القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch63 | Rainfall: 100%

 Ch63 | Rainfall: 100%


تجمّدت يد شي ييجين الممسكة بكمادة الثلج ، في مكانها ،

نظر نحو تشين : “ ماذا قلت للتو؟”


تشين كان مستلقي بتصلّب على السرير ، 

عينيه تتنقلان في كل اتجاه —-

وفور أن التقت عيناه بعيني شي ييجين، 

تظاهر بالدهشة المفرطة : “ هاه؟ هل قلت شيئ ؟”


تردّد شي ييجين، غير قادر على تحديد ما إذا كان تشين يُمثّل بإتقان ، 

أم أنه فعلاً لم يقل ما سمعه ،

وفي النهاية أومأ برأسه ببطء وبشيء من التردد 


قال شي ييجين بعد لحظات ، قاطعًا حدة التوتر :

بالمناسبة ، لديّ خبر سيئ بالنسبة لي ..  لكنه جيد بالنسبة لك "


: “ هاه؟” ازداد ارتباك تشين كان


: “ توقعات الطقس تقول إن المطر الخفيف سيبدأ خلال 

عشرين دقيقة تقريبًا —حوالي الساعة 7:40 مساءً . 

لكن بما أن شد عضلاتك يتطلب الراحة والتعافي ، 

فأنا أمنحك الليلة إجازة .”


كلمة إجازة أربكت تشين كان للحظة 

رمش بعينيه ثم تمتم بـ”آووه” بطيئة


أومأ شي ييجين برضا، 

ثم انحنى عائدًا إلى قراءة أوراقه ،


وبعد لحظات، كسر تشين كان الصمت بصوت خافت :

“ حين يهطل المطر ، هل حقًا لن… تلمسني ؟”


قلب شي ييجين الصفحة دون أن ينظر إليه :

“ لا، الشد العضلي قد يسبب مضاعفات خطيرة . 

لن أفعل شيئًا حتى تتعافى تمامًا .”


انقطع صوت تشين كان، فيه نبرة من التوتر : 

“ الأمر مقتصر على صدري ، ليس جسمي كله! 

ذراعي وعضلات بطني بخير — يمكنك …” 


رفع شي ييجين رأسه : “ استخدام تلك المناطق سيُحدث 

حركة كبيرة أيضًا ، مما قد يجهد عضلات صدرك أكثر .”


تلاقى نظرهما ، وخيّم على الغرفة صمت ثقيل


تماسك تشين كان وقال بصوت ثابت : 

“ في الواقع، هناك طريقة—أو لنقل، وضعية—تسمح لي 

بالبقاء ساكنًا تمامًا بينما تقوم أنت… بالأمر .”


ضيّق شي ييجين عينيه، يراقب ملامحه


ولما رأى تشين الشك في عيني ييجين ، 

أضاف بنبرة هادئة مصطنعة : “ لقد استخدمت وضعية مشابهة من قبل . تتذكر؟ 

في فندق إدنبرة… عندما كنت مصاب بالحمى وتأكل المثلجات ؟”


: “ هاه ….” رمش شي ييجين ثم أومأ ببطء : “ أظنني فهمت ما تقصده .”


ابتلع تشين ، و تفاحة آدم تتحرك في حنجرته ،

وفي اللحظة التالية ، رأى شي ييجين يخلع حذاءه بلا تردد، 

يصعد إلى السرير ، 

ويجلس على فخذيه وكأن الأمر طبيعي


ضغط جسد شي ييجين عليه أطلق موجة من الحرارة في جسد تشين


اقترب منه، مستندًا بيديه على جانبي صدره، 

وجهه قريب جدًا.


تحرك قليلاً بحثًا عن وضع مريح، 

والاهتزاز الناتج عن الحركة أربك تشين 


سأل شي ييجين، عيناه تلمعان بالفضول : 

“هل هذه هي الوضعية التي قصدتها؟” 


: “ نعم ،” أجاب تشين كان بثبات ، 

لكن صوته يرتجف قليلاً : “ حين يبدأ المطر ، سأبقى ثابت تمامًا . 

يمكنك فعل ما تشاء—ما عدا صدري . 

ذراعي، بطني، كلها تحت تصرفك .”


: “ هممم.” همهم شي ييجين بهمهمة متفكرة : “ هل تمانع إن اختبرتها أولًا ؟”


: “… تفضل،” أجاب تشين كان، رغم أن التوتر واضح في صوته


بلا مقدمات ، انحنى شي ييجين وقبّل قبلة سريعة على شفتيه


كانت خفيفة ، مازحة ، لكن تشين كان لم يرضَى بذلك


أمسك رأس شي ييجين، وجذبه إليه، 

يعمّق القبلة حتى أصبحت فوضوية، عميقة ، ومُسكرة


وعلى وشك أن ينهار جسد شي ييجين بين يدي تشين كان

لذا حرصًا على إصابة تشين ، 

ردّ بعضّة خفيفة على شفة تشين ليُتركه


عندها فقط أرخى تشين يده ، 

فابتعد الاثنان وهما يشعران بالرغبة المكبوتة


أنفاسهما متداخلة، 

وجباههما بالكاد تبتعد


همس شي ييجين : “ يبدو ممكنًا "


لعق تشين كان شفته ، مستمتع بالعضة البسيطة : 

“ أنا لا أكذب عليك .”


رمش شي ييجين، ولمعان الشغب يلمع في عينيه : 

“ حسنًا ، احتياجاتي يُمكن تلبيتها الآن ، 

لكن… عندما يبدأ المطر ، 

ماذا عن ذلك الشيء ؟”


تجمّد تشين كان : “ أي شيء ؟”



أمال شي ييجين رأسه ، ينظر إليه بنظرة مبهمة


ثم، دون أن ينبس بكلمة ، مال بجسده قليلًا إلى الخلف ، 

وحرّك مؤخرته


تشنّج تشين كان على الفور


قال شي ييجين بنبرة عادية : “ أقصد الشيء العالق حاليًا في مؤخرتي "


كمادة الثلج قد ذابت تمامًا تقريبًا ، 

تاركة أثر داكن على ملاءات السرير ، 


أما الأوراق فقد تفرّقت بجانب السرير ، 

وآخر صفحتين أُهملت


لاحقًا ، فهم تشين أنه لم يكن هناك أي مطر الليلة ~


لقد خدعه شي ييجين ~


لكن بحلول ذلك الوقت ، كانت الأجواء قد أصبحت مثالية 


جلسة الخبز امتلكت كل المكونات اللازمة لتحلية لذيذة خفيفة


يخططان لصنع شيء جديد هذه المرة — تشيزكيك مليء بالكريمة ، 

مختلف عن الكعكة التي حاولا صنعها سابقًا


تولّى شي ييجين دور الطاهي الرئيسي ، 

وترك لتشين كان دور المراقب بحكم إصابته !


وكانت نقطة المراقبة تلك ممتازة ، 

إذ أتاحت لتشين كان أن يلاحظ كل تغير خفي في تعابير 

وجه شي ييجين : 

الكسل اللذيذ في حركاته حين يخلع ملابسه ، 

و التركيز المتوتّر عندما يحاول التماسك ، 

عبوسه الخفيف عند التحمل ،

وتلك النظرة التائهة التي تظهر حين يُثار تمامًا


كانت تجربة مثيرة — وجديدة — لكنها جاءت مع عيبٍ 

واضح وهي : 

أن لياقة شي ييجين البدنية كانت سيئة للغاية ...

نعم ، شي ييجين شريك خبز غير كفء وكسول للغاية ….

عندما يتعب أو يتألم ، 

فإنه لا يهتم على الإطلاق بالطاهي الآخر 


بكل صراحة ، كان شريك خبز كسول وغير موثوق


في منتصف العملية ، وبينما طبقة البسكوت تُخبز في الفرن ، 

انهار شي ييجين فوق تشين كان ، رافضًا أن يتحرك


جبينه المتعرق يستند على كتف تشين كان، 

وأنفاسه دافئة ومضطربة


تنفس يجيين الثقيل جذاب بشكل خاص ، مما جعل قلب 

تشين يشعر بالحكة


اقترح تشين كان صوته مشدود من كبح الرغبة : 

“ سنباي ، ربما… ربما يمكننا أن نتحرك قليلًا ؟” 


: “… لا أملك طاقة ،” تمتم شي ييجين، 

صوته عميق وضعيف : “ ستضطر لتولي الأمر بنفسك "


ابتلع تشين ، وأدار ييجين في لحظة : “ أنت من قال ذلك.”


حذّره شي ييجين بصوت خافت : “ لا تتحرك كثيرًا ،،

عضلاتك بحاجة للتعافي … 

ربما يفيدنا مطر الأسبوع القادم .”


ردّ تشين كان —- صوته ثابت ، لكن عينيه تلمعان بالعزم :

“ لا تقلق . سأُبقي الجزء العلوي من جسدي ثابت . 

سأدع العضلات الأخرى تتولى الأمر ! "


لا تتطلب طبقة البسكوت ذات الحشوة السائلة خفق 

الكريمة أو التزيين الدقيق ، 

ولذا من المفترض أن تكون سهلة التحضير للغاية


النقطة الوحيدة التي يجب الانتباه إليها هي درجة الحرارة 


إذا كانت درجة الحرارة غير كافية ، 

سيكون البسكويت غير مطبوخ جيدًا


وإذا كانت درجة الحرارة مرتفعة جدًا ، 

فسوف تفيض حشوة الجبن مبكرًا ، 

وسيحترق البسكويت أيضًا، 

لذا فإن نقطة التحول بين النضج والاحتراق يصعب التحكم فيها


لكن اليوم، كان أحد الطاهيين مصاب إصابة جزئية ، 

والآخر يعاني من نقص في الطاقة، 

لذا لم يهتم أي منهما بدرجة الحرارة بما فيه الكفاية


في هذه اللحظة ، ظهرت بالفعل تشققات جميلة على 

سطح البسكويت ، 

و علامات على أن الحشوة على وشك أن تفيض


لو تم إخراج صينية الخبز من الفرن في الوقت المناسب ، 

لكانت هناك فرصة للنجاح


لكن للأسف، لم يلاحظ أحد في الوقت المناسب


عندما اكتشف شي ييجين، كان الأوان قد فات — 

فتح عينيه قليلًا، وأراد أن يدفع تشين كان بعيدًا ويطلب منه إخراجه بسرعة


ييجين : " اخرج أولًا ، ثم—"


تشين : " يبدو... أن الأوان قد فات قليلاً "


ييجين : " أنت—"


انسكبت الحشوة الذائبة ، اللزجة، بلذة، لا تزال دافئة الملمس


شعر تشين بالمتعة والذنب في نفس الوقت ، 

لم يستطع مواجهة نظرات شي ييجين ،

فتجاهل الألم الخفيف في صدره ، 

ومد ذراعيه ليعانق شي ييجين المرتجف إليه

 

: “ أنا… أنا مصاب … حاليًا ، أنا مريض ! ...”


قبّل ييجين بسرعة وسرور خفي ، 

محاولًا تشتيت انتباه ييجين، 

ومحاولًا إخفاء تصرفاته السيئة للغاية :

“فقط… سامحني هذه المرة ، حسنًا ؟”


ارتجفت رموش شي ييجين تحت القبلة


لم يستطع الرد—ربما من الإرهاق، أو لأنه ببساطة لم يجد ما يقوله


بقيا متعانقَين


وضع شي ييجين وجهه المرهق على كتف تشين كان، 

و أنفاسه بدأت متقطعة ثم بدأت تنتظم تدريجيًا


وحين اعتقد تشين كان أن الرجل بين ذراعيه قد غفا، 

سمعه يهمس بهدوء : “ خاصتك… أكبر "


اتسعت عينا تشين كان : “ ماذا ؟”


تابع شي ييجين و صوته ثابت ونبرته جافة تمامًا :

“ لست متأكدًا تمامًا أي جزء كنت تقصده وقتها ،

ولا أعرف أيضًا من كنت تقارن نفسك به. 

لكن على أي حال… خاصتك أكبر .”


صمت تشين كان لفترة طويلة —-

فترة طويلة جدًا —— لدرجة أن شي ييجين بدأ يتساءل إن 

كان قد سمعه خطأ


لكن عندما أصبح الصمت لا يُطاق ، شعر شي ييجين بشيء… ( قضيب تشين  😭 )


ورفع رأسه بتعجب لينظر إلى وجه تشين : "أنت—"


تمامًا كما لو أن طبق حلو قد أُعد بصعوبة ، 

وقد تم تنظيف الفرن والطاولة ، 

وتم ترتيب الأطباق والأدوات ، 

لكن طاهي آخر فجأة استعاد حماسه ~


و رفع ' الخفاقة ' مجدداً ، وسحب الطاهي الآخر الذي كان منهكًا بالفعل ، 

واستعد لإعداد وليمة ليلية دسمة أخرى ~


: " سنباي أنا مريض اليوم …."


: " ألم تكن قد … "


: “ هذه آخر مرة. أقسم أنها الأخيرة تمامًا !! ”





———————————



لندن دخلت رسميًا موسم خريفها الرمادي ، الرطب ، 

الممطر بلطف


مشروع البحث المشترك بين تشين كان وشي ييجين كان يسير بسلاسة


معظم التجارب كانت على وشك الانتهاء، 

ولم يتبق سوى تحليل البيانات وصياغة الورقة العلمية


بدا جوناثان راضي تمامًا عن التقدم


أما هي جيا زي، فقد نجا من مرحلة ' الفوضى التمهيدية '

التي يمر بها كل عضو جديد في المختبر


رغم أنه لا يزال يرتكب بعض الأخطاء الساذجة بين الحين والآخر، 

إلا أن رغبته الشديدة في التعلم واجتهاده الواضح لا يمكن إنكارهما


و كثيرًا يتطوع لمراقبة أساليب عمل الآخرين ، 

ويأخذ على عاتقه المهام البسيطة لبناء الخبرة


وبالتدريج ، كسب هي جيا زي تقدير الجميع في المختبر


وفي أحد الأيام ، أضافته لوو جياجيا إلى قروب الدردشة 

الخاصة بـ ' عائلة الديدان السعيدة '


【++】: [ مرحبًا بك، الرفيق شياو هي، في عائلتنا المحبة للحشرات ! ]


【July7Love】: [ مرحبًا ، مرحبًا ! ]


【July7Love】: [ أوه، بالمناسبة ، شياو هي البروتوكول 

الخاص بوسط الزراعة الذي سألت عنه موجود على الرف 

بجانب المجهر خاصتك . 

ألقِي نظرة عندما تسنح لك الفرصة ! ]


【HeHe】: [ مرحبًا بالجميع ]


【HeHe】: [ فهمت، شكرًا ، جولاي جي ]


【July7Love】: [ هههههههههه جولاي جي ]

【July7Love】: [ هههههههههههههههههه ]


【++】: [ بالمناسبة شياو هي، نخطط للذهاب إلى ذلك 

المطعم الإيطالي الجديد قرب جامعة U يوم الجمعة . 

تشين كان هو من سيدفع . هل ترغب بالانضمام ؟ ]


【can】: [ ؟ ]

【++】: [ ؟ ]

【July7Love】: [ ؟ ]


【July7Love】: [ هاو ووتشو !! أين انت ؟ ذكّر تشين غا بوعده بسرعة ! @5weeks ]


【5weeks】: [ نعم صحيح ، قبل عدة أسابيع . 

تذكّر ؟ 

في اليوم السابق لعيد ميلادك يا تشين غا وعدتنا أن تدعونا 

على بيتزا ذلك المطعم ، 

وقلت أنك ستتكفل بالمشروبات أيضًا ]


【can】: [ … ]

【can】: [ حسنًا، حسنًا، حسنًا، سأدفع للجميع.  

هذا الجمعة ، صحيح ؟ من يستطيع القدوم، فليأتي ]


【HeHe】: [ سأرى إن كنت متفرغًا… لا أظن أن هناك مانع ]


【July7Love】: [ ممتاز، ممتاز ! ]


【July7Love】: [ أوه، بالمناسبة ، هل سيأتي شي غا ؟ @شي ييجين~ ]


وقبل أن يرد تشين كان، وصله رسالة خاصة من شي ييجين —-


【سنباي】: [ ستمطر بغزارة ليلة الجمعة ]


توقّف تشين كان عند جملة مطر غزير ، 

وشعر بجفاف مفاجئ في حلقه


قمع الخفقان المتسارع في صدره ، ورد: 


【can 】: [ أستطيع أن أطلب منهم تغيير الموعد لنهاية أسبوع أخرى. مجرد عشاء ]


وبعد لحظات ، جاء الرد من شي ييجين: 


【سنباي】:[ لا بأس ] 

【سنباي】: [ تحققت من الأمر — يبدو أن المطر لن يبدأ قبل العاشرة 

أو الحادية عشرة . لن يؤثر على العشاء ] 


تردد تشين كان قليلاً ، ثم أرسل كلمة واحدة فقط : 


【can】: [ حسنًا ]


وعندما رفع رأسه ، كانت أبواب المصعد قد فُتحت ، 

فدخل تشين كان


كان في الطابق الأرضي من مبنى البحث ، 

وقد اشترى للتو كوب لاتيه استعدادًا ليوم طويل من الكتابة


استدار ليواجه أبواب المصعد وهي تغلق، 

فلاحظ وجود جوناثان جالس في ردهة الانتظار مع رجل 

آسيوي في منتصف العمر


و كان الاثنان يتحدثان بحماس


توقف تشين كان


ما لفت انتباهه لم يكن فقط رأس جوناثان الأصلع اللامع ، 

بل وجه الرجل الجالس إلى جانبه ، الغريب عنه الذي لم يره سابقاً 


كان الرجل يرتدي نظارات ، وشعره الرمادي يخطّ صدغيه ، 

و تنبعث منه هالة من الهدوء والذكاء الأكاديمي


للحظة خاطفة ، شعر تشين كان بإحساس مألوف غريب —-


شيء ما في ملامح الرجل وهيئته ضرب وترًا داخليًا لديه—

شعور مريب بالديجا فو لم يستطع تحديده ——


لكنها كانت فكرة عابرة فقط —- و انغلقت أبواب المصعد، 

قاطعةً مجال رؤيته


وهو ممسك بكوب قهوته ، 

بقي تشين كان ينظر إلى الأبواب المغلقة للحظة، 

ثم ضحك بخفة، وهز رأسه


ضغط على زر الطابق الذي يريده، 

طاردًا ذلك الإحساس الغريب من ذهنه كليًا


يتبع


Erenyibo : 🙄 وااااضحححة عاد مين ~ 

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • عادي
  • متطور
  • ترتيب حسب الاحدث
    عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي