القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch68 | TDVWD

 Ch68 | TDVWD


كان تشي مو ياو ممددًا في بركة من الدماء —-


لم يكن يعلم من أين سقط بالضبط، 

إذ إن حدود الجرس الذهبي وفّرت له بعض الحماية، 

لكنها لم تمنعه من التعرّض لهجومٍ قاسٍ بمجرد دخوله غرفة الموت


كانت تلك هجمات من الطاقة الروحية ، 

وكل واحدة منها كانت أشبه بضربة كاملة القوة من سماوي 

في مرحلة ولادة الروح


ورغم أن الجرس الذهبي تصدّى للهجمات الرئيسية ، 

إلا أن تبعاتها لا تزال تملأ الغرفة الضيقة


لم يكن جسد تشي مو ياو هدفًا مباشرًا، 

لكنه تحطّم بفعل الطاقة الروحية المتبقية التي ملأت المكان


فمشاهدة مزارع في مرحلة بناء الأساس لمعركة بين 

سماويولادة الروح كافية لهلاكه ، فكيف إذا كان يتلقى الهجمات عمدًا ؟


لقد أدرك أنه دخل غرفة موت، 

مما يعني أن الشق الذي دخله شي هواي ربما كان آمنًا


على الأقل ، تأكد تمامًا من استبعاد إحدى غرف الموت


لكن لم يكن بوسعه احتساب أكثر من ذلك، 

ولم يعرف ما إن كان شي هواي سيتمكن من الخروج سالمًا


كان مستلقي ، يكافح ليحرّك جسده ، 

لكنه ما إن حاول الحركة حتى مزّق الألم كيانه


كان قد منح شي هواي آخر ما تبقّى لديه من طاقة روحية، 

ولم يبقَ له شيء


لم يعد قادرًا حتى على معالجة نفسه


إن توقيع عقد روحي مع اليونّي كان حلمًا يحسده عليه الجميع، 

ولكن الآن… لم يكن يملك القدرة حتى على التداوي


ربما، لو مُنح عامًا أو عامًا ونصف ، لاستطاع استعادة القليل من طاقته


لكن… لم يعد يملك تلك الفرصة


لم يكن أمامه إلا أن يظل ممددًا على الأرض، 

ملتفًا على نفسه من الألم


وسرعان ما بدأ بالبكاء مجددًا


لم يبكِي عندما اختطفه الزعيم ياو وينغ إلى الكهف


ولم يبكِي عندما علق في تشكيل الموت


لكنه الآن… لم يعد قادرًا على التوقف عن البكاء


كان يشعر بأنه على وشك الموت بعد دخوله غرفة الموت


ورغم أن الهجمات قد توقفت حاليًا، 

إلا أنه يعلم أنه عندما يُفعَّل التشكيل من جديد، 

فإنها ستُستأنف


وهو ببساطة… لن يحتمل جولة أخرى


شعر بالحزن وهو يفكر في ذلك


{ في النهاية… لم أستطع أن جعل شي هواي يدرك مشاعري نحوه

أليس هذا غباءً مني ؟


كان شي هواي يحبني بوضوح في البداية ، 

لكنني أنا من أفسد كل شيء …


ويبدو… أن لديّ موهبة حقيقية في ذلك …..



لماذا كنت واثقًا في البداية من أنني لا أحب شي هواي ؟ }


لطالما شعر بأنه من غير الممكن أن يقع في حب شخص مخيف وخطير مثل شي هواي


فمنذ أن انتقل إلى هذا العالم ، 

كان يشعر في أعماقه أن شي هواي سيكون سبب دمار طائفة هي هوان


{ ومع ذلك، انتهى بي الأمر إلى الوقوع في حبه…


لكن من الجيد أن شي هواي لم يصدّقني 


فبعد سقوطي في غرفة الموت ، سيتمكن شي هواي من 

النضال والخروج وحده


و لا يزال أمامه فرصة للبقاء …


وحين يغادر ، سينساني مع مرور الوقت


وعندما يتذكرني بين الحين والآخر ، 

فلن أكون سوى تلميذ من طائفة هي هوان ،،

لم يعرف ما يفعله و سيتذكر تهوري وشبابي وسيبتسم بحنين خافت }


فكر تشي مو ياو في كل هذا…


ومع ذلك، ظل يشعر بالحزن


بعد أن وقع في حب شي هواي، 

فكرة أن ينتهي به الأمر مع شخص آخر، 

ربما مينغ شاولو، أو جميلة أخرى يقابلها… 


فكرة أن يعاملهن شي هواي بنفس الحنان والرقة…


جعلته يشعر بشيء من الغيرة


في تلك اللحظة ، سمع فجأة حركة خافتة ، 

ففتح عينيه بصعوبة ، 

فرأى أن الفزّاعة قد اتخذت شكل سو يو


نهض الفزّاعة من الأرض ونظر إليه بنظرة شرسة


وبينما يحدق في ملامح سو يو المتعبة ، ضحك تشي مو ياو


كانت الضحكة مؤلمة ، لكنها ملأت قلبه بالارتياح


فشتمه سو يو : “ أنت حقًا مجنون .”


{ أمام سو يو — هل يُمكن أن يُوصف أحد آخر بالجنون؟


أنا تشي مو ياو لم أرقَى حتى لذلك }


سو يو ساخرًا: “ تظن أن ذلك الفتى سيفهم ما تفعله من أجله ؟ 

على أية حال، هذه مجرد دمية بديلة . 

ربما أوقفتَ أحداً مني ، لكن هناك أخرى ستذهب للإمساك به. 

أليس هذا النوع من التضحية غبيًا بعض الشيء ؟”


فردّ تشي مو ياو و بالكاد يلتقط أنفاسه : 

“ أنا… لاحظتُ أن دمى الجسد البديل، إن تضررت، فإن 

جسدك الحقيقي يتلقى إصابات خطيرة أيضًا. 

ولهذا تتفادى القتال دومًا، أليس كذلك؟ 

بسحبي لك إلى غرفة الموت وتعرضك لهجمات التشكيل… 

إصاباتك ازدادت سوءًا، أليس كذلك ؟”


غضب سو يو بشدة وصفعه على وجهه


كان الجرس الذهبي يحمي تشي مو ياو في الأصل، 

لكنه في تلك اللحظة صار قفص


فارتطم جسد تشي مو ياو بالجرس وسقط أرضًا


سعل بقوة حتى تفجرت الدماء من فمه


وجهه الوسيم الذي كان يفيض بالحياة أصبح الآن شاحبًا كالموتى، 

و تتناثر عليه بقع من الدم والأوساخ


انحنى سو يو أمامه ، وسخر منه : 

“ كنت أعتقد في وقت من الأوقات أن جسدك مناسب، 

وكنت أرغب أن يتلبسك شياو غوبان. 

فمثل هذه القدرة العلاجية لا تتكرر . 

تخيل فقط ملامحه عندما يدرك أنه أُعيد للحياة في جسد 

مزارع من طائفة هي هوان !



أما الآن ، وقد أصبحت على هذه الحال ، فلو كنت أعلم ، 

لكنتُ سمحت لذلك الفتى من عائلة يو بدخول التشكيل . 

جسده هو الأنسب ، 

بل يملك نفس الجذر الروحي تمامًا . 

لكن… لو فعلت ، لانتحر شياو غوبان على الأرجح…”


لم يعد بإمكان تشي مو ياو الرد


كان يشعر أن أنفاسه الأخيرة تقترب


وعيه لا يزال موجود ، لكن روحه على وشك الانطفاء…


كانت هذه على الأرجح لحظاته الأخيرة


أفكاره كانت مشوشة { ذلك ' شياو غوبان ' الذي تحدث عنه 

سو يو هل كان كبير عائلة يو؟ 

أحد أفراد عشيرة يو؟


كيف يمكن لشخص من عشيرة مشهورة من الطوائف الصالحة أن يتحالف مع شخص مثل سو يو ويجعله يهتم به لهذا الحد ؟


إذًا، في تلك المرة التي خاطر فيها سو يو بالتسلل إلى

 طائفة نوان يان وسرقة شيء ما


ربما لم يكن هدفه مجرد ما قيل ، 

بل كان يسعى خلف مصباح الروح الخاص بذلك الشيخ من عائلة يو 

أو شيء مشابه، لأنه قد يساعد في عملية الاستحواذ ؟ }


ضحك سو يو بهستيرية وهو ينظر إلى حال تشي مو ياو المؤلم


أمسك خصلة من شعره وقال ساخرًا: “ لكن انظر إلى نفسك الآن. 

جسدك قد تحطم إلى هذا الحد، ولم يعد صالحًا للاستخدام .”


ظن تشي مو ياو أن هذا جيد


و هكذا، لن يتمكن أحدهم من الخروج والتجول بجسده 

والقيام بأشياء مجهولة


وإن فعل شيئًا مشينًا، فسيحزن أولئك الذين أحبوه واهتموا به


لكن حين رأى سو يو النظرة في عينيه، 

ازدادت وحشيته فجأة


أمسكه من شعره ورفعه بالقوة، 

مجبرًا إياه على النظر إليه


صرخ فيه: “ إن متَّ ، فإن هذا الجرس الذهبي سيتوقف عن العمل . 

كم تظن أنك ستتمكن من حبسي ؟”


كان سو يو قد اقتحم حدود الجرس بقوة زراعته العالية


لم يكن يتوقع أن يُحتجز داخله بلا مهرب


لو كان يعلم ، لما دخل من الأصل


الآن، وقد عَلِق، كان غاضبًا لدرجة أنه أراد قتل هذا الفتى على الفور


وحين عجز تشي مو ياو عن الكلام، 

أجبره سو يو على وصل حواسهم الإلهية ببعضهم


عندها فقط تمكّن تشي مو ياو من الرد: “ لن يتبدد . 

الجرس الذهبي سيدخل في حالة من عدم التبعية بعد موتي . 

سيبقى كما هو، وفق إرادة سيده السابق . 

وبالتالي، هذه الدمية البديلة ، التي تمثل جزءًا صغيرًا منك، 

ستظل عالقة هنا. 

من المجدي أن أبادل حياتي مقابل إضعافك ولو قليلاً .”


عندها ، بدأ سو يو يفقد عقله تمامًا


أمسك برأس تشي مو ياو وضربه بعنف على الأرض


ثم بدأ في تجربة شتى الطرق للخروج من نطاق الجرس الذهبي ،

 لكن دون جدوى


: “ تشي مو ياو!” 


عاد إليه وهو يصر على أسنانه، 

وبدأ يحقن طاقته الروحية في جسد مو ياو 


 “ من الأفضل أن تفتح الحاجز بنفسك ، وإلا سأبقيك على قيد الحياة بالكاد ، 

وأبدأ بتمزيق لحمك قطعة قطعة بسكين . 

ولنبدأ بوجهك الجميل، ما رأيك ؟”


ردّ عليه تشي مو ياو وقد أنهكه الألم حتى الحديث عبر الإحساس الإلهي: “ لم أعد أهتم… 

آخر شيء يمكنني فعله قبل موتي هو مساعدته في إضعافك . 

حسنة أخيرة .”


توقف سو يو فجأة ، ونظر إليه ، 

وسأله بفضول غريب : “ تحب ذلك الفتى ذو قرن التنين إلى هذا الحد ؟”


لكن تشي مو ياو لم يرد عليه


فسأله مجدداً : “ هل تريد أن تعرف كيف وُلد ؟ 

مثلاً …. بأي وسيلة حصل والده على والدته؟”


تشي مو ياو: “ لا…”


: “ لماذا ؟ 

ألن يكون من الممتع أن تعرف كيف جاء من تحبه إلى هذا العالم قبل أن تموت ؟”


: “ أنا أحب شي هواي ، وذلك لا علاقة له بكيف اجتمع والداه . 

أحبّه هو، هو وحده .”


ضحك سو يو فجأة —— ثم صمت


وقف ، وابتعد عنه بضع خطوات


كان تشي مو ياو قد استنفذ آخر ذرة من قوته


حتى فتح عينيه كان أمرًا شاقًا


ومع ذلك، فقد تمكّن من البقاء مستيقظًا فقط بفضل 

الطاقة الروحية التي ضخها سو يو في جسده


و هكذا ، ظل تشي مو ياو ممددًا على الأرض، يتنفس بصعوبة


أما سو يو فكان يتكئ على حدود الجرس الذهبي، 

ينظر إلى تشي مو ياو بين الحين والآخر


وكان يدق جرَسه أحيانًا ، كأنما يُطمئن نفسه بصوت الرنين


وحين يفقد صبره ، 

كان يقترب من تشي مو ياو ليضغط عليه كي يُزيل حاجز الجرس الذهبي


ولكن تشي مو ياو كان يرفض ، يعاند بصمت كالبغل ، 

بل توقف حتى عن الرد عبر الإحساس الإلهي


التشكيلة لن تبدأ عملها إلا بعد مرور وقت معين


ربما ثلاثة أيام ، أو نصف شهر


لسوء الحظ ظل تشي مو ياو وسو يو محبوسين في هذه 

المساحة معًا لمدة ثلاثة عشر يومًا حتى تفعَّلت التشكيلة مجددًا ——-


بعد 13 يوم ——-


فغرفة الموت ستُفتح في النهاية ليتمكن الآخرون من الدخول، 

وإن كانوا محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة حتى 

ذلك الحين، فربما يتمكنون من الخروج أيضًا


كان سو يو يحدّق في تشي مو ياو طوال الوقت ، 

يترقّب منه أي مقاومة ولو كانت ضعيفة


لكن مهما فعل ، لم يستطع أن يوقف ما كان على وشك الحدوث


إذ رأى بأم عينه تشي مو ياو وهو يستدعي الجرس الذهبي 

بعد أن انفتحت الشقوق


فاندفع خلفه محاولًا الخروج معه، 

إلا أن طائرًا مكسوًا بالنيران هاجمه بشراسة في اللحظة التي اقترب فيها


جاء الطائر فجأة، مباغتًا، واستخدم لهب تنين هوي في هجومه


وحين رد سو يو الهجوم ، اختفى الطائر على الفور


أما تشي مو ياو، فخرج من الجرس الذهبي، يجاهد للوقوف


وكان الدم الملطّخ على ردائه يرسم خلفه أثرًا واضحًا


وصل تشيوتشيو بسرعة إلى كتفه، يصرخ بقلق


دخل تشي مو ياو إحدى الشقوق، 

وحين كانت توشك على الإغلاق، 

أشار بأصبعه الأوسط نحو سو يو وهو يقول : “ اذهب إلى الجحيم !”


ثلاثة عشر يومًا


استطاع خلالها تشي مو ياو أن يتعافى بما يكفي ليسترجع 

قليلًا من قدرته العلاجية، 

ويجبر طريقه للخروج من الجرس الذهبي


كان يعلم أن هذه فرصته الوحيدة ، 

ولم يجرؤ على التصرف بتهور


لأنه إن أخطأ ، فإن سو يو سيكون مستعدًا في المرة القادمة


كان يرغب في الانتظار لبضعة أيام أخرى ليمنح جسده مزيدًا من الوقت للتعافي، 

ولكن فتح الشقوق للتشكيلة دفعه للاستعجال


{ ربما… ربما يمكنني الخروج والعثور على شي هواي ؟


حتى لو اضطررت إلى ترك الجرس الذهبي خلفي ، 

عليّ أن أُبقي سو يو محبوسًا داخله 


عليّ أن أجد شي هواي }


لم يكن مطمئنًا


كان يخشى ألا يتمكن شي هواي من العثور على طريق الخروج


———————


أما في مدرسة يو تشونغ، 

فكانت يي تشيانشي قد عادت، 

ولم تذكر سوى القليل مما حدث


ورفضت إخراج مصباح الروح الخاص بتشي مو ياو


حتى الشيوخ في الطائفة لم يتمكنوا من فعل شيء


جميعهم اعتقدوا أن تشي مو ياو لن ينجو من تشكيل 

العقاب السماوي القديم


لقد كانت الأمور جدّية هذه المرة


والمعلومات الضئيلة التي وصلتهم أرعبتهم


و أن كثير من المزارعين في مرحلة الجوهر الذهبي جُرفوا داخله


أما مزارعة ضعيفة كـ يي تشيانشي، والتي لم تكن تملك حتى 

أدوات سحرية ذات شأن… فلولا أن تشي مو ياو أبعدها عمدًا، 

لربما كانت قد سُحبت إلى داخل تشكيل العقاب السماوي القديم أيضًا


لم يسعهم إلا أن يشعروا بالألم في قلوبهم


' يا له من طفل طيب وخلوق تشي مو ياو


لقد قدّم لطائفتنا الكثير ، فلماذا كان رحيله بهذه السرعة…؟ ' 


المعلم هاو شياو، الذي كان أشبه بمعلم رخيص ، 

لم يعلّمه سوى بعض الأمور المتعلقة بالوحوش الروحية ،

ومع ذلك، لم يستطع كبح حزنه


هو من حفر قبر تشي مو ياو، ودفن بعضًا من متعلقاته فيه

وبكى أمام القبر كطفل صغير، 

يشعر بالندم لأنه كان بخيلًا جدًا، 

فلم يمنح تلميذه شيئًا ذا قيمة في النهاية


وكذلك فعل الزعيم يي رانغ 


كان كلما رأى شيئًا في الطائفة يذكره بذلك التلميذ الصغير، 

يشعر بالحزن لفترة طويلة


وبسبب رحيل تشي مو ياو، تراجع إنتاج مدرسة يو تشونغ بشكل كبير 


إذ أن كثيرًا من الصناعات في عالم الزراعة ، 

مثل صناعة الحبوب والأردية المسحورة والأدوات الروحية، 

كانت تعتمد على الوحوش الروحية التي كانوا يعالجونها

فكان لذلك تأثير بالغ في السوق —-


أما يو يانشو، فقد زار مدرسة يو تشونغ مرة واحدة فقط


رأى أن الأجواء هنا ثقيلة كئيبة ، فغادر سريعًا


وربما هو أيضًا ، كان يشعر بالحزن العميق


ما لم يكن أحد يعرفه ، هو أن يي تشيانشي كانت تُخرج 

مصباح الروح الخاص بتشي مو ياو كل ليلة ——-


وبمجرد أن يضيء ، كانت تشعر بالطمأنينة وتغفو بسلام


وفي أحد الأيام ، بدأ مصباح الروح يومض فجأة ——-


أخافها ذلك كثيرًا ، 

فلم تنم لعدة ليالٍ ، وظلت جالسة على سريرها تحدق في المصباح


وفي اليوم السادس عشر من دخول تشي مو ياو إلى تشكيل 

العقاب السماوي، 

توقف المصباح أخيرًا عن الوميض ———

وعاد الضوء البرتقالي الهادئ ليملأه، دافئًا كروح تشي مو ياو نفسها


وبعد أن هدأت ، جلست تنظر إلى المصباح طويلًا


لم يكن بيدها ما تفعله ، سوى البكاء مجددًا طوال تلك الليلة —-


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي