Extra4 | IDNWTAM
Ch60: الحياة اليومية
ما إن نطق جي ياو بتلك الكلمات ،
حتى شتمه يانغ هي في قلبه قائلاً
{ حيوان …...
خبييييث !! }
لم تكن هذه المرة الأولى لهما،
فالشاب مفعم بالحيوية،
وقد أزال جي ياو كل ذرة خجل لدى يانغ هي منذ زمن طويل
العادة سكين حاد ،
قادرة على فتح أكثر الأقنعة عصية في هذا العالم ،
ونحت الشكل الأكثر إرضاءً بصمت
استدار يانغ هي ببساطة واستلقى فوق جي ياو ،
وجلس فوقه ،
ونظر إلى الامبراطور الشاب من الأعلى
ملابس الصيف خفيفة ،
أنزل يانغ هي عينيه ، وبينما ينظر إلى جي ياو ،
خلع معطفه الخارجي ، ورداءه الداخلي الأبيض خفيف ،
ويمكن رؤية بشرته البيضاء الناعمة بشكل خافت
يانغ هي: " كيف يرغب جلالتك في التحقق بنفسه ؟"
حدق جي ياو فيه مباشرةً ،
واشتعلت عيناه فجأة ، ولمعت بالنار ،
وأمسك بيد يانغ هي التي كانت تحاول فك ملابسه
سأل يانغ هي بصدق وهدوء ،
لكن ما إن لمسه جي ياو ،
حتى ارتجف الجسد المغطى بالحرير الناعم قليلاً،
وكان حساس بشكل لا يصدق
القماش حرير ناعم ، وقبّل جي ياو يانغ هي ببطء ،
وبقوة خفيفة ،
وعندما وصل إلى عظم الترقوة النحيل الأبيض ،
لم يستطع منع نفسه من العض ، تاركًا علامة ،
وكلما نزل إلى الأسفل ، أصبح الأمر أكثر إثارة
لعقه حتى أصبح رطب ،
الحرير الأبيض شبه شفاف ،
وكشف عن حلمتين حمراوين صغيرتين وجميلتين
قرص جي ياو حلمتيه ، وسأله بلامبالاة عن قلبه:
" اعترف بصدق ، هل قلبك من حجر ، هههم؟
وإلا، فكان يجب أن يلين على أي حال "
تنفس يانغ هي بصعوبة بخفوت ،
واحمر وجهه خجلاً ،
ولم ينبس ببنت شفة ،
فانحنى جي ياو وقبله ،
لسانه حار ، وكأنه يلعق القلب النابض من الداخل عبر الجلد ،
ويحتويه في فمه ويتذوقه ويستمتع به
تأوه يانغ هي من الإثارة ،
و تصلب قضيب جي ياو في الأسفل ،
وأصبح منتصبًا ،
وشعر يانغ هي بدوار قليل ،
وكانت مؤخرته تلامس ذلك الشيء،
ولم يقاوم وأمسك بذراع جي ياو بإحكام ،
وسأل: "هل توصل جلالتك إلى نتيجة؟"
ضحك جي ياو ،
وقبّل ذلك القلب بحب شديد ، و رد: " عنيد ،
يجب أن ألقي نظرة جيدة ! "
ازداد تبعثر الطيات على السرير
————تقريباً إلى نهاية الفصل مشهد للبالغين ‼️
سيتم وضع هذا الفاصل ———————‼️
كان جي ياو داخل مؤخرة يانغ هي،
يدفع بعنف إلى الداخل،
ويمسك بخصره،
ولا يسمح ليانغ هي بالهرب،
تشبث يانغ هي بالملاءات ،
وعض شفتيه ليمنع الأنين من الخروج
فجأة ، ضغط مباشرةً على مكان لا يمكن تحمله ،
واحمرت عينا يانغ هي،
ولوح بيده المتعرقة وسقطت التقارير على الأرض
رأى جي ياو ذلك ، وكان صوته مبحوح ويضحك ،
وهو يداعب خصر يانغ هي النحيل الضيق، ويقول:
" غونغونغ لقد أسقطت التقارير الامبراطورية "
لم يكن هناك أي تقارير في رأس يانغ هي،
فقد كان ذلك الشيء مغروسًا بعمق في جسده،
حار ، نابض ، ومليئ بقوة مرعبة ،
وكل دفعة وسحب كانت تثير نشوة تشبه انهيار سيل جارف
لم يتكلم،
لكن جي ياو لم يكن راضي ،
وأمسك بذراع يانغ هي ورفعه ،
وانحنى ليعض أذنه ، وقال : " غونغونغ لقد سقطت تقاريري ."
رمش يانغ هي برموشه المبللة ،
وكأنه فهم شيئ ،
وبشكل لا إرادي مد يده ليلتقطها لجي ياو ،
وزحف نصف خطوة إلى الأمام ،
وانزلق الشيء الموجود في مؤخرته نصفه ،
و فتحة مؤخرته صغيرة ، وقد جامعه جي ياو حتى اعتاد عليه ،
تحركت تفاحة آدم جي ياو ،
وانقض عليه وضغطه وجامعه مجدداً ،
ودخل بعمق دفعة واحدة ،
وتآوه يانغ هي بألم : "... عميق جدًا ،
أخرج ، أخرج قليلاً ."
رفع جي ياو يده وصفع مؤخرته ،
وارتجف يانع ،
وقال بحدة : " غونغونغ ضيق جدًا "
تأوه يانغ هي بخفوت ،
ولعق جي ياو أذنه ،
اتجهت نظرته إلى التقارير بجانب وجه يانغ ،
وفتحها ، و الكلمات واضحة،
وكانت تدعو جي ياو إلى تنصيب إمبراطورة
ابتسم ابتسامة عريضة ، وكشف عن نابيه الصغيرين ،
وهمس بجانب أذن يانغ هي بدلال :
" غونغونغ ، انظر ، ماذا كتب في هذا التقرير ؟"
ألقى يانغ هي نظرة خاطفة ،
ورأى بعض الكلمات الغامضة ،
وعرف أن جي ياو يعبث به عمدًا
قال يانغ هي بصوت منخفض : " لقد قرأت كل هذه التقارير ."
: " لم أسمع بوضوح قبل قليل ، غونغونغ اقرأها لي مجدداً ،" ضحك جي ياو ،
وقرص خصر يانغ هي وجامعه ،
ومد إحدى يديه إلى الأمام ليدلك أسفل جسد يانغ هي،
وكما توقع،
كانت تلك المنطقة مبللة بالفعل
فبعد كل شيء ، كان جسد مبتور خضع لعملية جراحية ،
ولم يكن صالحًا للعبث ،
وبمجرد تحفيزه ، كان يسيل منه السائل ،
أصابع جي ياو خشنة ، وضغط بقوة على ذلك المكان
الناعم المجوف ،
وارتجف جسد يانغ هي كله،
تأوه يانغ : " جلالتك ، سأقرأ، سأقرأ …. "
أمسك بالتقرير ،
وضغط عليه بإحكام ،
وانساب عرق أصابعه في التقرير تاركًا علامات مائية
شعر جي ياو بالرضا،
وجامعه ببطء،
وحرك أصابعه المبللة إلى معدة يانغ ،
ودلكه ببطء ،
وهمس ضاحكًا : " غونغونغ أنت دائمًا غير أمين ،
لا بد أنني أجبرتك ، هل تحب أن أتضايقني هكذا ؟"
هدأ يانغ هي أنفاسه ،
وعندما سمع تلك الكلمات،
التفت ونظر إلى جي ياو بصمت،
وضحك جي ياو مجدداً ، وتذمر : " حسنًا ، لقد أخطأت ،
أنا من يحب مضايقة غونغونغ ."
غونغونغ ، اقرأ بسرعة ."
كان التقرير طويل ، و صوت يانغ هي مبحوح بسبب العلاقة الحميمية ،
لكنه لم يقرأ سوى البداية ،
وعندما نطق بكلمتي "تنصيب الإمبراطورة"،
قاطعه جي ياو بدفعة مفاجئة،
وكان ذلك الشيء حاضرًا بقوة،
وعندما تحرك، دفع يانغ هي حتى لم يستطع إلا أن يلهث
صر على أسنانه: "كـ كـ —كيف يمكنني القراءة ؟!"
جي ياو بلامبالاة : " اقرأ ما لديك ، وأنا سأجامع ما لدي ~ "
"..."
كان يانغ هي على وشك الكلام ،
لكن جي ياو دفعه بقوة مرتين أخرى ،
وقال بإيجاز : " استمر "
أخذ يانغ هي نفسًا عميقًا،
وقرأ أحد التقارير بشكل فوضوي ومتقطع،
" ندعو الامبراطور إلى تنصيب إمبراطورة "
بينما هو نفسه يُجامع على السرير من قبل جي ياو
شعر يانغ هي بنوع من الخجل غير المبرر
وبعد أن انتهى أخيرًا من قراءة أحد التقارير،
ألقى جي ياو تقرير آخر على يانغ هي وقال : " استمر في القراءة "
كان يفعل ذلك عن قصد
في وقت لاحق، أصبح جي ياو أكثر شراسة في جماعه ،
وأصبح كلام يانغ هي غير مفهوم،
ولم يعد يستطيع كبح أنينه،
وسقط التقرير من يده،
وتغير صوته إلى بكاء،
وتوسل: "جلالتك، لقد أخطأت،..."
ضحك جي ياو بخفوت: "أوه؟"
علقت الدموع برموش يانغ هي،
واحمرت وجنتاه،
ودفن وجهه في السرير ،
وقال بصوت مخنوق: " جلالتك، لا تنصب إمبراطورة،
ولا تتخذ محظيات."
جي ياو: " غونغونغ لم تقل هذا من قبل ،
هل أعددت هذه الكلمات لخداعي مجدداً ؟"
: " حقيقي، حقيقي ،" أمسك يانغ هي بيد جي ياو ووضعها
على قلبه، واستسلم : " لا يرغب تابعك في أن ينصب
جلالتك إمبراطورة أو تتخذ محظيات ."
ضحك جي ياو فجأة،
وضغط بقوة على الجلد الناعم الزلق في قلبه،
وقال: " يا له من كاذب صغير "
شعر يانغ هي بالراحة في قلبه
لكن جي ياو كان مصممًا على إزعاج يانغ هي
قذف وهو في وضعية الجماع الخلفي،
وسقطت عدة تقارير على الأرض دون أن يعلم،
وأصبحت التقارير الموجودة على السرير مجعدة وغير صالحة للقراءة
جي ياو: " لقد تلطخت تقاريري "
احمرت وجنتا يانغ هي،
لكن جي ياو مد يده دون أن يعلم إلى حجرة سرية بجانب السرير،
وعانقه من خصره،
وفرق ساقي يانغ هي بساقيه،
ونظرت عيناه إلى ما بين ساقي الخصي ،
وابتسم : "هل أساعدك بشيء أجمل ؟"
سأل بحلاوة، وتجمد يانغ هي للحظة،
وتراجع الاحمرار عن وجهه خوفًا : " لا! جي ياو!"
قبّل جي ياو عنقه ، وعضه : "شش، اهدأ،
لا تتحرك، سأكون لطيفًا ."
كان في يده عود يشم نحيل ،
عود يشم أبيض ، رفيع وطويل ،
أمسكه جي ياو ليدخل به في فتحة البول الصغيرة،
وذكره بابتسامة: " غونغونغ ، لا تتحرك ، إذا انكسر ،
فلن تتمكن من التحكم في البول بعد الآن."
شحب وجه يانغ هي،
ولم يجرؤ على المقاومة،
وقال بخوف: "لا لا لا ، جي ياو—آه، أخرجه ، أخرجه!"
حدق جي ياو مباشرة في تلك المنطقة،
وارتجف يانغ هي،
وعندما دخل عود اليشم،
جعل شعور الجسم الغريب المؤلم والنظرة التي تشبه
التلصص عقل يانغ هي فارغ
لعق جي ياو عنقه المتصلب،
وقال بإعجاب : " فتحة غونغونغ لطيفة جدًا أيضًا ،
لكنها صغيرة جدًا للأسف ، لا يمكنني جماعها …."
لا يزال يشعر ببعض الأسف ، أخيرًا ، وجهًا لوجه ،
رفع جي ياو كاحلي يانغ هي النحيلين ووضعهما على كتفيه،
وجامعه ككلب مسعور،
دخل جي ياو بعمق شديد، وكأنه مسحور،
وعض كاحليه النحيلين وفخذيه،
تاركًا علامات أسنان متناثرة
انتهت العلاقة الحميمة ،
واحمرت عينا يانغ هي من البكاء ،
عيناه خاليتين من التعبير،
و شفتاه مفتوحتين قليلًا
أخرج جي ياو عود اليشم،
وتأوه يانغ هي، وارتجف جسده،
وتدفق المني
اختنق يانغ هي وهو يشتم جي ياو،
وشتمه بأنه فاحش وفاسد،
وقح وسافل، ومجنون،
جي ياو لم يشعر بأي ألم أو يتأثر ،
وهدّأه ، وقال آسفًا مرارًا وتكرارًا بلطف ودلال
في اليوم التالي ،
تورمت المنطقة السفلى لدى يانغ هي،
ولم يستطع المشي
غضب يانغ هي حتى شحب وجهه،
وحمل الوسادة ليضرب بها جي ياو،
وبحركة مفاجئة، انحنى من الألم،
وكادت دموعه أن تسقط
ضحك جي ياو بثقة بالنفس من الجانب ، وقال بوقاحة:
" جسد غونغونغ حساس جدًا ، لقد تلف هكذا ،
إنه حقًا لا يتحمل اللمس ،
يا حبيبي، اهدأ ، سأكون أكثر حذرًا في المستقبل بالتأكيد "
يانغ هي: "..."
——————————————-‼️‼️‼️‼️نهاية الشمهد
لم يذهب يانغ هي إلى البلاط لبضعة أيام ،
وما حدث في قاعة المحكمة نُقل لاحقًا إلى مسامع يانغ هي
الشاب الإمبراطور ،
صرّح بوضوح في مجلس الصباحي :
لن يختار إمبراطورة ،
ولن يتخذ محظيات
فما إن نطق بذلك ،
حتى انفجر الوزراء ،
وبدأوا جميعًا إلى النصح والتحذير
جلس جي ياو على العرش ،
يعبث بأصابعه ، ويقول ساخرًا :
“ ما الأمر ؟
ما بالكم جميعًا تلهثون خلف زواجي ؟
ألا ترغبون في ألا أكرر مأساة تشي وشيويه ؟
وتعودوا إلى فوضى سيطرة أسرة الزوجة ؟”
ما إن قال ذلك ،
حتى ركع الجميع أرضًا بصوت واحد ،
مرتعشين ، يردّون :
“ لا نجرؤ "
ابتسم جي ياو قليلًا :
“ إن كنتم مصرّين على أن أختار إمبراطورة ومحظيات ،
فلن أختار من العامة ~ ….”
ثم وقف فجأة ،
ونادى باسم أحد الوزراء قائلًا :
“ أليس لك ابنة في الرابعة عشرة ؟
جميلة، صغيرة… تلك مناسبة ،
أرسلها إلى القصر ~~ "
تغيّر لون وجه الوزير فورًا .
فابنته هي وحيدته ،
أنجبها متأخرًا ،
مدللة محبوبة ، كأنها جوهرة ،
كيف يرضى أن يزج بها هكذا في القصر ؟
ولم يكتفِي جي ياو بواحدة ،
بل بدأ يُعدد أسماء أولئك الذين
طالبوا بزواجه بأعلى صوت ،
واختار بالذات من بناتهم المحبوبات ،
الغاليات على قلوبهم
والأدهى ،
أنه لم يكتفِي بالنساء ،
بل أعلن علنًا أنه سيختار رجالًا كذلك
لدخول القصر ، كزوجات له
صُدم الوزراء ،
فغرت أفواههم ، وعجزوا عن الرد
هذا الفوضى والعبث ،
جعل الجميع يتذكر فجأة ،
من يكون جي ياو حقًا
ضحك ضحكة باردة فجأة ،
وقال:
“ ما الأمر ؟
ألستم غير قادرين على التنازل ؟
لا بأس ،
إن كنتم لا تخشون أن يموت أبناؤكم في هذا القصر ،
فأرسلوهم،
وأعدكم أن أعيد إليكم جثثهم كاملة ….”
تابع بصوت بارد :
“ تذكّروا ،
أنا لست كالإمبراطور الراحل ،
رحيمًا طيبًا ، تتركونه يلهو بين أيديكم .
كفوا عن أحلام النهار ،
التي تظنون فيها أنني امبراطور عادل ورحيم .”
ثم نظر إلى الوزراء الساجدين ،
وابتسم ساخرًا :
“ أخبروني ما حاجتكم لهذا كله ؟
أنتم من جلب العذاب لأنفسكم ،
لولا إزعاجكم ،
لربما كنت قد رحمتم .”
كان المُبلّغ الذي ينقل ما قيل يرتجف ،
فلما سمع يانغ هي،
صُدم للحظة ….
نظر من بعيد إلى ملامح جي ياو الشابة ،
وجالت في قلبه أفكار لا اسم لها ،
لكن في النهاية ،
لم يقل شيء ….
يتبع
تعليقات: (0) إضافة تعليق