عديدة وسيجلب مراجعات إيجابية للشركة "
نينغ يو أراد فجأة أن يغضب ، لكن تربيته الجيدة لا تزال
{ من سيقلق بشأن هذا الماكر ..... }
نينغ يو عبس : " إذن أنت تترك مجموعة من الفوضى الى لي مو ؟"
لي تشاو : " لديه صورة جيدة جداً .
لقد كان متطوع في مجال حماية البيئة لسنوات عديدة وسيجلب مراجعات إيجابية للشركة "
نينغ يو أراد فجأة أن يغضب ، لكن تربيته الجيدة لا تزال
تجعله يقمع أعصابه : " ألا تستغله فقط ؟ لقد كان يقوم بحماية البيئة لسنوات عديدة ،
فقط ليأتي وينظف الفوضى الخاصة بك ؟"
: " يمكنك التفكير بهذه الطريقة ، لكن يجب أن تفكر ايضاً في سبب رغبته في العودة ..." زفر لي تشاو الدخان و قائلاً ببرود : " ليس من أجلك "
فوجئ نينغ يو وشعر بالاختناق وفقد قدرته على انتقاد لي تشاو
ابتسم لي تشاو : " يمكنك أيضاً التفكير في الأمر بهذه الطريقة ،،
: " يمكنك التفكير بهذه الطريقة ، لكن يجب أن تفكر ايضاً في سبب رغبته في العودة ..." زفر لي تشاو الدخان و قائلاً ببرود : " ليس من أجلك "
فوجئ نينغ يو وشعر بالاختناق وفقد قدرته على انتقاد لي تشاو
ابتسم لي تشاو : " يمكنك أيضاً التفكير في الأمر بهذه الطريقة ،،
هذا تعاون يفوز فيه الجميع .
هو يريد العودة . سأترك له مكاني . الجميع راضي .
أليس هذا جيدًا ؟"
كان نينغ يو قد فكر في السماح بعودة لي مو لكنه
هو يريد العودة . سأترك له مكاني . الجميع راضي .
أليس هذا جيدًا ؟"
كان نينغ يو قد فكر في السماح بعودة لي مو لكنه
لم يتوقع أن يواجه لي مو الكثير من الأمور المزعجة عند عودته
نينغ يو " لي تشاو ماذا تريد في النهاية ؟
هل تريده أن يعود لمساعدتك في حل المشكلة ،
أم أنك تلومه على أخذ مكانك ؟
قلت انك أعزب ، ووقفت في الطريق بيني وبينه "
ضغط لي تشاو على السيجارة في يده : " أنا فقط أحب مسيرتي المهنية نينغ يو ،،
عودة لي مو ستعطل بالتأكيد مسيرتي المهنية ،
لذا لا أريده أن يعود .
لكنه أخي بعد كل شيء ، وبما أن الأمور بالفعل على هذا النحو ، فأنا أخلق فرصاً له "
في النهاية ، لا يزال لي تشاو يتحدث بشكل غامض ، دون اتخاذ موقف حقاً
لكن هذه الأشياء لم تعد مهمة ، لأن عودة لي مو أصبحت حقيقة
: " أين هو الآن ؟" نينغ يو طرح أخيراً السؤال الذي كان أكثر قلقاً بشأنه
ابتسم لي تشاو بشماتة قليلاً : " هو ،، آه . في الشركة يعاني من صداع "
بعد مغادرة عائلة لي
تم استدعاء نينغ يو إلى المكتب من قبل والدته نينغ شين
فيما يتعلق بعقد الزواج ، كان نينغ يو قد جمع بالفعل الكثير من المظالم ،
نينغ يو " لي تشاو ماذا تريد في النهاية ؟
هل تريده أن يعود لمساعدتك في حل المشكلة ،
أم أنك تلومه على أخذ مكانك ؟
قلت انك أعزب ، ووقفت في الطريق بيني وبينه "
ضغط لي تشاو على السيجارة في يده : " أنا فقط أحب مسيرتي المهنية نينغ يو ،،
عودة لي مو ستعطل بالتأكيد مسيرتي المهنية ،
لذا لا أريده أن يعود .
لكنه أخي بعد كل شيء ، وبما أن الأمور بالفعل على هذا النحو ، فأنا أخلق فرصاً له "
في النهاية ، لا يزال لي تشاو يتحدث بشكل غامض ، دون اتخاذ موقف حقاً
لكن هذه الأشياء لم تعد مهمة ، لأن عودة لي مو أصبحت حقيقة
: " أين هو الآن ؟" نينغ يو طرح أخيراً السؤال الذي كان أكثر قلقاً بشأنه
ابتسم لي تشاو بشماتة قليلاً : " هو ،، آه . في الشركة يعاني من صداع "
بعد مغادرة عائلة لي
تم استدعاء نينغ يو إلى المكتب من قبل والدته نينغ شين
فيما يتعلق بعقد الزواج ، كان نينغ يو قد جمع بالفعل الكثير من المظالم ،
لذا عندما قالت له الأم نينغ شين : " دعنا نتحدث عن عقد زواجك "
قال بنبرة سيئة نادرة : "ما زلتِ تعرفين أنه عقد زواجي "
الأم نينغ شين : " أنت لا تهتم بالشركة ، وما زلت لا تفهم الكثير من الأشياء
قال بنبرة سيئة نادرة : "ما زلتِ تعرفين أنه عقد زواجي "
الأم نينغ شين : " أنت لا تهتم بالشركة ، وما زلت لا تفهم الكثير من الأشياء
حتى بعد شرحي لك " رفضت احتجاج نينغ يو وتابعت الموضوع : " سمعت أنك تريد تغيير مرشح زواجك "
نينغ يو أراد بالفعل تغيير المرشح ، لكنه لم يكتشف موقف لي مو بعد ،
نينغ يو أراد بالفعل تغيير المرشح ، لكنه لم يكتشف موقف لي مو بعد ،
ولم يكن من المناسب التحدث عنه الآن
لذا قال بشكل مبهم : " لقد كنت أفكر في الأمر "
الأم نينغ شين : " لماذا ؟
من حيث إدارة الشركة ، يجب أن يكون لي تشاو أكثر نضجاً ، وبما أنك في نفس العمر ،
لذا قال بشكل مبهم : " لقد كنت أفكر في الأمر "
الأم نينغ شين : " لماذا ؟
من حيث إدارة الشركة ، يجب أن يكون لي تشاو أكثر نضجاً ، وبما أنك في نفس العمر ،
يمكنه أن يقودك بشكل أفضل .
يبلغ لي مو من العمر 25 عام فقط .
بغض النظر عن مدى هو جيد ، فإنه لا يزال أصغر من أن يكون مناسبا لك "
لم يدحض كلام والدته ، لكنه أجاب : " أنا معجب به "
الام نينغ شين برسميه : " يو ! زواجك ليس شأنك وحدك ، إذا كنت ترغب في تولي
يبلغ لي مو من العمر 25 عام فقط .
بغض النظر عن مدى هو جيد ، فإنه لا يزال أصغر من أن يكون مناسبا لك "
لم يدحض كلام والدته ، لكنه أجاب : " أنا معجب به "
الام نينغ شين برسميه : " يو ! زواجك ليس شأنك وحدك ، إذا كنت ترغب في تولي
شركة نينغ كورب في المستقبل ، فأنت بحاجة إلى شخص لمساعدتك في رعاية شؤون الشركة "
نينغ يو بجدية : " أمي ،، أعترف بأن لي تشاو مناسب لإدارة الشركة ، لكنه معقد للغاية .
لا أريد التعامل معه طوال اليوم . أخشى أن أموت شاباً "
عبست نينغ شين و تذمرت : " كيف يمكن أن تكون مبالغاً بشأنه إلى هذا الحد "
نينغ يو : " أعلم أنك معجبه بقدراته ، لكن حتى لو تزوجت من لي مو
نينغ يو بجدية : " أمي ،، أعترف بأن لي تشاو مناسب لإدارة الشركة ، لكنه معقد للغاية .
لا أريد التعامل معه طوال اليوم . أخشى أن أموت شاباً "
عبست نينغ شين و تذمرت : " كيف يمكن أن تكون مبالغاً بشأنه إلى هذا الحد "
نينغ يو : " أعلم أنك معجبه بقدراته ، لكن حتى لو تزوجت من لي مو
لا يزال بإمكان لي تشاو المشاركة في إدارة الشركة .
لأنه سيظل هذا زواج بين عائلتين ، ولن يتغير شيء ...
وعلاوة على ذلك ،
فإن صورة لي مو أفضل من صورة لي تشاو الآن ،
ولا تزال شركتهم تعتمد عليه لتنظيف الفوضى .
لماذا تستصغرينه كثيراً ؟"
نينغ شين بلا حول ولا قوة : " حسناً ،، يبدو أن لي تشاو على حق ،،، لا يمكنني التحدث معك عن ذلك "
نينغ يو فكر فجأة في شيء ما وسأل : " بالمناسبة ، هل كانت استقالة لي تشاو قراره الخاص ؟"
بفضل المساعد شياو تشاو الذي خمّن الكثير من نظريات المؤامرة ،
لأنه سيظل هذا زواج بين عائلتين ، ولن يتغير شيء ...
وعلاوة على ذلك ،
فإن صورة لي مو أفضل من صورة لي تشاو الآن ،
ولا تزال شركتهم تعتمد عليه لتنظيف الفوضى .
لماذا تستصغرينه كثيراً ؟"
نينغ شين بلا حول ولا قوة : " حسناً ،، يبدو أن لي تشاو على حق ،،، لا يمكنني التحدث معك عن ذلك "
نينغ يو فكر فجأة في شيء ما وسأل : " بالمناسبة ، هل كانت استقالة لي تشاو قراره الخاص ؟"
بفضل المساعد شياو تشاو الذي خمّن الكثير من نظريات المؤامرة ،
وتجرأ على القول إن كل شيء كان تحت سيطرة لي تشاو
نينغ شين : " هذا صحيح ، لم أكن أعتقد أنه ضروري ، لكنه قال إن الأمور
نينغ شين : " هذا صحيح ، لم أكن أعتقد أنه ضروري ، لكنه قال إن الأمور
ستحل بشكل أفضل إذا تدخل لي مو ،، لديه وجهة نظر ، بالإضافة إلى أنك مفتون بـ لي مو ،،
لذا لم يمكن لي خيار إلا أن أوافق على قراره "
: " كيف يمكن أن أكون مفتوناً ..." نينغ يو تمتم بصوت منخفض ،
: " كيف يمكن أن أكون مفتوناً ..." نينغ يو تمتم بصوت منخفض ،
ناسيًا تمامًا كيف كان مهيبًا عندما قال ' أنا على استعداد ' لـ لي مو
ولكن بعد قول هذا ، لي تشاو ليس في الواقع سيئاً كما كان يعتقد
في البداية ، لم يرغب لي تشاو في عودة لي مو ،،
ولكن بعد ذلك حدث شيء للشركة ،
وكان لدى لي مو موقف صعب ، لذا غير رأيه ،،
على الرغم من أنه ضحى بمنصبه الحالي ،
ولكن بعد قول هذا ، لي تشاو ليس في الواقع سيئاً كما كان يعتقد
في البداية ، لم يرغب لي تشاو في عودة لي مو ،،
ولكن بعد ذلك حدث شيء للشركة ،
وكان لدى لي مو موقف صعب ، لذا غير رأيه ،،
على الرغم من أنه ضحى بمنصبه الحالي ،
إلا أنه تخلص أيضاً من الفوضى في يديه ،،،
أما بالنسبة لـ لي مو ،، فلديه أيضاً مكاسب وخسائر ،
أما بالنسبة لـ لي مو ،، فلديه أيضاً مكاسب وخسائر ،
لذا وصل الأخوان إلى توازن مثالي ،
ولم يضحي أحد من أجل أي شخص
نينغ شين : " أخبر لي مو أن يأتي لرؤيتي عندما ينتهي .
أود أن أرى كم هو ساحر "
{ من الصعب بعض الشيء القيام بذلك ...... }
نينغ يو نظر إلى الهاتف ، لم يتصل به هذا الشقي حتى الآن
من فيلا العائلة ، قاد نينغ يو إلى مبنى مكاتب عائلة لي في هذيان
ولكن بعد التجول حول البوابة عدة مرات ، قاد السيارة عائداً إلى شركتهم
حتى المساء ، لم يتلقى نينغ يو مكالمة من لي مو
قرأ الكتب ومارس اليوغا ، لكنه لم يستطع أن يهدأ ،
ولكن لحسن الحظ ، أدرك في الوقت المناسب أن القلق يمكن أن يجعل الناس يكبرون ،
نينغ شين : " أخبر لي مو أن يأتي لرؤيتي عندما ينتهي .
أود أن أرى كم هو ساحر "
{ من الصعب بعض الشيء القيام بذلك ...... }
نينغ يو نظر إلى الهاتف ، لم يتصل به هذا الشقي حتى الآن
من فيلا العائلة ، قاد نينغ يو إلى مبنى مكاتب عائلة لي في هذيان
ولكن بعد التجول حول البوابة عدة مرات ، قاد السيارة عائداً إلى شركتهم
حتى المساء ، لم يتلقى نينغ يو مكالمة من لي مو
قرأ الكتب ومارس اليوغا ، لكنه لم يستطع أن يهدأ ،
ولكن لحسن الحظ ، أدرك في الوقت المناسب أن القلق يمكن أن يجعل الناس يكبرون ،
لذا أخذ حمام لطيف ، ووضع قناع بشرة ، واستلقى على الأريكة لضبط مزاجه
في هذه اللحظة رن جرس الباب فجأة
نينغ يو سأل "من" عدة مرات ، لكن لم يرد أحد
و كان عليه أن ينهض من الأريكة ويذهب إلى هاتف الفيديو للتحقق من المراقبة خارج الباب
: " لي مو ؟"
بعد رؤية الشخص بوضوح على الشاشة ، ازال نينغ يو قناع الوجه ووضعه جانباً ، وفتح الباب
الرجل خارج الباب يرتدي بدلة
و تم تنظيف لحيته غير المهذبة بدقة
الثلاثة الأزرة من قميصه مفتوحه
و تم سحب ربطة عنقه في دائرة - أسلوب بربري حضري لم يره نينغ يو من قبل
: " يو يو "
و سقط لي مو بجسده الضخم على نينغ يو
شم نينغ يو رائحة العشبه المألوفة بشكل غامض ، ولكن أكثر من ذلك كانت
في هذه اللحظة رن جرس الباب فجأة
نينغ يو سأل "من" عدة مرات ، لكن لم يرد أحد
و كان عليه أن ينهض من الأريكة ويذهب إلى هاتف الفيديو للتحقق من المراقبة خارج الباب
: " لي مو ؟"
بعد رؤية الشخص بوضوح على الشاشة ، ازال نينغ يو قناع الوجه ووضعه جانباً ، وفتح الباب
الرجل خارج الباب يرتدي بدلة
و تم تنظيف لحيته غير المهذبة بدقة
الثلاثة الأزرة من قميصه مفتوحه
و تم سحب ربطة عنقه في دائرة - أسلوب بربري حضري لم يره نينغ يو من قبل
: " يو يو "
و سقط لي مو بجسده الضخم على نينغ يو
شم نينغ يو رائحة العشبه المألوفة بشكل غامض ، ولكن أكثر من ذلك كانت
رائحة الكحول هي التي ضربت أنفه
: " لماذا شربت الى هذا الحد ؟"
عبس نينغ يو و ساعد لي مو في الدخول إلى المنزل ، وترنح لوضعه على الأريكة
استمر لي مو في معانقة نينغ يو ورفض تركه ، مما تسبب في سقوط نينغ يو أيضاً
تمتم لي مو في حالة ذهول ، و من الواضح أنه في حالة سكر : " من الصعب جداً التعامل
: " لماذا شربت الى هذا الحد ؟"
عبس نينغ يو و ساعد لي مو في الدخول إلى المنزل ، وترنح لوضعه على الأريكة
استمر لي مو في معانقة نينغ يو ورفض تركه ، مما تسبب في سقوط نينغ يو أيضاً
تمتم لي مو في حالة ذهول ، و من الواضح أنه في حالة سكر : " من الصعب جداً التعامل
مع هذه المجموعة من المساهمين "
: " اذن يجب أن تتعلم حقاً من أخيك " نينغ يو أراد أن ينهض ويعطيه كوب من المياه الدافئة ،
: " اذن يجب أن تتعلم حقاً من أخيك " نينغ يو أراد أن ينهض ويعطيه كوب من المياه الدافئة ،
لكن الشخص الذي يعانقه قوي ورفض السماح له بالرحيل
لي مو بتهيج : " لقد عدت ،، أنت لي الآن ، لا تذكر أخي "
: " نعم نعم نعم ، دعني أذهب أولاً "
: " لا " و عانق لي مو نينغ يو بإحكام : " أعلم أنك لا تريد سماع شرحي او تبريري ،
لي مو بتهيج : " لقد عدت ،، أنت لي الآن ، لا تذكر أخي "
: " نعم نعم نعم ، دعني أذهب أولاً "
: " لا " و عانق لي مو نينغ يو بإحكام : " أعلم أنك لا تريد سماع شرحي او تبريري ،
لكنني ما زلت أريد أن أشرح نفسي "
نينغ يو لم يقاوم تدوير عينيه
{ لماذا يتحدث الرجال أكثر عندما يكونون في حالة سكر ؟ }
حسناً ، ليس لديه موقف للتحدث عن لي مو
لقد فعل الشيء نفسه ، وقال أيضاً إنه يريد إلقاء نظرة خاطفة على لي مو وهو يستحم
لي مو : " لم أجب على سؤالك فورًا لأنني كنت أعلم أنه بمجرد أن أوافق ،
نينغ يو لم يقاوم تدوير عينيه
{ لماذا يتحدث الرجال أكثر عندما يكونون في حالة سكر ؟ }
حسناً ، ليس لديه موقف للتحدث عن لي مو
لقد فعل الشيء نفسه ، وقال أيضاً إنه يريد إلقاء نظرة خاطفة على لي مو وهو يستحم
لي مو : " لم أجب على سؤالك فورًا لأنني كنت أعلم أنه بمجرد أن أوافق ،
سيتعين علي العودة إلى المدينة معك .
هذا مجرد افتراض بالنسبة لك ، لكنه ليس كذلك بالنسبة لي "
نينغ يو مستلقي على صدر لي مو يستمع بهدوء إلى دقات قلبه
لي مو : " هل تعلم كم هو غير محتمل أن تتخلى عن كل شيء ؟
لكنني مختلف ، إذا وافقت ، فعلي أن أتخذ إجراء ،
هذا مجرد افتراض بالنسبة لك ، لكنه ليس كذلك بالنسبة لي "
نينغ يو مستلقي على صدر لي مو يستمع بهدوء إلى دقات قلبه
لي مو : " هل تعلم كم هو غير محتمل أن تتخلى عن كل شيء ؟
لكنني مختلف ، إذا وافقت ، فعلي أن أتخذ إجراء ،
لأن هذا هو الواقع ، ولا أريد أن أكون كاذبًا ذو كلام معسول فقط "
وعند قوله هذا نظر لي مو إلى نينغ يو بعناد وسأل : " هل تعتقد أنني أتحدث بشكل منطقي ؟"
فهم نينغ يو ما يقصده لي مو
سواء كان مستعدًا للتضحية من أجل شخص آخر أم لا ،
فهذه ليست كلمات فارغة بين الأزواج العاديين ، بل هي الواقع أمامهم
يجب أن تكون هناك تضحيات بينهم دائمًا
تضحية نينغ يو كبيرة ، وتضحية لي مو نسبياً صغيرة
و من وجهة نظر عقلانية ، يمكن فقط أن يعود لي مو ونينغ يو إلى المدينة
لذا ، فإن ' أنا مستعد ' من نينغ يو هي رومانسية ، بينما ' أنا مستعد ' من لي مو هي واقعية ،
لذا فهو لا يجرؤ على تقديم وعود بسهولة
نينغ يو " نعم "
{ أيها الوغد ، لا أريد أن أتعامل معك }
لي مو : " أعترف أنني لم أكن مستعد عندما سألتني ،
فهم نينغ يو ما يقصده لي مو
سواء كان مستعدًا للتضحية من أجل شخص آخر أم لا ،
فهذه ليست كلمات فارغة بين الأزواج العاديين ، بل هي الواقع أمامهم
يجب أن تكون هناك تضحيات بينهم دائمًا
تضحية نينغ يو كبيرة ، وتضحية لي مو نسبياً صغيرة
و من وجهة نظر عقلانية ، يمكن فقط أن يعود لي مو ونينغ يو إلى المدينة
لذا ، فإن ' أنا مستعد ' من نينغ يو هي رومانسية ، بينما ' أنا مستعد ' من لي مو هي واقعية ،
لذا فهو لا يجرؤ على تقديم وعود بسهولة
نينغ يو " نعم "
{ أيها الوغد ، لا أريد أن أتعامل معك }
لي مو : " أعترف أنني لم أكن مستعد عندما سألتني ،
لأنني لم أكن متأكد مما إذا كان بإمكاني التعامل مع الصراع بيني وبين أخي .
لقد فكرت في الأمر أيضاً ، إنه صعب جداً لكلينا ، لذا دعنا ننسى ذلك ......"
: " ماذا ؟" رفع نينغ يو رأسه على الفور ، وذقنه على صدر لي مو
: " لكنني لم أستطع يو يو "
فرك لي مو الجزء الخلفي من رقبة نينغ يو
: " لا أعرف الخط الفاصل بين "الإعجاب" و"الحب"
لكنني أعرف جيداً كم انا معجب بك .
و تعجبني الأيام التي قضيتها معي .
و أُعجبت عندما ذهبت لـ'عرضها' في الغابة وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء .
و أُعجبت عندما جعلتني أوصلك إلى القرية عندما كنت تعاني من الإسهال .
يعجبني عندما تدعوني غاغا .....و تُعجـ"
: " اخرس بحق الجحيم !"
نينغ يو غطى فم لي مو الثرثار
: " أنا معجب بك يو يو " أمسك لي مو بيد نينغ يو : " عندما أحل المشاكل الحاليه ،
لقد فكرت في الأمر أيضاً ، إنه صعب جداً لكلينا ، لذا دعنا ننسى ذلك ......"
: " ماذا ؟" رفع نينغ يو رأسه على الفور ، وذقنه على صدر لي مو
: " لكنني لم أستطع يو يو "
فرك لي مو الجزء الخلفي من رقبة نينغ يو
: " لا أعرف الخط الفاصل بين "الإعجاب" و"الحب"
لكنني أعرف جيداً كم انا معجب بك .
و تعجبني الأيام التي قضيتها معي .
و أُعجبت عندما ذهبت لـ'عرضها' في الغابة وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء .
و أُعجبت عندما جعلتني أوصلك إلى القرية عندما كنت تعاني من الإسهال .
يعجبني عندما تدعوني غاغا .....و تُعجـ"
: " اخرس بحق الجحيم !"
نينغ يو غطى فم لي مو الثرثار
: " أنا معجب بك يو يو " أمسك لي مو بيد نينغ يو : " عندما أحل المشاكل الحاليه ،
دعنا نعود للعمل في الجبال ،
ثم نعود إلى المدينة عند الضرورة .
هناك مناظر رائعة في الجبال ،
ويمكننا ركوب الخيل والتمتع بالشمس كل يوم "
عند تذكر نينغ يو أيامه في الكوخ ، ظهرت ابتسامة خفيفة : " حسناً "
لي مو : " سنذهب للحصول على شهادة الزواج غدًا "
رفع نينغ يو حاجبيه بشكل غير متوقع ، مفكرًا أن هذا الشخص حقًا لا يشبع
لكنه اعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً سيحدث هذا ، لذا رد بلا مبالاة : " حسناً "
بعد أن لم يستجب لي مو لفترة طويلة ،
ثم نعود إلى المدينة عند الضرورة .
هناك مناظر رائعة في الجبال ،
ويمكننا ركوب الخيل والتمتع بالشمس كل يوم "
عند تذكر نينغ يو أيامه في الكوخ ، ظهرت ابتسامة خفيفة : " حسناً "
لي مو : " سنذهب للحصول على شهادة الزواج غدًا "
رفع نينغ يو حاجبيه بشكل غير متوقع ، مفكرًا أن هذا الشخص حقًا لا يشبع
لكنه اعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً سيحدث هذا ، لذا رد بلا مبالاة : " حسناً "
بعد أن لم يستجب لي مو لفترة طويلة ،
رفع نينغ يو رأسه ووجد أن هذا الشخص قد نام
ضاقت عيني نينغ يو بشكل جدي وخطير ،
ضاقت عيني نينغ يو بشكل جدي وخطير ،
و حريق مستعر يخفق في عينيه
{ هل يريد هذا الشقي الزواج أم لا ؟! }
{ هل يريد هذا الشقي الزواج أم لا ؟! }
------------------------------------------------------------------------------
لدى المؤلف ما يقوله:
لي مو في حُلمه : لقد تزوجت ، سعيد (*^▽^*)
استيقظ لي مو في منتصف الليل : الجو بارد جداً ، أين زوجتي ؟
يتبع ،،،
لدى المؤلف ما يقوله:
لي مو في حُلمه : لقد تزوجت ، سعيد (*^▽^*)
استيقظ لي مو في منتصف الليل : الجو بارد جداً ، أين زوجتي ؟
يتبع ،،،
تعليقات: (0) إضافة تعليق