القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch73 | TDVWD

 Ch73 | TDVWD



مستندًا على الحائط — مشى شي هواي ببطء إلى الأمام


كان يشعر أن ساقيه ضعيفتين قليلاً


لقد استهلك الكثير من روحه سابقًا و طاقته الروحية في حالة اضطراب


نيران التنين كانت تخرج عن السيطرة


فقد جن عدة مرات داخل التكوين وكان يستعيد وعيه دائمًا بطريقة مشوشة


الدم ينساب من ظهر يديه ، 

و عروق ذراعيه منظر أكثر فظاعة


و عندما كان على وشك دخول الشق التالي ، 

ظهر عقد شريك الزراعة أخيرًا على إصبعه


كان شعور اقترابه من تشي مو ياو في غاية النشوة


عقد شريك الزراعة لا يمكنه إرشاده عندما يكونان مفصولين بالتكوين


فقط بعد دخولهما نفس الغرفة يظهر العقد مرة أخرى


هذه هي قوة التشكيل العقاب السماوي العظيم


يمكنه حجب أي اتصال لدرجة أنك لا تستطيع حتى معرفة 

ما إذا كان هناك أحد في الغرف الأخرى أم لا


قبل دخول الشق ، استخدم شي هواي تقنية التنظيف 

البسيطة لتنظيف الدم عن جسده حتى لا يخيف تشي مو ياو


ثم أخرج مرهمه الخاص من جرس الألف كنز ووضعه على جروح ظهر يديه


لم يتابع المشي إلا بعد أن شفيت الجروح


حتى شي هواي اندهش من الينبوع الروحي بداخله


هذه أول مرة له حتى كابن سيد طائفة تشينغ زي


وعندما رأى تشي مو ياو جالسًا في الينبوع الروحي يزرع، 

خف قلب شي هواي على الفور


كان تشي مو ياو بأمان، غير مصاب، وقد تقدم بسلاسة إلى مرحلة الجوهر الذهبي


استقر قلب شي هواي أخيرًا، وغمره شعور بالراحة


وبما أنه لاحظ أن زراعة تشي مو ياو لم تستقر بعد، 

مشى ببطء نحوه


رأى مجموعة من نيران التيارات الخضراء تحيط بتشي مو ياو عند اقترابه


كان متيقظًا لكنه لم يتخذ أي تصرفات متهورة


كان يعلم أن نيران التيار لن تهاجم الناس بسهولة


وبما أن تشي مو ياو اختار العزلة هنا ولم يحدث شيء ، 

فمن الواضح أنهم يتعايشون بشكل جيد


وبالفعل لم تهاجمه نيران التيار الأخضر

بل اكتفوا بمشاهدته


لم يفعل شي هواي أي شيء آخر


جلس على بعد مسافة قليلة من تشي مو ياو، 

وبدأ في تدوير طاقته ليثبت زراعة تشي مو ياو


لو كان هنا مزارع آخر في مرحلة الروح الناشئة هنا، 

ربما كانوا قادرين على مساعدة تشي مو ياو للارتقاء بمستواه


للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا


وبصفته مزارع في منتصف مرحلة الجوهر الذهبي، 

بإمكان شي هواي أيضًا مساعدة تشي مو ياو قليلًا في رفع مستواه


وبعد يومين آخرى على هذا الحال ، فتح تشي مو ياو عينيه أخيرًا


كان لا يزال في مرحلة الجوهر الذهبي المبكرة، 

لكن مستواه ارتفع كثيرًا


ولو قسّمنا المرحلة من المبكرة إلى المتوسطة إلى عشرة 

مستويات ، فسيكون الآن في المستوى السادس


فتح عينيه وصُدم حين رأى شي هواي جالسًا على مقربة منه


فقز واقفًا بسرعة وانقضّ عليه، 

غير مدركٍ أنه كان جالسًا في الينبوع الروحي، 

فاجتاحه البلل فجأة وأيقظ شي هواي من تأمله


وحين التقت أعينهما ، ساد بينهما صمت مفاجئ


لقد افترقا في المرة الماضية على غير ما يرام، 

والآن وقد اجتمعا مجددًا، 

جعلتهما الذكريات يشعران بشيء من الحرج


توقف تشي مو ياو عن الحركة فجأة، 

وأنزل يده التي كانت على وشك أن تمسك بذراع شي هواي، 

ثم شكّل أختامًا يدوية بسرعة ليتبخر الماء عن جسده


وقف شي هواي ونظر إليه، لكنه تردد ولم ينطق بشيء


كان الشاب الذي لطالما بدا متغطرسًا ومتسلطًا يبدو عاجزًا هذه المرة


كان يعلم أن تشي مو ياو ليس طفلًا حساسًا، 

ومع ذلك لم يجرؤ على فتح فمه، 

خائفًا من أن يقول شيئًا خاطئًا فيزعجه مجددًا


{ كيف أُرضي تشي مو ياو؟ }


من وجهة نظر شي هواي، يكفي أن يبقى بجانبه… ويصمت


أدار تشي مو ياو وجهه لئلا ينظر إليه وسأله بتوتر:

“ هل صادفت سو يو في طريقك ؟”


وكأنهما مجرد هاربين التقيا صدفة ، ولم يكن بينهما ما يُقال


أجاب شي هواي بصدق:

“ لا، لكنه فعل شيئ . 

لم أتمكن من العثور على العلامات التي تركتها .”


تشي مو ياو :

“ لابد أنه مصاب إصابة بالغة . 

لقد حبست أحد دُماه البديلة في غرفة موت شديدة القوة. 

وفي كل مرة تتفعّل فيها التشكيلة ، 

طالما لم تتحول إلى غرفة آمنة ، 

سيتلقى سو يو ضررًا متزايدًا من بقايا الهجوم . 

وسيُصاب جسده الحقيقي أيضًا . 

أعتقد أنه مشغول الآن بمحاولة إنقاذ تلك الدمية أو أنه منشغل بالتعافي ، لذا لا يسعى خلفنا . 

على أي حال، لا يمكننا الخروج في الوقت الحالي، وهو ليس مستعجلًا .”


كان سو يو يستخدم هذه الطريقة فقط حين يكون مشغولًا أو لا يكون الوقت مناسبًا للقتال ، 

ليمنع الاثنين من الاجتماع


ظل شي هواي يحدق في تشي مو ياو وسأله:

“ هل تأذيت؟ هل… آذاك ؟”


ردّ تشي مو ياو :

“ أنا بخير ”


لم يُرِد أن يذكر أن حياته كانت يومًا ما على شفا الموت


ما الفائدة من ذلك ؟ ليُظهر كم كان عظيمًا ؟


كان شي هواي يعلم أيضًا أن سؤاله كان بلا جدوى


بالطبع، لم يكن ما مرّ به تشي مو ياو أثناء حبسه مع شخص 

مثل سو يو شيئًا جيدًا. ربما عُذّب أيضًا


فلم يسعه إلا أن يعتذر:

“ أنا آسف على ما قلته سابقًا مما أزعجك ، ولأنني تركتك 

وحدك طيلة هذه المدة ”


تشي مو ياو:

“ كل ما تقوله يزعجني ، لكني لا أراك تصمت أبدًا ”


“… “

شعر شي هواي بشيء من الإحراج ، 

لكنه استجمع شجاعته وقال بتردد :

“ أنا… الشخص في العالم الوهمي قال إنك…”


انزعج تشي مو ياو فجأة واستدار يحدّق فيه بغضب:

“ إذا كنت لا تصدقني ، فلماذا تسأل ؟ 

إجابتي لم تتغير منذ المرات السابقة . 

هل تحاول السخرية مني مجددًا ؟”


ردّ شي هواي:

“ لا، لكن عقدة الشريكين في الزراعة…” 

ثم رفع يده ليُريه العقدة : “ طرفك أبيض.”


هذه أول مرة يرى فيها تشي مو ياو عقدة الشريكين التي 

تربط بينهما، فصُدم وسأل:

“ متى ألقيت التعويذة ؟”


: “ في الليلة التي سبقت مغادرتك لطائفة تشينغ زي ”


رفع تشي مو ياو يده لينظر إلى طرفه الأبيض من العقدة، 

ثم صكّ أسنانه غيظًا وقال:

“ تقول إنك تحبني وبحثت عني لسنوات ، لكنك لم تكلف 

نفسك عناء البحث قليلًا في مسار طائفة هي هوان ؟”


: “ مسار ؟ ما علاقة هذا بالمسار ؟”


: “ عقدة الشريكين في الزراعة لا تنجح مع المزارعين الذين 

يسلكون ثلاثة مسارات خاصة : المسار البوذي، مسار 

اللاعاطفة، ومسار طائفة هي هوان !”


شي هواي بطبيعة الحال لم يكن يعلم ذلك، 

ولو علم لما أساء الفهم كل هذا الوقت


فوقف مذهولًا في مكانه للحظة طويلة


هزّ تشي مو ياو العقدة في إصبعه وقال:

“ لكننا في طائفة هي هوان مميزون جدًا . 

إن أردنا اصطياد فرن زراعي ، يمكننا التحضير مسبقًا حتى 

ترى العقدة حمراء بعد أن تلقي التعويذة .”


وما إن قال ذلك حتى رأى شي هواي العقدة تتحول إلى اللون الأحمر أمام عينيه


ارتجف نَفَسه


ولم يكن تشي مو ياو قد أنهى غضبه بعد، فأضاف:

“ ولو أردت ، يمكنني جعلها خضراء أيضًا !!! ”


ومع هذه الكلمات ، تحول طرف العقدة إلى اللون الأخضر


: “ ويمكنني أيضًا جعلها بألوان قوس قزح !”


وفي اللحظة نفسها ، رأى شي هواي العقدة بينه وبين تشي 

مو ياو تتحول إلى حبل متعدد الألوان ، 

تنبعث منه بهجة ساخرة وسخرية لاذعة


كان تشي مو ياو غاضبًا لدرجة أنه بدأ بالبكاء :

“ أنت لا تصدقني لمجرد هذا الشيء ؟ 

قلتها كثيرًا ومع ذلك لا تصدقني أبدًا . 

حتى أنك اتهمتني بادعاء النقاء ؟ 

هل تدرك كم كان ذلك مؤلمًا ؟ صحيح ، لم أكن أحبك في البداية . 

لكن هل تظنني تظاهرت بعكس ذلك ؟ 

كل ما أردته هو أن تبتعد عني ! 

لماذا تستخدم عقدة الشريكين في الزراعة بدلًا من أن 

تسألني فقط هااه ؟ 

كيف لي أن أعلم أنك استخدمتها سرًا ؟”


أجاب شي هواي بارتباك وهو يبرر:

“ لم أكن أعلم حقًا أن عقدة الشريكين لا تعمل عليك…”


قال تشي مو ياو بانفجار من الغضب :

“ عقدة الشريكين في الزراعة يمكنها الاتصال بعدة رجال ! 

لو أردت ، يمكنني التظاهر بالنقاء وربط بضعة آخرين لأحيك لك وشاحًا ! 

أستطيع ربط عشرة أو حتى أكثر إن شئت . 

تلك القصة عن ارتباط واحد في العمر مجرد نكتة !”


كل ما استطاع شي هواي فعله هو التقدُّم نحوه ليمسك بخدّيه 

ويمسح دموعه ، و اعتذر بلطف :

“ لا تبكِ بعد الآن، حسنًا ؟ 

لا أريد قول شيء يغضبك ، لكنك ستغضب حتى لو التزمت الصمت . 

ماذا عليّ أن أفعل برأيك ؟”


رفع تشي مو ياو عينيه إلى شي هواي ودموعه لا تزال تنساب ، ثم قال أخيرًا باستسلام:

“ لا بأس… لم أكن أتوقع أن تفعل شيئًا كهذا بالخفاء . 

لو علمت ، لكنت أخبرتك مباشرة .”


: “ أنت محق، أنا لم أصدقك ، لذا الخطأ كله عليّ ...” قالها 

شي هواي معتذرًا بنبرة نادرة اللين ، 

لكن رغم ذلك، لم تتوقف دموع تشي مو ياو


قال باكيًا:

“ فقط من أجل هذا… افترقنا لأكثر من سنة بتلك الطريقة وكأننا غبيان…”


لم يكن بوسعه سوى الشعور بالضيق من مدى طول هذا الخلاف وسوء الفهم


شي هواي كان يحمل عبئًا كبيرًا وحده طوال ذلك الوقت، 

غاضب ، محبط ، ومكسور القلب على الأرجح


وحين رفع تشي مو ياو نظره مجددًا، رأى شي هواي يهمّ بتقبيل دموعه


فدفعه بسرعة قائلًا :

“ لا تفعل ! الشيوخ يراقبون !”


: “ شيوخ؟!” اتسعت عينا شي هواي في صدمة 

وهو يلتفت حوله : “ هل توجد أرواح أخرى هنا ؟”


سارع تشي مو ياو لشرح أمر نيران الجحيم الخضراء والنبع الروحي


نظر شي هواي إلى نيران الجحيم الخضراء المحيطة بهما، 

دون أن يفهم شيئًا من همهمتها. سأل:

“ هل ينظرون إلي؟”


لم يعرف تشي مو ياو بماذا يرد


قالت كونغ تشينغ بدهشة منذ لحظة رؤيتها شي هواي:

“ إذن صديق المزارع الصغير هو فتى . 

أنتما الاثنان… بما أنكما استخدمتما عقدة الشريكين ، 

أفترض أنكما شريكان في الزراعة ؟”


بينما كان تركيز فو رو في مكان آخر تمامًا:

“ كيف له قرن تنين ؟ هل عقد عقد روح مع الـ هوي؟ 

الهوي كان مجرد دودة طويلة في زماننا، أفعى سامة . 

هل الطفيلي الذي عقد معه عقد الروح تعرّض لتحوّر ؟ 

أذكر أن هذه الديدان كانت قشرية وخضراء وتعيش في الماء . 

كيف صار عنصره ناريًا ؟”




لكن كونغ تشينغ كانت أكثر دراية ، فقالت:

“ لا بد أنه هوي يملك جذرًا روحيًا متحوّرًا يعيش في الحمم. 

عنصر النار يناسب جذر هذا الطفل جيدًا .”


تنهد فو رو :

“ إذن هو دودة طويلة قوية جدًا ! .”


ثم انضم باقي الشيوخ للحديث ، وقال أحدهم لتشي مو ياو :

“ لا تهتم بوجودنا، لسنا متحفظين لهذه الدرجة ~ .”


وقال آخر:

“ شريكك في الزراعة وسيم جدًا ، 

وإن كان يبدو شرسًا بعض الشيء ، لكنه يعاملك بلطف .”


وأضاف آخر:

“ هذا الفتى يملك أساسًا ممتازًا ، نادر حتى في عصرنا . 

على الأرجح سيتجاوز فو رو "


صرخ فو رو وقد خرج من تركيزه على موضوع الدودة:

“ هراء لعين ! 

كنت أملك مؤهلات أفضل منه ! 

كان لدي جذر روحي متحوّر من عنصر الرياح !”


نظرت كونغ تشينغ عن كثب وقالت:

“ لديه أيضًا جذر روحي متحوّر . 

إذا أتقن استخدام لهب تنين الهوي، فبإمكانه إحراق السماء والأرض .”


صرخ فو رو:

“ أنا أيضًا أستطيع كنس السماء والأرض !”


أما تشي مو ياو فتجاهلهم وبدأ يفحص جسد شي هواي


وما إن تفحّصه بطاقته الروحية حتى غرق وجهه في الكآبة 

كصخرة تهوي في الأعماق


أمسك بيد شي هواي ورفع كمه لينظر إلى ذراعه، ثم انفجر غضبًا:

“ أيها الوغد !!!!!”


فرد عليه شي هواي:

“ وهل كنتَ وغدًا حين حبستَ سو يو وحدك وجعلتني أموت قلقًا عليك ؟”


استمر تشي مو ياو في ضخ الطاقة العلاجية داخل جسد شي 

هواي ، وبدأ يبكي بحرقة من جديد


شعر شي هواي بالقلق فعاد يعتذر :

“ حسنًا، لن أفعل شيئًا كهذا مرة أخرى حسناً ؟”


بلا شك، كان هذا أكثر يوم اعتذر فيه شي هواي في حياته


كتم تشي مو ياو دموعه بقوة وسأل:

“ كم مرة فقدت السيطرة وهاجت طاقتك ؟”


“ لا أتذكر ”


“ وكم جدارًا حجريًا دمرت ؟”


“ أكثر من ألف ”


أظلمت عينا تشي مو ياو فجأة


ترنّح مكانه ، ولحسن الحظ أسرع شي هواي إلى الإمساك به


لكن شي هواي لم يكن يأخذ الأمور بجدية بعد، فقال مازحًا:

“ أنا الآن في عمرك تقريبًا ، فهل يمكن أن نموت في نفس 

اليوم والشهر والسنة ؟”


رد تشي مو ياو بحدة :

“ لا، ستذهب قبلي ، وسأستخدم عقدة الشريكين في الزراعة 

لأرتبط بعشرة رجال وأحضرهم كلهم إلى جنازتك ، 

لأتأكد أنك لن ترقد بسلام !”


ضحك شي هواي حقاً :

“اوووه ، سيكون أمرًا رائعًا إن وُجد عشرة أشخاص يعتنون بك بعدي . 

حينها سأرتاح فعلًا ”


قال تشي مو ياو وهو يكاد ينفجر :

“ هل لديك قلب أصلًا ؟”


: “ طبعًا لدي . لقد تألم كثيرًا حين رأيت طرفك من العقدة أبيض ، فكيف لا؟ 

لكن الآن، هو سعيد جدًا . 

وسأكون أسعد لو منحتني إجابة قاطعة ”


رد تشي مو ياو:

“ لقد أجبتك بالفعل ، لماذا تسأل مجددًا ؟”


قال شي هواي بنبرة جادة:

“ أعني ، هل تريد أن تصبح شريكي في الزراعة ؟”


كان تشي مو ياو لا يزال غاضبًا بعض الشيء، فتنهد وقال:

“ في الواقع ، كنت أفضل شخصًا يعيش فترة أطول لأرتبط به .”


فأجابه شي هواي بلطف :

“ إذن سأحاول أن أعيش لأجلك .”


وفجأة، لم يستطع تشي مو ياو النظر في عينيه


دمعة كريستالية لا تزال معلقة في رمشه، 

وسقطت في اللحظة التي رمش فيها


أطراف أذنيه وأنفه محمرة ،

ثم أومأ برأسه —-


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي