القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch38 الخطاف الخلفي

 Ch38 الخطاف الخلفي



الفصل بالكامل ( 🔞 )


في طريق العودة إلى المنزل ، كان لانغ فنغ صامتاً جداً —


دخل تشو تشيشن الشقة أولاً ، وتبعه لانغ فنغ بخطوة ، 

وأغلق الباب خلفه ، فخيم الظلام —-


يحمل تشو تشيشن كيس الهدية ، ولم تكن يداه خاليتين ، 

فلم يتمكن من إضاءة مصباح المدخل ، 

و لا يزال يتحسس طريقه بحثاً عن مصدر الضوء ، 

ولكن في هذا الظلام القصير ، تم سحب تشو تشيشن بقوة 

هائلة وضُغط على الحائط


وجد لانغ فنغ وجهه في الظلام ، وأمسك بوجنتيه بكلتا يديه ، 

وبدأت القبلات الغزيرة تنهمر عليه …. 


بدأت القبلات لطيفة ، لكن لانغ فنغ بدأ بعد ذلك في نزع 

ملابسه ، وأصبح نصف جسده عارياً ،

و تحولت قبلات لانغ فنغ إلى عضّ وتشابك ، 

وأصبحت مهيمنة وقوية وكأن شخصاً آخر قد تلبسّه


شُتت تركيز تشو تشيشن، وكاد أن يختنق، فشعر بنقص الأكسجين


و في بيئة مظلمة ، وتحت نقص الأكسجين ، فإن القدرة على 

مقاومة الارتباك المكاني والحفاظ على صفاء الذهن هي 

مهارة أساسية للطيار الحربي ، 

فيجرأ تشو تشيشن على القول بتفاخر' إذا لم أستطع أنا 

فعلها ، فلن يستطيع أحد '

لكن الذي يضغط عليه الآن لم يكن ضغطاً جوياً منخفض ، 

ولا ليل قاتم يُصعّب الرؤية ، 

بل الشخص الذي يحتل مكاناً خاصاً في قلبه


طريقة لانغ فنغ في البداية بدت وكأنه يستعد للشجار معه ، 

لكن تشو تشيشن كان قد رفع راية الاستسلام بالفعل ؛ 

كان مستعداً لمنحه كل شيء ،


لم تكن هناك حاجة للسؤال أو الكلام ، 

كانت المسألة ' تلاقي ناري ' خالص ، 


تشو تشيشن قادر على التعامل مع لانغ فنغ عندما يكون 

منطقياً ، لكنه لم يرَى لانغ فنغ يفقد السيطرة من قبل، 

وهذه هي المرة الأولى


كان المشهد مألوف —- ، لكن هذه المرة خلع لانغ فنغ 

سترة تشو تشيشن، ثم قميصه ، ثم بنطاله ، وفي النهاية 

ملابسه الداخلية ، و لانغ فنغ يتنفس بسرعة وهو يضغط 

عليه من الخلف


و التجهيز التحضيري متسرع جداً ، فسكب نصف زجاجة 

المزلق تقريباً، وغطى خصره ومؤخرته حتى الفخذين


ضغط لانغ فنغ على كتفه بيد واحدة حتى لا يتحرك قيد 

أنملة ، وأدخل أصبعيه باليد الأخرى ، 

ولم يستطع تشو تشيشن كبت صوته ،


لم يكن لانغ فنغ وقحاً أبداً معه في ممارسة الجنس بهذه 

الطريقة ؛ فسابقاً ، كان يحرص على أن يستمتع الطرف الآخر 

أيضاً أثناء المداعبة، وحتى لو كان الأمر صعباً عليه، فإنه كان يتحمل


أما الآن ، فالأمر مختلف تماماً —- 


شعر تشو تشيشن أنه لو لم يجد لانغ المزلق لن يهتم وسيفعلها معه مباشرةً ، 

هذا التفكير جعله يشعر ببعض الخوف ، 

لكن أنفاس لانغ فنغ التي تحيط به جعلته يشعر بطمأنينة لا تُصدق


و عندما اندفع لانغ فنغ إلى الداخل بقوة ، 

شعر بألم شديد ، 

حاول أن يتحمل في البداية ولم يتكلم ، 

ولكن عندما دخل لانغ فنغ فيه إلى أعمق نقطة ، 

لم يستطع المقاومة ، وطلب منه لأول مرة : " بهدوء ...أرجوك "


توقف لانغ فنغ لمدة ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ ،

و عندما حاول أن يقف مستقيماً ليرتاح تشو قليلاً ، 

أمسكه ،  شعر أن هذا الدخول كان متسرعاً حقاً، فاعتذر 

قائلاً " أنا آسف"

لكن قضيبه ظل مشدود مثل المكواة الحارة ،

بدأ يتحرك ، ولم يوفر أي قوة لديه ، 

فكان يضاجعه بكل ما أوتي من قوة في كل دفعة ،


بعد طلب تشو الأول لم يتحدث مجدداً ، وركّز على 

الاسترخاء والتكيف مع هجوم لانغ فنغ


قاوم تشو تشيشن بالألم لبضع دقائق حتى بدأ يشعر 

بالمتعة ؛ كان عليه أن يسترخي، فكلما قاوم زاد الألم


على الرغم من أن تشو تشيشن لم يكن مستعداً للاعتراف ، 

إلا أنه اعتاد على لانغ فنغ بعد مرات قليلة من الدفعات ،  

و بعد الاعتياد ، تحوّل الألم إلى متعة في لحظة واحدة ، 

وكانت قوة لانغ فنغ مناسبة تماماً ، وكانت أكثر متعة بكثير 

من المداعبة البطيئة المعتادة


كتف تشو تشيشن مضغوط ، واحتكت حلمتاه بالحائط 

الخشن فانتصبت ،

أمسك بخصر لانغ المليء بالعضلات ، ويشد عليه بإحكام


بعد فترة ، لم يعد لانغ يضغط على كتفه ، بل سحب وجه 

تشو تشيشن وقبّله

هذه المرة ، عضّ لانغ فنغ شفتي تشو تشيشن حقاً، 

وأصبح طعم لعابهما مائلاً إلى الدم


صعدت روح التحدي في تشو تشيشن، وقال بصوت حاد: " اللعنة أتجرؤ على عضّي ؟ 

فهل تجرؤ على مضاجعتي ؟"


جاء رد لانغ فنغ بسرعة ؛ و ضغط بمرفقه على كتف تشو 

تشيشن، فسقط الاثنان على سجادة المدخل، 


سحب لانغ فنغ ساق تشو وأمسك مؤخرته واندفع إلى 

الداخل مجدداً ، و القوة بنفس الحدة


اندفع تشو تشيشن إلى الأمام من قوة الصدمة ، 

فارتطم عظمة ترقوته وكتفه بباب الخزانة ، 

فمد يده ليتمسك بخزانة المدخل لتثبيت نفسه ،


حاول لانغ فنغ أن يسحب يديه ويثبتهما خلف ظهره ، 

ربما كان يريد تقييده ليكمل ' مغامرة ' المرة الماضية غير 

المكتملة ، لكن بدايتهما كانت متسرعة ، وكانت وضعية 

الاتزان صعبة ، فاستسلم في النهاية


لكن الدخول في هذه الوضعية أصبح أعمق ؛ 



طلب منه لانغ فنغ أن يلتفت نحوه ، لكنه لم يقبّل تشو هذه 

المرة ، بل قال بصوت خافت وهو يضاجعه : 

" أنا أتجرأ ،، أنا وحدي أستطيع أن أفعل بك هذا "


هذه المره كان تشو تشيشن هو الأكثر عقلانية على غير العادة ، 

ولكن بمجرد أن قال لانغ فنغ هذه الجملة ، استسلم تماماً



في الواقع لو أراد لانغ فنغ السيطرة على تشو ، 

لما احتاج إلى حبل ، ولا إلى قبض قوي ، ولا حتى إلى يديه ليمسك خصره ،

مجرد كلمة منه كانت كافية ،

واكب تشو تشيشن إيقاعه ، وحرك خصره معه


اندفع لانغ فنغ على الفور و عرف أنه وجد نقطة إثارته للتو، يدفع نحوها ، 

ولم يمنحه فرصة للرفض أو التأخير ، 

ودفعه مباشرةً إلى قمة النشوة 


قال لانغ فنغ وهو يلهث متقطعاً : " إذا أردت التوقف... 

 أخبرني "


لانغ فنغ عادةً لا يحب التحدث أثناء الجنس ، 

لكنه قال الكثير من الكلمات الليلة ، 

وكل كلمة كانت رغبة صريحة ،


هذه التجربة لم يمر بها تشو تشيشن من قبل، 

كانت محرجة وسخيفة حقاً، فقد كان مضغوطاً على سجادة 

المدخل من قبل لانغ فنغ، وكان متحمساً مثل شاب صغير 

اكتشف المتعة للتو 




لم يعد قادراً على مواكبة إيقاع لانغ فنغ، 

وفي النهاية — أصبح لانغ فنغ هو من يحتضن خصره ويدفع


: " آه... همم، أسرع قليلاً..." شعر تشو تشيشن أنه على 

وشك القذف ، وصرخ صرخات مثيرة مما جعل لانغ فنغ 

أكثر صعوبة في التحكم


أمسك لانغ فنغ بكتفه وضغطه على جسده، ومرر ذراعه عبر 

صدره، وعضّ على عنقه، وفي الوقت نفسه خصره يتحرك 

بسرعة ، و كل دفعة عميقة كان يصطدم بظهره بالكامل


للمتعة أيضاً درجات؛ يمكن تقسيمها إلى قابلة للسيطرة 

وغير قابلة للسيطرة


عندما كانت المتعة قابلة للسيطرة ، كان تشو تشيشن 

يحبها ، وكان يحث الطرف الآخر على بذل المزيد من الجهد


ولكن اليوم، ربما بسبب المشاعر المتوترة ، أو ربما لأن 

جسده كان حساساً جداً ، فقد السيطرة بسرعة


لانغ فنغ يقبّله ، ولسانه يتشابك بلسانه بشدة حتى كاد تشو 

تشيشن يختنق ، وأصبح أنينه أشبه بـ نحيب الغريق


و عندما وصلت المتعة إلى ذروتها، ارتعش خصره قليلاً، 

وشعر أن جسده لم يعد ملكه


قال تشو بسرعة : " لا أستطيع حقاً..." 

مد يده ، ودفع لانغ فنغ برفق : " إنه عميق جداً ، 

اخرج قليلاً . دعني أتنفس ."


تحدث لانغ فنغ وكان صوته مبحوح ومليئ بالشهوة : 

" أتوقف أم لا ؟"


لم يتكلم تشو تشيشن


تعلّم لانغ فنغ كيف يكون خبيثاً هذه المرة ؛ 

توقف وسحب نفسه ، لكنه انحنى فجأة ، وعضّه بقوة على فخذه الداخلي


: " آهههخخ ..." كان تشو تشيشن مذهولاً ومُتألماً من 

العضة، ولم يدرك إلا بعد أن استعاد وعيه أن لانغ فنغ كان 

يعضّ الوشم مراراً وتكراراً


عندما استدار تشو تشيشن، كان لانغ فنغ ينظر إليه أيضاً، 


لانغ فنغ: " باوبي ،،، تحمّل قليلاً "


: " ممن تعلمت هذا أيضاً..." لقد طلب منه أن يتحدث أكثر 

أثناء ممارسة الجنس، لكن هذا لا يشبهه على الإطلاق


: " تعلمته منك "


رفع لانغ فنغ رأسه من بين فخذيه ، وابتعد ، فرأى مؤخرة 

تشو تشيشن محمرة 


في هذه اللحظة ، وصل صبر لانغ فنغ إلى نهايته أخيراً ؛ 

فكل خلية في جسد تشو تشيشن كانت تصرخ وتتحدى لانغ فنغ لامتلاكها


شعر بالدوار من شدة الشهوة ، وأراد فقط أن يقيد الطرف 

الآخر على السرير ويضاجعه طوال الليل، 

حتى يتوسل إليه أن يتوقف ويتوسل إليه أن يضاجعه بقوة أكبر ، 

حتى يمتلئ بسائله فقط ، ويغطي كل مكان من جسده بآثاره ،


كان صمت لانغ بمثابة أمر هجوم ؛ 

و بعد أن اكتفى من العض ، رفع وجهه ، وعانق خصر تشو بيده ، 

ودفع بكتفيه ووجهه على الحائط ،


اصطدم كتف تشو تشيشن مجدداً ولم يفهم ما يحدث ، 

وعندما حاول أن يفتح فمه ليحتج ، 

قام لانغ فنغ في اللحظة التالية برفع ساقه ودفع عضوه فيه 

مرة أخرى ، مستهدفاً مباشرة النقطة الأكثر إثارة


الدخول هذه المرة أعمق وأكثر عنفاً من ذي قبل، 



هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها تشو تشيشن بما يعنيه 

' الانهيار الجنسي ' لقد انهارت دفاعاته بالكامل، 

وكان جسده كله من الخلف وحتى أطراف أصابعه يشعر 

فيها بالخدر والنشوة 


كان شخصاً يتقن إجبار نفسه على تحدي حدوده الجسدية، 

وكان قادراً على تجاوزها مراراً وتكراراً


ولكن اليوم ، بدأ يشك فيما إذا كان هذا هو حده الأقصى، 

وأنه قد ' يُدمر ' إذا زاد لانغ فنغ من العنف ،

يمكنه تحمل كل من الألم والتعب بسهولة، لكن هذا لم 

يكن رغبة عادية ؛ رغبة الشخص الذي يحبه كانت نقطة 

ضعفه المصيرية ، 


"... آه، لا أستطيع، أنت... آه..." 


عندما وصل إلى النشوة ، شعر تشو تشيشن بأن كل حواسه 

ممتلئة ؛ 

دقات قلبه مضطربة و شعر بالذهول 

نسي أين هو، ونسي من هو، لكنه لم ينسَى أن لانغ فنغ هو من يضاجعه



تشو تشيشن اعتاد على الإضاءة القاتمة قليلاً الآن ، 

فاستدار ونظر إليه ، ونادى : 

" إيفان"


قذف لانغ فنغ في مؤخرته ، قذف بالكامل في داخله


و بعد أن قذف ، ظل عضوه في جسده ، غير راغب في 

الانسحاب ، وظل تشو تشيشن راكعاً على الأرض في نفس الوضعية


كان لانغ فنغ راكعاً أيضاً، ولم يتحدث، فظل تشو تشيشن صامتاً، متحدياً إياه


بعد فترة انحنى لانغ فنغ وقبّل أسفل ظهره برفق، 

ثم انسحب من داخله


لم يكن يرتدي واقياً ذكرياً، ولم يمارس الجنس بهذه 

الطريقة لمدة أسبوع أو أسبوعين، فكانت كمية السائل 

كبيرة ، 


وقف تشو تشيشن متمسكاً بالخزانة  ، 

رآه لانغ فنغ يقف ، فنهض بسرعة هو أيضاً ، 

وأمسك بعنقه ، وسأله بصوت خافت: " كيف حالك ؟"


تشو تشيشن : " لا بأس "

كانت عضلات فخذيه تؤلمه حقاً ، 

ولم يستطع استخدام ساقيه بشكل طبيعي ، 

كان مظهره بائساً، لكنه استدار وابتسم لللانغ فنغ، وكانت ابتسامته مبهرة جداً


ظل لانغ فنغ واقفا ينظر إليه دون حراك


كان يعتقد أن الانفجار العاطفي قد انتهى، لكن هذا الشعور 

عاد إليه مجدداً 


أراد أن يمتلك كل جزء من جسد تشو تشيشن


{ المؤخرة التي تحمل علامات حمراء خاصتي ، 

والكتف القوي ملكي ، والندوب خاصتي ، 

والشعر الأسود الكثيف خاصتي ، 

وابتسامته ملكي ، 

وحتى دموعه يجب أن تكون ملكي }


انتهت النشوة الجسدية ، لكن الفيرومونات لم تتبدد ،

شعر لانغ فنغ ببعض الخوف من أفكاره هذه  ...


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي