Ch234
ردهة اللعبة ——
بعد أن قاد باي ليو فريقه للدخول ،
ذهب مباشرةً للبحث عن تشارلز — فقد سبق لمو كي أن
شرح له الموقف مسبقًا،
لكن باي ليو شعر أن من الضروري مقابلة رئيس النقابة
الخامسة هذا بنفسه ،
خاصةً بعد أن رأى مهاراته المميزة
داخل نقابة المقامرين ——-
تشارلز ، الجالس على الطرف المقابل من المكتب،
رفع حاجبيه بدهشة خفيفة،
وأشار بيده ليمنع الخادم من سكب الشاي لباي ليو ،
ثم كرر ما قاله باي ليو للتو بنبرة تنم عن اهتمام :
“ أنت تريد المشاركة في الدوري هذا العام ؟”
باي ليو رد بهدوء ودون أن يظهر عليه أي اضطراب:
“ أليس هذا ما كنت تخطط له رئيس النقابة تشارلز؟”
رد تشارلز دون تردد : “ بالتأكيد لا !! ،،
صحيح أنني اخترتك لتكون جوادي في الرهان ،
لكن في العادة ، الجواد المُراهن عليه يحتاج إلى سنة كاملة
من الرعاية قبل أن يصعد إلى الساحة .”
تفحّص تشارلز باي ليو بنظرة متفحصة بعض الشيء من
رأسه حتى أخمص قدميه،
ثم هزّ كتفيه بأسف:
“ باي ليو حالتك الحالية لا تمثل ذروة الجواد المُراهن عليه.
الأفضل أن تبقى مختفيًا لتصقل نفسك.
لا مانع لديّ من أن أستثمر فيك لسنة أخرى ،
وفي الواقع، جمهورك الآخر لن يمانع أيضًا في تغذيتك سنة إضافية .”
رفع باي ليو حاجبه: “ رعاية؟
إذًا هذا هو المغزى من نظام الشحن والإعجابات والحفظ؟
كل هذا مجرد تمهيد للمقامرة الكبرى في الدوري ؟”
أومأ تشارلز برأسه بإعجاب : “ بالضبط ، أنت ذكي يا باي ليو "
نهض وهو يستند على عصاه المزخرفة ،
ثم دار حول باي ليو حتى وقف خلفه :
“ جميع اللاعبين في هذه اللعبة وُجدوا لكسب المزيد من النقاط .
ومن وجهة نظرنا نحن في نقابة المقامرين ،
يوجد طريقتان لتحقيق ذلك :
الأولى تُدعى (المقامر)، والثانية (الجواد المُراهن عليه).
الجوَاد المُراهن عليه هو الطرف الذي يُراهن عليه.
أنتم تتدربون داخل اللعبة ،
ونحن نُراهن عليكم ، نشحن نقاطكم ،
وندفع بكم للمشاركة في الدوري لتحصيل النقاط .
إنها طريقة بسيطة لكسب النقاط بالجهد ،
لكن داخل هذه اللعبة ، يوجد طريقة أكثر إثارة — أعلى
مخاطرة وأعلى عائد—وهي…”
ارتسمت ابتسامة على شفتيه ،
ثم لوّح بأصابعه ليُظهر رقاقة مراهنة فريدة بين السبابة
والوسطى ،
وكأنها ظهرت من العدم ،
ثم مال بجسده ووضعها في حضن باي ليو ،
“…نسميها (المقامر) ،،
نحن، بوصفنا (مقامرين)، نختاركم كخيولنا المُراهنة ،
نستثمر فيكم ، نشحن نقاطكم ، نغذيكم ،
نُروّج لكم ونرفع اسمكم عاليًا ،
وعندما يأتي موعد الدوري السنوي ، نراهن بكل ما نملك عليكم ….. "
حدّق تشارلز في باي ليو بعمق وهو جالس على كرسيه:
“ … إذا فزتم ، نُضاعف استثمارنا ونربح .
وإن خسرتم، نخسر كل شيء .
هذه هي العلاقة بين (المقامر) و(الجوَاد المُراهن عليه).”
ابتعد باي ليو برأسه قليلًا للخلف ليخلق مسافة بينه وبين تشارلز،
ثم خفض نظره نحو رقاقة المراهنة في يده — خلفية
خضراء داكنة بحواف ذهبية ،
مكتوب عليها الرقم 6
تذكّر أن الكازينوهات الحقيقية لا تحتوي على رقاقات
بهذا الرقم ، فلا بد أنها من ابتكارات اللعبة
قال باي ليو بصوت منخفض ،
كما لو أنه يحدّث نفسه:
“ من حيث الجوهر ، هذه المقامرة في الدوري تعتمد على
أموال اللاعبين الذين يراهنون على الجانبين .
لعبة بهذه المخاطرة العالية ،
من المستحيل أن تكون منتشرة على هذا النطاق ،
إلا إذا كان هناك طرف يتولى دور (المصرفي) لتأمين رأس
المال الأساسي، أليس كذلك؟”
أجاب تشارلز : “ صحيح ...”
و ازدادت ابتسامته غرابة :
“ الذي يتولى هذا الدور هو النظام .
أثناء المراهنات في الدوري، يقوم النظام بوضع مبلغ أساسي
في صندوق الرهان الخاص بكل فريق،
وهذا المبلغ الأساسي يُحسب كالتالي …. "
رفع تشارلز يده وأشار بخمس أصابع:
“ … خمسة أضعاف مجموع نقاط الشحن الخاصة بجميع
أعضاء الفريق .”
باي ليو تأمل قليلًا وقال: " بمعنى آخر ،
كلما زادت نقاط الشحن الخاصة بأعضاء الفريقين ،
زادت الأموال الأساسية في صندوق المراهنة لكلا الجانبين .
وهذا يعني أنه لو فزنا على فريق قوي ،
فاحتمالية ربح اللاعبين الذين شحنوا نقاطهم علينا ستكون أعلى بكثير .”
أومأ تشارلز : “ صحيح ، وفوق ذلك ، المبلغ الأساسي لا
يشمل النقاط الإضافية التي يتم رهانها لاحقاً .
وفي النهاية، يتم توزيع نقاط صندوق الفريق الخاسر حسب
نسبة الرهان بين المقامرين .”
ضرب تشارلز مثالًا بسيطًا لتوضيح الفكرة :
“ لنفترض أنكم ستشاركون في الدوري ضد نقابة الملوك.
مجموع نقاط الشحن لفريقهم يبلغ عشرة ملايين ،
بينما فريقكم لا يملك سوى مليون .
في هذه الحالة، يكون رأس المال الأساسي في صندوق
المراهنة لكل فريق هو 55 مليون.
ثم، بناءً على هذا الأساس ،
إذا راهن فريق نقابة الملوك بخمسين مليون نقطة ،
وأنتم رهنتم فقط بمئة ألف ،
فسيصبح مجموع صندوق المراهنة لديهم مئة وخمسة
ملايين، بينما أنتم سيكون لديكم فقط 55.1 مليون .
ولو فازت نقابة الملوك ،
فإن اللاعبين الذين راهنوا عليهم سيحصلون على نصيب من صندوقكم ،
موزّع حسب نسبة رهاناتهم .
يعني ، إذا كنت أنا من بين من راهن على نقابة الملوك،
ومن أصل الخمسين مليون نقطة،
كنت قد راهنت لوحدي بخمسة وعشرين مليون،
أي بنسبة 50%، فسأحصل على 50% من صندوق
المراهنة الخاص بكم،
أي 27.55 مليون.
نسبة الربح؟ 110%.”
علّق باي ليو بنبرة محايدة : “ نسبة ربح عالية جدًا "
ثبتت نظرات تشارلز على وجه باي ليو،
دون أن يرمش:
“ صحيح، إنها صفقة رابحة للغاية .
لكن… هذه ليست مقامرة .”
رفع باي ليو عينيه لينظر إلى تشارلز،
الذي لمس بابتسامة خفيفة طرف شفته السفلى،
ثم أكمل:
“ دعنا ننظر إليها من زاوية مختلفة — ماذا لو فزت أنت
على نقابة الملوك ،
وكنت أنا الوحيد الذي راهن على فريقك بتلك المئة ألف نقطة ؟”
في هذه الحالة، سأربح من 100 ألف ما يعادل 105 ملايين.
نسبة الربح؟ 1050% …. "
فتح تشارلز ذراعيه بابتسامة مفعمة بالحماس ونظر إلى باي ليو:
“ عزيزي… هذه هي المقامرة بحق .
و مرحبــــاً بك في نادي المقامرين !!! .”
رفع باي ليو نظره إليه وسأله بنبرة باردة:
“ وفقًا لهذا المنطق ،
كلما زاد حجم الخطر الذي تواجهه فرقتنا ،
كلما ارتفعت نسبة الانتباه إلينا،
وتزايدت الجدل والانتقادات حولنا،
وكلما كانت فرصة فوزنا أقل — كانت نسبة الربح أعلى،
أليس كذلك؟”
رفع عينيه ونظر إلى تشارلز:
“ فأليس هذا يعني أن مشاركتنا في الدوري هذا العام هي الخيار الأمثل ؟”
( الشرح بالهامش )
صمت تشارلز لحظة ،
ثم حدق في باي ليو بدهشة خفيفة ثم ابتسم على اتساعه :
“ يبدو أنني التقيت بمقامر أكثر جنونًا مني "
دور الكرسي تحته واستدار بحركة سريعة،
ثم نقر عصاه المزخرفة على الأرض مرتين بحماس،
وقرر بنبرة حاسمة:
“ أحب اقتراحك .
أنت الآن في ذروة الضجة ، ولن أضطر لبذل جهد للحفاظ
على اهتمام الناس بك طوال سنة كاملة حتى موعد الدوري القادم .”
حدق في باي ليو مباشرةً وتابع :
“ الكل يراقبك الآن ،
وإذا خسرت خسارة قاسية هذا العام ،
فلن تبقى لك أي قيمة تُذكر .
هل أنت متأكد أنك تريد المشاركة هذا العام ؟
طبعًا، إن كنت متأكدًا، فسأتكفل بجميع تجهيزات الدعم
اللوجستية والدعائية الخاصة بالدوري .”
قال باي ليو باختصار :
“ أنا متأكد .”
مد تشارلز يده بتهذيب مفتعل وأمسك بيد باي ليو،
ثم انحنى قليلًا وكأنما يُقبل قبلة في الهواء:
“ كما تشاء يا حصاني الأبيض.”
باي ليو: “…”
{ ممولُنا هذا… مقرف قليلًا
لكن لا بأس ، أنا شخص كبير عاقل !
والكبار يعرفون كيف يتحملون هذا النوع من الأمور …
من أجل المال !! }
⸻
بعد خروجه من نقابة المقامرين،
توجه باي ليو مباشرةً إلى نقابته الخاصة : نقابة الزومبي المتعفنين
كان تشارلز قد نبّهه بأن الاستعداد للمشاركة في الدوري
يعني ضرورة الاستعداد التجاري أيضًا —
بما في ذلك مظهر اللاعبين ،
واسم النقابة ومدى توافقه مع الفريق ،
بل وحتى شعار النقابة…
كلها عناصر يجب الانتباه إليها بدقة
وصل باي ليو إلى مقر النقابة ،
واستطلع آراء الأعضاء
ثم، بكل بساطة ودون تردد،
قام بتغيير اسم النقابة إلى:
السيرك المتجول
ثم أعلن عن الخبر الكبير : أنهم سيشاركون في الدوري هذا العام ——-
النتيجة ؟
ضجّة عارمة
لكن باي ليو، على عكس النقابات الأخرى،
لم يُجبر أعضاءه على تسليم أدواتهم للمشاركة في الدوري،
ولا على دخول ألعاب عالية الخطورة للحصول على أدوات نادرة،
ولم يُرغمهم حتى على ' الشحن ' لزيادة سعة نقاط شحن
الفريق—كل هذه الأمور كان تشارلز قد تكفّل بها بالكامل
رغم أن هذا الرجل لديه حس فكاهي غريب،
إلا أن موارده فعلًا قوية ولا يُستهان بها
حتى تشكيلة الفريق تم اختيارها بالكامل
من المفترض أن مشاركة نقابة في الدوري حدث ضخم ،
وبحسب المنطق ،
يفترض أن تُسخَّر له كامل طاقات النقابة
لكن باي ليو تعامل مع الأمر كله بمفرده،
ثم أبلغ الأعضاء بالأمر بشكل بسيط وسريع
في البداية ، شعر الأعضاء ببعض الارتباك والقلق ،
لكن عندما رأوا الطريقة الخفيفة التي تعامل بها باي ليو مع الموضوع،
وتذكّروا كل ما مرّ به سابقًا،
و كيف شق طريقه وسط كل تلك العواصف…
استعادوا هدوءهم بشكل غريب
{ إن كان الرئيس باي هو من يخوضها،
فربما… فعلاً يمكن الفوز }
في تلك اللحظة، بدا لهم أن هذه النقابة ليست عادية على الإطلاق
فهموا أخيرًا أن وجودهم في هذه النقابة لا يتطلب أي تضحيات،
لأن حتى المشاركة في حدث كبير كهذا،
رئيس النقابة لم يُحَمّلهم أي أعباء،
فقط طلب منهم أن يعيشوا في هذا المجتمع الافتراضي وينموا على مهل
سأل أحدهم بحذر: “ هل هناك ما يمكننا فعله من أجلك الرئيس باي؟”
شخص آخر : “ الآن هو موسم الدعم والترويج،
هل تريدنا أن نقوم بحملة دعم لك أو ما شابه؟”
{ أن تشارك النقابة في الدوري ولا يفعل الأعضاء شيئ
بالمقابل… هذا غريب فعلًا ! }
ابتسم باي ليو وقال:
“ بالطبع أحتاج للدعم ،
أريد منكم نشر خبر مشاركتي في الدوري .”
ثم تابع مبتسمًا بنفس النبرة الهادئة:
“ ثم أريد منكم أن تهاجموني ،
قولوا إنني لن أفوز أبدًا ،
اكشفوا كل عيوب فريقنا ،
والأفضل أن تقولوا إنكم لا تدعمونني أبدًا وإنني قررت
بنفسي ، رغم اعتراضكم،
أن أشارك وألقي بنفسي إلى التهلكة .
محتوى الحملة الترويجية سيكون بهذه الروح .
أعتمد عليكم ~~~ .”
أعضاء النقابة: “…”
أعضاء النقابة : “؟؟??؟”
{ ما هذه الطريقة الجديدة كليًا للدعم؟! }
وانغ شون، الذي رافق نقابة الملوك لعدة دورات من الدوري،
قد بدأ بالصدمة بالفعل منذ أن سمع أن باي ليو قرر المشاركة هذا العام
لكن عندما سمع بأسلوب الدعم الغريب هذا، تجمّد كليًا
لم يرَى في حياته دعمًا كهذا !
: “… لحظة …. ب ب ب باي ليو !!
ما الذي تفكر فيه بالضبط ؟!”
ركض وانغ شون خلفه مذهولًا ،
و عينيه مفتوحتين على وسعهما :
“ لماذا تطلب منهم أن يهاجموك؟!
نسبة دعم اللاعبين تؤثر مباشرة على ما إذا كنتم ستحصلون
على بطاقة النجاة أو لا…”
قال باي ليو بهدوء ، قاطعًا كلامه :
“ في الغالب لن أحصل على بطاقة النجاة قبل بدء الدوري .”
ثم حسم الأمر بنبرة حاسمة :
“ سأعتمد على أدائي أثناء المباريات لرفع نسبة الدعم
والحصول على بطاقة النجاة لاحقاً .
بالنسبة لي، خلق جدل سلبي الآن سيكون أكثر كفاءة من حيث العائد .”
لمعت عينا وانغ شون بالذهول:
“ أي كفاءة تقصد؟!”
ابتسم باي ليو و عيناه تتلألأ :
“ أريد رفع نسبة الربح في المراهنات ،
ثم أراهن أن على السيرك المتجول .
لم أعلم أن هذه اللعبة تخفي نظام للمراهنات !!!
هذا… ممتع فعلًا !!! "
وانغ شون: “!!!!”
رفع يده وضغط على جبهته بإحباط:
“ أنت تحدثت مع تشارلز صحييح ؟”
{ كنت أعلم …
جمع هذين الاثنين معًا،
لا بد أن يؤدي إلى كارثة كهذه ! }
يتبع
رأس المال الأساسي:
• كل فريق يبدأ بمبلغ ثابت يعتمد على قوة الفريق. هذا المبلغ يعتمد على “نقاط الشحن” الخاصة بكل عضو في الفريق. يعني، إذا كان الفريق لديه الكثير من نقاط الشحن (أو الأموال) من الأعضاء، فإن المبلغ الأساسي الذي يراهن عليه في السباق سيكون أكبر.
2. المراهنات:
• عندما يبدأ السباق، يراهن بعض الأشخاص على الفريق الذي يعتقدون أنه سيفوز. إذا راهن أحدهم بمبلغ كبير، مثل 50 مليون، بينما راهن شخص آخر بمبلغ صغير مثل 100 ألف، يتم توزيع المال بناءً على نسب الرهان.
3. الربح:
• إذا فاز الفريق الذي راهن عليه شخص معين، يحصل هذا الشخص على نسبة من المال بناءً على مقدار رهانه. في المثال في النص، إذا راهن شخص بما يعادل 50% من إجمالي المبلغ، يحصل على 50% من الربح.
ماذا يعني هذا؟
ببساطة، كلما كان هناك مخاطر أكبر (مثل أن الفريق الأضعف يواجه الفريق الأقوى)، كلما كانت فرصة الربح أعلى للمراهنين على الفريق الأضعف إذا فاز. في عالم المقامرة، كلما كانت المخاطرة أكبر، كانت المكافأة المحتملة أعلى.
مثال آخر للمقارنة:
• المقامرة في الرياضة: لنفترض أنك في مباراة بين فريقين أحدهما قوي جدًا وآخر ضعيف. إذا راهنت على الفريق الضعيف وفاز، فإنك تحصل على أضعاف مضاعفة من الربح مقارنة بما لو كنت راهنت على الفريق القوي.
• في المقابل، لو كان الفريق القوي هو الذي فاز، فالذين راهنوا عليه سيربحون ولكن بمبلغ أقل نسبياً مقارنة بالرهانات الكبيرة على الفريق الضعيف.
الفكرة الرئيسية:
• إذا فاز الفريق الذي راهن عليه أقل عدد من الناس (أي الفريق الأضعف)، يحصل المراهنون على مكافأة أكبر.
• في حال فوز الفريق الأقوى (والذي راهن عليه الكثير من الناس)، المكافأة أقل، لأن الكثيرين راهنوا عليه بالفعل.
في السياق:
عندما يقول تشارلز لباي ليو “هذه المقامرة بحق”، فهو يعني أن هناك مخاطرة حقيقية في الرهان، وأن الربح الكبير يمكن أن يأتي من الرهان على الفريق الأضعف (وهو الفريق الذي يتعرض لخطر أكبر).
باختصار، المقامرة هنا تدور حول الرهانات التي يتم وضعها وفقًا لقوة الفريق واحتمالية فوزه
تعليقات: (0) إضافة تعليق