القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Extra1 | IDNWTAM

 Extra1 | IDNWTAM


Ch57 : الولاء 


في يوم اعتلاء جي ياو للعرش ،

كان الطقس رائع ،

يوم اختاره ديوان الطقوس بعناية كأنسب الأيام ،

السماء عالية ، والسحب متفرقة ،

ونسيم الخريف ينساب ،

كأنه جرف معه رائحة الدم التي خيّمت على القصر العظيم ،

فبدا جديد ، نقي من كل ما مضى


جلس جي ياو على عرش التنين ، 

مرتديًا حُلّة التتويج السوداء الفاخرة ،

واثنتي عشرة حبّة من اللؤلؤ تنسدل من تاجه الإمبراطوري 


أما يانغ هي، فكان يحمل المرسوم الإمبراطوري بين يديه،

يقرأه حرفًا حرفًا،

صوته هادئ وواضح،

مهيبٌ ورزين،

يتردد صداه في أرجاء القاعة كجريان الماء في نهر عظيم


جي ياو يسند ذقنه إلى كفه وهو يتأمل يانغ هي


تحت العرش، سجد كبار رجال الدولة من المدنيين والعسكريين،

أما يانغ هي، فكان منتصب القامة،

أصابعه النحيلة تقبض على المرسوم،

لا يزال يرتدي زي الوزراء القرمزي،

لكن رداءه اليوم قد رُسمت عليه أفعى ذهبية بأربعة مخالب ،

مهيب ومشرق في نفس الوقت ، كأنه يُخفي تحت بهائه أنياب


وحين انتهى من قراءة المرسوم ،

استدار ، 

فالتقت عيناه بعيني جي ياو


ابتسم له جي ياو ابتسامة خفيفة،


رغم أنه أصبح إمبراطور ،

ظل يحمل في ملامحه بعضًا من فتوة الشباب ،

وحبات اللؤلؤ المتدلية تهتز مع حركته ،

تزيده خفةً وبساطة


تجمد يانغ هي لحظة ،

ثم خفض بصره ،

وسجد كما سجد الباقون أمام الإمبراطور الجديد


تعالت الهتافات كالمدّ الجارف


أُبلغت الأضرحة الملكية ،

وأقيمت مراسم تقديم القرابين للسماء 

كان يوم التتويج مليئ بالتفاصيل المعقدة،


ظلّ جي ياو ويانغ هي مشغولين حتى اقترب الليل،

ولم ينتيها إلا مع حلول الظلام


بمجرد أن دخلا إلى القصر ،

خلع جي ياو تاجه بيده ، وهو يتذمر :

“ هذا الشيء ثقيل للغاية ، كاد أن يخلع رقبتي !”


اقترب منه أحد الخصيان الشباب وهمس:

“جلالتك ، لقد أصبحت الإمبراطور الآن ، 

يجب أن تُغير طريقة مخاطبتك لنفسك …”


( المفروض يقول رقبتنا ~ بالجمع / بس هو قالها كشخص عادي )


رمقه جي ياو من تحت حبات اللؤلؤ وقال:

“ همم؟”


شحب وجه الخصي ،

وجثا على الأرض مرتعدًا :

“ التابع قد تجاوز حدّه "


ابتسم جي ياو قليلًا ،

ثم التفت إلى يانغ هي، الذي ظل واقفًا بصمت إلى جواره، وقال:

“ لا بأس ، لن أحاسبك اليوم .

الجميع… اخرجوا ….. 

يبقى غونغغونغ .” ( يقصد يانغ هي)


خرج الخدم بالتوالي ،

وغرق المكان في سكونٍ مطبق


اقترب جي ياو من المرآة النحاسية اللامعة ،

وحاول بنوع من الخرق أن يخلع التاج من على رأسه


تردد يانغ هي للحظة ،

ثم اقترب بخطى خفيفة ،

ووقف خلفه ،

ورفع يده ليخلع التاج ببراعة المعتاد


نظر جي ياو إليه عبر انعكاس المرآة ،

ثم ناداه فجأة:

“ يانغ هي "


يانغ هي لا يزال يحمل تاجه،

اثنتا عشرة حبة من اليشم الشفاف تتدلّى من حبات اللؤلؤ


وهج المصباح سلط ضوءه عليه،

فبدت بشرته شديدة البياض،

كأنه ثمين وقابل للكسر


رفع يانغ هي عينيه،

فصدمه انعكاسهما في المرآة:

جي ياو جالس ، وهو واقف ،

قريبان جدًا


خيم السكون في الغرفة ،

اختفى ضجيج النهار والاحتفال ،

وغربت الشمس ،

فبدأ الظلام الذي يخصّ القصور بالزحف


لسببٍ ما،

شعر جي ياو بشيء من الغرابة


فمنذ ذلك الحلم،

وهو يعيش في خوف دائم،

كأن نهاية طريقه قد كُشفت له مسبقًا،

نهاية قاتمة ، بلا رجوع


لذا، اختار أن يشد شخص ليُرافقه في هذه الطريق،

أيًّا كان الثمن


والآن، ها قد نال ما أراد


جي ياو فكّر 

{ لن أكون وحيد بعد الآن … }


حتى يانغ هي نفسه بدت عليه مسحة من التوهان ،

قبل تتويج جي ياو ،

كان ديوان التوقيت قد أرسل أسماء مقترحة للعهد الجديد،

فمن حق الإمبراطور عند اعتلائه العرش أن يُغيّر اسم الحقبة


واحد من تلك الأسماء كان يلمع أكثر من غيره —

' تشانغشي ' ( الهدوء الأبدي )


يانغ هي قد مات في السنة الأولى من عهد تشانغشي


كانت أصابع جي ياو تتنقّل بين بطاقات حمراء مذهبة بأسماء العهود ،

وحين توقفت على ' تشانغشي ' 

ارتعشت جفون يانغ هي،

ومدّ يده فجأة ليمسك بيد جي ياو ، وقال : 

“ تشانغشي ليس اسمًا ميمونًا ، بدّله "


نادراً يتكلّم يانغ هي بنبرة كهذه —-

نظر إليه جي ياو ،

ثم قال متعمدًا ممازحته :

“ أسماء العهود تُستخرج من حسابات ديوان التوقيت ، 

كيف لا تكون ميمونة ؟”


زم يانغ هي شفتيه دون أن يُجيب ،

فقال له جي ياو وهو يبتسم:

“ غونغغونغ لا يُحب هذا الاسم ؟”


يانغ هي بهدوء:

“ لا يعجبني "


فردّ جي ياو بلا تردد ، ممسكًا الاسم بين إصبعيه ثم رماه بعيدًا :

“ ما دام غونغغونغ لا يعجبه ، فلن نعتمده ….”

ثم أضاف وهو يبتسم:

“ قل لي، أيّ اسم يعجبك ؟”


استجمع يانغ هي رباطة جأشه وقال:

“ تسمية العهد أمر عظيم ، 

كيف يجرؤ هذا التابع على تجاوز صلاحياته ؟”


ضحك جي ياو ، واقترب منه حتى التصق به:

“ أي أمر عظيم ؟ 

هذه مجرد تسميات فارغة لا أكثر .”


وفي النهاية ، اختار اسمًا آخر لعصره :

يوان جينغ —-


يوان جينغ ، ولم يعد تشانغشي،

كأنها بداية جديدة —-


ولأول مرة ، خلى وجه جي ياو من ابتسامته المعهودة


الفتى الشاب بعينين عميقتين، 

ينظر إلى المرآة النحاسية،

لكن تلك النظرة، لم تكن موجهة لانعكاسه،

بل كانت تخترق الزجاج ، وتتجه نحو يانغ هي


ارتجف قلب يانغ هي، لكنه لم يقل شيئ


ووقفا كلاهما صامتين، 

يحدقان في وجهيهما المنعكسين


وفي تلك اللحظة،

كأن أرواح كل من ماتوا بأيديهما،

كانت تحدّق بهم من زوايا القاعة بعيون باهتة لا حياة فيها


لم يُبعد أي منهما بنظره


فالعرش الذي جلس عليه جي ياو ، 

قد بُني على أكوام من الجثث ،

سنوات من الحيل والتخطيط ،

حذر متواصل ،

وخطوات محسوبة


والآن وقد استقرّ على العرش،

وانتهى كل شيء،

فاجأه شعور غريب،

شيء من الفراغ،

شيء من الضياع


الطريق أمامه بات ضبابيًا،

كأن لا مخرج له،

ولا وجهة واضحة يسير نحوها


فجأة ، قبض جي ياو على معصم يانغ هي بقوة ،

وجذبه نحوه ،

ثم عانقه بقوة من خصره


كطفل أنهكه العالم أخيرًا ،


و أراح وجهه على صدر يانغ هي


تجمّد يانغ هي،

يداه معلّقتان في الهواء،

وسلاسل اللؤلؤ تصطكّ بخفة،

تُصدر طنين خافت 


القاعة ساكنة،

سكون أقرب إلى الموت،

غرفة النوم الإمبراطورية مزدانة بكل فخامة،

لكن كلما ازدادت بهاءً،

ازداد سكونها وحشة


وضع يانغ هي التاج على الطاولة بجواره،

وخطر له فجأة:

{ هل يشعر جي ياو بالخوف أيضًا ؟ 


ماهذه الفكرة المضحكة ،

فهذا الفتى ، رغم صغر سنه ،

داهية لا يُجارى ،

أوقع بالجميع في فخه ،

قتل الإمبراطور وأقاربه بلا تردد ،

قاسي لا يرحم ، جريء لا يعرف الخوف …..


فهل يمكن حقًا أن يخاف ؟ }


لكن رغم ذلك ، اجتاح جسد يانغ هي موجة من الإرهاق المفاجئ ،

كأن طوفان جارف حطّم جدران صبره،

فأضعف أطرافه كلها


رفع يده ،

ووضعها بلطف على كتف جي ياو ،

يسنده بصمت ،

من دون أن يظهر ضعفًا …..


————————————


دُفن جي هوان في مقبرة الأباطرة ——


وعندما دقّت أجراس الحداد في القصر ،

قطعت تشن وان وان عروق معصميها ،

باستخدام السكين التي اعتاد جي هوان استعماله


حين عثر عليها الخدم ،

كانت قد فارقت الحياة ،

وقد احمرّت الملاءات تحتها

ثوبها الأبيض نقيّ ،

وجهها هادئ ،

شفتاها تحملان ابتسامة ،

رقيقة ، لكنها تحمل قرارًا صارم 

كأنها ذاهبة إلى لقاء عاشق في موعد أخير


حينها ، أمر جي ياو بجملة واحدة :

“ لتُدفن زوجة أخي إلى جواره .”


ثار الوزراء ،

وخرّت صفوفهم راكعة ،

محتجّين على انتهاك التقاليد


ضحك جي ياو ضحكة مباغتة ، وقال:

“ ما الأمر ؟ 

هل منكم من يريد مرافقة أخي في قبره أيضًا ؟

اركعوا ، من يركع لثلاثة أيام ، سأحقّق له أمنيته ~ .”


ثم أشار بيده ،

فاصطف حرس الظل بسيوفهم ،

وجوههم كوجوه آلهة الموت ،

تجمد الدم في عروق الحاضرين


بتعنّت صارم ،

فرض جي ياو رأيه ،

وسكت الجميع


فدُفنت تشن وان وان إلى جانب جي هوان ،

بمرتبة شرف لم يُسبق لها مثيل ،

كـ”سيدة نبيلة”


————————————


نادى جي ياو من جديد :

“ يانغ هي "


أنزل يانغ هي رأسه،

وأجاب بصوت خافت:

“ جلالتك ، أنا هنا "


تراقصت ألسنة النور ،

واختلطت ظلال المصابيح


تقرب جي ياو منه مثل حيوان صغير،

يتلمّس دفء صاحبه،

أنفاسه خافتة،

ذراعاه تشدّان على خصر يانغ هي كأنه لن يتركه أبدًا


: “ يانغ هي…”


لم يتحرّك يانغ هي،

يده ما زالت على كتف الإمبراطور،

لكن المشهد بدا حميمي بقدر ما هو كاتم ومُرَبِك

ثم همس:

“جلالتك تابعك حاضر "


وحينها،

هدأت روح جي ياو تمامًا


فكر جي ياو، أن يانغ هي يعرف دائمًا كيف يهدئه


بدا الأمر وكأنه غريزة بقاء لدى يانغ هي، 

اندمجت في لحمه ودمه، 

لدرجة أن كل حركة منه، 

ونظرة عينيه وحتى أنفاسه، 

كانت كفيلة بجعل جي ياو يشعر بالهدوء بسهولة


أما يانغ هي نفسه، فكان ممسكًا به بإحكام في يده


شعر جي ياو بسعادة ورضا مفاجئين، 

وكأنه يعلم تمامًا بوجود نصل حاد كهذا، 

قادر على شق صدره وانتزاع قلبه، 

بالغ الحدة، لكن المقبض كان في كف يده


بنقرة خفيفة ، ارتجف النصل ، 

أبيض لامع هش وينضح ببريق بارد


كان يانغ هي يرتجف تحت جي ياو ——


تاج الإمبراطور ثمين وجليل ، 

لطالما حمله الناس بأيديهم ، 

لكنه الآن مرمي على الأرض لا يلتفت إليه أحد بعد أن أزاحه جي ياو


جلس الخصي النافذ السلطة الذي بلغ أوج المراتب على الطاولة ، 

وخلفه مرآة نحاسية ، 

ويقف جي ياو أمامه ، 

يمسك خديّه ويقبله —-


تقبيل جي ياو شغوف وقاسي ، وأنيابه حادة، 

وكالكلب يعض لسانه وشفتيه مرة قبلة ومره يلعقه


التقارب مفرط ، وحتى يومنا هذا ، يانغ هي لا يزال يشعر ببعض المقاومة ، 

لكنه لم يستطع الصمود ، 

فقد أصبحت قبلات جي ياو أكثر مهارة ، 

وسرعان ما تتربك أنفاس يانغ هي


رفع عنقه النحيل، 

وتشبث بكتفي جي ياو، 

وقال بأنفاس متقطعة: " انتظر ، انتظر لحظة …."


نظر إليه جي ياو بعينين ضاحكتين دامعة ، 

وفرك إبهامه العلامة الحمراء التي ظهرت على خده ، 

فبشرة يانغ هي رقيقة للغاية ، كبياض الثلج ، 

وسمع يانغ هي يقول بأنفاس ثابتة إن اليوم هو يوم جلوسه 

على العرش ، ولا يجوز فعل مثل هذه الأمور


رد جي ياو: " أليس اليوم السعيد هو اليوم الذي ينبغي فيه فعل الخير ؟"


نبرة صوته فاسقة وكسوله ، ثم ضحك وتابع : 

" اليوم، زي التنين الذي يرتديه غونغونغ جميل حقًا، 

لقد انتصبت وأنا أشاهد غونغونغ يقرأ المرسوم في القاعة ."


تغير لون وجه يانغ هي، وحدق في جي ياو، 

وشتمه : " سافل "


لم يكترث جي ياو، 

بل انحنى ليقبل شفتي يانغ هي الرطبتين الحمراء ، 

وقال: " لقد تحملت يومًا كاملاً ، ألا يشفق عليّ غونغونغ ؟"



—————— مشهد 🔞 لنهاية الفصل 



أمسك بيده وجرها إلى الأسفل ، 

حيث الانتفاخ واضح ، 

حتى أن رداء التنين الأسود ارتفع ، 

وكشف عن فحش صريح


تسارعت أنفاس يانغ هي فجأة ، 

و كفه مليئ بالعرق ، لزج ودهني ، 

ولم يستطع الإفلات ، 

فقد فتح الإمبراطور الشاب حزامه ، 

ومزق ملابسه ، 

وكشف عن بشرته البيضاء الناعم 


قرص جي ياو خصر يانغ هي، 

ولعق ترقوته النحيلة ، 

ونظر إلى حلماته الحمراء ، 

لونهما نضر ، وربما بسبب لعق جي ياو الكثير ، 

انتصبتا بمجرد أن رآهما


ضحك جي ياو بخفوت وقال: " لا تزال حلمتي غونغونغ 

تعرفان كيف تشفقان عليّ."


احمر خدي يانغ هي، وشعر بالخجل والغضب، 

وكاد أن يصفعه، 

لكنه تذكر فجأة أن جي ياو أصبح إمبراطور الآن، 

وشعر بنوع من الرهبة الغامضة، 

ومد يده عبثًا ليغطيهما، 

وقال: "هراء، لا تقل مثل هذه الكلمات—آه... لا تعض!"


تنهد يانغ هي، 

وضغط جي ياو بأصبعه مباشرة على حلمة ثديه، 

وانحنى ليمتص الحلمة الأخرى


كان لدى جي ياو ولع مرضي بحلمتي يانغ هي، 

ولم يتوانى عن مداعبتهما، 

وكأنه طفل يرضع، 

لم يهتم إلا بدفن رأسه في صدره المسطح ليثير ويمتص هاتين الحلمتين


اصطدم كتف يانغ هي بالمرآة النحاسية الباردة، 

وتأرجح ضوء المصباح القصر في عينيه، 

وتذكر بشكل مشوش أن اليوم هو يوم جلوس جي ياو على العرش


في حياته السابقة ، عندما اعتلى جي ياو العرش ، 

سقط هو من القمة إلى السجن، 

لكنه اليوم يرتكب مثل هذا الفعل المشين مع جي ياو


{ فعل مشين ، جماع ، على أي حال هو أمر غير لائق !! }


انبثقت لذة من الحلمتين ، عبس يانغ هي وكبح أنينه ، 

وظهرت بركة من الدموع في عينيه


شعر جي ياو بشيء، فرفع عينيه ونظر إليه، 

وكانت نظراته تنضح بالهيام والشهوة، 

وقليل من الخبث والجراءة، 

كانت ساحرة للغاية


تجمد يانغ هي للحظة


حدق جي ياو مباشرةً في يانغ هي، 

وعض حلمة ثديه المنتفخة الحمراء، 

ولم يستطع يانغ هي في النهاية أن يتحمل، 

وتأوه بألم قصير، وركل جي ياو، 

وقال بصوت مليء بالكراهية : " حتى وأنت ترتدي رداء 

التنين، لا تزال مثل الكلب ."


ضحك جي ياو عند سماع ذلك، 

ولم يغضب مطلقًا، 

ولعق أذنه بدلال  : " إذًا غونغونغ ماهو ؟"


{ ما أنا ؟ } فكر يانغ هي متأخرًا


لكنه لم يستطع التفكير مليًا، 


لقد كان جي ياو صادقًا ، 

لقد شعر بالحكة في قلبه عندما رأى مظهر يانغ هي الوقور 

والمتغطرس وهو يقرأ المرسوم اليوم، 

بينما كان الوزراء يسجدون، 

كان كل ما يدور في ذهنه هو أنه سيجعل يانغ هي يتعرض 

للجماع وهو يرتدي هذا الرداء في الليل


تسببت أفكاره في تموج قلبه ، 

وأصبح قضيبه منتصبًا وصلبًا


كان جي ياو عديم الصبر بشكل خاص هذه الليلة، 

أو ربما لأنه أصبح إمبراطور بعد اعتلائه العرش، 

فقد اكتسب المزيد من الهدوء والتهور الناجم عن شعوره 

بالسيطرة على الوضع


كان جي ياو في الأساس شخص متحرر ومتهور ، 

والآن لم ينكشف سوى مزاجه بشكل كامل


كانت عملية التوسع غير متقنة ، 

فقد دهن مؤخرة يانغ بعجلة بالمزلق ، 

وبالكاد أدخل إصبعين ، ثم دفع بقضيبه الضخم المخيف مباشرةً


ارتجف جسد يانغ هي كله، 

وتدفقت الدموع من عينيه، 

وتشبث بكتفي جي ياو، 

وصر على أسنانه وهو يشتم جي ياو: " يا لك من حيوان وحش ، 

يؤلمني حتى الموت—"


يانغ هي مدلل للغاية ويخشى الألم ، 

مما زاد من إثارة جي ياو ، 

وبقوة واحدة وصل مباشرةً إلى العمق ، 

بينما لا يزال يتذمر : " غونغونغ ضيق جدًا ، 

في كل مرة يصرخ بالألم ، يجب أن أفعلها أكثر إذاً ."


لم يستطع يانغ هي تحمل هذه الكلمات البذيئة، 

وشعر بحرقة في وجنتيه من الغضب، 

لقد صبر الشاب لفترة طويلة حقًا، 

وبمجرد دخوله، تحرك بفارغ الصبر، 

ودخل قضيبه الحار في فتحته الرطبة بعنف وسرعة


كان يانغ هي يشعر بالألم في البداية، 

لكن بعد أن تحمل الامتلاء والألم الأوليين، 

شعر تدريجيًا ببعض المتعة، 

مزيج من الألم والنشوة، 

وتلونت عيناه وحاجباه بمسحة من الشهوة الرومانسية


كان متحفظًا ، ولم يرغب في الصراخ ، 

واصطدم ظهره بالمرآة النحاسية ، 

ثم سُحب للخلف وهو ممسك بفخذيه ، 

و تردد صوت ضرب خصية جي ياو بمؤخرة يانغ 


ضحك جي ياو بأنفاس متقطعة ، 

وعض أذن يانغ وسأله: " غونغونغ هل استمتعت ؟"


عض يانغ هي شفتيه ولم ينبس ببنت شفة


نظر جي ياو إلى رموشه المبللة ، وشفتيه الحمراء ، 

وبنطاله الذي تم نزعه ، وساقيه البيضاوين اللتين تتدليان 

بشكل واهن من تحت الحرير المطرز بالأحمر ، 

ناعمة كاليشم، 

حتى أن التطريز الذهبي الدقيق على رداء التنين لم يكن 

يضاهي روعة الربيع


أمسك جي ياو بفخذ يانغ هي، 

وتركت أصابعه علامات، 

وتنهد قائلاً: " غونغونغ جميل حقًا "


أطفأ شهوته ، وسحب قضيبه الرطب ، وقلب يانغ هي، 

وحاصره بين ذراعيه ، وقال: " ارفع رأسك "


ثبته جي ياو وحاصره أمام المرآة ،، ليرى يانغ انعكاسهما



لم يتذوق يانغ هي سوى القليل من المتعة ، 

ثم شعر بفراغ مفاجئ ، 

وتدفقت السوائل الشهوانية من فتحته الخلفية بشراهة ، 


ردود فعله بطيئة ، 

وبشكل لا إرادي رفع عينيه ، 

ورأى كيف كان صدره مكشوفًا، وملابسه غير مرتبة، 

ومؤخرته بارزة، وكان وجهه محمرًا بالكامل، 

خالٍ من أي حدة أو غرور بارد، 

بل كان أكثر إغراءً من العاهرات والفتيان


شعر يانغ هي بخجل شديد، 

وأدار وجهه بسرعة ، 

لكن جي ياو أمسك بذقنه وأداره مرة أخرى، 

و قضيبه متكئًا على فتحة مؤخرته ، 

وقال بإعجاب : " إلى أين تهرب ، غونغونغ جميل جدًا "


ارتجفت رموش يانغ هي، 

وكان ذلك الشيء يدفع بوقاحة ضد شق مؤخرته، 

وكأنه على وشك الدخول في اللحظة التالية ليقتل الحكة في الداخل


ابتلع يانغ هي ريقه ، و جفونه ساخنة، 

لكنه حدق بذهول في انعكاسه في المرآة النحاسية ، 

لا يزال لائق ونبيل ، لكنه كان يفعل شيئ مشين و فاحش 


لكنه كان أيضًا مبهجًا ، ساحرًا ومذيبًا للعظام


جي ياو: " غونغونغ أدخله بنفسك "


احمرت أذنا يانغ هي فجأة : "أنت!"


دفعه جي ياو بمودة ، وهمس ضاحكًا : " إذا أدخله غونغونغ بنفسه، فسأجامعه بعمق أكبر ، 

وسيكون غونغونغ أكثر راحة "


"..." احمرت عينا يانغ هي خجلًا : " لقد تماديت "


: " هذا ظلم لي ،،،" أساء جي ياو فهمه عمدًا ، 

وهمس بجانب أذن يانغ : " كيف يمكن الحصول على ذراع 

قبل دخول بوصة ؟" وبينما يتحدث ، 

أدخل رأس قضيبه ، 

و فتحته الخلفية متعطشة منذ فترة طويلة ، 

فتقلصت بفارغ الصبر حول قضيبه الحار ، 

لكن قبل أن يشبع ، سحبه جي ياو بخبث إلى الخارج مجدداً 


أغمض يانغ هي عينيه ، 

وشتم قائلًا { أيها الحيوان ، أيها الوغد }

فقرر أخيرًا أن يحزم أمره ، 

وأمسك مباشرةً بقضيب جي ياو وأدخله في مؤخرته


لقد لمس هذا الشيء مرات لا تحصى، 

ولا يزال يانغ هي يشعر ببعض الخوف، 

لكن لديه أيضًا بعض الاعجاب والرغبة التي لا يمكن وصفها


{ يا له من شيء كبير وصلب }


وبسبب عبث يانغ هي، بدا وكأنه كبر أكثر ، 

و الأوردة واضحة تحرق أصابعه المرتجفة، 

ولم يستطع جي ياو إلا أن يتنهد، 

وعض أذن يانغ ، 

وقال ساخرًا: " يا له من غونغونغ ، 

اللعنة عليك ، إنك تقتلني كل مرة "


لقد فعلا ذلك بالفعل ، ولم يرغب يانغ هي في إظهار ضعفه ، 

فشد على القضيب النابض في كفه ، 

و زاوية عينه حمراء ، وقال ببرود : " تتصنع ألا تريد أن تفعلها ؟"


أخذ جي ياو نفسًا عميقًا ، 

وضغط عليه بعنف على الطاولة مباشرةً ، 

وعندما أدخل قضيبه بعنف ، رد : " أريد ، أريد بجنون "


جي ياو مجنون ، 

هكذا كان يانغ هي يعتقد دائمًا ، لكنه لم يكن كذلك


قال حكيمٌ ما ' من يجاور السعيد يسعد ' ، 

لا يعرف ما إذا كان هناك قول ' من يجاور المجنون يُجن ' 


يانغ هي مع جي ياو ، شعر حقًا بأنه يزداد جنونًا


كان الحيوان خلفه يجامعه بعنف ، 

وكأنه لم يرى بشراً منذ ثمانمائة عام ، 

و القضيب الكبير الحار يدخل ويخرج من مؤخرته دفعة واحدة تلو الأخرى ، 

مما جعل مؤخرته مخدرة وحارة ، 

مؤلم وممتع في نفس الوقت


المرآة النحاسية قريبة ، 

وفجأة دخل القضيب بعنف ، 

ارتجفت ساقا يانغ هي، 

ولم يستطع الوقوف بثبات، 

وضغطت أصابعه المتصلبة على سطح المرآة


كفه متعرق ،، و سطح المرآة أملس وجاف ،

والاحتكاك يكاد لا يحتمل


عبس يانغ هي بشدة، 

وعض شفتيه بإحكام، 

 وجنتاه احمرت بشدة ، ونظراته المهتزة مرت دون قصد 

على سطح المرآة ، 


رأى انعكاس وجه جي ياو المحدد بوضوح ، 

وشفتيه النحيلة ، ولم يكن فيهما أي من الضعف والتدليل 

الطفولي الذي كان عليه في صغره، 

بل كان تمامًا مثل أمه، 

متغطرس كالشمس المشرقة ، 

و عيناه سوداوين قاتمة مظلمة ، 

وانساب العرق على خط فكه المشدود ، 

مما أضفى عليه بعض العدوانية الظاهرة


فجأة ، رفع جي ياو رأسه ، وتلاقت نظراتهما بشكل غير متوقع



شعر يانغ هي ببعض الارتباك النادر ، 

وتقلصت فتحته الخلفية فجأة ، 

وتجولت عيناه ، 

وتنهد جي ياو بخفوت ، 

واقترب ولعق أذن يانغ ، وقال: " غونغونغ يتلصص عليّ، هههم؟"


سخر يانغ هي: " ما الذي يستحق المشاهدة فيك ؟"


ضغط جي ياو بشدة على مكان لم يستطع تحمله، 

مما أثار أنين يانغ هي، 

وفركت عدة أصابع شفتي يانغ هي المفتوحتين قليلًا، 

وقال: " عنيد "


ثم ضحك مجدداً ، وعلق : " ربما يكون هذا الجسد هو 

الشيء الوحيد اللين في غونغونغ "


في المرآة ، 

أدخل جي ياو أصابعه في فم يانغ هي وقلبها، 

لسانه ناعم ورقيق ، لعبه بين أصابعه ، 

وأعجب به بسعادة : " يا له من لسان ناعم "


أصدر يانغ هي بعض الأصوات غير الواضحة، 


يجامع من الأسفل، وفمه يحتوي على أصابع، 

ولطخ لعابه الأصابع ببريق رطب، 

وكان مبتلًا، ووجهه مليء بالشهوة، 

جميل بشكل لا يوصف


كأن جي ياو تلبسّه شيطان ، 

أمسك بذقن يانغ هي بجنون ليجعله ينظر إلى نفسه في المرآة، 

وقال بسحر: " يا له من جمال ، 

كيف يكون غونغونغ بهذه الروعة ؟!! "


لم يتعاون يانغ هي، 

وتلقى عدة ضربات قوية أخرى في الأسفل، 

مما جعله يفقد قوته تمامًا، واتكأ على جي ياو


لمس جي ياو وجنتيه، وعنقه النحيل، 

وقرص حلمتيه المتورمة ، كأنه يتفقد ملكيته


ارتجفت رموش يانغ هي، 

وشعر بخجل شديد، واحمر صدره


كان جي ياو قوي ، وحاصر خصر يانغ هي، 

ومد يده إلى الأسفل، 

وضم يانغ هي ساقيه، 

بينما ذلك الشيء لا يزال داخل مؤخرته، 

وعض ببعض الذعر، 

وتملقه بتذلل، وتأوه: "... لا، لا تلمس"


تنهد جي ياو ، وقد سحره الأمر ، 

وفتح ساقيه بقوة ، وقال: " لماذا لا يمكنني اللمس ، 

انظر غونغونغ ، كم أنت لطيف هناك "


لم يكن هناك وقت للتجنب والاشمئزاز ، 

فأي خصي سيخفض رأسه لينظر إلى عيوبه ؟ 


احترق جسد يانغ هي كله، 

وأغمض عينيه بإحكام ورفض النظر، 

وشعر بالإذلال والخجل، 

حتى أنه صر على أسنانه 

ونادى اسمه مباشرةً : " جي ياو " و ارتجف 


مد جي ياو يده ، 

و أصابعه خشنة ، 

ولمس أسفل الخصي بطريقة سافلة


ابتسم جي ياو ، وبدأ يعبث بفتحة البول المبتورة بإبهامه بخبث ، 

وارتجف يانغ هي في حضنه بشكل لا يوصف ، وتأوه ، 

حتى أنه سال منه الماء


: " افتح عينيك غونغونغ " هدد جي ياو بصوت عميق 

بجانب أذن يانغ : " أطعني ، 

وإذا عصيت أمرًا ملكيًا آخر ، فسوف أعاقبك "


كلمة ' أنا ' دخلت أذنيه ، 

لتذكر يانغ هي بحدة أن جي ياو أصبح بالفعل امبراطور 

يملك سلطة الحياة والموت


فتح يانغ هي عينيه بارتجاف، 

ونظر نظرة واحدة فقط، 

ثم رفع يده ليغطي عينيه، 

واختنق : " جلالتك ، 

أرجوك جامعني فقط ، لا تعبث ..."


قذف الاثنان أمام المرآة النحاسية ، 

و يدا يانغ هي ممسكتين ، 

و قضيب منتصب لا يزال داخل مؤخرته بعد القذف والمني ، 

وشاهد نفسه يفقد السيطرة على مثانته ، 


ذرفت عينا يانغ هي الدموع بغزارة ، 

وتجعدت أصابع قدميه بإحكام ، 

واختنق ولم يستطع الكلام


حدق جي ياو بهوس، 

و عيناه عميقتين وجشعة ، وكأنه وحش جائع للغاية


عانق جي ياو يانغ هي وجهًا لوجه ، 

وحمل ساقيه وسار به إلى جانب السرير ، 

وجامعه بمودة وهو يهدئه


خاف يانغ هي من السقوط ، 

وضم ساقيه النحيلتين البيضاوين خصر جي ياو بإحكام، 

كاللبلاب المتشبث بشجرة عالية، 

وأمسك بكتفي جي ياو


في الخطوات القصيرة القليلة ، 

وصل إلى جانب السرير ، 

وفقد يانغ هي مرة أخرى السيطرة على مثانته ، 

مما جعل المنطقة بين خصري الاثنين مبتلة


رداء التنين ملقى فوق رداء الثعبان ، 

ملقى بشكل عشوائي على الأرض ، 


وكشف بشكل خافت عن الرداء الداخلي الأبيض الممزق ، 

و الجو في الغرفة مليئ بالشهوة العارمة


ركب يانغ هي جي ياو وابتلع قضيبه الصلب بشكل غير متمرس ، 

و ذلك الشيء مغروس في مؤخرته ، 

يدخل بعمق ، 

 متعة ، لكنها دائمًا تنقص جزء أو جزأين 

لم يكن يعرف الطريقة الصحيحة 


لكن جي ياو وقف مكتوف الأيدي، 

وشاهده بترف وهو يلهث بهدوء، 

و يعرق بغزارة، ويعبس، 


وهو المراقب الذي كان دائمًا ماهر وغير منزعج


قرص جي ياو مؤخرة يانغ هي، 


يانغ هي نحيل ، لكن مؤخرته أبيض ناعم وممتلئ ،

ولم يقاوم و صفعه بقوة ، 


تأوه يانغ هي بخفوت، 

ودخل القضيب كله فجأة، 

وكأن معدته ستثقب


حدق يانغ هي في جي ياو، 

وابتسم له جي ياو، 

وكشف عن نابين صغيرين، بريئين وساذجين، وقال: "هل 

تريد أن أساعدك غونغونغ ؟"

لم ينبس يانغ هي ببنت شفة، وبدأ يتحسس ببطء، 

ووجد أخيرًا الطريقة التي تجعله يشعر بالمتعة


وضع إحدى يديه على خصر ومعدة جي ياو، 

طرف أنفه أحمر ، ويتصبب عرقًا، 

و عيناه مشوشتين، وهز خصره النحيل بمفرده بسعادة، 


و  فتحته الشهوانية تلتهم القضيب الحار بشراهة ، 


كان يانغ فاتنًا بشكل ساحر


تسارعت أنفاس جي ياو تدريجيًا ، 

وكبر ذلك الشيء أكثر


لهث يانغ هي، ونظر إلى جي ياو من الأعلى، 

ورأى الرغبة والحب غير المخفيين في عينيه، 

وارتجف قلبه فجأة، 

وشعر بشهوة لا تطاق، وأحس بمتعة متزايدة


لكن مهما أرهق نفسه حتى ضعف خصره، 

لم يدع جي ياو يقذف، 

حتى احمرت عينا جي ياو من الاحتكاك، 

ولم يستطع كبح نفسه فانقلب وضغط على يانغ هي، 

وأمسك بكاحليه وفتحه على اتساعهما ، 

وأدخل نفسه فيه


كان الشاب مفعمًا بالحيوية، 

لا يعرف الشبع، 

وكاد يانغ هي يعتقد أنه سيجامع حتى الموت على السرير، 





جي ياو لا يزال داخله يجامعه ، 



غطى يانغ هي أسفل جسده بشكل واهن، 

وبكى بشدة، 

وصاح بألم بصوت مبحوح، 

وتوسل إلى جي ياو أن يتوقف


لمس جي ياو خديه : " أين يؤلمك ؟"


اختنق يانغ هي : "... أسفل، أسفل، 

أرجوك الإمبراطور، 

ارحمني."


ضحك جي ياو، 

ثم دفعه بقوة مرة أخرى، وقال: " ما زلت منتصبًا "


ارتجف يانغ هي، و عيناه حمراوين، 

وبدا مثيرًا للشفقة تمامًا، وقال: " كما في السابق ، 

هل يمكنك أن تجامع ساقي أيها الإمبراطور ؟"


أنزل جي ياو عينيه : " لا يكفيني ،،،

غونغونغ هل يمكنك أن تمصه لي؟"


حدق يانغ هي في جي ياو بذهول، 

وسحب جي ياو قضيبه ببطء، 


كبير ورطب ، و رأسه منتفخ ، و حوافه حادة كالسيف ، 

ودفع مباشرةً أمام عيني يانغ هي


لمس جي ياو خده : " افتح فمك "


كان يانغ هي لا يزال في حالة ذهول، 

هذه المرة الأولى التي يرى فيها قضيب رجل عن قرب، 



أحب جي ياو ذهوله وبراءته الشديدة، 

وكأنه يهدئ طفلًا، وكرر بصبر: " هيا ، افتح فمك ."


رأس يانغ هي مشوش ، و فمه جاف ،

ولم تستقر عيناه في مكان واحد ، 

وتحركت حدقتاه بشكل واهن ، 

ثم عادت لا إراديًا، 

{ يا له من حجم كبير —كيف يمكنني مصه هكذا ؟ }


كان يانغ هي يلهث بشدة، ولعق شفتيه لا إراديًا، 


القضيب الأحمر أمامه رطب أيضًا، 

ويتدفق منه قطرة ماء لزجة، 

وكأنها يمكن أن تروي عطشه


بشكل غريب، انحنى يانغ هي ولعقه، 

وتأوه جي ياو بخفوت، 

وفتح فم يانغ هي بعنف، وقال: " أمسكه أولًا ، افتح فمك "


فم يانغ هي صغير ، و شفتاه رقيقتين، تبدوان باردة ، 

لكنهما ناعمتين وعاطفيتين، 


 مظهره وهو يمص قضيب رجل قادر على جعل المرء يفقد عقله


لم ينبس جي ياو ببنت شفة، 

ومد يده ليداعب شعر يانغ هي المتعرق، 


 يانغ هي مدلل وغير متمرس، 

و رأس القضيب غليظ وضخم ، 

ولم يدخله بالكامل لفترة طويلة ، 

فقرص أذنه وقال : " أسرع "


تذمر يانغ هي بصوت غير واضح: " كبير جدًا..."


جي ياو : " إذا لم يرغب غونغونغ في أن يثقب قضيبي حلقه ، 

فعليه أن يمصه جيدًا ، ولا يتكلم "


صوته خافت ، لكن نبرته لم تكن لطيفة على الإطلاق، 

بل تنضح بقمع وضبط نفس خطيرين


فهم يانغ هي بشكل غير كامل ، 

وحمل الشيء بيديه الناعمتين الرقيقة ، 

وفي النهاية أدخل رأس القضيب في فمه ، 

مما جعل فكيه يؤلمانه


علمه جي ياو شيئًا فشيئًا : " جيد ، وأخرج لسانك للعقه ."


تعلم يانغ هي بتعثر شديد، 

وكان أخرقًا حقًا، 

لكن جي ياو كان قادرًا على القذف بمجرد رؤية يانغ هي يمص قضيبه


لم يرى جي ياو مثل هذا المشهد إلا في أحلامه، 

وكل أحلام اليقظة الجنسية التي حلم بها بعد أن أصبح واعيًا 

كانت تتعلق بـ يانغ هي


سمع يانغ هي أنفاس جي ياو الثقيلة، 

وكان القضيب المنتصب في فمه ينضح برغبة ، 

وتذوق طرف لسانه طعم ، مرارة خفيفة ، 

لكنها أثارت مشاعر يانغ هي بشكل غريب ، 

وتسارع نبض قلبه ،  

ولم يستطع إلا أن يستخدم شفتيه ولسانه وكفه لقياس كل شبر من القضيب


سأله جي ياو بصوت خافت : " غونغونغ هل هو لذيذ؟"


رفع يانغ هي عينيه ونظر إليه ، 

وارتفعت زاوية عينيه بابتسامة ، 

وكشفت عن بعض الحب الذي لم يستطع إخفاءه ،


تسارعت أنفاس جي ياو فجأة ، 

وأمسك بذقن يانغ هي وأدخله عدة مرات في فمه ، 

ثم قذف مباشرةً ، وتناثر المني ، 

وتلطخ فم ووجه يانغ هي، 

وحتى رموشه تعلقت فيها ببضع قطرات


فتح يانغ هي فمه، 

وشعر بألم في حلقه بسبب تلك الدفعات المتهورة القليلة، 

وأراد أن يغضب، 

لكنه كان أيضًا مرتبكًا ومذهولًا بعض الشيء


حدق جي ياو مباشرةً في يانغ هي، 

ومد إصبعه ليمسح المني ويطعمه في فمه، 

وقال بصوت مبحوح مغري : " ابتلعه "


بعد فترة طويلة ، نظر يانغ هي إلى جي ياو ، وابتلع ريقه ، 

ثم ابتلع المني في فمه حقًا ….


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي