القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch370 | GHG

 Ch370 | GHG


في اللحظة التي أعلن فيها الصوت الآلي نهاية المباراة، 

انهار وانغ شون إلى الخلف واتكأ على كرسيه، 

بينما ارتسمت ابتسامة على شفتي ليو جي يي التي كانت مشدودة ، 

وتنهد مو كي بارتياح طويل، 

وارتخت أخيرًا كتفا تانغ إردا اللتان ظلّتا متصلبتين طوال الوقت


ابتسم القاضي ونظر نحو المخرج بجوار الشاشة الكبيرة،

حيث كان سبيدز يحدق أيضًا


كل شيء بدا وكأنه يتحرك بالحركة البطيئة


سجّل باي ليو خروجه من جانب الشاشة الكبيرة ، 

دون استعجال ، ناظرًا إلى الأسفل ليعدّل قميصه


خرج مو سيتشينغ بعد باي ليو ، وكان مصاب قليلًا ويشتمه، 

وكأنه يتهم باي ليو باستغلاله بلا أخلاق داخل اللعبة ، 

لكن لو نظر المرء جيدًا ، فسيلاحظ ابتسامة متعرجة على 

جبينه وعينيه ، 

وكأنه لا يمانع ما حدث كثيرًا داخل اللعبة ~~


لأنهم فازوا ——

الجمهور كان خليط من السباب واللعن والهتاف ، 

ممزوج بصراخ الذعر من لاعبي ' الحملان المهووسة '


“ ماذا سنفعل الآن بعد أن مات الرئيس…؟!”


“ كيف يمكننا خوض لعبة الفرِق بدون مخطِّط استراتيجي ؟!”


عدل باي ليو كل تجعيدة في طرف قميصه ثم رفع وجهه 

ببطء، وانقطعت صرخات الجمهور وصفيرهم للحظة، 

إذ توجهت كل الأنظار إلى باي ليو الذي رفع رأسه


في نهاية مباراة حماسية كهذه ، عادةً يخرج المخطّط 

للفريق المنتصر لإلقاء كلمة ختامية ، 

كأن يسخر من الخصم أو يمدح نفسه ، 

وهو ما يُعتبر بمثابة دعاية لجذب النقاط المتبقية من 

الجمهور وبناء زخم للمباراة القادمة


ابتسم باي ليو ورفع يده ، 

ثم انحنى قليلًا بأدب تجاه الجمهور :

“ آمل أنني وخصمي قد قدمنا عرضًا ممتعًا للمشاهدة .”


قال ذلك بابتسامة، ثم نزل بهدوء، 

وكأن الفوز لم يكن يستحق حتى عناء التفاخر


دون أي تحقير لخصمه ، أو تمجيد لنفسه ، 

أو سردٍ مطوّل لانتصاره أو معاناته — تجاوز باي ليو هذا 

الفوز وكأنه كان أمر طبيعي


وهذا التصرف المتحفظ الممزوج بالأناقة في لحظة النصر 

كان له تأثير قوي جدًا


وخاصةً عندما يظهر هذا التماسك من مخطّط مبتدئ 

يواجه نقابة محترفة لأول مرة— تزداد جاذبيته عند الجمهور 

أضعافًا مضاعفة


وبعد فترة وجيزة من الصمت ، 

خفت ضوضاء مؤيدي الحملان المهووسة الذين خسروا 

نقاطهم ، 

لتحل محلها همهمات نقاش متحمّس


وكان واضح أن الموضوع كان شخص واحد فقط


”… باي ليو …”


“سأراهن بنصف نقاط مدخراتي على السيرك المتجول …”


“أشعر أن هذا المخطّط قوي جدًا ، 

أقوى حتى من نقابة القتلة العام الماضي …”


“ لا يستطيع القتل مثل سبيدز العام الماضي ، 

لكن الضغط والسيطرة على ساحة المعركة لا يُشبهان أي مبتدئ ، 

من الواضح أن الحصان الأسود الذي راهن عليه العجوز 

تشارلز لم يكن صفقة رخيصة …”


وعندما عاد باي ليو إلى فريق السيرك ، 

وقف الجميع وقدموا له ضمادات


كان من التقاليد أن تُقدّم الضمادات للزملاء العائدين من 

المعركة لإصلاح جراحهم، 

تمامًا مثلما يُقدَّم زجاجات الماء لملاكم بين الجولات


لكن… عادةً تكون ضمادة واحدة رمزية كافية


نظر باي ليو إلى الضمادات الستة المقدَّمة له ورفع حاجبه:


“لا أعتقد أنني… أحضرت إصاباتي معي خارج اللعبة؟”


بجانبه ، مو سيتشينغ ذو الوجه الملطخ بالدم يشاهد 

الموقف ويعلّق بحنق:

”… ست ضمادات من النوع الأعلى ، يا للثروة ، 

لماذا لم يعطني أحد ضمادة ؟!”


أخذ باي ليو ضمادة مو كي وقدمها إلى مو سيتشينغ قائلًا بامتنان صادق:

“شكرًا على مجهودك.”


أخذ مو سيتشينغ الضمادة بوجه عابس ، 

رغم نبرته المتذمرة :

“ لا تتصنّع اللطف أمامي ، 

سأكون محظوظ إن لم تخدعني في المباراة القادمة .”


أجاب باي ليو بصراحة : “ سأحاول .”


استعاد وانغ شون الضمادة التي لم يأخذها باي ليو، 

ثم نظر إلى القاضي وسبيدز، اللذَين استعادا أيضًا 

ضماداتهما بصمت ، 

وظهرت على وجهه علامات استفهام متعددة:

؟؟؟


{ لا، باي ليو هو رئيس عائلتنا، 

ومن الطبيعي أن نُقدّم نحن، أعضاء السيرك المتجول 

الأربعة، الضمادات.


ما قصتكما أنتما الاثنان تقدمان ضمادات؟!


أليس هذا واضح أكثر من اللازم ؟! }


دون أي خجل ~~ ابتسم القاضي وهو يمدّ يده محاولًا أن 

يضعها حول كتف باي ليو:

“ أحسنت ، لقد جلبت لنا جميعًا ثروة من الرهانات، 

شكرًا جزيلًا لك يا الرئيس باي على العرض الرائع .”


: “ حقًا؟” ضربه باي ليو بلا مبالاة وأبعد يده، 

ثم نظر إليه بابتسامة جانبية:

“ إن كنت تشكرني بهذا القدر ، 

فلِم لا تشاركني نصف النقاط التي جنيتها من جسدك ؟ 

نقسمها مناصفة ، وسأتصل بك في المرة القادمة حين 

تظهر صفقة مربحة مثل هذه .”


توقف القاضي لبرهة:

“ لا داعي لذلك، ستكون مشقة على الرئيس باي .”


: “ كيف تُسمي ذلك مشقة؟” انقلب باي ليو فجأة على 

الموقف وربّت على كتف القاضي، 

ثم ابتسم بطريقة اجتماعية تجارية وهو يصافحه بحرارة:

“ ما طبيعة علاقتنا ؟ 

لا حاجة لكل هذا التكلّف .”


بدأ القاضي يحك رأسه وكأنه في حيرة مزيفة: 

“ هءهءهءهءهءء ، أحقًا ؟

لم أكن أعلم أن الرئيس باي يعتبرني صديق مقرب إلى 

هذه الدرجة ، أشعر بالإطراء قليلًا .”


أومأ باي ليو برأسه وهو يبتسم:

“ أليس كذلك؟ 

لما أتى السيد القاضي كل هذا الطريق لمشاهدة 

مباراتي ، وراهن بعشرات الملايين من النقاط عليّ

وقدم لي الضمادات؟

حتى أعز أصدقائي لم يكونوا لطفاء معي هكذا أليس كذلك السيد القاضي ؟”


تحدث الاثنان وضحكا بالابتسامة نفسها ، 

لكن ما تبادلاه من كلمات بين السطور تجاوز الأربع

 أو الخمس جمل، 

و من حولهم يشاهدون المشهد بصدمة صامتة ~~~


{ هل هذا صراع بين مخطّطين من الطراز الأول ؟ }


وانتهى اللقاء بصفعتين لطيفة تركت كل طرف يعض على 

شفتيه دون فوز حقيقي


تقدّمت ليو جي يي إلى الأمام وسألت باي ليو بجدية:

“ باي ليو هل أثّرت مهارة يانغ تشي على ذاكرتك؟”


أجاب باي ليو بسرعة : “ لا ،،

فتحت شاشة نظامي فور خروجي و كل شيء كما هو .”


ليو جي يي : “ أنت تعلم أن لديك ثلاث طبقات من 

الطيات في ذاكرتك…”

لكن توقفت في منتصف الجملة ، 

وكأن شيئ خطر ببالها ، 

فألقت نظرة جانبية سريعة نحو القاضي ، 

ثم بدّلت الموضوع بسرعة :

“ المنافسة أولًا ، نكمل الحديث لاحقًا بعد النزول .”


ردّ باي ليو بإشارة ' موافق'👍🏻 


قال تانغ إردا بقلق وهو يعبس وينظر إلى باي ليو:

“ لدينا حاليًا أربع نقاط في البطولة ، 

وقد خسر الحملان المهووسة الكثير هذه المرة ، 

قد يلجؤون إلى مباراة جماعية ضدنا لتعويض الخسارة. 

هل أنت بخير؟”


أمسك تانغ إردا بذراع باي ليو وضغطها 

وكأنه يكاد يرفعه من الأرض ، 

وفحصه من أعلى إلى أسفل بجدية :

“ هل لديك إصابات داخلية ؟”


كان سبيدز يحدق في يد تانغ إردا الممسك بباي ليو


ابتسم القاضي وهو يمسك بسبيدز بقبضة قوية ، 

مانعًا إياه من التقدّم ، وهمس بتحذير :

“ هؤلاء هم عائلة باي ليو ، كن مهذبًا .”


سبيدز : “ أوه "

أنزل رأسه ببطء ، وهز السوط عند قدميه ، 

متمسكًا بالضمادة التي لم يتمكن من إعطائها ، 

وجلس وحده في الزاوية دون أن ينطق بكلمة


كان يفهم القاضي جيدًا — { باي ليو خرج من اللعبة الآن ، 

وهو يتجاهلني عمدًا ، 

ولم يأخذ الضمادة التي قدّمتها له…


تمامًا كما كان يحدث سابقًا، 

عندما كان باي ليو يمر بجانبي داخل بركة الالعاب 

دون أن ينظر نحوي حتى … }


نظر باي ليو إلى سبيدز بنظرة عابرة غير ملحوظة، 

ثم التفت إلى تانغ إردا:

“ لا تقلق ، لن يستطيعوا خوض مباراة جماعية .”


تفاجأ تانغ إردا


وما إن أنهى باي ليو جملته، 

حتى وصل إشعار من النظام من جهة فريق الحملان المهووسة :


[ تنبيه النظام: الحملان المهووسة انسحبوا من منافسة الفرِق .]


[ تنبيه النظام: السيرك المتجول ضد الحملان 

المهووسة، فوز السيرك المتجول.]


قال باي ليو وهو يبتسم ويتوجه بنظره إلى نقابة الحملان المهووسة المرتجفين : 

“ هذه ترجمة المشهد إلى العربية الفصحى، بأسلوب سردي متسق مع ترجماتك السابقة لرواية GHG:




قال باي ليو بابتسامة وهو يدير رأسه نحو أعضاء الحملان المهووسة الذين كانوا يرتجفون رعبًا:

“ لن يتورطوا معي كثيرًا ، 

فكل نقاطهم استُنزفت في هذه المباراة ، 

ولم يعودوا قادرين على شراء أدوات تمحو آثار الجريمة في الواقع .”


نظر القاضي في الاتجاه نفسه ، 

وعيناه تلمعان بظلال داكنة خلف ابتسامته :

“ وهذا يعني أن هذه المجموعة ستُدرج قريبًا في سجلات الجرائم .”


بعد انتهاء المباراة ، يُطلب من الفريقين المتنافسين 

مصافحة بعضهم أمام الشاشة الرئيسية


اقترب أعضاء الحملان المهووسة من باي ليو وهم يرتجفون، 

بالكاد يقوون على الوقوف

مشهد كونغ يانغشو ويانغ تشي وهما يلقَيان حتفهما المريع 

تحت يد باي ليو لا يزال يتكرر في أذهانهم


وبمجرد أن يتذكروا ما فعلوه سابقًا به، 

ترتعد أطرافهم أكثر، وجوههم شاحبة كالأموات


فما بالك الآن وقد ابتلع باي ليو هذا الكم الهائل من 

النقاط… يستطيع أن يفعل بهم ما يشاء


لكن باي ليو صافحهم جميعًا وهو يحتفظ بنفس الابتسامة المألوفة، 

بل وبدأ يتجاذب أطراف الحديث معهم وكأنه يسأل عن الطقس ~~ :


: “ آوووه أنا أعرفك ، طلبت من وانغ شون التحقق من بياناتك للتو… 

يوجد مركز شرطة على بُعد كيلومتر من منزلك ، 

سبعة عشر دقيقة مشيًا… أو دقيقة واحدة على دراجتك 

النارية إذا كنت سريع .”


: “ أنت ، أظن أن بجوار منزلك مركز شرطة على بُعد خمسة كيلومترات ؟”


: “ وأنت… محظووووظظظ ، 

عندك ثلاثة مراكز شرطة بالقرب منك . 

تُفضّل الذهاب لأي واحد ؟”


انتهى من مصافحتهم، وقد بدوا وكأنهم تلقّوا ضربًا مبرحًا، 

عرقهم يتصبب، 

عيونهم متيبسة، ووجوههم شاحبة لا تقوى على التعبير، 

ثابتين في أماكنهم لا يجرؤون على الحركة


هم جميعًا قد عملوا مع كونغ يانغشو طوال هذا الوقت، 


و ما هو أكثر رعبًا من اللعب داخل اللعبة… 

هو أن تُكشف كل معلوماتك الواقعية خارجها —-


في هذا العالم المجنون ، اللاعبون مهما بلغت بهم القسوة 

داخل اللعبة ، 

تبقى دوافعهم مرتبطة بشيء أو شخص في العالم الحقيقي


وأن يُسحب هذا العالم من تحت قدميك، 


أن يعرف الآخرون عنه كل شيء… 


فذلك أكثر ما قد يدفعك إلى الجنون


وقد كانوا يستخدمون هذه الحيلة ضد خصومهم، 

عبر مهارة [ كاميرا الصحفي]


والآن ، جاءهم الرد القاسي


باي ليو استعمل مهارة [العالم العارف] ضدهم — تمامًا 

كما كانوا يفعلون


السبب والنتيجة ، الكارما ، لا تخطئ طريقها


وقبل أن يغادر سأل باي ليو بلطف متصنّع:

“ أين ذلك اللاعب الذي يملك مهارة [الصحفي]؟ 

أودّ أن أتعرف عليه… نصبح أصدقاء .”


كادوا أن يصرخوا من الداخل

{ أصدقاء ؟!

هذا بحث علني عن ضحية للانتقام ! }


ومع ذلك لم يجرؤ أحد على الرفض


خرج صاحب مهارة [الصحفي] بخطوات مترددة، 

ثم تعثر وسقط أمام باي ليو سقوطًا مدوي وسط ضحكات 

ساخرة من الجمهور


احمرّ وجهه خجلًا، لكنه لم يبتعد ، 

بل نهض ببطء ، 

مطأطئ الرأس ، وقال بصوت خافت كهمس بعوضة :

“ سي—سيد باي، أنا هو الصحفي…”


ألقى باي ليو عليه نظرة فاحصة ، ثم سأله :

“ هل لا تزال تحتفظ بصور الضحايا التي التقطتها ؟”


أومأ الآخر بتردد:

“ نعم… كلها محفوظة .”


ابتسم باي ليو، لكن عينيه بقيتا باردتين : “ رائع .

بالقرب من منزلك مركزا شرطة . 

خذ صور الأدلة ، اركب دراجتكم النارية — أداة الجريمة — 

واذهب لتسليم نفسك .

إلا إذا كنت تفضل أن أذيقك الموت ببطء داخل اللعبة .”


صُدم أعضاء الفريق لوهلة ، 

شعروا وكأنهم نالوا عفوًا ملكيًا… 

لكن سرعان ما شعروا أن هناك شيئ غير صحيح


تمتم الصحفي وهو يرتجف:

“ س—سيد باي… لقد مسحنا جميع الأدلة في الواقع . 

حتى لو ذهبنا للشرطة… لن نتمكن من تسليم أنفسنا .”


ابتسم باي ليو لكنها لم تكن ابتسامة حقيقية هذه المرة ، 

بل ابتسامة باردة كالثلج:

“ وما علاقتي أنا بذلك ؟

كل ما أريده هو رؤيتكم تتعذبون .


إذا كانت الأدلة قد مُسحت … 

فابحثوا بأنفسكم عن طريقة لاستعادتها .”


رفع باي ليو عينيه ونظر نظرة واحدة إلى الصحفي ،

نظرة واحدة فقط… لكنها كفيلة بأن تجمده في مكان


ثم سمع باي ليو يهمس في أذنه ، 

بنبرة هادئة مصحوبة بابتسامة:

“ طبعًا إن عجزتم عن استعادة الأدلة … 

فأنا شخصيًا أفضل أن أكون من يتولى تعذيبكم .”


صرخ الصحفي فجأة من شدة الرعب، 

و صوته مذعور كأنه رأى شبح :

“ سنعثر عليها !! 

حتمًا سنجد وسيلة لاستعادتها !!”


ارتجف جسده بالكامل ، 

وتراجع عدة خطوات مبتعدًا عن باي ليو، 

ينظر إليه بخوف شديد وكأنه أمام مفترس، 

مرددًا بتوسل:

“ سنُعيد كل الأدلة بأنفسنا … 

وسنذهب لتسليم أنفسنا… أعدك !”


صرف باي ليو نظره عنه، 

ثم استدار بهدوء وقال بنبرة باردة :

“ سأنتظر وأرى ”


يتبع 


ملاحظة المؤلفة :

لنُقدّم تصفيقًا حار لسلوك باي ليو الملتزم بالقانون في هذا الفصل !!

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • عادي
  • متطور
  • ترتيب حسب الاحدث
    عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي