القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch3 الخطاف الخلفي

 Ch3 الخطاف الخلفي



[ الحاضر ]


صعد تشو تشيشن إلى سرير لانغ فنغ بعد موعدهما الثالث —- 

كان على وشك أن يستقل سيارة أجرة من المطعم ، 

بل وقد طلب سيارة من التطبيق ، وكان السائق على بُعد 

منعطف واحد ، 

لكن التفت إليه لانغ فنغ فجأة وقال : 

" هل تود أن تأتي وترى منزلي ؟"


كان حاجبه عابس قليلاً ، بدا وكأن لانغ غير معتاد على توجيه 

مثل هذه ' الدعوات ' ، فلم يكن مرتاحًا تمامًا


تشو تشيشن : " هل أنت متأكد ؟"


أومأ لانغ فنغ برأسه

لم يتذكر تشو تشيشن إلغاء طلب سيارة الأجرة إلا وهو 

يصعد في المصعد نحو الطابق العلوي ~ 

لكن لانغ فنغ يمسك بمعصمه ، فلم يستطع الحركة ، 

ولم يكن يريد ذلك أيضًا — { فليكن مساهمة في المجتمع 

وزيادة سعادة جميع الأطراف !!!~~  } 


على وجه الدقة ، دخل تشو تشيشن الغرفة — ولكن —

لم يذهبا إلى السرير إطلاقاً 


قاما بالجنس وهما واقفان ، وأخيراً نال تشو تشيشن مراده ، 

حاصر لانغ فنغ على الحائط الأبيض الناصع بجوار النافذة 

الزجاجية اللامعة الممتدة في الجناح الأخير 

لفندق 'يوي غو ' الخمس نجوم ، 

ومارسا الجنس تماماً كما حدث في غرفة الضيوف المظلمة 

بمنزل فانغ هاو تلك الليلة ،


الستائر الشبكية تنساب على النافذة الزجاجية ، 

فبدت إنارات الشوارع والليل الخارجي نصف حقيقية 

ونصف خيالية ، 


—————————🔞


وبينما قضيب تشو يدخل ويخرج باستمرار في لانغ فنغ ، 

لم تتح له الفرصة بعد لينزع بنطاله تماماً ، 


لكن لانغ فنغ عاري تماماً باستثناء السلسلة الذهبية الناعمة 

التي تتدلى حول عنقه ؛ وخلال هذا الجنس العنيف ، 


سحب تشو السلسلة وأدار لانغ ليواجهه

فأصبح الصليب الذهبي الصغير يواجه وجه تشو تشيشن مباشرةً


كاد الشعور المشوب بالرضا بعد طول انتظار والخروج على 

المألوف يجنّانه، 

فهَمَس ببعض الكلمات الرقيقة في أذن لانغ فنغ ولعقها ، 

ثم بدأ يدفع بقوة وكأنه ينتقم ، 

يضغط بعضوه في لانغ فنغ


كان لانغ فنغ يتحمل بصمت ورأسه منحنٍ ، 

متمسك بالجدار ، وذراعاه مشدودة ، 

ويتأوه ويأن بصوت خافت


بالتأكيد لم يكن لانغ فنغ الأفضل أداءً في الجنس — أو لنقل 

من بين شركاء تشو الجنسيين ،

كان في معظم الأوقات صامت للغاية ، أو يحاول جاهداً كبح 

صوته ، وخصره ليس مرناً ، ولا يتمايل ولا يصرخ ،


عدد من ضاجعهم تشو تشيشن والذين كانوا أكثر إثارة 

للاهتمام منه لا يمكن عدهم على أصابع اليدين ؛ 

بل بدأ يشك في أن لانغ فنغ ربما لا يمارس دور البوتوم على الإطلاق ، 

أو ربما لا يعرف كيف يفعل ذلك ،


ولكن في اللحظة التي ضغطه تشو وحاصره على الحائط ، 

واللحظة التي تغلغلت فيها يده المليئة بالمزلِّق في مؤخرته ، لم يقل لانغ شيئ ،

و كان بإمكانه الرفض بوضوح ،


تشو تشيشن يعلم أنه ليس لطيف ، فالرقة لا تدفع 

بالشخص الآخر إلى الجدار لمضاجعته ، كما أن الرقة لم 

تكن يوماً مرادفاً له  ،


ففي الجنس ، يكون تشو دائماً مباشراً جداً ، 

وكان يرى أن تقنيته جيدة ، ربما يُقيّم نفسه بـ ثمانية أو 

تسعة من عشرة ، 

وعادةً يكون معدل عودة من قام بفعلها معهم عالياً ، 

ولكنه لم يكن يكرر التجربة في العادة ،


لكن الشخص الذي أمامه الآن هو لانغ فنغ... أصغر طيار 

آسيوي في الخطوط الجوية الملكية الهولندية، 

ولقبه كما يسخر منه المقيمون في مطار داشينغ ، 

هو ' الأمير الشاب للإيرباص ' 

على الرغم من أنه خلع زيه الرسمي ذو الشرائط الفضية الأربعة ، 

إلا أن هذا الختم ظل راسخاً ، 

أنه رقيق ، ومهذب ، ويستحق لقب ' مدلل السماء '

وكلما كان أكثر هدوءاً وانضباطاً وتحكماً، كلما زادت رغبة 

تشو تشيشن في أن يكون جامحاً ومتهوراً ،


لقد كبح نفسه بقوة الإرادة واحترام لانغ حتى هذه اللحظة 

——- حتى طلب منه لانغ فنغ الذهاب لشقته


تنهد تشو تشيشن سراً { ظهر لانغ فنغ جميل أيضاً ، 

وبشرته بيضاء في كل مكان ، ومنحنيات جسده سلسة من 

كتفيه إلى فخذيه؛ كل شيء فيه جيد باستثناء أنه لا يجيد 

دور البوتوم …. وهذه المرة لا تكفي على الإطلاق }


بعد أن قذف كلاهما ، انسحب تشو تشيشن من جسده 

وخلع الواقي ، ثم لمس خد لانغ فنغ وعنقه طالباً منه أن يدير وجهه


لم يرى وجهه طوال العملية ، لكنه كان يتخيل تعابيره وهو 

غارق في النشوة الجنسية ،


ولكن على غير المتوقع ، كان تعبير لانغ فنغ هادئاً للغاية ، 

ولا يزال يبدو وسيماً ثابت ، توقف لحظة ، 

ثم قام بدفع تشو تشيشن إلى الجدار بيده الأخرى ، 

وقال : " مرة لي ومرة لك "


تشو تشيشن : " .………"

{ يا له من شخص … بالتأكيد لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم ! 

ولا يوجد أيضاً دور توب مجاني معه !! }


رد تشو مباشرةً : " ليس اليوم ، مارأيك في المرة القادمة ؟"


في الواقع لو أصرَّ لانغ فنغ، لما كان بوسعه الرفض ،

فهذا يُعدّ تبادلاً للآراء ، وربما يُعتبر شيئاً من الإثارة اللطيفة ، 

لكن لانغ فنغ كان صادقاً للغاية ؛ و أجاب بـ " حسناً " 

ووافق بالفعل ،


ولكن لم تبقى يده خاملة بعد الموافقة ، بل ساعد تشو 

تشيشن في نزع بقية ملابسه التي لم يخلعها بعد ، 

ثم أنزل رأسه ووضعه على كتفه ، وظل هكذا لبعض الوقت


شعر تشو تشيشن أن قلبه بدأ يخفق مجدداً بقوة ، 

وخوفاً من أن يشعر لانغ فنغ بنبضات قلبه من خلال التصاق 

صدريهما، مدّ يده بشكل عفوي على عضو لانغ فنغ الذكري، 

ثم شد يده ، وبدأ بمهارة في مداعبته ،


في البداية كان الاحتكاك بين الجلدين جافاً جداً ، 

فرفع تشو تشيشن يده ولعق كفه بلسانه ، ثم تابع حركته


أثارت مداعبة تشو تشيشن لانغ فنغ، فانتصب عضوه فوراً—


حدق تشو تشيشن في عضوه المنتصب بالكامل لنصف 

ثانية ، لم ينتبه إليه قبل ، كان ضخماً وسميك ثم سأله: 

" هل أساعدك على القذف ؟"


لانغ فنغ بـ " ممم "


ضحك تشو تشيشن وقال له مازحاً : " إذا كنت تريده ، فعليك أن تطلبها ."


كانت مجرد مزحة عابرة منه ، لكن لانغ فنغ أخذها على 

محمل الجد ، وقال له كلمة بكلمة : " أنا أريدك أن تفعلها "



تأثر تشو تشيشن قليلاً ، وجثا على ركبتيه غير مبالي بالأرضية 

الخشبية الباردة والصلبة ، 

ووضع عضو لانغ فنغ بمهارة في فمه ،


الامتصاص الفموي أمر بسيط، يتقنه المرء بالممارسة ،


وتحرك للأعلى والأسفل، بينما يدلك بلطف الفخذين الداخليين بيديه، وطرف لسانه يمر من حين لآخر على 

طرف القضيب الحساس ، يلعق ويُمص ويداعبه

 

بعد فترة شعر أن لانغ فنغ لم يعد قادراً على التحمل ، 

فأمسك بشعر تشو ودفعه بعنف في حلقه ،


طوال الوقت لم يرفع تشو تشيشن رأسه أبداً


كان يعلم أن لانغ فنغ يستطيع أن يرى قمة رأسه ، 

وإنارات المدينة الهائلة خلف النافذة الممتدة ، 

ومنظر مدينة بكين ليلاً ،

أراد تشو أن يمنح لانغ الأفضل ، 

لأن أي شيء أقل من ذلك لن يليق به …..


ليست أول مره لـ لانغ فنغ مع الجنس الفموي ، لكنه لم 

يشعر بهذه المتعة أبداً ؛ 

لم يكن لديه الطاقة الكافية للتفكير في أي شيء آخر ، 

و كان يحاول جاهداً النظر إلى وجه تشو تشيشن، على الرغم 

من أنه في هذا الوضع، لم يكن قادراً على رؤية وجهه، 

ولا حتى عينيه بوضوح ،


كان يرى في معظم الأوقات قمة رأسه ، وكتفيه ، وظهره ، 

والندبتين الطويلة اللتين تشبهان جرحاً جراحي على عظمة الترقوة


من الواضح أن جهود تشو قد أتت ثمارها ، 

فقد كان لانغ فنغ بالفعل في حالة إثارة عالية بسببه ، 

وبعد بضع حركات امتصاص عميق للحلق ، 

قذف بالكامل في فمه ،


حاول لانغ فنغ سحب عضوه قبل أن يقذف ، لكن تشو 

تشيشن رأى ذلك، وعوضاً عن ذلك أحكم قبضته على أردافه 

ومنعه من الانسحاب



اختنق تشو تشيشن وسعل مرتين ، فركع لانغ فنغ على 

الفور ، لكن تشو تشيشن أومأ بيده مشيراً إلى أنه بخير


مدّ لانغ فنغ يده ليساعده على الوقوف ، 

وقال إن الأرضية صلبة جداً ومن المؤلم الجلوس هكذا ،


في الواقع كان تشو تشيشن راكعاً ما يقارب عشرة دقائق ، 

وقد احمرت ركبتاه بالفعل ، ولكن لم يكن تركيز تشو 

تشيشن الأساسي على ذلك ، فقد كان دائماً بارعاً في تحمل الألم


—————————🔞


و بعد أن انتهى الجنس ، شعر تشو تشيشن بالراحة التامة 

في جميع أنحاء جسده ،

و تناوبا على الاستحمام ، وعندما خرج ملفوفاً بالمنشفة ، 

حدّق لانغ فنغ في جسده مباشرةً


ضحك تشو تشيشن على نظراته : " إلى ماذا تنظر ؟"


لم يكن لانغ فنغ بخيلاً في الثناء والمديح ، فقال بجرأة : 

" أنت جميل "


طول لانغ فنغ 180 سم، وهو ما يعتبر قصيراً نسبياً في 

الخطوط الجوية الملكية الهولندية ، 

ولكنه طويل جداً مقارنة بالطيارين المحليين ،

لديه أيضاً عادة ممارسة الرياضة ، وكان يرى أنه لا عيوب 

فيه باستثناء أنه فاتح البشرة قليلاً ،


أما تشو تشيشن فربما كان أقصر منه بثلاثة أو أربعة سنتيمترات ، لكن كتفيه وخصره ومؤخرته وساقاه كانت 

كلها عضلات ذات خطوط انسيابية ، 

و بمجرد أن يخلع ملابسه ، لياقته البدنية تتحدث عن 

نفسها من رأسه حتى أخمص قدميه ، 

بالإضافة إلى بعض الندوب والجروح الغريبة ، 

مما أضاف عليه لياقة وجاذبية ،


جميع شركاء لانغ فنغ السابقين كانوا يتمتعون بصفات 

جيدة ، حتى أن شريكه السابق قبل الأخير كان يقضي أربع 

ساعات في صالة الألعاب الرياضية يومياً ، 

ويتبع حمية كيتونية صارمة ، 

ولا توجد قطعة دهن واحدة في جسده ،


ولكن في نظر لانغ فنغ، كانت أجسادهم جيدة فحسب ،


أما جسد تشو تشيشن ففيه قصة ، أراد أن يستكشفه أكثر ، 

وأن يجد جميع الأماكن الحساسة التي تثيره ، 

وأراد أيضاً أن يرى هذا الرجل يفقد السيطرة تحت سيطرته ، 

ويصل إلى النشوة ، ويقذف ، ويسعد ، أو حتى يبكي ، 

{ لكن من المؤسف أننا اتفقنا على ' مرة لي ومرة لك ' 

وعليّ الانتظار حتى المرة القادمة … }



عندما ذهب لانغ فنغ للاستحمام ، 

استغلّ تشو تشيتشن الوقت ليتأمل الغرفة أكثر ،


بدا له أن لانغ فنغ يقيم في هذا الفندق منذ فترة طويلة ؛ 

فعلى الجدار ملصق لفرقة موسيقية يبدو أنه يحبها ، 

وفي الزاوية رفّ جداري صغير فيه كتب كلها بلغات أجنبية 


أكثر الكتب قِدمًا هو كتاب ذو غلاف قرمزي باهت ، 

و خمن تشو تشيتشن أنه الكتاب المقدّس


على المكتب تتناثر مجلة طيران ، وجهاز iPad، وKindle، 

ولابتوب ، بالإضافة إلى دفتر يحمل شعار شركة KLM، 

وعلى سطح المكتب انتشرت صور عائلية مؤطّرة


في إحدى الصور ، بدا لانغ فنغ كما هو الآن تقريبًا ، 

وإلى جانبه فتاة بشعرٍ مصبوغ بلونٍ ورديّ فاتح ، 

ملامحها تشبهه كثيرًا ،


وحين خرج لانغ فنغ من الحمّام ، لم يستطع تشو تشيتشن 

أن يكبح فضوله ، فسأله :

“ هل لديك أخت ؟”


تبع لانغ فنغ نظره ، فرأى الصورة أيضًا ، فتقدّم نحوها وهو لا 

يزال مبتلًّا بالماء ، ورفع الإطار من على الطاولة قائلًا :

“ آووه رأيت هذه ؟ هذه من خمس سنوات ، التُقطت في 

كولونيا ، وقتها كانوا العائلة كلهم هناك .”


و الخلفية فعلًا كاتدرائية كولونيا، شاهقة الأبراج، لا تخطئها العين





تشو تشيتشن: “ كم تصغرك سنًّا ؟”


لانغ فنغ: “ أختي اسمها لانغ يي ، يمكنك أن تناديها ‘ آيفي’ "



: “ يي بمعنى الفن؟”


: “ بل بمعنى الانسياب والحرية ، تصغرني بخمس سنوات ، 

عمرها الآن أربع وعشرون ، تدرس الدراسات العليا في فرنسا ، 

تخصّصها تاريخ العصور الوسطى ، 

تقول دائمًا إنها إن لم تتخرج فستظل تدرس طوال حياتها "

نظر لانغ فنغ إلى الصورة وهو يبتسم بخفة وتابع :

“ منذ أن وُلدت لم أشعر بالغيرة منها قط، 

لم أشاركها ألعابها ولم أحسدها على شيء ،

كنا دائمًا قريبين جدًا ، وأشعر بالفخر ،

هي شخص مبدع لكنها قليلة الصبر والمثابرة ، 

بينما أنا ، بحكم دراستي الهندسية وعملي في الطيران ، 

أفتقر إلى الخيال أحيانًا ،

لذا يمكن القول إننا نكمل بعضنا ، نتبادل الدعم ، 

نُلهم بعضنا بعضًا… إنها علاقة متكافئة جدًا ! "


ابتسم تشو تشيتشن وهو يصغي إليه ، ثم قال بنبرة لطيفة:

“ يبدو أنك تحبها كثيرًا "


أجاب لانغ فنغ بعد تفكيرٍ قصير وبصوتٍ هادئ :

“ نعم ، لكن الأمر ليس حماية أو رعاية… 

بل نوعٌ من التفاهم العميق ، مثل صداقة للعمر  ،،،

وأنت ، لديك إخوة أو أخوات ؟”


تشو تشيشن:

“ نعم، لدي أخت صغرى أيضًا "


ابتسم لانغ فنغ وسأله باهتمام :

“ أوه ؟ أخبرني عنها "


فكر تشو تشيشن لنصف دقيقة تقريبًا ، 

ثم بدا وكأنه قرر أن يتجنب الخوض في الأمر ، 

فقال باختصار :

“ لا داعي ، لم نتواصل منذ وقت طويل "


أدرك لانغ فنغ أنه ربما لمس جرحًا لا يُراد فتحه ، 

فصمت للحظة ثم غيّر الموضوع بلطف :

“ هل ترغب أن نتناول بعض الوجبات الخفيفة معًا ؟”


لكن بعد ذلك السؤال ، بدا أن تشو تشيشن شرد بذهنه ، 

واكتفى بابتسامة مهذبة وهو يقول :

“ لست جائعًا ، شكراً "


ثم ودّع لانغ فنغ وغادر ——-



يعلم تشو بالتأكيد أن لانغ فنغ لا يكرهه ، بل على العكس ، 

ربما يكنّ له بعض المشاعر ،، 

أما هو ، فلم يكن الأمر مختلف … 

هو أيضاً معجب بلانغ فنغ …..


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي