القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch548 | GHG

 Ch548 | GHG



: “ إذًا…” قال مو سيتشينغ بتعبير مشوش وهو يعض قضمة من آيس كريم الفواكه، 

ويُحدّق في باي يي وباي جيا مو اللذين يركضان بحماس على الشاطئ : “ ألم يكن من المفترض أن الدعوة كانت فقط لنا ؟ 

لماذا حتى أعضاء القتلة موجودون هنا ؟”



——- بالأمس ، بعد أن كُشف أمرهم ، 

وعلموا أن الجميع قد تلقى دعوة من هارتس للمجيء إلى 

الجزيرة للتجمّع—أوه لا بل لـ ' لزيارة ودّية ' —انبهر الجميع 

وأخذوا يصرخون فرحًا 

لدرجة أن مو سيتشينغ لم ينم طوال الليل منشغلًا بتحضير الملابس


ثم صباح اليوم التالي أخبره باي ليو أنه ممنوع إحضار أي ملابس


انفجر مو سيتشينغ غاضبًا : “ لماذااا !

إذا لم أُحضر ملابس ، كيف سأسبح دون شورت سباحة ؟!”


قال باي ليو بلا مبالاة وهو يرفع كتفيه : 

“ ادخل اللعبة مباشرة وأنت ترتدي شورت السباحة .

أنا نفسي سأفعل ذلك . 

ارتديه وادخل اللعبة من خلال نقطة الإحداثيات ، 

هكذا ستصل إلى الجزيرة بملابس السباحة . 

أنصح تانغ إردا ومو كي أن يفعلوا المثل ، الأمر أسهل بكثير .”


مو سيتشينغ: “…”

{ يا له من وقح بلا حدود ! }


لكن في النهاية، لبس شورت السباحة تحت ملابس رياضية، 

ودخل اللعبة باستخدام الإحداثيات التي أعطاهم إياها باي ليو


وما إن وصلوا إلى الجزيرة — سماء زرقاء ، غيوم بيضاء ، 

أمواج بحر هادئة — حتى أسرع إلى غرفة تبديل الملابس 

بحماس ليغيّر ، 

وبينما ينزع بنطاله ، التفت ، ليقابل أعين باي يي وباي جيا مو وهما في نفس الوضع، يخلعان بنطالهما


باي يي: “…”


باي جيا مو: “…”


مو سيتشينغ بانفعال : “ اللعنة ! ماذا تفعلان أنتما هنا !؟”


هارتس : “ لأنني دعوت القاضي بشكل خاص ، وسألني بأدب 

إن كان بإمكانه اصطحاب فريقه وأقاربه ...” تحدث وهو 

مستلقٍ على كرسي شاطئي تحت مظلة شمسية، 

يرتدي قميص مزركش مفتوح الياقة ، 

ونظارته الشمسية تغطي عينيه، 

وجديلته مفرودة بشكل غير مرتب، 

ونبرته بطيئة وكسولة : “ ظننت أنه يقول ذلك بدافع المجاملة فحسب ، لذا وافقت .

لقد سمعت من ليو جي يي أنكم كأهل هذا البلد تقولون 

أشياء كثيرة فقط بدافع الأدب ، ولا تنوون فعلها حقًا . 

لم أتوقع أنه سيأخذ كلامي حرفيًا ويأتي بهم حقًا ! ~ ،،

تمامًا مثلك ، لا تعرف معنى كلمة مجاملة ! ~ .”


باي ليو تقبّل السخرية الواضحة وكأنها مديح ، 

وأومأ برضا دون خجل : “ هذا أسلوب تكتيكي شائع بين مستشاري المعارك ~~ .”


: “ حقًا؟” رفع هارتس نظارته قليلًا ، 

كاشفًا عن عينيه البنفسجيتين اللتين تنظران إليه بنصف ابتسامة : “ وأنا باعتباري تكتيكي قديم معتزل لم أسمع من 

قبل بمثل هذا الأسلوب ؟”


: “ إذن يجدر بك البدء بالتعلّم.” قال باي ليو وهو يلمس ذقنه : “ ربما هذه بداية الموجة الجديدة من أساليب 

التكتيكيين القادمين .”



—-


في الجوار  ، فيبي جالسة على كرسي شاطئي، 

قلبت عينيها وقالت بلا مبالاة وهي تنظر إلى ليو جي يي التي 

كانت تراقب سلطعونًا صغيرًا على الرمال:

“هل رئيس نقابتكم دائمًا بهذا القدر من الوقاحة؟”


: “ نعم ...” أجابت ليو جي يي دون أن ترفع رأسها، 

بسرعة البرق التقطت السلطعون الصغير وقالت وهي تتأمل باهتمام : “ إذن هكذا يبدو السلطعون البحري وهو حي …

هذه أول مرة أرى فيها واحد .”


فهي لم تزر البحر من قبل، وكان المكان يثير فضولها بشدة


: “ ابحثي في الخارج هناك ...” اقترحت فيبي وهي تلاحظ اهتمامها ، وأشارت لها : “ في الجهة القريبة من البحر ، هناك المزيد من الأشياء، سأرشدك .”


: “ لكن هناك…” تبعت ليو جي يي اتجاه الإشارة، ثم تجمدت ملامحها: ==


“ أليسوا هم الذين… يفقدون عقولهم هناك ؟ 

ألا يخيف هذا المخلوقات التي أبحث عنها ؟”


على سطح البحر ، الأمواج تتلاطم


مو سيتشينغ يقف على لوح تزلج، 

يرتدي نظارات سباحة وزي السباحة، 

يمسك بحافة اللوح بيد، 

ويحرّك الأخرى للخلف، 

خصره النحيل يلتفّ يمينًا ويسارًا بينما يتوازن بمهارة، 

و يشق طريقه على سطح الموج بخط مائل أنيق، وصرخ بفرح :

“ووهوووو!”


خلفه، لوحان آخران يتمايلان باضطراب، 


عليهما باي يي وباي جيا مو، 


ولوح باي جيا مو بدا أكثر ثباتًا ، 

لكن من الواضح أن تركيز الاثنين لم يكن على التزلج —-


كانا يتشاجران ~


“ باي يي !!!!! لا تمسك بلوحي !!!! 

تزلج بنفسك ! كنت سأسبق مو سيتشينغ!”


: “ أنا لا أستطيع!” صرخ باي يي بينما يتمسّك بلوحة التزلج :

“ في لحظة كهذه، أليس من المفترض أن تبقى لتعلّم عمك الصغير جيدًا ؟! 

كل ما تفكر فيه هو منافسة الآخرين ، 

الفوز في مسابقة تزلج كهذه بلا معنى ، ما الفائدة منها ؟! 

يا ابن الأخت العاق ! 

ألا يمكنك ولو لمرة ، أن تضع جانبًا رغبتك غير الواقعية في الانتصار من أجل خالك الوحيد ؟!”


“ اتركني باي يي ! سأسقط في الماء !”


“ لن أفعل ! لن أفعل !”


اصطدمت لوحتا التزلج ببعضهما بقوة نتيجة الشد والجذب، 

وباي يي الذي ارتبك ولم يجد أين يتشبث، 

أمسك بشورت السباحة الخاص بباي جيا مو، وفي وجه باي 

جيا مو المصدوم والمذعور، اصطدم الاثنان باللوحة وسقطا معًا في الأمواج المتلاطمة


ووووشش ووووشش


بعد لحظات ، طفى نحو الشاطئ شورت سباحة واحد، 

ولوحتا تزلج مكسورتان إلى نصفين ~~


حدّق لو ييتشان في اللوحين المحطمان ، 

ورفع يده ببطء ليغطي وجهه، وقال:

“ السيد تشاو هذه الألواح من ممتلكات جزيرتك ، أليس كذلك؟ 

إن تسبّبنا في أي ضرر، فسأدفع قيمته بالكامل، 

أما تكاليف إقامتنا على الجزيرة،

فسنحسبها بحسب عدد الأشخاص وعدد الأيام ونقوم بتسويتها لاحقاً .

آسف لإزعاجك .”


: “ لا يُعد هذا إزعاجًا على الإطلاق.” قال هارتس وهو يرفع كأسًا من النبيذ على طاولة صغيرة بجانبه ، 

ارتشف منه بهدوء، 

ثم رفع الكأس بتحية نحو لو ييتشان وهو يبتسم بلطف:

“ هذان اللوحان كانا هدية من المخرج حين كنت أؤدي دورًا في أحد الأفلام ، 

ليست غالية الثمن، وقد بقيت مهملة في المستودع حتى كدت أنساها . 

وبما أنهم استأذنوا قبل استخدامها ، فلا يمكن تحميلهم كامل اللوم .”


تنفّس لو ييتشان الصعداء


لكن هارتس تابع وهو يبتسم بعينين شبه مغلقتين:

“ فقط… يوجد على اللوحين توقيعات لعدد من الأشخاص، 

إنها تذكارات من آخر يوم تصوير لي. 

في السوق الثانوية للمقتنيات، سُعّرت النسخ المقلدة منها بأكثر من خمسين ألف .

سأحسبها لك بسعر التكلفة… ستة آلاف لكل واحدة ، المجموع اثنا عشر ألف .”


شهق لو ييتشان شهقة قوية كادت تقطع أنفاسه ، 

وضع يده على صدره وسعل بعنف ، 

ركع أمام اللوحين المكسورين وقد بدت على وجهه علامات الانهيار :

“ اثنا… عشر ألف !؟”


قال هارتس وهو يبتسم بتكاسل : “ اححم ... أما عن باقي النفقات ، فلم أكن أنوي تحصيلها . 

لقد دعوتك للجزيرة باعتبارك صديق ، 

ولم أكن لأحسب الأمور هكذا ، 

لكن بما أنك أظهرت نية الدفع ، فلن أرفض ~ ، 

سأطلب من مديري أعمالي أن يحسب لك التكلفة الدقيقة لاحقاً .

أتمنى أن تستمتع بوقتك في الجزيرة ، أيها التكتيكي العظيم "


لو ييتشان: “……”


لو ييتشان على وشك أن يتوقف قلبه


أما باي ليو، فقد أبعد نظره عن لو ييتشان، الذي تحوّل لونه إلى الرمادي وكأنه تمثال سيتفتت، 

ونقل نظره إلى مو سيتشينغ، الذي لا يزال يتزلج، وقد اقترب 

من موجة ضخمة و ارتفع حاجباه قليلًا


كان مو سيتشينغ واضح الحماس للموجة القادمة ،

و أعاد توازن جسده إلى الخلف ، ولعق شفتيه بحماس :

“ راقبوني ، 

سأرتفع إلى السحاب ، 

وسأكون أول من يصل ….! "


لكن قبل أن يُكمل جملته ، اندفع لوحة تزلج أسود ضخم

من خلفه بسرعة خطيرة ، 

مرّ فوق رأسه بفارق شعرة


تفاجأ مو سيتشينغ ورفع رأسه، 

فرأى من يقف على اللوحة السوداء — سبيدز، 

مرتديًا شورت سباحة ونظارات السباحة، واقفًا بثبات، 

وذراعاه تتدلّيان على جانبيه، محاطًا برذاذ الماء المتلألئ


ومن خلف نظاراته ذات الإطار الأسود، نظر إلى مو سيتشينغ بنظرة جانبية باردة


لم يقل سبيدز شيئ ، 

لكن تلك النظرة كانت واضحة وضوح الشمس —' أنا من 

يحتل المرتبة الأولى '


تبع سبيدز الموجة واستدار في الهواء بثبات، 

ثم عاد بسرعة مذهلة إلى الشاطئ


رفع لوح التزلج بقدمه ووضعه جانبًا، 

ثم استدار لينظر مباشرة إلى باي ليو، يحدّق به بترقب واضح


شعر باي ليو بنظرات سبيدز الممتلئة برغبة صريحة في نيل الإشادة والمديح ، 

فصفّق له بسخاء ، وابتسم مادحًا :

“ رائع جدًا "


: “ اللعنة!” صرخ مو سيتشينغ الذي وصل للتو وهو يلوّح بلوح التزلج ، غاضبًا حتى أنه قفز في مكانه،

“ ما الرائع فيه ! 

لو لم أكن ألعب أولًا ، هل كان سيحصل على المركز الأول ؟!”


أطلق سبيدز “اوووه” خفيفة ، 

ثم استدار إليه ببرود وقال:

“ هل تريد أن نُعيد المنافسة ؟”


شعر مو سيتشينغ أنه تعرّض لاستفزاز ، 

فغلى الدم في عروقه ، 

وقرر أن يَقبل التحدي بسرور ، 

ليُلقّن هذا السحلية الجاهل درسًا لا يُنسى في حياته


“ تحدي إذًا !”


في هذه اللحظة ، خرجت فانغ ديان من غرفة تغيير الملابس، 

وقد ارتدت ملابسها، ورفعت كرة طائرة شاطئية وهي تضع يديها على خصرها وتضحك بإشراق:

“ بماذا تتسابقون ؟ 

مضى وقت طويل منذ أن لعبتُ على الشاطئ. 

رأيت كرة طائرة شاطئية في غرفة الملابس، هل تودون اللعب معي؟ 

آه، صحيح ….” استدارت ديان نحو هارتس الممدد على الشاطئ وقالت:

“ السيد تشاو ، رأيت هذه الكرة في سلة الألعاب ، هل أستطيع اللعب بها ؟”


نعم، فانغ ديان جاءت أيضًا


لقد أقلّها هارتس بنفسه بطائرة هليكوبتر، 

وكان انطباعه الأول عنها جيدًا جدًا


هذا النوع من الفتيات البشوشات والمشرقات يثير إعجابه 

الفوري — يمكن القول إن موافقته على السماح لـ لو 

ييتشان بإحضار طاقم ‘القتلة’ كان جزئيًا من أجل خاطر فانغ ديان


— خصوصًا بعدما علمت فانغ ديان أنه صاحب الجزيرة، 

ونادته بلقب “زعيم جزيرة تشاو” كما في الروايات القتالية، 

مما جعله يضحك بلا توقف لعشر دقائق متواصلة


قال هارتس بلطف ظاهر ، وقد بدا صوته أكثر نعومة من المعتاد عند رؤيته لفانغ ديان : “ طبعًا يمكنك ذلك ،،،

لدي كرة طائرة شاطئية احترافية ، هل ترغبين باستخدامها ؟”


: “ لا داعي ...” ضحكت فانغ ديان وهي تربّت على الكرة :

“ في الألعاب الرياضية ، الأداة ليست الأهم ، 

بل من يلعب معك هو الأهم .”


ضاقت عينا هارتس قليلًا إثر سماعه هذه الجملة

{ هل كانت مجرد أوهام ؟

… لقد شعرت للحظة وكأن فانغ ديان قد رأت من خلالي تمامًا ؟ }


: “ العجووووز لوووووو !” استدارت فانغ ديان نحو لو ييتشان، وغمزت له:

“ مضى وقت طويل منذ أن لعبت، هل ترافقني قليلًا ؟”


بمجرد أن خرجت فانغ ديان من غرفة تغيير الملابس، استعاد لو ييتشان طاقته بالكامل


نظر إليها، وهي ترتدي مايوه وردي مزين بشريطة فراشة، فداخ عقله للحظة ، ثم ردّ بتوهان :

“ ح- حاضر القائدة فانغ .”


قالت فانغ ديان وهي تنظر حولها : “ عادةً تُلعب كرة الطائرة بستة لاعبين في كل فريق ،،

ولحسن الحظ، يبدو أن عددنا هذه المرة يكفي بالكاد .”


ثم رفعت الكرة وبدأت تهتف وهي تركض نحو البحر:

“ هل من أحد يرغب بلعب الكرة الطائرة ؟!”


وسرعان ما، تحت قيادة كل من باي ليو ولو ييتشان كقائدي فريقين ، و تم تجميع اللاعبين بصعوبة


الفريق A: التشكيلة الأصلية من نقابة القتلة .

الفريق B: باي ليو، مو سيتشينغ، مو كي ، تانغ إردا، والوافدة الجديدة الآن — فانغ ديان


قالت فانغ ديان وهي ترمي الكرة باتجاه الفريق الآخر، ثم ضحكت محذّرة: “ ابدؤوا أنتم أولاً ، فليكن المرسل من جهتكم ،، لكن لا تتهاون ، العجوز لو ! التراخي لا يجعل اللعب ممتعًا !”


أجاب لو ييتشان بابتسامة دافئة:

“ حسنًا .”

ثم التفت قائلًا:

“ سبيدز، أنت من سيرسل الكرة، اضربها بكل قوتك .”



في الجوار ، اتسعت حدقتا باي يي وباي جيا مو في رعب، 

وبدأ العرق يتصبب من جبينهما


{ اللعنة! سبيدز يملك خصائص وحشية حتى في العالم الحقيقي ! 

إن ضرب الكرة بكامل قوته سيحفر حفرة في الرمل !


هل القائد يحاول أن يُيتم نفسه بهذه الحركة ؟! 


هذان الزوجان حتى في لعبة كرة طائرة شاطئية ، 

لديهما هذا القدر من حب الفوز ؟ }


همس باي يي في أذن باي جيا مو : “ لكن سبيدز يحب باي ليو، على الأرجح لن يستخدم كامل قوته…”


: “ منطقي…” همهم باي جيا مو وأومأ برأسه بجدية :

“ لذا أعطى القائد الكرة لسبيدز عن قصد…”


لم يكاد يُكمل جملته ، حتى رأوا سبيدز يلتقط الكرة ويومئ 

برأسه بهدوء ، ثم يقذفها في الهواء بخفة

تجمّد نظره على الكرة الهابطة ، وانبعث من يديه ضوء غريب ، ثم سددها بضربة ساحقة على ظهرها


تحولت الكرة إلى شكل مسطح سريع الدوران ، 

ثم ارتطمت برمال الجهة المقابلة ، 

وخرجت منها شرارات نار وهي تنغرز بعنف ، 

وتسببت في تكون كثيب رملي بنصف قامة إنسان


حدّق باي يي بذهول قائلاً:

“ هل… هل استخدم سبيدز مهارة حين ضرب الكرة ؟”


أجاب سبيدز بهدوء :

“ نعم . ألم يُطلب مني أن أبذل كامل قوتي ؟”


صرخ باي يي بانهيار وهو يمسك برأسه:

“ لكن لا داعي لاستخدام المهارات يا رجل ! 

هذه مجرد مباراة كرة طائرة شاطئية !”


أجاب سبيدز بنظرة صارمة:

“ لكن الخصم هو باي ليو . 

بدون هذه القوة ، لا يمكنني الفوز .”


أومأ لو ييتشان رأسه بجدية :

“ فانغ ديان قوية . عليكم أن تلعبوا بجدية .”


باي يي: “……”

باي جيا مو: “……”


{ حقًا، لا نفهم علاقات الحب لدى البالغين.

هل تريدون الفوز على زوجاتكم بهذه الشدة ؟ }


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي