Ch9 | حقير
لو جينغشين مخمور بالفعل ، ولكن ليس إلى حد عدم قدرته على التعرف على الشخص الذي أمامه ،
والذي كانت كلماته غزلية وسلوكه حقير 
و كونه محاصر في قبضة فنغ سي
كان كل نفس يأخذه مليئ بالحرارة الحارقة المنبعثة من الرجل الآخر
شعر لو جينغشين بعدم الراحة ، صرخ جسده من أجل إطلاق سراحه ،
و كونه محاصر في قبضة فنغ سي
كان كل نفس يأخذه مليئ بالحرارة الحارقة المنبعثة من الرجل الآخر
شعر لو جينغشين بعدم الراحة ، صرخ جسده من أجل إطلاق سراحه ،
متحديًا إرادته وكان يرتجف عند أقل لمسة من أصابع فنغ سي
ومع ذلك ، ابتسم فنغ سي ببساطة واستمتع برؤية مشاعر لو جينغشين المكشوفة
لمس قضـ'ـيب لو جينغشين من خلال القماش ، مثار ، كما لو كل شيء تحت سيطرته
لقد كان هادئ ومرتاح ، مرتاح تماماً
مال رأس لو جينغشين إلى الخلف ، وضغط جسده على الحائط
و عندما رُفع قميصه ، و يد فنغ سي تلامس كل جزء منه ، تنفس بقوه ، ولم يعد بإمكانه كبحها بعد الآن
اليد التي كانت تحمل بنادق وتطير بالطائرات تضغط الآن على جانب لو جينغشين
و لقد داعبه دون ضبط نفس ، كما لو يلمس مقتنيات عزيزة
شعر لو جينغشين بالحرارة ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان بسبب الدفء في كف فنغ سي
ومع ذلك ، ابتسم فنغ سي ببساطة واستمتع برؤية مشاعر لو جينغشين المكشوفة
لمس قضـ'ـيب لو جينغشين من خلال القماش ، مثار ، كما لو كل شيء تحت سيطرته
لقد كان هادئ ومرتاح ، مرتاح تماماً
مال رأس لو جينغشين إلى الخلف ، وضغط جسده على الحائط
و عندما رُفع قميصه ، و يد فنغ سي تلامس كل جزء منه ، تنفس بقوه ، ولم يعد بإمكانه كبحها بعد الآن
اليد التي كانت تحمل بنادق وتطير بالطائرات تضغط الآن على جانب لو جينغشين
و لقد داعبه دون ضبط نفس ، كما لو يلمس مقتنيات عزيزة
شعر لو جينغشين بالحرارة ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان بسبب الدفء في كف فنغ سي
أو النار المشتعلة داخل جسده
و سمع الصوت المعدني لحزامه وفنغ سي يفكه
في الأماكن العامة ، كان لو جينغشين دائمًا أنيق وجاد وصارم .
و سمع الصوت المعدني لحزامه وفنغ سي يفكه
في الأماكن العامة ، كان لو جينغشين دائمًا أنيق وجاد وصارم .
و البدلة التي يرتديها أخفت القلق والرغبات داخل جسده . ولكن الآن ، فنغ سي يزيله منه شخصيًا
تم فك جميع أزرار القميص المتجعد ،
تم فك جميع أزرار القميص المتجعد ،
و تركه معلق عليه ، 
وظهر مشهد أكثر إغراءً وإمتاع ، 
ويتماشى تمامًا مع نوايا فنغ سي الدنيئة
عندما أمسكه فنغ سي واستمر في مداعبة ذلك المكان ،
عندما أمسكه فنغ سي واستمر في مداعبة ذلك المكان ،
تكثف تنفس لو جينغشين فجأة و مع عيونه الحمراء ، 
يحدق في فنغ سي الذي يبتسم بسخرية متزايدة
ولكن في المقابل ، تلقى المزيد من الافعال المخزية
أصبح عقل لو جينغشين فارغ . لقد تجاوز التحفيز الذي شهده جسده حدوده ،
ولكن في المقابل ، تلقى المزيد من الافعال المخزية
أصبح عقل لو جينغشين فارغ . لقد تجاوز التحفيز الذي شهده جسده حدوده ،
و غطى فمه بإحكام بيد واحدة ، وبالكاد تمكن من قمع الأصوات التي لا تطاق
عيون فنغ سي مثبتة عليه ، مليئة بالاهتمام ومزيج من الرغبة والغضب ،
عيون فنغ سي مثبتة عليه ، مليئة بالاهتمام ومزيج من الرغبة والغضب ،
مما تسبب في طبقة من الضباب لتغطية بؤبؤتا لو جينغشين السوداء 
و كشفت زاوية عينيه عن معنى آسر واستفزازي
تلك العيون بالذات هي التي جذبت فنغ سي ...
ولكن بمجرد أن أصبح مدمناً عليها ، تركه هذا الشخص ...
لن تكون هناك فرصة ثانية له ...
استسلم لو جينغشين تماماً لرغباته ، وكاد أن يكون مجرد من ملابسه وعاجز .
تلك العيون بالذات هي التي جذبت فنغ سي ...
ولكن بمجرد أن أصبح مدمناً عليها ، تركه هذا الشخص ...
لن تكون هناك فرصة ثانية له ...
استسلم لو جينغشين تماماً لرغباته ، وكاد أن يكون مجرد من ملابسه وعاجز .
ومع ذلك ، ظل فنغ سي هادئ من البداية إلى النهاية ، وملابسه لا تزال سليمة على جسده
و في لحظة فعلها ، عض لو جينغشين على يده بقوة وأغلق عينيه ،
و في لحظة فعلها ، عض لو جينغشين على يده بقوة وأغلق عينيه ،
ولم يعد يرغب في النظر إليه بعد الآن 
تراجع الشخص الذي داعبه في كل مكان ، وأخذ لو جينغشين نفس عميق ، وسمع صوت المياه
ارتجفت رموشه ببطء ، وعندما فتح عينيه ، رأى فنغ سي يتكئ على المغسله ،
تراجع الشخص الذي داعبه في كل مكان ، وأخذ لو جينغشين نفس عميق ، وسمع صوت المياه
ارتجفت رموشه ببطء ، وعندما فتح عينيه ، رأى فنغ سي يتكئ على المغسله ،
و تدفقت المياه ، وغسلت أصابع فنغ سي النحيلة ، وأزالت آثار لقائهما ... 
لم يتمكن لو جينغشين من إلقاء نظرة عليه إلا للحظة ثم شعر بإحساس حارق ، وابعد نظرته فوراً
وبعد فترة توقف صوت المياه . نظر لو جينغشين إلى الأعلى ورأى فنغ سي يستدير ،
لم يتمكن لو جينغشين من إلقاء نظرة عليه إلا للحظة ثم شعر بإحساس حارق ، وابعد نظرته فوراً
وبعد فترة توقف صوت المياه . نظر لو جينغشين إلى الأعلى ورأى فنغ سي يستدير ،
ويبتسم له بتعبير غامض
على الرغم من أن نفسه العقلانية شعرت بالاشمئزاز ،
على الرغم من أن نفسه العقلانية شعرت بالاشمئزاز ،
إلا أنها لم تتمكن من قمع الاستجابة الغريزية لجسده
لقد ذاق لمحة من المتعة ،
لقد ذاق لمحة من المتعة ،
لكنها لم تكن مرضية على الإطلاق . لم يكن ذاك كافياً ....
........
اليوم التالي هو يوم السبت ، واستيقظ لو جينغشين على الفور في الساعة السابعة صباحاً
ذهب إلى صالة الألعاب الرياضية أول شيء في الصباح ،
........
اليوم التالي هو يوم السبت ، واستيقظ لو جينغشين على الفور في الساعة السابعة صباحاً
ذهب إلى صالة الألعاب الرياضية أول شيء في الصباح ،
وعندما وصل فنغ سي ، 
كان لو جينغشين يركض بالفعل على جهاز المشي . 
ولم يلتفت عند صوت خطواته
توقف فنغ سي خلفه ، وتتبعت نظرته شكل مؤخرة لو جينغشين
لم يبعد عيناه حتى تنحى لو جينغشين عن جهاز المشي ،
توقف فنغ سي خلفه ، وتتبعت نظرته شكل مؤخرة لو جينغشين
لم يبعد عيناه حتى تنحى لو جينغشين عن جهاز المشي ،
و تحدث فنغ سي بتكاسل : " الاستيقاظ مبكرًا يوم السبت ايضاً ؟"
رد لو جينغشين : " ماذا عنك ؟"
كان لدى جينغشين في الأصل مشاركة اجتماعية مقررة في هذا الصباح ،
رد لو جينغشين : " ماذا عنك ؟"
كان لدى جينغشين في الأصل مشاركة اجتماعية مقررة في هذا الصباح ،
ولكن بعد أن ساعده فنغ سي في تنظيم جدوله الزمني وألغاه مباشرة ، 
كان محظوظ بما يكفي للحصول على عطلة نهاية أسبوع فارغة تماماً 
بدا موقف لو جينغشين أكثر بعداً ، متجنباً ذكر ما حدث الليلة الماضية
لم يقل فنغ سي الكثير ايضاً ، و ذكّره فقط بتناول وجبة الإفطار
أثناء تناول الطعام ، سأل فنغ سي بشكل عرضي
بدا موقف لو جينغشين أكثر بعداً ، متجنباً ذكر ما حدث الليلة الماضية
لم يقل فنغ سي الكثير ايضاً ، و ذكّره فقط بتناول وجبة الإفطار
أثناء تناول الطعام ، سأل فنغ سي بشكل عرضي
عما إذا كان لو جينغشين سيخرج لاحقًا لكنه أجاب بلا مبالاة : " ألم تسمع بالأمس ؟"
فنغ سي: " هل ستذهب إلى منزل والديك ؟"
أومأ لو جينغشين : " يمكنك أن تأخذ إجازة اليوم "
ابتسم فنغ سي : " يوم إجازة ؟ أليست وظيفتي 24/7؟"
عبس لو جينغشين بشكل غريزي : " ألم تقل أنك تكره مدمني العمل؟"
فنغ سي مازحًا: " أنا لا أمانع ،، بما أنه ليس لدي ما أفعله ،
فنغ سي: " هل ستذهب إلى منزل والديك ؟"
أومأ لو جينغشين : " يمكنك أن تأخذ إجازة اليوم "
ابتسم فنغ سي : " يوم إجازة ؟ أليست وظيفتي 24/7؟"
عبس لو جينغشين بشكل غريزي : " ألم تقل أنك تكره مدمني العمل؟"
فنغ سي مازحًا: " أنا لا أمانع ،، بما أنه ليس لدي ما أفعله ،
لماذا لا تأخذني معك لتناول وجبة مجانية يا سيد لو ؟"
: " تحتفل أمي بعيد ميلادها ، وليس من الملائم اصطحاب الغرباء "
بعد قول هذا ، أنزل لو جينغشين رأسه واستمر في تناول الطعام
نظر فنغ سي إليه ، وتلاشت الابتسامة من وجهه ، لكنه لم يتطرق إلى الأمر أكثر
بعد الإفطار ، عاد لو جينغشين إلى غرفته للقراءة ، لكن عقله لم يكن مركز .
: " تحتفل أمي بعيد ميلادها ، وليس من الملائم اصطحاب الغرباء "
بعد قول هذا ، أنزل لو جينغشين رأسه واستمر في تناول الطعام
نظر فنغ سي إليه ، وتلاشت الابتسامة من وجهه ، لكنه لم يتطرق إلى الأمر أكثر
بعد الإفطار ، عاد لو جينغشين إلى غرفته للقراءة ، لكن عقله لم يكن مركز .
سمع صوت إغلاق الباب ، ونظر إلى ساعته - كانت الساعة التاسعة صباحاً فقط
و فنغ سي قد غادر بالفعل قبله
و أثناء تغيير الملابس ، ضاع لو جينغشين في أفكاره للحظة .
و فنغ سي قد غادر بالفعل قبله
و أثناء تغيير الملابس ، ضاع لو جينغشين في أفكاره للحظة .
في النهاية ، غادر ايضاً مبكراً وتوجه إلى منزل والدته بمفرده .
تقع فيلا لو في المنطقة المركزية بالقرب من البحيرة ، وهو مكان هادئ وسط المدينة المزدحمة .
تقع فيلا لو في المنطقة المركزية بالقرب من البحيرة ، وهو مكان هادئ وسط المدينة المزدحمة .
ومع ذلك ، فقد انتقل الأشقاء الثلاثة للعيش بمفردهم ، 
ولم يعودوا إلى المنزل إلا لتناول وجبة في عطلات نهاية الأسبوع
استغرق الأمر منه نصف ساعة للوصول إلى هناك .
عندما خرج من السيارة ، رأى شقيقه الأصغر ، لو تشيكسي في الفناء الأمامي ،
استغرق الأمر منه نصف ساعة للوصول إلى هناك .
عندما خرج من السيارة ، رأى شقيقه الأصغر ، لو تشيكسي في الفناء الأمامي ،
يحمم الكلب الذي تربيه أمهم . ويقف مع حبيبه 
شمّر لو تشيكسي عن سواعده ، وجلس القرفصاء على الأرض .
شمّر لو تشيكسي عن سواعده ، وجلس القرفصاء على الأرض .
نظر للأعلى وتفاجأ إلى حد ما برؤية لو جينغشين
رفع إصبعين ولوح بمرح ، مُرّحباً به : " أيها الرجل الكبير المشغول ، لقد أتيت مبكرًا اليوم "
وقف حبيبه لينغ تشو واستقبله باحترام : " الأخ شين"
أومأ لو جينغشين برأسه بخفة ، ثم دخل إلى الداخل
كانت الأم آن شين ترتب الزهور في غرفة المعيشة .
رفع إصبعين ولوح بمرح ، مُرّحباً به : " أيها الرجل الكبير المشغول ، لقد أتيت مبكرًا اليوم "
وقف حبيبه لينغ تشو واستقبله باحترام : " الأخ شين"
أومأ لو جينغشين برأسه بخفة ، ثم دخل إلى الداخل
كانت الأم آن شين ترتب الزهور في غرفة المعيشة .
وعندما رأت ابنها الأكبر يعود ، ابتسمت: " نادرًا ما تعود قبل أختك"
مشى لو جينغشين وجلس وسألها: " كيف هي صحة أبي ؟"
أجابت الام آن شين : " نفس الشيء كالعادة ،، متعب باستمرار "
منذ أن خضع الأب لو فو لعملية جراحية في القلب قبل عامين ، تدهورت صحته .
على الرغم من أنه لا يزال يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة في الشركة ،
مشى لو جينغشين وجلس وسألها: " كيف هي صحة أبي ؟"
أجابت الام آن شين : " نفس الشيء كالعادة ،، متعب باستمرار "
منذ أن خضع الأب لو فو لعملية جراحية في القلب قبل عامين ، تدهورت صحته .
على الرغم من أنه لا يزال يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة في الشركة ،
إلا أنه نادراً يتدخل إلا في الأمور الرئيسية . 
لقد ترك معظم شؤون الشركة للو جينغشين وشقيقته .
لو جينغشين : " يجب عليك ايضاً أن تأخذي المزيد من الراحة "
ابتسمت الام آن شين ، وانها فهمت قلق ابنها .
من بين أطفالها الثلاثة ، لو جينغشين هو الأكثر انطوائيه ،
لقد ترك معظم شؤون الشركة للو جينغشين وشقيقته .
لو جينغشين : " يجب عليك ايضاً أن تأخذي المزيد من الراحة "
ابتسمت الام آن شين ، وانها فهمت قلق ابنها .
من بين أطفالها الثلاثة ، لو جينغشين هو الأكثر انطوائيه ،
ولكن عندما يتعلق الأمر بالتفكير والانتباه والملاحظة ، 
لم تكن لو جينغ تشينغ ولو تشيكسي يُضاهونه في الاهتمام 
الأم : " شين يجب عليك ايضاً أن تعتني بنفسك .
لا تبالغ في العمل دائمًا .
الأم : " شين يجب عليك ايضاً أن تعتني بنفسك .
لا تبالغ في العمل دائمًا .
أنت الوحيد الذي لا يزال عازب في المنزل" 
مازحت آن شين ابنها لكن لو جينغشين غير الموضوع مباشرةً
: " هل أبي في المكتب ؟ أريد أن أتحدث معه بشأن شيء ما "
بعد مغادرة لو جينغشين هزت آن شين رأسها بلا حول ولا قوة
: " هل أبي في المكتب ؟ أريد أن أتحدث معه بشأن شيء ما "
بعد مغادرة لو جينغشين هزت آن شين رأسها بلا حول ولا قوة
وكانت تأمل في أن يصبح لو جينغشين أكثر انفتاحاً مع الناس ، 
ولكن بدا الأمر صعب بالنسبة له
في الحادية عشرة والنصف ، وصلت الاخت لو جينغ تشينغ مع حبيبها ،
في الحادية عشرة والنصف ، وصلت الاخت لو جينغ تشينغ مع حبيبها ،
وخرج لو جينغشين والاب لو فو من المكتب 
لو جينغ تشينغ التي كانت في منتصف الحديث مع الام آن شين توقفت للحظة ،
لو جينغ تشينغ التي كانت في منتصف الحديث مع الام آن شين توقفت للحظة ،
وتحركت نظرتها بين لو جينغشين و الاب لو فو و فقدت تركيزها 
عندها فقط ، دخل اخاهم الاصغر لو تشيكسي : " هل يمكننا أن نبدأ بتناول الطعام الآن بعد أن أصبح الجميع هنا ؟"
ابتسمت الام آن شين : " نعم ، دعونا نجلس "
على الرغم من أنه احتفال بعيد ميلاد ، إلا أنه مجرد عائلتهم المباشرة
كان حبيب لو جينغ تشينغ مصرفي استثماري من النخبة ،
عندها فقط ، دخل اخاهم الاصغر لو تشيكسي : " هل يمكننا أن نبدأ بتناول الطعام الآن بعد أن أصبح الجميع هنا ؟"
ابتسمت الام آن شين : " نعم ، دعونا نجلس "
على الرغم من أنه احتفال بعيد ميلاد ، إلا أنه مجرد عائلتهم المباشرة
كان حبيب لو جينغ تشينغ مصرفي استثماري من النخبة ،
وهو خريج موهوب من جامعة مرموقة وذو خلفية عائلية متوسطة . 
لقد اعتمد على قدراته الخاصة لتحقيق النجاح والتقى بلو جينغ تشينغ في مجال الأعمال .
 و انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا معًا . 
لقد كان حسن المظهر وسيم ويتمتع بشخصية لطيفة - ومتواضع . لقد أُعجب فيه الأب لو فو
عمل كل من لو تشيكسي و حبيبه لينغ تشو في صناعة الترفيه .
لقد كان حسن المظهر وسيم ويتمتع بشخصية لطيفة - ومتواضع . لقد أُعجب فيه الأب لو فو
عمل كل من لو تشيكسي و حبيبه لينغ تشو في صناعة الترفيه .
لم يكن لدى عائلتهم أي تحيز ضد العمل في الصناعه لأن الأم آن شين كانت ممثلة مشهورة في ذلك الوقت . 
لو تشيكسي و لينغ تشو من الشخصيات المشهوره ولكن لم يتم الإعلان عن علاقتهما علناً ،
و كونهما ثنائي مثليين الام آن شين وباقي العائلة تقبلوا لينغ تشو و علاقتهم
على الرغم من أن لو جينغشين لم يوافق على ذلك
لا شعوريًا كان لو جينغشين يعتقد أن مثل هذه العلاقة غير مستقرة ،
لو تشيكسي و لينغ تشو من الشخصيات المشهوره ولكن لم يتم الإعلان عن علاقتهما علناً ،
و كونهما ثنائي مثليين الام آن شين وباقي العائلة تقبلوا لينغ تشو و علاقتهم
على الرغم من أن لو جينغشين لم يوافق على ذلك
لا شعوريًا كان لو جينغشين يعتقد أن مثل هذه العلاقة غير مستقرة ،
ومزعجة للغاية ، وسيكون لها آثار سلبية على كليهما
لذا فهو لم يدعم علاقتهما ، رغم أنه لن يتدخل بشكل مباشر
أما بالنسبه لنفسه ،،، فلم يستطع التحكم في رغباته الأساسية ،
لذا فهو لم يدعم علاقتهما ، رغم أنه لن يتدخل بشكل مباشر
أما بالنسبه لنفسه ،،، فلم يستطع التحكم في رغباته الأساسية ،
لكنه بعقلانية لم يكن يريد أن يتقبل نفسه بهذه الطريقة بصراحه ...
كان الجميع على مائدة الطعام مبتهجين وحيويين ، باستثناء لو جينغشين الذي بالكاد تحدث .
سأله لو تشيكسي فجأة : " أخي ، هل يمكنني استعارة طائرتك الخاصة لبضعة أيام ؟"
ابتسم وأشار إلى نفسه وإلى لينغ تشو قائلاً: " سنبدأ إجازتنا خلال يومين
كان الجميع على مائدة الطعام مبتهجين وحيويين ، باستثناء لو جينغشين الذي بالكاد تحدث .
سأله لو تشيكسي فجأة : " أخي ، هل يمكنني استعارة طائرتك الخاصة لبضعة أيام ؟"
ابتسم وأشار إلى نفسه وإلى لينغ تشو قائلاً: " سنبدأ إجازتنا خلال يومين
ونخطط للذهاب إلى جزيرة في جنوب المحيط الهادئ "
لو جينغشين: " بالتأكيد"
سألت الاخت لو جينغ تشينغ بشكل عفوي : " هل يستطيع مساعدك الجديد أن يطير بها ايضاً ؟
أليس هو كابتن طائرتك الخاصة ؟"
اصبح لو تشيكسي فضولي : " من المساعد الجديد ؟
طيارك هو مساعدك ؟
أخي هل أنت بخيل ؟ كيف يمكن لشخص واحد أن يؤدي دورين ؟ "
تابعت الاخت لو جينغ تشينغ مزاحه : " إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة ،
لو جينغشين: " بالتأكيد"
سألت الاخت لو جينغ تشينغ بشكل عفوي : " هل يستطيع مساعدك الجديد أن يطير بها ايضاً ؟
أليس هو كابتن طائرتك الخاصة ؟"
اصبح لو تشيكسي فضولي : " من المساعد الجديد ؟
طيارك هو مساعدك ؟
أخي هل أنت بخيل ؟ كيف يمكن لشخص واحد أن يؤدي دورين ؟ "
تابعت الاخت لو جينغ تشينغ مزاحه : " إذا واصلت الحديث بهذه الطريقة ،
فسوف يفكر شين مرتين قبل إقراضك الطائرة "
لقد تمازحوا ذهابًا وإيابًا ، ورد لو جينغشين عليهم أخيراً : "سأتحدث معه حول هذا الموضوع "
مع ذلك ، استمرت المحادثة ، ولم يكن هناك أي ذكر آخر لفنغ سي
كان من الواضح أن لو جينغشين لم يكن ينوي مناقشة الأمر مع عائلته
قضى لو جينغشين اليوم كله هناك و بعد العشاء واحتساء كوب من الشاي مع الأب لو فو
لقد تمازحوا ذهابًا وإيابًا ، ورد لو جينغشين عليهم أخيراً : "سأتحدث معه حول هذا الموضوع "
مع ذلك ، استمرت المحادثة ، ولم يكن هناك أي ذكر آخر لفنغ سي
كان من الواضح أن لو جينغشين لم يكن ينوي مناقشة الأمر مع عائلته
قضى لو جينغشين اليوم كله هناك و بعد العشاء واحتساء كوب من الشاي مع الأب لو فو
عاد بالسيارة إلى مبنى مينجيو باي السكني
لم يكن هناك أحد في المنزل ، ولم يعد فنغ سي بعد
لقد استحم ونظر إلى بعض المستندات الموجودة على اللابتوب لفترة من الوقت
لم يكن هناك أحد في المنزل ، ولم يعد فنغ سي بعد
لقد استحم ونظر إلى بعض المستندات الموجودة على اللابتوب لفترة من الوقت
و عندما تجاوزت الساعة 11 صباحاً وكان على وشك النوم ، شعر بالعطش 
وقام ليصب كوب من الماء من موزع المياه الموجود في غرفة الطعام
عندما استدار ، سمع بعض الحركة من المدخل - صوت فنغ سي وهو يفتح الباب ويدخل
حتى بدون تشغيل الإناره ، كان بإمكان لو جينغشين أن يعرف أن فنغ سي هو الذي دخل .
عندما استدار ، سمع بعض الحركة من المدخل - صوت فنغ سي وهو يفتح الباب ويدخل
حتى بدون تشغيل الإناره ، كان بإمكان لو جينغشين أن يعرف أن فنغ سي هو الذي دخل .
وفي الظلام ، كان لديه مزيج من روائح السجائر والكحول والعطور . وسار باتجاه منطقة تناول الطعام
اشتغل الضوء الحساس للحركه في السقف والجدران لفترة وجيزة ثم انطفأت
رأى فنغ سي الشخص الذي يقف بجانب موزع المياه ، وحدق في عينيه
مشى واقترب من لو جينغشين في الظلام ، وضحك بخفة : " ماذا تفعل هنا في منتصف الليل ؟
اشتغل الضوء الحساس للحركه في السقف والجدران لفترة وجيزة ثم انطفأت
رأى فنغ سي الشخص الذي يقف بجانب موزع المياه ، وحدق في عينيه
مشى واقترب من لو جينغشين في الظلام ، وضحك بخفة : " ماذا تفعل هنا في منتصف الليل ؟
هل تحاول القبض على شخص ما متلبساً ؟"
تجاهله لو جينغشين، وقال ببرود: " لا تفسد المنزل "
ثم استدار وعاد إلى غرفته
يتبع ———
تجاهله لو جينغشين، وقال ببرود: " لا تفسد المنزل "
ثم استدار وعاد إلى غرفته
يتبع ———
تعليقات: (0) إضافة تعليق