القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch348 | GHG

 Ch348 | GHG


لم تكن هارتس مثل تشي ييفانغ فهي لم تبدُو منزعجة

بل ابتسمت وقدمت نفسها بهدوء، قائلة: “ أنا هارتس، 

خصمك في المباراة السابقة . 

لماذا دائمًا تنسى ما يبدو عليه وجهي ؟”


نظر سبيدز إلى هارتس بهدوء وقال: “ لأن هذا ليس وجهك الحقيقي .


أنا لا أتذكر التنكرات المزيفة التي تُعرض لإغواء أو إرضاء 

رغبة معينة ، 

لأن كل مرة تكون مختلفة ، ولا داعي لتذكرها .”


بعد أن قال ذلك ، مر سبيدز بجانب هارتس الذي صمتت فجأة ، 

وقال ببساطة : “ عذرًا  

يجب عليّ الدخول لمشاهدة المباراة .”


بينما سبيدز يمر بجانب هارتس و على وشك أن يختفي وراء 

حاجز حوض المشاهدة، 

تحدثت هارتس فجأة


هذه المرة لم يكن صوتها خافت أو خفيف ، 

بل جاد وعميق : “ هناك شخص مثلك مرتبط بـ ' السبيدز ' والسوط الأسود ، ( هنا تتكلم عن العلامة ♠️ ) 

وهو شخص مهم جدًا بالنسبة لي.”


عندما استدارت هارتس ، بدت تعبيراتها وكأنها تغيرت، 

لكنها بقيت نسبيًا كما هي


عيونها ذات اللون الأحمر النبيذي تحمل لمحة من براءة 

الفتاة الشابة : “ اسمك ، وهذا السوط الأسود على 

جسدك، هل تتذكر من أين جاءا ؟”


توقف سبيدز وقال: “ لا أتذكر .” ثم دخل إلى بركة المشاهدة


نظر تشي ييفانغ بعناية إلى هارتس التي كانت صامتة بشكل غير عادي، 

ثم نظر إلى سبيدز الذي كان يدخل بركة المشاهدة . 

فقال: “ ملكة ، هل نعود ؟”


أجابت هارتس بهدوء وابتسامة ساحرة : “ لا " 

رفعت عيونها، 

و ابتسامتها الرقيقة لا تزال على وجهها بينما بقيت عيونها 

معلقة على حوض المشاهدة حيث يظهر باي ليو : 

“ في هذه المباراة ، بجانب سبيدز، 

هناك رجال آخرون يمكنهم استخدام السوط .

لابد أن هناك واحد مرتبط بالشخص الذي أبحث عنه.”


———————————————


في بركة المشاهدة 


وانغ شون مضطرب مثل نملة في قدر ساخن : 

“ معدل ارتفاع حوض المراهنات فعلاً انخفض إلى 0! 

ومع ذلك، ارتفع معدل نقاط نقابة الحملان ستة أضعاف!”


دفعه القاضي بهدوء وهو مبتسم : “ هيه ، لا تقلق ، 

لا تقلق ،، لقد استثمرت الحملان الكثير من المال وما زالوا 

يضخون المال في بركة المراهنات. 

من الطبيعي أن يرتفع خمسة أو ستة أضعاف .”


وانغ شون قلق لدرجة أنه كاد يتعرق : ” لكن إذا ارتفعوا أكثر ، سيكون من الصعب 

ملء الفجوة في الشهرة ! "


قال القاضي بهدوء وهو يرفع عينيه نحو الشاشة الكبيرة : 

“ لا ….” ثم على وشك أن يتحدث ، جلس سبيدز بجانبه 

وقال ببرود : “ ثق بـ باي ليو ،، هؤلاء الناس سيضعون 

رهاناتهم عليه .”


نظر القاضي إلى سبيدز الذي ظهر فجأة وقال باستسلام : 

“ أين كنت منذ قليل؟”


أجاب سبيدز باقتضاب : “ التقيت بامرأة لم أعرفها ...” 

لكنه لم يرفع عينيه عن الشاشة : “ باي ليو هو سيكسب 

العديد من الأتباع .”


كانت كلمات سبيدز حاسمة جدًا لدرجة أن وانغ شون ،

الذي كان في حالة قلق، بدأ في الهدوء


فجأة، رفع مو كي رأسه وقال للقاضي: “معدل ارتفاع بركة 

المراهنات لدينا زاد ...” 

ثم نظر إلى القاضي وتابع : “ هل استثمرت بكثافة في باي ليو لاعبنا في بركة المراهنات بملايين النقاط ؟ 

هل هذا منك ؟”


رفع القاضي يديه ببراءة : “ لا، لم أكن أملك الوقت بعد .”


نظر مو كي إلى سبيدز مجددًا : “ هل هو أنت؟”


لم يلتفت سبيدز إلى مو كي الذي ينظر إليه، 

بل يفتح الشاشة الخاصة به ويستقر على النقاط ،

ثم، بلا أي تعبير، اختار باي ليو التكتيكي من نقابة السيرك 

المتجول ، ثم قام بالاستثمار الكبير


قال سبيدز وهو يلتفت إلى مو كي ويجيب باستخفاف :

“ نعم ، الأن هو أنا .”


مو كي “…”


غطى القاضي جبهته بشكل يائس وقال مبتسمًا: 

“ مو كي يسأل إذا كنت قد قمت بالاستثمار الكبير الذي قبل قليل وكان بملايين النقاط . 

حتى لو استثمرت الآن ، لا يمكنك التظاهر بأنك شخص آخر…”


وانغ شون : “ إذا لم يكن سبيدز، ولا القاضي ، فمن يمكنه أن 

يمتلك هذه الموارد المالية…” نظر بحدة إلى هارتس التي 

كانت جالسة في زاوية بعيدة من بركة المشاهدة 

وقال بصوت عالي : “ الملكة !”


لوحت هارتس لـ وانغ شون بابتسامة مشعة وأشارت 

بتكاسل إلى شاشتها


كانت الشاشة التي تلوّح بها هارتس بعيدة جدًا عن 

مقاعدهم مما جعلها غير واضحة ، 

ولكن من هيكلها العام كان من الواضح أنها شاشة مراهنات


: “ إنها الملكة التي استثمرت بكثافة في باي ليو!”


الرهانات الكبيرة المستمرة جعلت وانغ شون يشعر بالدوار 

والحيرة، 

فسأل بتعجب: “لماذا وضعت الملكة رهان كبير على باي ليو ؟!”


قال باي يي بافتراض جريء : “ ربما هي معجبة بـ باي ليو ؟” 

ثم نظر سريعًا إلى سبيدز : “ فبعد كل شيء ، 

حان وقت وداع الربيع الأول والبحث عن الربيع الثاني . 

يبدو أن باي ليو هو النوع الذي تحبه هارتس. 

إنه قوي ويمكنه استخدام السوط .”


التفت سبيدز بلا تعبير نحو باي يي وقال: “ لا يمكنها أن تقع 

في حب باي ليو . 

باي ليو وأنا قد…”


سرعان ما غطى القاضي فم سبيدز مبتسمًا بأدب ورفع يده 

في إشارة : “ أعتقد أن النقطة الرئيسية الآن هي أن الحملان 

المهووسة يلاحقون المركز ، وما زالوا يراهنون .”


دفع الاستثمارين الكبيرين نقابة السيرك المتجول مباشرة 

إلى المركز الرابع ، 

و الفارق مع المركز الثالث للحملان يزداد صغرًا


بدأت وجوه لاعبي الحملان تتحول إلى اللون الأرجواني ، 

ولكنهم قد حطموا السوق إلى هذه الدرجة ولا يمكنهم 

التوقف الآن ،

فإذا توقفوا ، بمجرد أن يسقطوا ، سيعود الارتفاع إلى حالته 

الأصلية في لحظة ، لذا عليهم الاستمرار في ملاحقة المراكز


ضيق القاضي عينيه مبتسمًا بأدب : 

“ ما علينا فعله الآن هو إضافة خطوط صغيرة إلى بركة 

المراهنات — نواصل تقليص الفارق مع الحملان 

ولكن دون تجاوزهم .”


: “ لماذا لا يمكننا تجاوزهم؟” سأل باي يي بفضول


نظرت ليو جي يي إلى القاضي وقالت: “ من أجل إبقاء الحملان المهووسة معلقين ، 

سنجبرهم على الاستمرار في الرهان لزيادة مركزهم ، 

مما يضغط على نقابة الحملان كلهم . 

بمجرد أن نتجاوزهم ، 

لن يواصلوا إضافة إلى مراكزهم للحفاظ على قوتهم في ضغطنا ….”

تنهد القاضي تنهيدة وهو يبتسم وتابع : 

“ ليس من أجل استخراج كل شيء منهم. 

أنا فقط آمل ألا يلعبوا هذه اللعبة الثقيلة في المرة القادمة. 

هذا ليس جيدًا للمشاهدين العاديين .”


{ في المرة القادمة لن يكون لديهم أي نقاط للعب هذه اللعبة الثقيلة ، 

أليس هذا مجرد استنزافهم ؟ … }


رفع عينيه نحو باي ليو الموجود في الشاشة الكبيرة ، 

وعيناه تركزتان على الحالة التي على وشك أن تتحول ،


 ليو جي يي أبعدت عينيها ، لأنها شعرت أن القاضي يبدو طيبًا، 

لكنه في الواقع قاسي ولا يترك أي مخرج


قال القاضي وهو يمدد ظهره على الكرسي : 

“ كل شيء يعتمد على أداء باي ليو . 

طالما يمكنه تغيير الموازين ، 

فلن تستطيع نقابة الحملان الاحتفاظ بموقعهم الكبير .”


على الشاشة الكبيرة ———


باي ليو يضغط خلف عنق مو سيتشينغ وهو يندفع نحوه 

وبوجه بارد، 

مد يده ليتيح لـ  مو سيتشينغ امتصاص طاقته


بدأ اللون الشاحب غير الطبيعي على وجه مو سيتشينغ 

يختفي تدريجيًا ، بينما توقفت معاناته


تحول وجه باي ليو إلى شحوب أكبر، 

وتحت انعكاس ضوء الشموع المتذبذب، 

كانت عروقه الزرقاء تكاد تكون واضحة تحت جلده


استفاق مو سيتشينغ ليأخذ نفسًا عميقًا، 

ثم ركع على الأرض وقام بتقيؤ عدة مرات الماء الأسود ذو 

الرائحة السمكية القوية

و مسح فمه وأطبق قبضتيه


سأل مو سيتشينغ بصوت خافت : 

“ … إذا أصبحت شبح ، هل سأهاجمك أولًا لأنني امتصصت 

طاقتك ؟

حينها ، قد تفضل أن…”


: “ نعم ...” رد باي ليو وهو يساعد مو سيتشينغ على 

النهوض ، 

مانعًا إياه من متابعة كلامه : “ لذا قبل ذلك ، 

يجب أن نجد جسدك .”


قال مو سيتشينغ وهو يراقب الجسر الورقي الذي يقتربون 

منه أكثر فأكثر ، وجهه جاد : “…  جسدي على الأرجح على 

الجانب الآخر من الجسر .

لكن يوجد العديد من أرواح الجسر عليه …”


على الجسر، النساء اللواتي يرتدين ملابس بيضاء ويحملن 

المظلات البيضاء يقتربن منهم


شعر مو سيتشينغ ببرودة شديدة تنبعث من هذه النساء


النساء طويلات ونحيفات ،

يمشين على الجسر بنمط منتظم، بأيديهن خلفهن

و خطواتهم بطيئة في البداية ، 

ولكن كلما اقترب باي ليو و مو سيتشينغ أصبحت خطوات 

النساء أسرع


في عدة مناسبات ، شعر مو سيتشينغ كما لو أن بعض 

النساء كانوا يحدقن فيهما من خلال مظلاتهن، 

خليط من الغضب والترقب، 

ثم يقفزن تحت الجسر بابتسامات غريبة على وجوههم


تضخك طعم السمك في حلق مو سيتشينغ وشعر بخوف 

غريزي : “ ألم تقل أنه لا يوجد طريقة للتعامل مع أرواح 

الجسر ؟ 

كيف سنتجاوزهم ؟”


نظر باي ليو إلى مو سيتشينغ : “ لا يجب أن تسألني هذا. 

يجب أن أسألك أنت .”


تساءل مو سيتشينغ بارتباك : “ تسألني؟”


: “ نعم ، لأنك عبرت الجسر مرة سابقاً .”


أجاب مو سيتشينغ بشكل غريزي : “ أنت من أرشدني 

وعلمتني كيفية عبور جسر الأشباح ! 

قلت لي أن أمسك أنفاسي وأعبر الجسر !”


هز باي ليو رأسه قليلاً : “ كنت قد خمنت أنه يوجد جسر 

ورقي للأشباح في القبر ، 

وأخبرتك كيف تعبر جسر الأشباح عن طريق حبس أنفاسك، 

لكن هذا يعتمد على فرضية أنه لا توجد أرواح جسر . 

إذا كانت هناك أرواح جسر ، فسوف يتبعون الجسد حتى لو 

كنت حابسًا أنفاسك .”


سأل مو سيتشينغ : “ ما الذي تعنيه يتبعون الجسد ؟”


أجاب باي ليو : “ عندما تعبر الجسر ، ستظن روح الجسر 

أنك زوجها. 

سيتبعنك ويحملن لك المظلة، 

ويسيرون خلفك ويرافقونك إلى المنزل. 

وهذا يسمى اتباع الجسد "


شعر مو سيتشينغ بالقشعريرة على ظهره : “… ماذا لو 

اكتشفت في وقت لاحق أنني لست زوجها؟”


باي ليو بهدوء : “ إذا كنت زوجها الحقيقي ، 

ستحمل المظلة وتمر معك على الجسر إلى المنزل ، 

ولكن إذا لم تكن، ستجرّك بعيدًا عن الجسر بغضب وكره، 

وتموت معك على الجسر .”


تساءل مو سيتشينغ آملاً أن يكون هناك فرصة : 

“… هل من الممكن أن روح الجسر بقيت على الجسر لفترة 

طويلة ونسيت كيف يبدو زوجها؟ 

هل لا تستطيع التمييز إذا كنت زوجها ، وبالتالي تسمح لي 

بالمرور عبر الجسر؟”



نفى باي ليو : “ من غير المحتمل هذا . 

الأشباح تتعرف على الناس من خلال طاقة اليانغ ، 

وليس من خلال مظهرهم . 

باستثناء [تعويذة الجسد المزيف] التي يمكنها تغيير طاقة 

اليانغ للأحياء ، لا شيء يمكنه خداعهم .”


سأل مو سيتشينغ في حيرة : “ إذاً كيف عبرت الجسر؟ 

لا أستطيع أن أتذكر .”


أجاب باي ليو وهو يساعد مو سيتشينغ على النهوض ويتجه 

نحو الجسر الورقي بهدوء : “ لا حاجة للتذكر . 

دعنا نصل إلى الجسر أولًا . 

بما أنك عبرت الجسر في المرة السابقة ، 

يمكنك فعلها هذه المرة .”


صُدم مو سيتشينغ : “ لماذا؟! 

ألن تتبعنا أرواح الجسر ؟”


ابتسم باي ليو : “ لا داعي للقلق بشأنهم . هم لن يتبعونا.”


ظل مو سيتشينغ مشوش : “ لماذا لن يتبعونا؟ 

ألم تقل أن أي رجل لديه طاقة يانغ سيتبعونه ؟”


أجاب باي ليو وهو يراقب رجل طاوي الورق الذي يمشي 

أمامهم : “ لأننا لا نستحق أن يتبعونا.”

ثم نظر إلى الجسر وتابع : “ أزواجهن عادوا .”


مو سيتشينغ بينما التفت نحو الجسر : “ تعني…”


قبل أن يتمكن مو سيتشينغ من إكمال جملته، 

قفز أول الزومبي المدفوع من قبل رجل الطاوي الورقي إلى الجسر


اهتز الجسر الورقي قليلاً بسبب قوة الزومبي


توقفت النساء اللواتي كن يمشين إلى الأمام مع المظلات، 

ثم استداروا وبدأن بالسير نحو الجسر


غطت المظلات وجوه النساء، 

مما جعل من الصعب رؤية ملامحهم

لكن يمكن رؤية أطراف ثيابهم التي تُرفع على الأرض بسرعة 

بفعل خطواتهم السريعة، 

مما يكشف عن أقدام صغيرة مشوهة نتيجة اللف، 

مع عظامهم الملتوية بإحكام على شكل كرة، 

أو ' زهرة لوتس ذهبية بثلاث أصابع '


مشوا النساء بسرعة نحو الزومبي ، 

ورفعن المظلات قليلاً وقمن بحملها


بينما الزومبي يقفز ، كانت أقدامهن الصغيرة تتحرك للأمام بسرعة، 

خطواتهم صامتة وأجسادهم العلوية التي تحمل المظلات لم تتحرك إطلاقًا


راقب باي ليو المشهد الغريب للنساء على الجسر، 

وهن يقتربن واحدة تلو الأخرى لحمل المظلات للزومبي. 

وقال: “ قلت سابقًا أنك تذكرت بشكل غامض رؤية أشخاص 

ورقيين يحملون مبخرة على الجسر . 

توقعت أنك عبرت الجسر متبعًا هؤلاء الأشخاص الورقيين. 

بما أنك تمكنت من عبور الجسر بنجاح، 

وهذه الأرواح الطقسية لم تتبعك، فهذا يعني شيئ واحد ….

هن اتبعن جسد آخر ….” نظر باي ليو إلى مو : 

“ هؤلاء الزومبي هم أزواجهن الحقيقيون .”


فجأة، أدرك مو سيتشينغ الأمر وصرخ بغضب: “ أنت كنت 

تعرف ذلك منذ وقت طويل، أليس كذلك؟! 

ولهذا تبعْتَ طاوي الورق مباشرةً !


كنت تعرف لكنك لم تخبرني! 

هل تعتقد أنه من الممتع تخويفي ؟” 


اتهمه مو سيتشينغ بحزن


أجاب باي ليو بصدق : “ نعم، لقد كنت أخيف الناس فقط سابقاً ، 

هذه أول مره أخيف الأشباح . 

هذا ممتع جدًا .”


الشبح مو سيتشينغ : “…”



يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي