Ch72 | Rainfall: 100% | النهاية
لندن، أواخر الخريف —-
أيام الاثنين دائمًا الأكثر انشغالًا — والأكثر توتراً — في المختبر
فحص مزروعات الخلايا ،
اكتشاف مستعمرات ميكروبية جديدة في الوسط،
والتعامل مع سلسلة لا تنتهي من المواقف غير المتوقعة
اليوم يوشك على الانتهاء و عندما خرج تشين كان من مكتب جوناثان ،
وجد هاو تشييوي تسحب هي جيازي نحوها، وكلاهما يلهث بشدة
صاحت هاو تشييوي بشكل درامي :
“ تشين غا ! ساعدنا !”
حدث أمر فظيع مع السلالة المعيبة التي بدأنا زراعتها يوم الجمعة الماضي ...
ولا واحدة منها تضع بيضًا — جميعها تتصرف كأنها
دجاجات حديدية بخيلة !!!!!”
سعل هي جيا زي بتوتر:
“… للتوضيح فقط ، نجحنا في الحصول على أربع بيضات
في المجمل . أنا من عدها ! "
تشين كان : “ أنتما الاثنان لا تفشلان أبدًا في جلب المفاجآت البيولوجية لي ! " تنهد وهو يفرك صدغه:
“ هل تعرض سلك البلاتين لفرط التسخين أثناء النقل؟
هل أنتما متأكدان تمامًا من أنكما لم تضيفا أي مواد أخرى إلى الوسط ؟
كانت درجة الحرارة 25 درجة، صحيح؟”
: “ آه… ربما لا ؟” نظرت هاو تشييوي بعيدًا بتوتر
و ملامح هي جيا زي مليئة بنفس الدرجة من عدم اليقين والذنب
: “ أنتما الاثنان…” تنهد تشين كان بعمق ،
كما لو أنه يخاطب ثنائي أحمق من تنين نائم وعنقاء شابة :
“ حسنًا ، تخلصا من هذه الدفعة .
احتفظا بها كمجموعة ضابطة .
ابدآ دفعة جديدة قبل نهاية اليوم وراقباها حتى يوم
الخميس لتروا إن كانت النتائج ستتكرر .”
حيت هاو تشييوي بحماس : “ مفهوووم ! شياو هي حضّر الوسط !”
نفخت صدرها، وكأنها قائدة الفريق المعينة ذاتيًا :
“ سأجلب العينات من الفريزر — وسأجّر أخي ليساعدنا . سأعود حالًا !”
أومأ هي جيا زي: “ اووووك تشييوي جي ! "
نظر إليه تشين كان بدهشة لا تصدق : “… تشييوي جي؟
تناديها بهذه الألفة الآن؟”
احمرّ وجه هي جيا زي حتى أذنيه وهو يدافع عن نفسه:
“ أنا أحب ذلك! تشييوي جي لطيفة جدًا معي وتعلمني
بجدية ، على عكسك أنت أو أخي…”
تغيرت نبرته بتردد :
“ آه، بالمناسبة …. دليل اللياقة الذي أعطيتني إياه؟
فهمت تمارين الصالة الرياضية وخطة النظام الغذائي،
لكن قسم ‘الكارديو المنزلي’… أنا لا أملك جهاز مشي في شقتي.
ماذا تفعل عادة في المنزل للكارديو؟ أي اقتراحات ؟”
نظر إليه تشين كان بتأمل للحظة :
“ هل أنت متأكد أنك تريد أن تعرف ؟”
بدا هي جيا زي حائرًا بصدق : “ ولم لا؟”
لم يرد تشين كان
وبعد خمس ثواني ، اتضحت الحقيقة في ذهن هي جيا زي،
واحمرّ وجهه بسرعة واضحة
وضع يديه على أذنيه وصرخ : “ يااااااه ! لا تقلها ! فهمت !
أنتما الاثنان فقط — فقط — اااووووغغغغ !”
عادت هاو تشييوي مع العينات، تكاد تقفز من الحماس :
“ لقد عدت !
أخي سيكون هنا قريبًا ….”
توقفت، وبدت على وجهها ملامح غريبة :
“ أوه، صحيح، تشين غا ، ربما هذا مجرد شعور ،
لكن عندما مررت بغرفة الاستراحة قبل قليل ،
رأيت شي غا يخرج علبة طعامه البينتو من الثلاجة قبل أن يغادر
شي غا يحب أن يأكل بمفرده ، أليس كذلك؟
لكن هذه أول مرة ألاحظ فيها… أن علبة طعامه تشبه تمامًا علبتك يا تشين غا !
نفس الحجم ، نفس اللون ، حتى نفس الكيس .”
تشين كان: “…”
هي جيا زي: “…؟”
مزيج الوعي الحاد والتغافل التام لدى هاو تشييوي أمرًا
يبعث على الإعجاب والجنون في الوقت نفسه
يمكنها ملاحظة تفاصيل دقيقة في علب الطعام لكنها تبقى
غافلة تمامًا عن الأمور الواضحة ~
لم يومش تشين كان بعينه :
“ حقًا؟ لا بد أنها مجرد صدفة .”
: “ حقًا ؟” عبثت هاو تشييوي برأسها : “ لكن بالكاد هناك
من يحضر طعامه هنا،
والأقل منهم من يستخدم علب طعام حرارية .
تصميمها نادر جدًا — انتظر تشين غا ، هل ما زلت تطلب
الطعام من ذلك المطبخ الخاص الذي يديره صديقك ؟”
قبل أن يتمكن تشين كان من الرد ، تنهد هي جيا زي بحدة. “ تشييوي جي، تعالي هنا.
أحتاج التحدث معك .”
: “ هم؟ ماذا هناك ؟”
سحبها هي جيازي إلى الركن الخلفي من المختبر
واصل تشين كان تنظيف محطة العمل بهدوء
وبعد لحظات ، صرخت هاو تشييوي صرخة حادة كادت
تقتلع سقف المختبر
من دون أن يلتفت ، خلع تشين كان معطف المختبر ،
وعاد إلى مكتبه، أخذ معطفه وحقيبته ،
ثم استقل المصعد إلى الطابق السفلي
في الآونة الأخيرة ، أصبح معتادًا على مغادرة العمل في
الوقت المحدد — رغم أنه لا يزال لا يضاهي دقة شي ييجين العسكرية في الوقت
عند خروجه من الباب الخلفي لمبنى المختبر ،
لمح تشين ييجين جالس بهدوء بجانب شجيرة،
يتبادل نظرات صامتة مع قطة ضالة
لم يكن شي ييجين يحاول جذب القطة إليه
كان يراقبها فقط ، وجلسته تبعث على سكينة تفوق حتى
القطة ذات الثلاث ألوان التي تقابله
كان المشهد ممتع لدرجة أن تشين كان قرر ألا يزعجه
وبعد لحظة ، لوّحت القطة بذيلها
رفع شي ييجين عينيه ولاحظ وجود تشين كان واقف بالقرب
رمش بدهشة : “ أنت هنا. لماذا لم تناديني ؟”
سأل تشين كان : “ هل تحب القطط ؟
إذا كنت تحبها ، يمكننا أن نتبنى واحدة معًا.”
هز شي ييجين رأسه : “ كنت أفكر سابقًا في اقتناء حيوان
أليف يرافقني في الأيام الممطرة ،،
لكن أدركت لاحقًا أن ما يجب أن أفكر فيه أكثر هو إن كنت
قادرًا على الاعتناء بالقط بشكل صحيح وحدي …..
لكن جينات القطط مذهلة ….” أضاف شي ييجين وهو ينظر
إلى القطة : “ على سبيل المثال ،
النمط اللوني للقطط الصدفية فريد .
فكر في الأمر، الكروموسوم Y لا يحمل معلومات عن لون الفراء ،
لذا معظم القطط الصدفية إناث ...”
تشين كان: “…”
{ رد كلاسيكي من شي ييجين }
ابتسم تشين : “ لكن الآن ، لم تعد وحدك .”
نظر شي ييجين إلى وجه تشين كان لفترة طويلة ،
وأخيرًا قال: “ إذًا ، أود أن نتبنى قطة سمينة .
سيكون ملمسها مرضيًا جدًا عند مداعبتها .”
معظم الناس يختارون القطط بناءً على الشكل أو السلالة
أما شي ييجين، فكما هو دائمًا، يظل وفيًا لسعيه وراء المتعة الحسية ~
قال تشين كان بتنهد : “ حسنًا ،
سنبحث في الموضوع عندما نعود إلى المنزل .”
في تلك اللحظة ، رأت القطة الثلاثية تشين كان يقترب
ارتعش ذيلها بتوتر ثم اختفت في الحديقة
اقترح تشين كان : “ لنعد إلى المنزل ،
فمن المفترض أن تهطل أمطار غزيرة قريبًا ، أليس كذلك؟”
توقف شي ييجين للحظة : “… أنت على حق "
تردد تشين كان : “ لا تقل لي—”
: “ مم ….” وقف شي ييجين، ورتب معطفه وقال بصراحة:
“ نسيت أن أتحقق من الطقس اليوم "
تشين كان: “…”
لو كان هذا قبل عدة أشهر عندما التقى بتشي ييجين لأول مرة،
لكان سماع مثل هذه الكلمات منه أمرًا لا يصدق بالنسبة لتشين كان
أما الآن ، فيبدو أن شي ييجين أصبح غير مكترث بتغيرات الطقس
وفي بعض الأحيان، مثل هذه اللحظة، كان تشين كان هو من يذكره بقدوم المطر
وربما كان ذلك مجرد خيال لدى تشين كان،
لكن أعراض الحمى لدى شي ييجين في الأيام الممطرة
مؤخرًا — رغم أنها خفيفة — بدت أقل حدة من قبل
من أوائل الربيع إلى أواخر الخريف كانت الأمطار تحمل معاني متغيرة بالنسبة لهما
ما بدأ كحذر مشحون بالحرج ،
تطور إلى ترقب خافت لا يمكن البوح به،
ثم إلى قبول هادئ يكاد يكون مطمئن
في هذه اللحظة ، كل ما كان عليهما فعله هو الاستعداد للاستمتاع بالمطر القادم
في الظروف العادية ، كان استقلال سيارة أجرة للعودة إلى
المنزل قبل وصول المطر هو الخيار الأكثر أمانًا
لكن اليوم ، بدا أن شي ييجين في مزاج جيد بشكل خاص
و اقترح أن يسيرا معًا إلى المنزل حتى يتمكن من التوقف
عند سوبر ماركت في الطريق لشراء أضلاع لحم وفطر للشواء في المساء
لم يستطع تشين كان أن يرفضه، وبصراحة،
كان يتوق إلى طعام شي ييجين
ولأنه كان يحمل مظلة في حقيبته ، وافق
سارا بجانب نهر التايمز مع اقتراب المساء
الجسر مزدحم بالسيارات ،
وسطح النهر يلمع ،
وغروب الشمس كان ناعمًا وجميل
سارا جنبًا إلى جنب فوق الجسر، يصغيان بهدوء إلى صوت الرياح
شي ييجين: “تلقيت اليوم رسالة إلكترونية من جامعة E.”
توقف تشين كان، مدركًا شيئًا على الفور : “ هل كانت منها؟”
أجاب شي ييجين : “ مم ،،، ذكرت أنهم لديهم مشروع في
مراحله المبكرة بتمويل وفير.
وقالت إنه يمكنني الانضمام بعد انتهاء عقد ما بعد الدكتوراه .”
: “ هذا رائع !”
كان تشين كان سعيدًا له بصدق — ربما أكثر من سعادة شي ييجين نفسه
بعد أن عمل مع شي ييجين لفترة ،
كان يعرف جيدًا شغفه بعلم المناعة وما تمثّله فرصة مثل
هذه من تشن يينغ
تابع تشين : “ موارد جامعة E من الأفضل في أوروبا.
هل رددت عليهم ؟”
: “ ليس بعد”، رد شي ييجين
: “ لماذا لا؟”
بعد لحظة من الصمت ، أجاب شي ييجين:
“ ما زال أمامنا عامان… ويبدو ذلك بعيدًا جدًا .”
حدّق تشين كان في وجهه للحظة ثم أيدرك شيئ فجأة
تشين كان :،“ لا بأس ،
الرحلة من لندن إلى سويسرا سريعة بشكل سخيف —
أقل من ساعتين
عندما زرتك تلك المرة ، شعرت أنني لم أغمض عيني إلا ووصلت .”
لم يرد شي ييجين
مدّ تشين كان صوته مبتسمًا : “ آوووه… إذًا ما تحاول قوله
هو أن حتى رحلة تستغرق ساعتين تعتبر طويلة بالنسبة لك؟”
ولا زال شي ييجين لا يجيب
كان هذا الجانب المتذمر الخفي منه نادرًا ، لكن تشين كان فهم الأمر
فهذه في النهاية كانت مسألة قرار مصيري في حياته،
ولم يكن شي ييجين أبدًا من النوع الذي يمكنه أن يقولها صراحة ' أريدك أن تأتي معي '
تمتم تشين كان : “ لكن لو فكرت بالأمر،
عندما ينتهي عقدك كباحث ما بعد الدكتوراه ،
سأكون غالبًا قد أنهيت رسالة الدكتوراه أيضًا .”
توقف ليفكر للحظة .. : “ سمعت أن المنافسة على وظائف
ما بعد الدكتوراه في جامعة E شرسة للغاية ،
لكن لو أنا حاولت ، فالأمر ليس مستحيلًا ، أليس كذلك ؟”
اهتز جسد شي ييجين قليلاً
تابع تشين بهدوء : “ لقد أنجزت الكثير بالفعل ،
وأمامك عامان آخران، لن يكون لديك أي مشكلة على الإطلاق .”
: “ حقًا ؟”
فكر تشين كان للحظة ثم غير الموضوع متعمدًا :
“ لكن ماذا لو بعد أن أتخرج ، عرض عليّ جوناثان راتبًا مغريًا
لا يمكن مقاومته وتوسل إليّ أن أبقى كباحث ما بعد الدكتوراه معه؟
في هذه الحالة، سأضطر لإعادة التفكير …"
لكن قبل أن يكمل ، توقف شي ييجين فجأة وقبّل قبلة خفيفة على خد تشين كان
و حدّق في عينيه بثبات ، من دون أن يقول أي شيء
لمس تشين كان خده الذي قُبِّل فيه بتظاهر بالمفاجأة :
“ يا إلهي !! سنباي ! ما معنى هذا ؟
هل تحاول إغرائي للبقاء معك ؟”
شي ييجين: “…”
عندما رأى اللمعان الماكر في عيني تشين كان العسلية ،
أدرك شي ييجين أنه قد تم استفزازه عمدًا
و لأول مرة ، صعد احمرار إلى أذنيه ،
ثم أخذ نفسًا عميقًا وتابع السير بسرعة من دون أن يلتفت
تشين كان : … { لقد بالغت قليلًا }
: “ سنباي ،.. تسير بسرعة جدًا…” أسرع تشين كان ليلحق
به وعانقه من الخلف، متنهدًا : “ يجب أن تكون قد أدركت
الآن أنه لم يكن هناك خيار ثاني في ذهني يومًا، أليس كذلك ؟”
توقف شي ييجين في مكانه ،
ثم استدار بعد لحظة : “ لكن إذا أتيحت لك فرصة أفضل،
أريدك أن تضع نفسك أولًا ، وليس أنا .”
تنهد تشين كان : “ فلنترك جانبًا مدى مكانة جامعة E في أوروبا .
سيستغرق الأمر مني عامين من العمل الجاد فقط لأتمكن من اللحاق بك ...”
نظر في ييجين وقال بثبات:
“ الأهم هو أن معايير ‘ما هو الأفضل’ بالنسبة لي دائمًا
هو ما يحدده شخص واحد فقط .”
ضجيج السيارات المحيطة ونسيم النهر الهادئ يملآن المكان
صمت شي ييجين وهو يحدق في وجه تشين كان
ثم فجأة سأل: “ هل تريد أن نفعلها الآن ؟”
تحطم الجو الرقيق في لحظة
شعر تشين كان بمزيج من الضحك والانزعاج :
“شي ييجين … هل أنت مصاب بحساسية تجاه الرومانسية—”
من دون أن يرد ، عانق شي ييجين خصر تشين بذراعيه ودفن وجهه في صدره
تجمد تشين كان للحظة ،
ثم ارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتيه
رفع يديه ليحيط بها ظهر شي ييجين ويبادله العناق
وقفا معًا بجانب النهر بينما الرياح ترفع خصلات شعرهما وأطراف معاطفهما
شعر تشين كان بوجه شي ييجين يحتك بصدره
سمع ييجين يتمتم بهدوء
: “ أنا لا أحب الخريف والشتاء ،”
: “ لماذا ؟”
: “ لأنك الملابس التي ترتديها تصبح أكثر سماكة .”
“…”
تنهد تشين كان وهو يفك أزرار معطفه :
“ بما أنك ستجردني من كل شيء عندما نعود إلى المنزل
على أي حال ،، فلتكتفِي بهذا الآن .
تعال هنا ”
عاد شي ييجين ليسند وجهه على صدر تشين كان،
مصغيًا إلى دقات قلبه القوية المنتظمة عبر القماش الرقيق
: “ تريد أن نفعلها في الأماكن العامة الآن ، أليس كذلك ؟”
كتم تشين كان ضحكته ، ثم همس في أذنه : “ تذكر ،
من المفترض أن تمطر اليوم.
إذا تبللنا نحن الاثنين ، ماذا سنفعل ؟
هل تريدني أن أحملك إلى المنزل ؟”
رد الرجل بين ذراعيه بصوت خافت : “ لا أمانع .”
ضحك تشين كان
بعد لحظات ، رفع شي ييجين رأسه ،
ممسكًا بطية معطف تشين كان من دون أن ينطق بكلمة
كان تشين كان يعرف ما الذي يريده ، فانحنى قليلًا
أغمض شي ييجين عينيه بلطف وقبّله قبلة خفيفة لكنها طويلة على شفتي تشين كان
صارت أنفاسهما أكثر دفئًا ، تختلط مع نسيم النهر
بطبيعة الحال لم يكتفيا بقبلة خفيفة فقط
أمسك تشين كان وجه شي ييجين،
ضغط خديه الورديه ،
وتعانقت أنفاسهما بينما يعمّقان القبلة وسط الرياح
غمرهما ضوء الغروب الناعم ،
و أنفاسهما تتشابك ، وحبهما لا يقبل الشك
بعد فترة، ابتسم تشين كان وسأل: “ حتى لو كانت نسبة
هطول الأمطار 100%، لا يهمك ؟”
أومأ شي ييجين رأسه
وبينما النهر يلمع والغروب يحيط بهما،
حمل النسيم أنفاسهما الهادئة.
همس شي ييجين في أذن تشين : “ طالما أنك هنا ،
فسيكون الطقس دائمًا مشمس .”
الــ🌦️🧫ـــنــهــايــة
Erenyibo: شكراً لـِ
💫🩷رشرش العسل ساعدتني كثير وارسلت كل الفصول وحتى الاكسترا
💫🩷للمترجمة رور ساعدتي بأخر عشر فصول بالترجمة عشان نخلصها بسرعة
لو ما ساعدوني ماكان خلصتها بوقت قياسي ❤️🔥🫡
فزعة و أبطال وربي ❤️🔥🫡
شكرا يا حلوين الرواية كيوت و اختيارك رائع كالعادة🩷🩷🩷💐
ردحذفعفواً ي قممممر 🩷🩷🩷🩷 انتي الرائعه والكيوىوووت
حذفخلصتهااااا اخ مو مصدقه اطعم كوبل بفتقدهم
ردحذف