القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch7 | إجباري على الزواج من جنرال النجم الشرير

Ch7

سمع ييلان الذي لا يزال نائم شخص ينادي باسمه ، وفتح عينيه بالنعاس ، ورأى وجه يان مينغتينغ


لم يتفاعل لفترة من الوقت أو يستوعب : " لماذا أنت هنا ......"


يان مينغتينغ : " أنت في غرفتي "


"..." 


نظر تشاو ييلان إلى السماء بالخارج - كان الجو مظلم مثل الحبر السميك . فرك بين حاجبيه : " الساعة كم ؟ "


: " ماوشي ، حان وقت التدريب " ( 5-7 صباحاً )


أغمض تشاو ييلان عينيه ، وأدار ظهره له، ولعنه داخليًا


دار العالم فجأة واستيقظ فجأة ليجد أنه لم يعد في السرير الدافئ بل تم تعليقه و حمله على كتفين


: " ماذا تفعل ! انزلني !" 


اصبح تشاو ييلان مستيقظ تماماً وضرب ظهر يان مينغتينغ بقوة


يان مينغتينغ بلا مبالاة : " سنقوم بتمديد عضلاتك الكسولة "


استمر تشاو ييلان في مناداته باسمه ، وتوقف الطرف الآخر عند الباب ، وعاد إلى الخلف


لقد تنفس ييلان الصعداء عندها تم ضغطه على السرير ، والبسه الأخر حذائه ومعطفه ، ثم حمله مجدداً


اندهش الحارس عند الباب عندما رأى الجنرال يحمل رجلاً إلى الخارج : " أيها الجنرال ، هل هذا لص ؟ "


: " يان مينغتينغ ! دعني أذهب ، تسمعني !" 


لعنه تشاو ييلان ونفسه يتقطع ويتخبط


: " لا شيء ، وليس لصًا ، فقط فورين ، اذهب وأحضر حصاني سنخرج 


فورين = الزوجة ' السيده   / لقب رسمي ومحترم )


بمجرد أن هبط تشاو ييلان بقوة على قدميه ، جره يان مينغتينغ إلى ظهر الحصان - وبصرخة مفاجأة ، أمسك بذراع مينغتينغ في حالة من الذعر ، ثم دفعه بعيداً بقوة


ضحك يان مينغتينغ :   " لا تتحرك ، احرص على عدم السقوط . سيكون هذا السقوط مؤلم جداً ، وقد تكسر عظمة ما "


تشاو ييلان محبط : " أليس هناك كرسي سيدان في قصر الجنرال المهيب ؟ !"


: " لماذا تريد الجلوس على هذا الشيء ؟
يجب أن يتم حمله ، وهو ممل للغاية ، فكيف يمكن أن يكون مريح ؟ تمسك جيداً " أمسك يان مينغتينغ باللجام ، وضغط على الحصان بساقيه ، واختفى على الطريق الواسع في لحظة


هبت الرياح الباردة على وجه تشاو ييلان - باردة ومؤلمة - كانت سرعة الحصان سريعة جدًا لدرجة أنه من

 المستحيل رؤية الطريق أمامه - أغمض عينيه ببساطة واستمع إلى نبض قلبه وهو يجلس على ظهر حصان

 السريع لأول مرة - لم يكن جسده معتاد على ذلك ، وشعر بتوتر لا يوصف خوفًا من السقوط


لقد قطعوا كل الطريق دون أن يتكلموا


: " وصلنا " توقف يان مينغتينغ، و نزل من الحصان أولاً ، ومد يده إليه : " هيا "


نظر إليه تشاو ييلان بحدة و بمجرد أن مد يده ، وجد أنه لا يزال يرتجف قليلاً ، فسحبها ، وامسك باللجام بلا 

حراك ، مثل أسد حجري صامت


ضحك يان مينغتينغ : " إذا لم تنزل ، فسيصل مرؤوسيي قريبًا والقاده 


أصبح وجه تشاو ييلان بارد ، وأعطاه يده بلا تعبير - تماماً عندما داس على الركاب ، تم حمله بسهولة وتم قياس 

خصره ، و سمع تنهد يان مينغتينغ: " اسمح لي فقط أن أقول إن موقفك ضعيف ، وخصرك نحيف جداً ، ولا 

يمكنك حتى ركوب حصان "


رفع تشاو ييلان عينيه ، وابتسم قليلاً ، وداس بقوة على قدمه


عندما اندفع المرؤوسين ، رأوا جنرالهم يقف عند بوابة ميدان التدريب ، ويقفز بقدم واحدة بين ذراعيه


تقدموا على عجل إلى الأمام ليسألوا عما حدث


: " لا بأس ، لا بأس ...." لوح يان مينغتينغ بيديه و بلا مبالاة : " دعونا ندخل جميعاً "


أومأ الأشخاص برؤوسهم ، ووجدوا أن هناك شخص إضافي . وجهه فاتح وابيض للغاية ، لكن خديه ملطختين 

باللون الأحمر ، على الأرجح بسبب الغضب


القائدة تشونغ يويهونغ في حيرة : "   جنرال لماذا أحضرت تشاو......آه فورين هنا ؟ "


يان مينغتينغ : " إنه يريد ممارسة فنون الدفاع عن النفس للحفاظ على لياقته البدنية ، لذا أحضرته ليتدرب معنا "


كذاب ! }

تشاو ييلان غاضب ، لكنه لم يرغب في الجدال مع الآخر أمام الغرباء ويفقد سلوكه الأنيق بدون سبب


و الجنود في ميدان التدريب قد وقفوا بالفعل بطريقة منظمة و قاد يان مينغتينغ مجموعة الأشخاص إلى الداخل 

واستقبلوه بالصراخ العالي : " الجنرال !"


: " نحن بالعاصمة ولسنا بالثكنات العسكرية ، لا تتسببوا بإيقاظ عامة الناس" طلب يان مينغتينغ من هؤلاء 

الرجال عدم التحدث بصوت عالٍ و نزل وقاد الجميع في التدريب ، ثم قاد تشاو ييلان إلى الأمام


كانت أقدام الجنود ثابتة ، لكن رؤوسهم تميل مثل براعم الخيزران ، واحد تلو الأخر ، وتدافعوا للنظر إلى 

للشخصين أمامهم


سمعوا أن الشخص فاتح البشره جداً واللطيف بجانب الجنرال هو زوجة الجنرال - يبدو مريض ، ويسعل مرتين 

من حين لآخر ، لكنه يكون شخص نبيل أمام الآخرين بينما يفعل الأشياء السيئة في الخفاء ، و عامة الناس 

يسبونه ويلعنوه بالموت مبكرًا . وبشكل غير متوقع ، في اليوم الثاني من الزفاف ، اصطحبه الجنرال ليتدرب معهم 

في الصباح الباكر { لقد كان الجنرال مذهلاً حقًا ! }


بينما الجنود يراقبون تشاو ييلان ، كان تشاو ييلان يراقبهم ايضاً


عانى هؤلاء الجنود أكثر شييء وكانوا أكثر فائدة من الحرس الإمبراطوري في العاصمة ؛ لأن الحرس 

الإمبراطوري مدعوم منذ فترة طويلة بالتمويل الإمبراطوري : وكان القائد يأخذ أموال كثيرة لكسب رضاه ، و من 

الواضح أن هناك الكثير من الجشع في المكاسب غير المشروعة ...


: " تشاو ييلان تعال إلى هنا "


استدار تشاو ييلان ، و عندما رأى يان مينغتينغ، أصبح غاضب لسبب غير مفهوم ، وقال ببرود: " من سمح لك 

بمناداتي باسمي ؟ "


ابتسم يان مينغتينغ : " إذاً بماذا يجب أن أناديك؟ فورين ؟ "


أصبح تعبير تشاو ييلان أكثر قبحًا ، وغير قادر تماماً على تحمله


أخذ يان مينغتينغ زمام المبادرة ليأتي ويقول: " ماذا عن ذلك ؟ دعنا نرى ... ألا يجب أن نبدأ ؟ "


نظر إليه تشاو ييلان بفراغ : " نبدأ ماذا ؟" ثم فجأة انضغطت إحدى ساقي مينغ بين ساقيه ، مما أدى إلى 

فصلهما بقوة من اليسار إلى اليمين ، و بعد تثبيت موقفه ، تم الضغط على كتفيه لأسفل بواسطة مينغ ايضاً


وقف يان مينغتينغ خلفه : " نبدأ تدريب جسدك جيدًا ،، 

أخفض ساقيك قليلاً ، وحافظ على استقامة خصرك "


أراد تشو ييلان المقاومة وكان على وشك الوقوف ، لكن الطرف الآخر استخدم القوة بشكل عشوائي ودفعه إلى 

الأسفل بشكل أعمق


لم تتمكن ساقاه من تحمل وزنه وكاد أن يسقط للخلف ، ولكن من السهل على يان مينغتينغ و عانق ظهره و 

بسخرية: " حتى دجاج عائلتي أقوى منك "


غضب من هذه الكلمات القليلة ، و نظر تشاو ييلان جانبًا إلى وجهه المتعجرف المبتسم ،، رفع يده وكان على وشك 

الهجوم ، لكنه سمع صوت سيف يخرج من غمده - - و يان مينغتينغ يحمل سيف في يده ، وعندما رفع إبهامه ، 

خرج جزء من السيف من الغمد ، يلمع ببرود .


التقت عيون الاثنين ، ولم يستسلم أي منهما ... وبعد لحظة من المواجهة ، أدار تشاو ييلان رأسه بصمت


{ – – الرجل الحكيم يخضع للظروف - - }


أومأ يان مينغتينغ بسعادة ، واستمر في توجيه تحركاته وضبط موقفه


كان هذا الجانب يجري تدريب لشخصين ، لكن الجنود على الجانب الآخر لم يتمكنوا من سماع ما يتحدثون عنه - 

لقد رأوا فقط الجنرال يحضر زوجته الجديدة للتدريب مع الجميع ، وهو بالفعل لا يطمع في السرير الزوجي ، 

ولكنه يتنمر على الزوجة الجديدة بشكل عادل ....... { آه تصحيح وتأديب تصرفات الفورين أمر مثير للإعجاب حقًا 

،   يستحق أن يكون جنرالنا الذي لا يقهر ! }


الجنود يتقدمون بثبات ، بسهولة مثل الأكل أو الشرب ، لكن تشاو ييلان لم يكن هكذا


وبعد ربع ساعة فقط ، كانت ساقاه ترتجفان وظهره يتعرق - تسبب لمعان العرق على جبهته والجزء الخلفي من 

رقبته في التصاق شعره ، مما جعله متضايق للغاية


جاء يان مينغتينغ لتفقده : " اووه ، ليس سيئ ، هناك أخيرًا القليل من اللون في هذا الوجه "


نظر إليه تشاو ييلان بنظرة قاسية ، وهو يفكر في كيفية جعل هذا الزميل يركع ويطلب الرحمة


لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، و ظهر القليل من الضوء في السماء ، وبدأت المدينة بأكملها في الاستيقاظ - 


يستيقظ عامة الناس في الصباح ليبدأوا في الانتعاش ، ويذهب المسؤولين إلى المحكمة واحد تلو الآخر ... 

وسرعان ما امتلأت الشوارع بالناس الذين يأتون ويذهبون ، ويدوسون على الحجارة البالية ويتحدثون عن أحداث 

اليوم


تمكن الجنود أخيرًا من القتال بصوت عالي و قام يان مينغتينغ بتقسيمهم إلى عدة فرق للتدرب بمفردهم 

وبعد المراقبة لأكثر من نصف ساعة على الحنود تذكر أخيرًا ييلان ، ووقف على المنصة ونظر حوله وسأل: " أين 

تشاو ييلان؟ "


القائدة تشونغ يويهونغ: " لقد غادر "


: " لماذا لم تخبريني ؟ "


القائدة تشونغ يويهونغ:" لقد هددني بسلطته الرسمية ، ولم أجرؤ على العصيان " و بعد التحدث ، قفزت إلى 

فريق التدريب واختارت شخص قوي للتنافس معه ...


نظر يان مينغتينغ إلى بوابة ميدان التدريب ولم يعرف كيف عاد تشاو ييلان


 


من الواضح أنه عاد على كرسي سيدان - رأى تشاو ييلان يان مينغتينغ يذهب إلى المنصة 
لتقسيم الفرق ، لذا غادر ميدان التدريب في نوبة غضب واستأجر كرسي سيدان ناعم 
ومريح . وبعد الجلوس ، سعل عدة مرات وضرب فخذيه المتألمتين، ثم استلقى على 
ظهره لينام .


بعد أن توقف كرسي السيدان ، استيقظ وفتح الستار لإلقاء نظرة - أدرك أنه أمر السائق بسبب العادة بالعودة 

إلى قصر تشاو ، جلس على كرسي السيدان ولم يغادر لفترة طويلة


وفي حالة ذهول وسرحان ، سمع اسمه من أفواه المارة في الخارج


: " هل شاهدت الحفل المميز بالأمس ؟ "


: " بالطبع ، كان مشهد ضخم ، لكن من المؤسف أنه للخصي تشاو ييلان "


: " خصي ؟ !"


: " أنت لا تعرف بعد هاه ؟

كانت هناك شائعات في السوق لفترة طويلة . لم أصدق ذلك في البداية ، لكن زواجه من الجنرال الآن هو فقط من 

أجل الراحة 

انظر إلى مظهره الأبيض النظيف ، أي نوع من الرجال مثله ، يرتدي ملابس جميلة ورائحة مساحيق التجميل في 

جميع أنحاء جسمه ؟

وهو ايضاً في العشرينيات من عمره ولم يتزوج قط، لذا ربما لا يستطيع ممارسة الجنس "


: " لا عجب أنه يمشي ببطء وصوته ناعم ولطيف في الغالب ، لكنني لا أعرف إذا كان الجنرال خائف من ظهوره 

الليلة الماضية هههههههه "


عندما تلاشى الصوت ، رفع تشاو ييلان الستار وأشار إلى الحارسين عند بوابة قصر تشاو


وعندما رأوا أنه سيدهم ، سارع الحراس إلى الأمام للاستماع إلى أوامره

: " الخصي قاو يفتقر إلى الموظفين . بدا هذان الشخصان ذكيين للغاية ، ومناسبين للمهمات . خذهم إلى 

الخصي قاو ". أدار تشاو ييلان رأسه وأشار إلى الشخصين اللذان يسيران


الحراس : " مفهووم ."


الخصي قاو خصي الامبراطور 


بعد عودته إلى قصر الجنرال ، أدرك أن المكان كان في حالة من الفوضى


في الصباح الباكر ، طرقت الخادمات الباب ، ليجدن أنه لا يوجد أحد في الغرفة ، لقد بحثوا بفارغ الصبر ، ولكن 

دون جدوى ، ولسبب ما اندلع شجار فيما بينهم


أحضر الخادم غاو تان مجموعة من الخدم من قصر تشاو ليسألوا قصر الجنرال عن مكان وجود سيدهم ، بينما 

اشتبه مدبر المنزل تشين والخادمات في أن السيد الجديد قد قتل جنرالهم


و تجادل الجانبان إلى ما لا نهاية ، حتى رأى غاو تان شخصية تشاو ييلان وأسرع إلى الأمام: "سيدي ، أين 

ذهبت في الصباح الباكر ؟ "


سأله تشاو ييلان بتجهم : " لماذا نمت طويلاً اليوم ؟ "


في العادة ، يستيقظ الخادم غاو إذا كان هناك القليل من الحركة ، ولكن اليوم عندما أخذه يان مينغتينغ بعيدًا ، 

رفع صوته متعمد ولم يظهر غاو تان حتى بعد فترة طويلة


عرف غاو تان أنه مخطئ ، فدار حوله وفحصه : " لقد شربت بعض النبيذ في حفل الزفاف الليلة الماضية . هل 

أنت بخير سيدي ؟ هل أنت مصاب ؟ "


كان تشاو ييلان مرهق إلى درجة الضعف ولم يعد قادرًا على توبيخه بعد الآن ، لذا سار إلى الغرفة مع عدم 

الاهتمام وأمر : " قم بإعداد بعض المياه الساخنه ، أريد أن أستحم "


أخذ الخادم غاو الناس على الفور لإجراء الاستعدادات ، ولكن نظرًا لأنه مكان جديد ، كان عليه جلب عدد من 

الخادمات من قصر الجنرال للذهاب معه


تبع مدبر المنزل تشين خلف تشاو ييلان ، عندما رأى أنه لم ينوي طرح الأمر ، سأل بحذر: " هل لي أن أسأل 

فورين أين ذهبتما أنت والجنرال ؟ أين هو الجنرال الآن ؟ "


فأجابه ييلان بضربة عنيفة على الباب


شعر مدبر المنزل تشين بالحرج من رفضه وذهب إلى الحراس عند البوابة للاستجواب


كان الحراس هم المجموعة الأولى بعد تغيير نوبة العمل ، وقالوا أن زملاءهم ذكروا مازحين أن الجنرال قد حمل 

زوجته إلى الخارج للهو


تماماً كما تنفس مدبر المنزل تشين الصعداء ، اختنق لسبب غير مفهوم - { لماذا يبدو هذا وكأن الجنرال سيقتل 

شخصًا ما لإسكاتي ؟ }


وفي نهاية الساعة ، عاد يان مينغتينغ إلى منزله على ظهر الخيل و بمجرد دخوله البوابة ، رأى الخادمات والخدم 

يدخلون ويخرجون بالمياه الساخنه في اندفاع جنوني 

أوقف خادمة بشكل عرضي ، ورآها تحمل وعاءً من بتلات الزهور الرقيقة والجميلة ، فتساءل: " ماذا تفعلون جميعاً ؟ "


: " ردًا على الجنرال ، فورين يريد الاستحمام "


: " إنه يحتاج إلى هذه الأشياء ...... للاستحمام ؟" التقط يان مينغتينغ بتلة ، واستدار ، ودخل الغرفة بتعبير معقد


خلف الشاشة رأى البرميل الخشبي الكبير و يتناوب الخدم في صب المياه الساخنه ، ويتم رش البتلات معًا


اختبر الخادم شياو غاو درجة حرارة المياه وأومأ برأسه : "يا سيدي إنه جاهز "


استنشق تشاو ييلان الرائحة على جسده و وبمجرد أن وقف خلف الشاشة وخلع ملابسه الخارجية اسرع يان 

مينغتينغ على عجل و قام بتغطية جزء معين من ظهره دون وعي ، ثم أدرك أنه لا يزال يرتدي لبس داخلي وأنزل 

يديه


نظر ييلان إلى يان مينغتينغ بتعبير غريب : " اخرج "


: " أريد فقط أن أنظر ..." أدار يان مينغتينغ رأسه لينظر إلى البرميل ورأى البتلات تطفو على المياه ، و رأى 

البخور والبطيخ والفواكه بجانب البرميل ، كان ذلك ممتع للغاية ...


سمع من الخادمة أن تشاو ييلان طلب بتلات الزهور والبطيخ والفواكه المقطوفة حديثًا ، ولكن من أين يمكن لقصر 

الجنرال الحصول على بتلات الورد ؟ لذا كان عليها أن تخرج للبحث عنهم ، وسوف يلقنها درس إذا تأخرت ، لذا 

كانت في عجلة من أمرها


عندما رأى تشاو ييلان نظرته المفاجئة ، سأل بنصف ابتسامة :   " ماذا ؟ لم ترى مثل هذا الشيء من قبل ؟ "


يان مينغتينغ: " لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا الاستحمام الملهم والدقيق بعيني "


: " ماذا تريد أن تقول ؟ أنني لست مثل الرجال ؟" انحنى تشاو ييلان بشكل عرضي على حافة البرميل و الأوردة 

في يديه منتفخة و هناك عاصفة تختمر في عينيه ، فقط في انتظار قصف الرعد و ينقلب عليه


شياو غاو الذي على دراية به وقف بصمت بعيدًا قليلاً في هذا الوقت { لم يكن من المفترض أن يتعرض السيد الغاضب للإهانة }


في الصمت التام ، سحب يان مينغتينغ نظرته من البرميل و نظر اليه : "ماذا تقصد ؟ ليس مثل الرجال ؟

أنت رجل ، آه. ما أريد قوله هو......أريد تجربة ذلك ايضاً "


عبس تشاو ييلان قليلاً ،،، تفاجأت عيناه الجديه واضطربت ، ونظر إليه بارتياب ، غير قادر على تصديق ما سمعه للتو


: " إذن هذا هو حمام البتلات ،،، اوووه قام يان مينغ تينغ بالصيد في الماء بفضول و وقعت البتلات بهدوء في راحة يده ، و تنبعث برائحة خفيفة : " يلين الكبد وينشّط الطحال ، ويهدئ طاقة تشي وينشط الدم ، ويزيل الانسداد الراكد 


لقد كنت أرغب في تجربته منذ فترة طويلة ، 

الأمر فقط أنه سيكون غريب ومحرج في الثكنات ، ولكن الآن لدي فرصة "


لم يتعافى تشاو ييلان من دهشته عندها رآه يخلع ملابسه الخارجية . فأوقفه بسرعة : " اخرج من هنا ! "


يان مينغتينغ : " ما الأمر ؟ مع وجود الكثير من الماء والبتلات ، يعد الاغتسال بمفردك مضيعة ،، نحن كلانا رجلان 

، ما الذي تخاف منه ؟ تعال معي ، دعنا نفعل ذلك معاً "


ضغط تشاو ييلان على جبهته ، وصر على أسنانه : "شياو غاو ، أشعل المزيد من البخور !"


فكر يان مينغتينغ في نفسه: { هذا ليس جيداً ! }


بعد فترة من الوقت ، رأى مدبر المنزل تشين جنراله يركض خارج الغرفة بملابس مجعده بينما يعطس ويصرخ : " 

إذا كنت لن تسمح لي   فلا تسمح لي ، لماذا تسحب سلاحك المخفي !"


لم يكن مدبر المنزل تشين يعرف من سيكون أول من يقتل الآخر



يتبع – – – – – – – – – –

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي