القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch42 | Rainfall: 100%

 Ch42 | Rainfall: 100%


: “ شي ييجييييين…”


ارتجف صوت تشين كان، 

فيه نبرة ارتباك تكشف عن قلقه : “ عليك أن تستيقظ 

لا يمكنك الاستمرار في النوم هكذا .”


لو لم يكن الصدر يرتفع وينخفض بخفة تحت يديه ،  

ولو لم تكن أكتاف شي ييجين ترتعش بشكل شبه غير محسوس ، 

لكان تشين كان قد طلب سيارة إسعاف بالفعل


كان المنطق يخبره أن هناك شيئاً خطيراً يحدث


و إذا استمر شي ييجين في الحمى وبقي فاقداً للوعي ، 

فلا بد أن الأمور ستتدهور قريباً


جلس تشين كان بجانب السرير ، 

ويده تتردد ثم وضعها مجدداً على كتف شي ييجين و بحركة 

حذرة لكنها حازمة ، 

سحب الرجل إلى صدره


و تحت إنعكاس ضوء المصباح الخافت ، 

نظر أخيراً إلى وجه شي ييجين


عيناه مغلقتان بإحكام ، 

ويعض على شفته السفلة ، 

وخصلة من شعره المبلل بالعرق تلتصق بجبهته


مهما نادى تشين كان، لم يكن الرجل في حضنه يجيب


بدا صوته كأنه يتلاشى في الفراغ، كأن شي ييجين لا يسمع 

شيئ من العالم الخارجي


في ليالي الأمطار السابقة كان شي ييجين يعاني من حمى مماثلة ، 

لكنه كان دائماً واعياً — واضح الذهن بما يكفي ليطلق عليه 

مزاحاً ويتحدث بجراءة ، وعيونه تلمع بالمكر


لكن الآن؟ 

هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين كان شي ييجين بهذه الهشاشة ، و من دون أي حياة


اندفع الذعر في صدره عندما لامست أصابعه وجنة شي ييجين


وفي اللحظة التي التقت فيها بشرته ، تراجع بسرعة — فقد 

كان حرارته مرتفعة جداً ، 

و كأن جسده تحول إلى فرن


عض شي ييجين شفتيه بقوة ، 

وأصبحت شفتيه شاحبة بلا دماء ، 

و كأنه يقصد أن يؤذي نفسه


: “ توقف عن هذا !” — قبض تشين كان على كتفيه 

المرتجفتين بيد واحدة، 

بينما مد الأخرى نحو وجهه، 

واضعاً إصبعه بلطف ولكن بحزم على الشفة السفلى ليمنعه من العض


“…شي ييجين ….”


أخذ نفساً عميقاً ونادى مجدداً ، 

و صوته مفعماً بالعجلة : “ لا تفعل هذا بنفسك ،،،،،

استيقظ من فضلك ،،،،، 

لا يمكنك الاستمرار في النوم هكذا ،،،،،

هل تسمعني ؟”


وأخيراً جاء رد فعل


الرجل في حضنه ارتجف قليلاً ، وتحركت جفونه وفتح عينيه


لحظة قصيرة أضاءت في صدر تشين كان بصيص أمل


لكنه حين نظر إلى أسفل ، تلاشى تفاؤله


عينا شي ييجين المشوشة لا تنظر إليه ، 

بل كأنهما تحدقان في مكان بعيد لا يمكن وصوله


ارتفع صوت تشين كان في يأس وهو يميل نحو وجهه : 

“ هل أنت مستيقظ؟ 

شي ييجين؟”


لكن قبل أن يستوعب ما يحدث ، 

التفت رأس شي ييجين بعيداً ، 

رافضاً قبضته ، وعبّرت حاجباه عن إزعاج غير واعي


: “ شي ييجين لا—” قُطع كلام تشين كان فجأة حين عض 

شي ييجين يده بسرعة مفاجئة


تفاجأ تشين كان، وتوقف متألماً عن الإمساك به :

“ ماذا—ماذا تفعل؟!”


تحرر من قبضته ، وتكور شي ييجين في الأغطية ، 

يرتجف كأنه يدافع عن نفسه من خطر غير واضح


نظر إلى علامة العض العميقة التي ظهرت على يده، 

وشعر بقشعريرة تسري في جسده 


{ يوجد شيء غير طبيعي …


هذا ليس نفس شي ييجين الذي أعرفه …. 


في تلك الليلة العاصفة التي اقتربنا فيها للمرة الأولى ، 

حتى في حالته المريضة ، لم يتصرف بهذه الطريقة …. 


لم يظهر هذه العدوانية الدفاعية الغريزية ….


والآن ؟ … }


اندفع عقل تشين كان بأفكار متلاحقة


لم يكن لديه خيار آخر سوى محاولة خفض الحمى


لكن شي ييجين كان قد أخبره ذات مرة : هذه ليست حمى عادية 

المسكنات وخافضات الحرارة لن تجدي نفعاً ،،

و الطريقة الوحيدة لتخفيف الأعراض …


تنفس تشين كان بصعوبة ، 

وكان الحل واضح ، لكن مجرد التفكير فيه جعل وجهه يحترق خجلاً


: “ شي ييجين … افتح عينيك "


صوته منخفض وثقيل متوتر ، 

وهو يتخلص من قميصه ويرخي ربطة عنقه بأصابعه المرتجفة

و فتح أزرار قميصه واحدة تلو الأخرى، 

بحركة متأنية ومترددة ، 

ثم جذب شي ييجين مجدداً إلى حضنه


“ هيا، انظر إليّ ... 

لا يمكنك الاستمرار في النوم هكذا ….”


أمسك تشين كان يد شي ييجين المحمومة ، 

وفك أصابعه بإصرار


ثم ضغط كفه على صدره العريض والقوي، 

وحرارة جلده انتقلت إلى يد شي ييجين 


ارتجف صوته وهو يلفظ الكلمات متجاوزاً خجله :

“ أنت تحب هذا أليس كذلك؟

أليس هذا… ما تفضله ؟”


ظل تنفس شي ييجين خفيف وسريع ... 

و تحركت حاجباه ، وارتجفت رموشه وهو يكافح لفتح عينيه


لكن يده، رغم وجودها على صدر تشين كان، ظلت واهنة وخالية من الحياة


كان يعرفه جيداً

في العواصف الماضية ، حتى مع ارتفاع حرارته ، 

كان شي ييجين يحافظ على وعي كافي ليستجيب لرغباته

و كان كثيراً ما يستولي على جسد تشين كان بجشع ، 

مستسلماً بلا كبح لنزواته


توقع تشين كان رد فعل مماثلاً الآن ، 

وتوقع أن يتم لمسه أو حتى أن يُمسك بناره المعتادة


ولكن ما قابله كان سكونًا تامًا


بقليل من اللحظة ، استقرّت يد شي ييجين على صدره ثم غلبته الجاذبية وسقطت بلا حياة على حافة السرير


نظر تشين كان إلى الأسفل مذهولاً


{ … هل هو لا يلمس حتى جسدي ؟ }


هذا كان صدره — عاري ، بلا أي قماش يغطيه و كان ذلك 

نفس الصدر الذي استكشفه شي ييجين ذات ليلة ممطرة 

بشغف وجنون، 

و كان ملاذ يديه المتوترة


والآن، بعدما قدمه تشين كان طواعية، حتى بخجل، 

لم يُظهر شي ييجين أي رد فعل؟


ضربت الحقيقة تشين كان كالموجة الباردة


ما يحدث لشي ييجين أسوأ بكثير مما ظنّ في البداية


تشنّجت معدته، وتلوى الخوف قلبه


أخرج آخر ما تبقى من ضبط النفس بداخله ، و وسّع فتحة قميصه ، 

متردداً لثانية واحدة فقط، ثم عانق وجه شي ييجين بحزم على صدره


تمتم، وصوته يرتجف : “ ماذا عن هذا ؟

ألم تقل إنك تحب هذا ؟ 

أنظر إليّ، رجاءً. فقط… افتح عينيك .”


للمرة الأولى قدّم تشين كان نفسه طواعية، 

مغلقاً المسافة بينهما


مستوى الإحراج الذي شعر به لا يمكن وصفه بالكلمات


{ حار جدًا }


تنهد بصمت ، شعر بالدفء الملتهب من بشرة شي ييجين يتغلغل إلى جسده


خد شي ييجين يحترق، أحرّ من يده حتى


ومع تعمق تماسهم، شعر تشين كان بوضوح بحالة الحمى 

الشديدة التي يعانيها الآخر


و مع كل نفس متقطع من شي ييجين ، كان يلامس جلده ، 

شفاهه الساخنة تقترب من خطوط صدر تشين كان الصلبة

و أنفه يلامس تقوس العضلة ، 

فتشنّج تشين كان تلقائيًا ، 

وتشدد جسده بأكمله تحت هذا اللمس


جعله هذه الإحساس يتلعثم في تنفسه، 

وامتدّت الحرارة من عنقه حتى أذنيه


لكنه لم يكن يستطيع أن يهتم الآن 


نظر إلى الأسفل ، يدرس الرجل الذي يحمله بين ذراعيه


{ لا يزال يرتجف …. لا يزال يحترق }


ثم، وكأن لمسة وجهه الناعمة على صدر تشين كان هي الشرارة، 

رمش شي ييجين و فتح عينيه ببطء، عيونه مليئة بالدموع ومبهمة


و برأس ضعيف مائل ، رفع نظرته ليقابل نظرة تشين كان


تجمد تشين كان، وتحولت دهشته إلى اطمئنان 


ظنّ أن هذه علامة على أن شي ييجين استعاد وعيًا بسيطًا


و بلطف وضع يده على رأسه ، 

وضغطه أقرب إلى صدره ، مشجعًا بهدوء ،

“ ابقَ هكذا قليلاً . هل تشعر بتحسن …. "


لكن صوته انقطع فجأة في حلقه


لأن شي ييجين، وهو يلهث بشدة، أدار رأسه فجأة


وبدون سابق إنذار، أنزل نظرته ، وفتح شفتيه ، 

وعض بقوة على أكثر جزء صلب وممتلئ من عضلة صدر تشين كان


“…؟!”


انفجر الألم في تشين كان فجأة وبشدة لدرجة أنه كاد يرى روح جدته الميتة


الفرق بين عض اليد وعض الصدر هو أمر جوهري


اليدان، القوية والمتصلبة من الاستخدام اليومي يمكن أن 

تتحمل بعض العضات العرضية بلا مشاكل كبيرة


لكن الصدر ؟ حساس وغير محمي ، لم يُخلق لتحمّل مثل هذا الهجوم


التناقض بين شفاه شي ييجين المحترقة تلامس جلده ، 

والأسنان تغرز في العضلة المشدودة ،

خلق مزيجًا حاد من الألم الشديد والحميمية الساحقة


والأسوأ من ذلك ، لم يعض شي ييجين فقط ، بل تمسك


: “ سِنباي أنت .. "


انكسر صوت تشين كان مزيجًا من الألم والصدمة 


حاول بسلوك فطري أن يبتعد، لكنه تردد، 

خائفًا من سقوط شي ييجين مرة أخرى على السرير


و ظلّت يده تغطي كتف شي ييجين بشكل محرج


: “ أتركي ! ي-يجب أن تتركني !”


لم يكن واضح إذا ما كان شي ييجين يفهم أم لا


تجمد للحظة ، والأسنان ما زالت مغروسة في صدر تشين كان

وتخلى أخيرًا عنه


لكن ، تقريبًا على الفور ، تحرك وعض كتف تشين كان هذه المرة


صرخ تشين كان مصدوم أكثر من الغضب : 

“ لا يمكن أن يكون هذا حقيقيًا !”


ظلت عينا شي ييجين غير مركزة، 

ووعيه المضطرب يدفعه إلى تصرفات نصفها دفاعية ونصفها غريزية


تخدر تشين كان من العضات المتكررة ، 

فاستسلم عن أي أساليب لطيفة


قبض بقوة على كتفي شي ييجين ، واندفعا معًا إلى الجانب، 

مما جعلهما يسقطان على السرير معًا


و أخيرًا تركه شي ييجين ، لكن تشين كان لم يرد المجازفة

و قام بتثبيت ذراعي شي ييجين فوق رأسه، 

واستعد بحذر ، فخلق مسافة آمنة بينهما


ولضمان مزيد من الأمان ، 

وضع ركبته بين ساقي شي ييجين


تنفس بصعوبة، ونفسه غير منتظم من الجهد : 

“ لا مزيد من العض .

استيقظ شي ييجين ! انظر إليّ ! تذكر من أنا !”


ثقل اللحظة ، مع وجود تشين كان المسيطر ، 

بدا وكأنه يخمد شي ييجين 

طاقته تكاد تنفذ ، فأدار وجهه بعيدًا ، 

وصدره يرتفع وينخفض وهو يكافح من أجل التنفس


ابتلع تشين بصعوبة


كان المشهد حميمي أكثر مما يتحمله


شي ييجين تحته ، وهو فوقه و قيد يدي ييجين، وركبة واحدة ثابتة بين فخذي الآخر


و ربطة عنقه معلقة بشكل متدلي من رقبته، 

و نهايتها تلامس عظمة الترقوة لشي ييجين ،،، 

وقميصه مفتوح بالكامل


و علامات عضتين واضحة تشوهان جلده — واحدة على 

الكتف ، والأخرى على الصدر ، عميقة ومحترقة


نظرة شي ييجين غير المركزة تائهة في الظلام ، 

وأنفاسه خفيفة وسريعة


في الخارج ، المطر الغزير يهطل على النوافذ ، 

وإيقاعه المستمر يُقطع أحيانًا بالرعود البعيدة


السكون ثقيل ، و لا يكسره سوى عاصفة البرق والرعد في الخارج


ارتجاف خفيف عبر جسد شي ييجين مع دوي الرعد التالي


ثم، بصوت يكاد لا يُسمع ، همس: “ لا تفعل…”


رمش تشين كان بدهشة :

“ لا تفعل ماذا ؟”


لكن شي ييجين لم يرد


ظل نظره تائه في الظلال ، وصوته ابتلعته العاصفة


دارت التروس في عقل تشين كان بسرعة 

حيث قام بتجميع الأفكار المجزأة معًا


هذه أول عاصفة شديدة منذ توقيعهم على خطة الاتفاق


وقد حذره شي ييجين من فقدان السيطرة أثناء العواصف، 

لكن تشين كان لم يتخيل أن الأمر سيكون بهذا السوء - 

حالة محمومة وهذيان حيث تنهار العقلانية ، 

ويبدو أن العض أصبح آليته الأساسية للتكيف ….



العاصفة لم تكن لتهدأ قريبًا 

وطالما استمرت في الهبوب، 

لن يتحسن وضع شي ييجين


الطريقة الوحيدة لتهدئته كانت من خلال القرب الجسدي الذي اتفقا عليه


لكن حالياً شي ييجين يرفض مساعدة تشين كان ، 

بل و يقاومها فعلًا — بأسنانه 


{ هل لا أستطيع تركه مستغرقًا في نومه مثلما كان سابقًا ؟ }


تشين كان انقبض قلبه عند تذكر المشهد الذي شاهده قبل 

قليل — شي ييجين شاحب وعديم الحياة ، 

و مستلقي كما لو أن العاصفة سرقت أنفاسه


محاصرًا بين التردد والإلحاح ، 

ثم لاحظ تشين كان أن نظرة شي ييجين قد تغيّرت


عيناه اللامعتان بالدموع الآن تركزان على علامة العض على صدر تشين كان


ربما الحمى أو التعب الشديد ، 

لكن شي ييجين توقف عن المقاومة


استلقى ساكنًا، وتعابير وجهه لا تُقرأ ، 

كأنه يحاول تذكر شيء طالما نسيه — أو ربما يحدق بلا هدف


استرخي تشين كان قليلًا ، وبدأ يهم بالكلام ، محاولًا أن يدفعه إلى الوعي


لكن فجأة توقف


قوس شي ييجين ظهره ، وحاول رفع جسده العلوي …... 


و فتح شفتيه قليلًا ، ومالت رأسه نحو عضلة صدر تشين كان الأخرى


كانت نيته واضحة جدًا


تشين كان : “ أوه لا !! هذا لن يحدث مجدداً !!!”

{ لقد اكتفييت }


عضات شي ييجيين لم تكن مجرد عضة لطيفة 

— كانت عضات جادة و تلك العضّة الأولى؟ 

لا يزال تشين يعاني من أثرها


صرخ عقله الباطن في وجهه : تحت أي ظرف لا تدع شي ييجين يعض مرة أخرى 

وإلا ، هذه المرة قد لا تكتفي بمقابلة جدتك العظيمة — 

و ربما ستحضى بفرصة تحية كل أجدادك الثمانية عشر وجهاً لوجه 


في الحقيقة ، في هذه اللحظة بالذات ، 

كان أمام تشين الكثير من الخيارات ليمنع شي ييجين من غرز أسنانه في صدره مجدداً :


يمكنه أن يدفعه بعيدًا تمامًا .


يمكنه رفع يديه ليغطي صدره — صحيح قد يفتقر 

ذلك إلى بعض الهيبة ، 

لكنه على الأقل يوفر دفاعًا ضروري ! 


وإذا أراد أن يكون أكثر تشددًا ، نظرًا لأن شي ييجين مريض ومشوش الذهن، 

وكانا بعيدين عن التكافؤ في القوة، 

يمكن لتشين كان أن يمسكه من رقبته . 

الهدف بسيط : إبقاء الفم بعيدًا ، بعيدًا عن صدره ! 


لكن ربما الألم الذي سبقه قد أربك جهاز تشين العصبي ؟ 

لأنه في هذه اللحظة ، خلت أفكاره تمامًا ، 

وعجز عن التفكير المنطقي —-


تنفس بصعوبة ، و نظر إلى الشخص تحت يديه

و من بين كل الخيارات المتاحة — العملية أو السخيفة أو 

المتطرفة — اختار بطريقة ما الخيار الذي لم يستطع حتى هو تفسيره ——


حارب النار بالنار ——-


أخذ تشين كان نفسًا عميقًا

وقبل أن يميل شي ييجين ليعض صدره مجدداً ، 

تحرك تشين كان أولًا


أنزل رأسه ، وبدون تردد ، 

ضغط شفته بقوة على شفتي شي ييجين ——-


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • عادي
  • متطور
  • ترتيب حسب الاحدث
    عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي