القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch327 | GHG

 Ch327


غمز القاضي وقال:

“ باي ليو في حوض اللعب، هل تريد الذهاب للبحث عنه؟”


نظر إليه سبيدز وسأله:

“ لماذا تريدني أن أذهب للبحث عن باي ليو؟”


ضحك القاضي :

“ باي ليو هو من استأجر حوض اللعب اليوم ، 

وأريد أن أسأله إن كان يمكنه أن يتيح لنا استخدام جزء منه . 

طبعًا ليس مجانًا ، نحن مستعدون للدفع .”

ثم بدأ يلاطفه:

“ ألا تعتقد أنك وباي ليو الوحيدان اللذان لديهما علاقة 

جيدة هنا ويمكنهما التفاهم ؟”


اعتدل سبيدز ببطء، وأومأ بالموافقة، 

ثم وقف وقال بوجه خالٍ من التعابير:

“ إذن سأذهب معكم لنسأله .”


لياو كي الذي كان يراقب من الجانب:

“…”

{ سبيدز، كم من السهل خداعك… }


—————————————————————



خارج حوض اللعب 


نظر القاضي إلى اللافتة المعلقة عند الباب والتي كُتب عليها:

[ ممنوع الدخول لغير أعضاء السيرك المتجول ]

فحكّ رأسه بخجل، 

ثم خطا خطوة تجريبية نحو الداخل


رنّ جرس الإنذار على الفور


خرج باي ليو من حوض اللعب بهدوء، 

وخلفه تانغ إردا يعبئ مسدسه


وبعد لحظة طويلة، زحف مو سيتشينغ من البركة ووجهه 

مليء بالكدمات والدماء، 

ومعه مو كي بفمٍ دامٍ، وليو جي يي التي كانت حالتها أفضل بقليل، 

لكنها لم تخلُو من الكدمات الظاهرة على وجهها


تسلق الثلاثة خارج بركة اللعب مستخدمين أيديهم 

وأقدامهم بصعوبة


استلقى مو سيتشينغ على الأرض، وبصق دمًا، 

ثم شتم ولعن وهو يحدق بعيون متسعة:

“ باي ليو أيها الوغد ! 

كانت مجرد تدريبات ! 

لماذا كنت عنيفًا إلى هذا الحد ؟!”


مو كي اتكأ على سيفه ليدعم نفسه، 

ثم جلس وهو يلهث، 

شفتيه ترتجفان، ولم يستطع حتى التحدث


أما ليو جي يي، والتي كانت أفضلهم حالًا، 

فقد سقطت أرضًا فور تسجيل خروجها، 

التقطت أنفاسها، وسعلت عدة مرات، ثم قالت:

“ باي ليو للحظة ظننتُ أنك ستقتلنا لتستبدل أعضاء الفريق .”


ابتسم باي ليو :

“ليس تمامًا . 

فقط أعتقد أنه إن لم تتحملوا هذا ، فمن الأفضل أن تموتوا 

على يدي بدلًا من أن تُقتلوا في الدوري على يد خصوم آخرين .”


مو سيتشينغ شعر بالصدمة والغضب، 

فأشار إلى باي ليو وقال لليو جي يي كمن يشتكي:

“ قلت لكِ في اللعبة إن باي ليو ربما يحاول قتلنا ، 

انظري، لقد اعترف بنفسه !

إن متنا، من أين ستحصل على زملاء فريق أفضل منا؟”


رفع باي ليو عينيه ونظر نحو مدخل بركة اللعب


بشكل غريزي ، تبع مو سيتشينغ نظراته ، 

فرأى القاضي المحرج وسبيدز الذي يحدق بتركيز نحو باي 

ليو، واقفين عند باب البركة


قال مو سيتشينغ وهو ينهض بحذر ووقف أمام باي ليو مدافعًا:

“ لماذا أتى أفراد نقابة القتلة إلى هنا؟ 

لقد استأجرنا حوض اللعب اليوم، 

ألا ترون اللافتة التي تقول: ممنوع الدخول لغير أعضاء السيرك المتجول؟”


تقدم باي ليو خطوة ونظر إلى القاضي وسأله:

“ ما الأمر؟”


حكّ القاضي وجهه بنوع من الإحراج، 

وأبعد نظره وقال:

“ قد يبدو الأمر قليلًا مخجلًا ، 

لكن باي ليو… هل يمكننا استعارة بركة اللعب التي 

استأجرها فريقك؟”


ثم أسرع وهو يلوّح بيديه عندما رأى نظرات التهديد من 

فريق السيرك المتجول:

“ بالطبع ليس مجانًا ! سندفع ، فقط حدد السعر !”


فكر باي ليو قليلًا ، ثم قال:

“ موافق.”


صرخ مو سيتشينغ بصدمة:

“ باي ليو !!”


ابتسم باي ليو ونظر إلى القاضي:

“ لكن ليس فقط المال ، أريد شيئ آخر أيضًا .”


سأله القاضي بقلق:

“ ما هو؟”


ابتسم باي ليو:

“ بعض المعلومات التي قد أحتاجها قريبًا .”


تجمد القاضي للحظة ، ثم كأنه فهم شيئ فسأل:

“ الحملان المهووسة ومقبرة راسل ، صحيح؟”


ابتسم باي ليو بمودة: “ صحيح ،،

السيد القاضي ، أنت أحد القلة من المخططين الذين 

واجهوا هاتين النقابتين وحققوا انتصار في كلتيهما . 

أعتقد أنك تمتلك بعض الخبرات المفتاحية التي يمكنك مشاركتها معي .”


حدق القاضي بباي ليو بنظرة غامضة لفترة، 

ثم حك ذقنه وابتسم ابتسامة مشرقة:

“ بالطبع! المخططون يجب أن يساعدوا بعضهم البعض !”


ثم وضع ذراعه حول كتفي باي ليو ودفعه جانبًا 

وهو يبتسم وقال:

“ لكن هذه المعلومات قصة طويلة ، 

سأدخل لأتحدث إليك على انفراد . 

ما رأيك أن تدع فريقي يستخدم البركة أولًا ؟”


نظر باي ليو إليه ثم استدار نحو تانغ إردا وقال:

“ دعهم يدخلوا . 

أنتم تابعوا التدريب ، سأتحدث مع القاضي .”


أومأ تانغ إردا، وأمسك بـمو سيتشينغ الذي كان يتلفت بيأس 

نحو باي ليو، وجرّه إلى الداخل 


في الأصل ، 

كان من المفترض أن يتدرب أفراد القتلة أيضًا في بركة اللعب، 

لكن باي جيا مو وباي يي بذلا كل ما في وسعهما، 

دون أن يتمكنا من فعل شيء حيال سبيدز الذي ظل واقفًا 

في مكانه رافضًا التحرك


كان سبيدز يحدق بثبات في باي ليو الذي كان يتحدث مع 

القاضي في الزاوية


حاول باي جيا مو وباي يي جرّه إلى الداخل أيضاً بالإمساك 

بساقيه، حتى تعبا وبدآ يلهثان


قال باي يي بغضب:

“ سبيدز ألم تسمع أن القاضي طلب منا الدخول للتدريب؟”


توقف سبيدز للحظة وقال:

“ لا أريد الدخول للتدريب .”


سأله باي جيا مو:

“ ألم نأتِي إلى هنا من أجل التدريب؟”


أجاب سبيدز:

“ لم آتِي للتدريب .”


سأله باي يي:

“ إذًا لماذا أتيت ؟”


صمت سبيدز مجددًا


{ لقد أتيت من أجل باي ليو ،،،،، 

لكن باي ليو تجاهلني بوضوح …...

 لم ينظر إليّ أو يتحدث معي منذ البداية وحتى الآن }


صرخ لياو كي وهو يضحك بضعف واستسلام :

“ أيها القاضي سبيدز يحرس الباب ويرفض الدخول للتدريب .”


استدار القاضي ونظر فرأى سبيدز يحدق في باي ليو

أمسك جبهته بيده من الألم، 

ثم نظر إلى باي ليو بابتسامة متملقة، 

وانحنى بكلتا يديه قائلاً:

“ الرئيس باي لدي طلب بسيط . 

من فضلك، اطلب من سبيدز الدخول للتدريب. 

إنه لا يستمع إلي، لكنه يستمع إليك فقط .”


ألقى باي ليو نظرة بعيدة على سبيدز، 

وبدت ملامحه باردة تمامًا:

“ إنه ليس المهاجم الرئيسي في فريقي . 

إذا أصدرت له أمر ، ألا ترى أن هذا أمر غير منطقي أيها القاضي؟”


ضحك القاضي وقال ممازحًا :

“ لا بد أن هناك الكثير من الأمور غير المنطقية تحدث لك

الرئيس باي وتستخدمها كذريعة… 

هل ضايقك سبيدز لدرجة أنك لا تجرؤ حتى على توجيه كلمة له؟”


ساد الصمت للحظة، ثم قال باي ليو أخيرًا:

“ سبيدز ادخل وتدرّب .”


صمت سبيدز للحظة ، ثم قال:

“ حسنًا .”


واستدار ودخل إلى قاعة بركة اللعب


كان ممسكًا بالسوط بإحكام، 

يضرب به ركبتيه كما لو أنه يعاقب نفسه


وعندما رأى القاضي أن سبيدز أخيرًا دخل، 

تنفس الصعداء، وضمّ يديه معًا وانحنى مرارًا شاكرًا:

“ شكرًا لك الرئيس باي!”


ضاقت عينا باي ليو قليلًا وقال:

“ لا شكر على واجب . 

آمل أن يمنحني السيد القاضي معلومات مُرضية .”


وقف القاضي ، وقد اختفت الابتسامة من وجهه تدريجيًا :

“ بالنسبة لمعلومات مقبرة راسل ، 

فقسم الاستخبارات في نقابتكم قد جمع تقريبًا كل شيء 

عنها، ولا أملك ما أضيفه .”


أما كيف هزمناهم ، فذلك يتعلق بأسرار مهاراتي الخاصة، 

لذا لا يمكنني الإفصاح عنها ،


لكن رأيي هو أن مقبرة راسل ، بصفتهم فريق ظل يُبدل لاعبيه مرارًا ،،،،”

اتكأ القاضي على الحائط وتنهد:

“ الاستخبارات وحدها لا تنفع معهم . 

عليك مواجهتهم على أرض الملعب . 

الأمر معقد جدًا ….


لكن لدي بعض المعلومات التي يمكنني إخبارك بها عن 

نقابة الحملان المهووسة ….”

نظر القاضي إلى باي ليو وقال:

“ أعتقد شخصيًا أن هذا الفريق أخطر من مقبرة راسل .”


باي ليو :

“ أعلم أنك قتلت مخططهم أثناء التحدي .”


سكت القاضي للحظة ، ثم قال:

“ فشلنا في قتله . 

ذلك المخطط يمتلك وسام النجاة من الموت . 

و لا يزال هو المخطط لنقابة الحملان المهووسة .”


نظر باي ليو إلى القاضي وقال:

“ سمعت أنك معروف باعتدالك، 

وأنك لا تؤذي أحد ، فضلًا عن أن تقتل أحد ، فلماذا فعلت 

ذلك في تلك المرة ؟”


توقف القاضي للحظة ، 

ثم نظر إلى مدخل حوض اللعب الخالي، 

وكأنه ينظر إلى شيء بعيد:

“ في تلك النقابة ، هناك شخصان يمتلكان مهارات شديدة الخطورة .

أحدهما هو التكتيكي ، كونغ يانغشو. 

مهارته تُدعى [الصمت]. 

عند تفعيلها، يستطيع تجميد شاءات النظام الخاصة بجميع 

اللاعبين في الساحة ، بمن فيهم هم أنفسهم !


وبعد تجميد الشاشات، تصبح المهارات ، والأنظمة ، 

والعناصر المخزنة جميعها غير قابلة للاستخدام . 

في لحظة واحدة ، تختفي كل الأفضلية التي بنتها النقابات الكبرى .


في مثل هذا الوضع ، إذا لم يكن هناك لاعب في الفريق 

يملك وسام الحماية من الموت وكان مصاب …”


أسند القاضي رأسه علو الحائط وتنهد ، 

وقد بدا عليه الاستيعاب المرير:

“ فذلك يتحول إلى كابوس حقيقي .


يهاجمونه بجنون ، في محاولة لقتله ، 

لأنهم يعلمون أن موته سيكون حقيقي لا رجعة فيه .


ولنقابة مثل صيادي الغزلان، التي تمتاز بروح الفريق القوية، 

فإن هذا النوع من الهجمات يدمر الحالة النفسية تمامًا .


وبما أن الشاشة مجمّدة ، فلا يمكنني كتكتكي أن أضغط 

حتى على زر الاستسلام . 

لا أستطيع فعل شيء سوى مشاهدة زملائي يُذبحون ، 

وأصّر على أسناني وأكمل مهمة اللعبة ، 

لأن إنهاء اللعبة هو السبيل الوحيد لإيقاف المجزرة ….”

بصوت هادئ:

“ وفي النهاية ، قتلت التكتيكي الخاص بهم ، وأنهيت مهارته ، وربحت اللعبة .”


سأله باي ليو:

“وما هي المهارة القاتلة الأخرى؟”


أجاب القاضي بعد لحظة من التذكر:

“ تُدعى [المصوّر] ،،،

هذه المهارة هي الأخطر على الإطلاق.”

استدار القاضي ونظر إليه:

“ ليست مهارة تُستخدم داخل اللعبة ، بل خارجها .

تقوم بتحديد الإحداثيات الواقعية لأكثر شخص تتواصل معه ...


وبعد معرفة تلك الإحداثيات ، يهاجمون ذلك الشخص في الواقع ، 

وفي نفس الوقت يُعلمونك بذلك ، 

ويدفعونك للذهاب إليه ، 

لتشهد الاعتداء بعينيك .”


وعندما وصل القاضي إلى هذه النقطة، 

بدا وكأنه أراد قول شيء ، 

لكنه لم يستطع إخراجه في النهاية


رفع باي ليو عينيه نحو القاضي ، الذي خيم عليه الصمت فجأة 

فقال باي ليو :

“ أنا لا أحب أن أستمع إلى كشف الناس عن جراحهم…

لكن ، إن كُنت بحاجة ماسّة لأن تحكي لأحدهم الآن ، 

فأنا مستعد لأن أسمع دون أن أتقاضى أجرًا على ذلك .

أنا شخص كتوم . 

لن يعرف أحد منّي أن التكتيكي الأول في البلاد مرّ بماضي 

مؤلم كهذا .”


لم يستطع القاضي إلا أن يضحك:

“ إذاً … أليس من المفترض أن أشكرك ؟”


أومأ باي ليو:

“ لا شكر على واجب .”


ضحك القاضي بصوت أعلى:

“ أنت حقًا شخص مثير للاهتمام .”

ثم صمت للحظة ، وقال فجأة:

“ الإحداثيات التي حددتها الحملان المهووسة ، 

كانت لمكان عمل حبيبتي .


هي معلمة في روضة أطفال. 

وقد أنهت عملها للتو ، 

وكانت الروضة لا تزال ممتلئة بالأطفال .


وقد اقتحم أفراد الحملان المهووسة المكان بسيارتهم ...”

تنهد القاضي تنهيدة بطيئة :

“ دفعت الأطفال بعيدًا ، لكنها صُدمت بشدة . 

وأُصيبت بإصابة عميقة في معدتها ….

رغم أن حياتها لم تكن في خطر… 

إلا أنها لم تعد قادرة على الإنجاب ….”

أنزل رأسه ببطء :

“ كانت تحب الأطفال كثيرًا ”


لم يرد باي ليو


ابتسم القاضي بمرارة وقال :

“ هل شعرت بالحرج من سماعي أحكي كل هذا ؟”


هز باي ليو رأسه:

“ حادث بهذا الحجم… 

لم أسمع عنه في أي نشرة أخبار . 

أتساءل ما إذا كان…”


قال القاضي بهدوء:

“ حسنًا ، إنه كما تظن. 

لقد قابلت لي قوه من قبل، أليس كذلك؟ 

المجرم الذي استخدم النقاط لاستبدال أدوات تمحو أدلة جريمته ؟

الأمر نفسه ينطبق على الحملان المهووسة .

بعد ارتكابهم لجريمة ، يمكنهم استخدام نقاطهم لاستبدال 

أدوات تمحو آثار الجريمة بالكامل . 

وبناءً على ذلك، يهاجمون الأبرياء بلا تردد مرة بعد مرة، 

لأنهم يعلمون أنه مهما حصل ، ما دام لديهم ما يكفي من 

النقاط ، يمكنهم محو كل ما حدث . 

حتى ذاكرة الضحية يمكن مسحها ، 

ولا يبقى سوى الندوب ….”

نظر إلى الأعلى:

“ زوجتي لم تعد تتذكر ما حدث لها ، 

ولماذا أصبحت فجأة غير قادرة على الإنجاب ….

أنا الوحيد الذي ما زال يتذكر ….

فكرت في قتله لاحقاً ….”


بصوت منخفض:

“ لكن لا يوجد دليل في الواقع ، 

وفي قاعة اللعبة المركزية لا يمكن قتله . 

أما داخل اللعبة ، فيستطيع أن يعطل كل المهارات . 

كلفة قتله مرتفعة جدًا ، 

ولا أرغب في التضحية بأي من أعضاء فريقي من أجل ذلك.

هذا الشخص سيموت عاجلًا أم آجلًا.”


نظر باي ليو إلى القاضي وسأله:

“ هل فكرت يومًا في استخدام الأدوات لاستعادة جسد من تحب ؟”


أنزل القاضي عينيه:

“ لا أريد استخدام أي أداة تتعلق بهذه اللعبة على من أحب. 

يكفي أنها تورطت معي مرة واحدة .”


باي ليو:

“ سمعت من وانغ شون أنه أثناء المباراة ، صرخ كونغ 

يانغشو فجأة وهو يجن جنونه ، وقال إنه لا أحد يستطيع 

قتله داخل اللعبة أو خارجها .”


فكر القاضي قليلًا ثم قال وكأنه تذكر:

“ آووه صحيح ، هذا لأنني تنبأت له بشيء حينها .”


نظر إليه باي ليو :

“ ألم يكن قد عطّل مهارتك في ذلك الوقت ؟ 

كيف استطعت أن تتنبأ ؟”


ابتسم القاضي :

“ نعم ، ولهذا السبب كذبت عليه . لكنه صدق الكذبة .

قلت له: مهما كانت محاولاتك الدنيئة، 

فإنك يومًا ما ستموت على يد أبرع وأقسى تكتيكي في العالم "

ثم التفت القاضي نحو باي ليو وابتسم:

“ ما رأيك؟ 

ألا يبدو هذا مخيفًا ؟”


أعاد باي ليو نظره للأمام وقال بهدوء:

“ ليس سيئًا "


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي