القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch9 | إجباري على الزواج من جنرال النجم الشرير

Ch9

الشخص الذي وصل هو تشين هاويي - نائب المسؤول بوزارة التعيينات - منذ وفاة الوزير يو جونليانغ في السجن ، كان قلق إلى حد ما وانتهى صبره

لقد ظل في منصبه لسنوات عديدة ، وحصل أخيرًا على فرصة للترقية - من الناحية المنطقية ، يجب أن يكون مؤهل 

لهذا المنصب الشاغر ، لكن الإمبراطور لم يصدر أمر نقل منذ فترة طويلة - لم يكن قادر على النوم خوفًا من 

احتمال حدوث خطأ ما، لذا فكر في القدوم إلى تشاو ييلان لمناقشة الأمر معه -


في المرة الأخيرة التي ذهب فيها لزيارة قصر تشاو وحصل على إجابة إيجابية ، كان متحمس لعدة أيام بعد عودته 


، لكنه وجد أن تشاو ييلان كان مشغول بزواجه ولم يكن لديه وقت للاهتمام بشؤونه - وسمع ايضاً أن الزملاء الذين 

زاروا قصر تشاو في تلك الأيام القليلة كادوا أن يكسروا العتبة ، وأصيب بالذعر مجدداً - ولم يكن الوحيد الذي 

أراد هذه الفرصة العظيمة 

فاغتنم فرصة اليوم ، 

وأعد هدية كبيرة أخرى وجاء لزيارته بدعوى تهنئته بزواجه -


نهض تشين هاويي بهدوء من الأرض ، ونفض الغبار عن ملابسه ، والتقط الأشياء في يديه ، وسار إلى القاعة 

الرئيسية مبتسم : " تهانينا للجنرال يان وتهانينا لتشاو دارين. إنها حقًا نعمة أن نرى كلاكما تحبان بعضكما 

البعض كثيراً "


كان من المؤسف أنه استخدم الوسائل الخاطئة لتملقهم - نظر إليه تشاو ييلان ببرود ، واستقام وعاد إلى مقعده 



دون إعطاء يان مينغتينغ نظرة أخرى


ابتسم يان مينغتينغ وقال بلطف: " أنت ......"


قدم تشين هاويي نفسه باحترام، ولم يشعر بالإهانة : " أنا نائب مسؤول وزارة التعيينات تشين هاويي " لأن هذا 

الجنرال قد عاد لتوه إلى بكين ، و من الطبيعي ألا يعرفه و حتى معظم الأشخاص في المحكمة


سأل يان مينغتينغ مباشرة : " ما الذي تفعله هنا ؟ "


نظر تشين هاويي إلى تشاو ييلان بتردد ، وفهم يان مينغتينغ قائلاً : " يبدو أنك لا تبحث عني . تحدثا أولاً ، 

سأخرج لبعض الوقت "



بعد أن تحدث ، رفع سيفه وغادر بطريقة مرنة ، و أسلوبه مختلف تماماً عن مشهد خروج تشاو ييلان وسط ضجة 

كبيرة


شاهده تشاو ييلان وهو يغادر : " أخبرني ما الأمر ؟ "


شرح تشين هاويي نيته مرة أخرى ، وقبل المغادرة ، سلمه باهتمام بعض الوجبات الخفيفة المغلفة بالورق بينما 

يخرج سرًا سند منزلي من كمه . وقال هامساً : " هذا بيت في شمال المدينة . إذا أعجبك يا سيدي ، فيمكنك استخدامه كمنزل للترفيه"


ابتسم تشاو ييلان نصف ابتسامة : " تشين دارين مهذب للغاية . وكما قلت ، القرار النهائي بشأن هذا هو في يد 

الإمبراطور ، ليس لدي رأي يذكر "


: " تشاو دارين متواضع . ماذا عن هذا ؟ ما عليك سوى أن تقول بضع كلمات أمام الإمبراطور ، وهذا المنزل لك ! 

" رفع تشين هاويي حاجبيه ، مؤكداً أنه طالما يكون على استعداد للهمس في أذن الإمبراطور وعدم مساعدة 

الآخرين ، إلى جانب مؤهلاته الخاصة ، فسيكون من السهل الحصول على هذا المقعد


: " حسنًا ، إذن... من الصعب عليك الزيارة مرارًا وتكرارًا ، لذا سيكون من غير المهذب أن أرفض " أخذ تشاو 

ييلان السند وشاهده وهو يغادر كما لو أنه يستحم في نسيم الربيع


لم يكن هناك شيء آخر للقيام به ، لذا طلب من الخادم غاو أن يحزم أمتعته ويذهبون إلى شمال المدينة لإلقاء 

نظرة على هذا المنزل


من النادر أن يكون هذين اليومين مشمسين . و درجة الحرارة ايضاً في ارتفاع ، ولا يزال عود البخور مشتعلًا في 

كرسي السيدان


وضع الخادم غاو بطانية خفيفه على حضنه ، وفتح الستار لينظر إلى الطقس في الخارج ، وقال بسعادة: " إن 

الطقس يدفئ بسرعة ، لذا يجب أن تكون صحة سيدي أفضل "


أغمض تشاو ييلان عينيه للراحة : " الأمر ليس بهذه السهولة "



الخادم غاو : " إن حالة سيدي أفضل اليوم ، وقد سعلت 13 مرة فقط في الصباح ، هل لأنك ذهبت للتدريب مع 

الجنرال ؟ "


هز تشاو ييلان رأسه : " لا " { أفضّل أن تفكر أن ذلك بسبب الطقس ! }


الخادم غاو : " عندما يتعلق الأمر بالجنرال ، أعتقد أنه شخص جيد . قابلني في الصباح وسألني عن اسمي . 

وفقاً لمدبر المنزل تشين ، فإن الجنرال يعرف أسماء كل خادم في القصر "



ارتعشت زاوية فم تشاو ييلان : " هل هذا يجعله شخص جيد ؟ إذاً أخبرني ، هل أنا شخص جيد ؟ "


: " بالطبع أنت شخص جيد !"


نظر تشاو ييلان إلى الخارج - رأى أشخاص عاديين ينظرون إليه ، وأولئك الذين تعرفوا عليه تراجعوا بضع 

خطوات في خوف ، خوفاً من القبض عليهم ونقلهم إلى السجن


تشاو ييلان مبتسم : " انظر ، لا أحد يعتقد أنني شخص جيد ، لذا فإن حكمك معيب "



ضرب غاو تان ساقه : " هذا لأنهم عميان . لم يبقى الكثير من الناس الطيبين مثلك الذين يقتلون الناس وما زالوا 


يعيدون الجثة إلى عائلاتهم ! "


كبح تشاو ييلان ضحكته و لكن كما لو أنه قد ضرب عصب ما ... لذا لم يستطع التوقف عن الضحك بصوت عالي


: " ما الذي جعل فورين سعيد جداً ؟" ظهر وجه يان مينغتينغ فجأة خارج النافذة


توقف الضحك فجأة -   نظر تشاو ييلان إليه : " لماذا أنت هنا ؟ "


: " لقد خرجت للقيام بمهمات وشممت رائحة زوجتي من مسافة بعيدة ، فجئت لأرى ، وهاهو أنت حقاً " تبع يان 



مينغتينغ كرسي السيدان لبضع خطوات ، ثم توقف ودخل


تشاو ييلان مستاء : " من سمح لك بالصعود ؟ "


: " إذاً أشكر فورين على كرمه والسماح لي بالجلوس لفترة من الوقت ، والسماح لي بتجربة الراحة التي يوفرها 

كرسي السيدان هذا " عقد يان مينغتينغ ذراعيه وانحنى للخلف ، وتنهد براحه : " اووه ؟ ، لا يزال يبقى شيء 

للأكل ! "


عندما رأى تشاو ييلان أنه سيأخذ البرقوق من الطبق ، مد يده وصفع يده بعيداً : " لا يُسمح للأيدي القذرة أن 

تلمس أغراضي "


نقر يان مينغتينغ على لسانه مرتين : " دقيق جداً " وسحب يده ثم نظر إلى طريقهم عبر النافذة وسأل: " إلى أين 

نحن ذاهبين ؟ "


تشاو ييلان: " إلى أين أنت ذاهب ؟ "


يان مينغتينغ على مهل وهو يحمل السيف بين ذراعيه: " ليس لدي ما أفعله ، يمكنني مرافقتك "


حدق تشاو ييلان في السيف لفترة من الوقت ، ثم سمع صراخ في الخارج . نظر إليه : " أوقف كرسي السيدان "


وقف الثلاثة ( ييلان وخادمه و مينغ ) أمام أحد المتاجر ، وتم ضرب وطرد رجل من قبل العديد من الرجال الأقوياء ، 

و وتدحرج أمامهم مباشرة


بكى الرجل بمرارة ، وأمسك أسفل رداء تشاو ييلان - و رفع رأسه ، ورأى أنه شاب ضعيف وتوسل إليه : " 

ساعدني ! ، أقرضني مئة تايل وسأعيد لك مئة تايل عندما أفوز 

لا، سأدفع لك ألف تايل !"


شاهد تشاو ييلان ملابسه تتجعد بيديه القذرتين ، وداس على وجهه : " دعني أذهب ، أنت مجرد نملة "


قام الخادم غاو تان بسحب الرجل على الفور إلى زاوية قريبة - لم يستطع يان مينغتينغ إلا أن يلقي نظرة ثانية ، 

ثم نظر إلى اللافتة المعلقة خارج المتجر . و رأى كلمة "قمار" كبيرة في المنتصف ، و ضجيج في الداخل من وقت 

لآخر


يان مينغتينغ : " ماذا تريد أن تفعل في الكازينو ؟ 


: " المقامرة ، ماذا ؟" رفع تشاو ييلان قدمه وسار إلى الداخل ، تاركًا يان مينغتينغ خلفه بخطوتين


عندما عاد الخادم غاو تان ، تظاهر بأنه يتصرف بشكل طبيعي وسأله مينغتينغ :   " غاو تان هل كان سيدك 

يخطط للمجيء إلى الكازينو ؟ "


: " لا "



: " إذاً إلى أين أنت ذاهب ؟ "


حك غاو تان رأسه : " لا أعرف . سلوك سيدي لا يمكن التنبؤ به. غالباً ما يخرج للقيام بشيء واحد ، لكنه يستدير 

ويقوم بعدة أشياء أخرى "


بدا هذا الخادم الشاب بسيط وصادق ، وكانت كلماته غبية احياناً وذكية احياناً - لم يتمكن يان مينغتينغ من 

معرفة ما إذا كان كلامه حالياً صحيح أم لا ، لذا كان عليه أن يتابع الوضع ويرى ماذا يحدث أولاً


في وضح النهار ، كان الناس يأتون ويذهبون إلى كازينو القمار . كان هذا أكبر كازينو قمار في العاصمة 

لقد جمع الكثير من الناس الكثير من المال هنا ، ويوجد المزيد من الأشخاص الذين فقدوا ثروات أسرهم وانتحروا 

بسبب الكراهية


لكن لن يتعاطف أحد ، ويراقب الإثارة قبل الانتقال إلى المقامرة التالية


تضخمت مشاعر الجميع في الكازينو . يبدو أن المشاعر السبعة والرغبات الستة قد تم نهبها ، ولم يبقى في 

أذهانهم سوى كلمتي "الخسارة" و"الفوز "


بمجرد دخول يان مينغتينغ، اكتشف هدفه في لمحة .... من بين الحشد الصاخب والصاخب ، جلس تشاو ييلان 


بوقاحة وغير مبالي أمام طاولة . يرتدي أشياء ثمينة واكسسواراته الباهظة في جميع أنحاء جسده ، مما جذب 

الانتباه


ونادرا ما يهتم هؤلاء المقامرون بالشؤون الكبرى في العالم . عندما يرون شباب العائلات الغنية يأتون إلى بيت 

القمار ، يتقدمون دون وعي ليشاهدوا ، حتى يروا ما سيحدث في النهاية


اختار تشاو ييلان أبسط طريقة ، حيث يراهن فقط على الرقم - كبير أو صغير - ، لكنه أنفق بإسراف ، و رهانه 

الأول عبارة عن قلادة من اليشم باهظة الثمن


ييلان : " كبير "


اندفع يان مينغتينغ وسط الحشد ووقف بجانبه - عندما رآه يراهن بهدوء ، مع نظرة النصر الأكيدة ، سأل غاو تان 

بصوت خافت : " ألا يأتي إلى هنا كثيرًا ؟ هل أنت متأكد ؟ "


قبل أن يجيب غاو تان ، سمع التاجر يصرخ : " صغير 

خسر ييلان 


يان مينغتينغ : "..."


أعطى الناس من حولهم "أوه". بعد أن ضيّع الكثير في البداية ، بدأت المناقشات تدريجيًا وكان هناك المزيد 

والمزيد من الناس يشاهدون


أخرج تشاو ييلان قلادة أخرى من اليشم من خصره: " كبير "


هز التاجر كأس النرد وفتحه : " صغير "


لعدة جولات متتالية ، راهن تشاو ييلان بأن الرقم سيكون كبير ، لكن لم يفز ولا مره


بعض الناس لا يسعهم إلا أن يراهنوا ضده على وجه التحديد وفازوا بالكثير . وحذا آخرون حذوهم وقاموا 

برهانات صغيرة واحد تلو الآخر


وعلى مسافة ليست بعيدة ، سمع خاسر آخر كان يلعب حوله هذا الأمر فضغط بالكرسي - و عندما رأى مظهر 

الشخص الجالس هناك ، صُدم


قد لا يعرف الناس العاديين ، لكن هذا هو لي يوتشنغ - ابن رئيس الوزراء ، لذا كان من الطبيعي أن يعرف تشاو 

ييلان قليلاً . استهدف تشاو ييلان والده في كل مكان في المحكمة ، الأمر الذي جعله دائمًا يحمل ضغينة


لقد راقب سراً لفترة وانجذب تدريجياً إلى اللعبة - عندما اكتشف أن تشاو ييلان كان يخسر في كل جولة ، سخر 

منه داخلياً لأنه تم استغلاله - كان من الواضح أن التاجر يغش - عاد تشاو ييلان إلى الرهان بـ كبير ، ولم يعرف 

كيف يتكيف مع الظروف - ألم يكن هذا إعطاء المال مقابل لا شيء ؟

كنت أعتقد أن تشاو ييلان قوي ، لكنه أحمق ، آه }


خسر تشاو ييلان أكثر من 20 مره متتالية ، وفقد كل الأشياء الثمينة الموجودة على جسده ، سأله التاجر إذا كان 

يريد الاستمرار ، فسخر منه الجميع ، وكلما فعلوا ذلك ، زاد غضبه ، وأصبح من السهل جعلهم يقفزون في الحفرة 

بتهور


رأى يان مينغتينغ أن تشاو ييلان قد قرر بوضوح المقامرة ، وكان لديه فضول قليلاً بشأن ما الذي سيستخدمه 

للمراهنة عليه . بشكل غير متوقع ، في اللحظة التالية ، انتزع تشاو ييلان السيف من يده بشكل طبيعي جداً ، 

ووضعه على الطاولة ، وقال بفخر: " كبير "


يان مينغتينغ : "..."


تساءل شخص ما : " هل هذا السيف يستحق المال هاه ؟ "


تشاو ييلان : " هذا السيف هو أحد الاغراض التي يرتديها الجنرال يان مينغتينغ طوال العام . هل تعتقد أنه 

يستحق المال ؟ "


عند سماع ذلك ، اندهش الجميع ونظروا بعيدًا عن طاولة القمار ، وحدقوا في الرجل الطويل والمستقيم بجواره و 

كلما نظروا إليه أكثر ، شعروا أكثر بأنه مهيب ومهيب


: " ولكن وفقاً للشائعات ، أليس الجنرال يان قبيح ؟ هذا الأخ ، بغض النظر عن النظر إليه ، فهو لا يبدو مثل ......"


: " هذا صحيح ، لقد سمعت أن الجنرال يان لديه رأس سمين وأذنين كبيرتين "


: " أنت تخدعنا "

تحدث الجميع عن آرائهم وعرضوا آرائهم ، لكن التاجر اقترح أن يأخذ السيف ويسأل الأشخاص الموجودين 

بالأعلى . أومأ تشاو ييلان برأسه بالموافقة


وبعد حوالي ربع ساعة عاد التاجر وشبك يديه وقال: " إنه سيف الجنرال بالفعل "


شهق الجميع -   للحظة ، لم يعرفوا ما إذا سيتفاجأون بأن الجنرال يان كان وسيم جدًا أم أن الجنرال يان جاء 

ايضاً للمقامرة



سأل أحدهم : " انتظر ، انتظر ، إذا كان هو الجنرال يان ، فمن أنت ؟ "


بمجرد قول هذه الكلمات ، كان هناك لحظة صمت في الكازينو الصاخب - - هل سيسألون من هو الرجل الذي 

سيرافقه الجنرال يان إلى بيت القمار في اليوم الثاني من حفل زفافه ، ويكون على استعداد للوقوف بجانبه و يقدم 

سيفه ؟



كان لدى الجميع إجابة في قلوبهم ، ونظر كل منهم إليه بشكل مختلف


ابتسم تشاو ييلان دون أن يجيب ، واستدار لمواجهة التاجر : "هل يمكننا أن نبدأ ؟ "


بمجرد أن بدأت اللعبة مرة أخرى ، حدق الجميع على الطاولة باهتمام مجدداً . وضع بعض الأشخاص الجريئين 

رهانات صغيرة ، لكن المزيد من الأشخاص لم يجرؤوا على الرهان


حدق الجميع في كوب النرد ، وبعد فترة صرخوا : " صغير مجدداً !"


وسط السخرية الوحشية من الحشد ، نهض تشاو ييلان ليغادر مكتئب ، ولكن اصطدم به شخص ما


: " كم هو مثير للإعجاب ..." نظر إليه لي يوتشنغ بغطرسة ، كما لو أنه نسي أنه خسر كل شيء بالفعل اليوم . 

لقد قام ايضاً برهانين صغيرين سرًا ، وبفضل تشاو ييلان فقط تمكن من استعادة بعض مصروف الجيب : " 

عندما تكون متفرغ ، هل تجرؤ على المقامرة مع هذا السيد الشاب ( يتكلم عن نفسه ) ؟ "


: " في أي وقت ، أنا أتطلع إلى ذلك "





نظر تشاو ييلان إليه للحظة ،   لكن يان مينغتينغ منعه : " لقد فقدت سيفي بهذه الطريقة ؟ "


هز تشاو ييلان كتفيه ، وخرج من باب بيت القمار ، وقال دون النظر إلى الخلف : " إذا قمت بالرهان ، فيجب عليك 

قبول الخسارة . فقط اذهب إلى بيت القمار واطلب ذلك 

استخدم هويتك للضغط على هذه القضية ، لن يجرؤ أحد على أخذ أشياء الجنرال "


غادر يان مينغتينغ عابس ، وذهب تشاو ييلان إلى مطعم قريب بمزاج جيد - ولم يكن هناك مال لدفع الفاتورة ، 

فجلس في غرفة خاصة لفترة ، دخل شخص يرتدي زي النادل وقدم المال: " يا سيدي استرجع هذه الأشياء "


قام تشاو ييلان بفحصهم ، واستعاد بعض سبائك الفضة لتسوية الفاتورة ، وأعاد قلادات اليشم : " العمل يسير 

على ما يرام ، وهذه مكافأة لك "


الرجل الذي يرتدي زي النادل : " شكرا لك يا سيدي ، إذاً هذا السيف ......"


نظر إليه تشاو ييلان وقال بشكل قاسي : " فقط احتفظ به في المتجر ولا تدعني أراه مرة أخرى . ولا يُسمح لأحد 

باسترداده "


: " مفهوووم "



شاهد تشاو ييلان بارتياح بينما اختفى السيف عن الأنظار . نقر على فنجان الشاي مرتين بأصابعه ، وسأل: 

"هل يأتي لي يوتشنغ إلى المتجر كثيرًا مؤخرًا ؟ "


: " نعم . وفقًا لتعليماتك ، نسمح له بالفوز ببعض توزيعات الورق من وقت لآخر ، حتى يأتي بشكل متكرر ... هل 

علينا أن ندخل مباشرة في صلب الموضوع ؟ "


ابتسم تشاو ييلان عندما تذكر موقف لي يوتشنغ المتعجرف : " لا حاجة . لم يحن الوقت بعد "


الآن بعد أن رحل يان مينغتينغ المزعج ، و وفقًا للخطة الأصلية ، قام برحلة أخرى إلى شمال المدينة ورأى أن المنزل 

لم يكن سيئ 

عندها فقط عاد إلى قصر الجنرال وقت الغسق الدافئ


مشى يان مينغتينغ نحوه : " لقد عدت في الوقت المناسب ، تعال معي إلى ميدان التدريب " وكان على وشك 

الخروج وهو يمسك بذراعه


تألم عقل تشاو ييلان عندما سمع جملة ' ميدان التدريب ' : " ما الذي تنوي القيام به ؟ "


: " التدريب ."



: " لن أذهب ، اتركني !"


بعد أن تم سحبه وسحبه عند البوابة ، وجد أن هذا الشعور بالتلاعب من قبل الآخرين أمر مكروه للغاية . تشاو 

ييلان منزعج للغاية لدرجة أنه سحب سيف الحارس عند البوابة دون أي تردد ، ولكن قبل أن يتمكن من رفعه ، شعر 


بالبرد في رقبته


تحرك يان مينغتينغ بشكل أسرع ، والتقط سيف حارس آخر وضغطه على حلقه . سأل بابتسامة : " هل تريد 

استخدام هذه الخدعة مجدداً ؟ "


أنزل تشاو ييلان عينيه وحدق فيه لفترة من الوقت ، ثم أعاد بصمت السيف إلى الغمد


رفع يان مينغتينغ حاجبيه: " هل ستذهب للتدريب ؟ "


تشاو ييلان: "... ألا يمكن إجراء التدريب في القصر ؟ "







————- يتبع


  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي