القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch1| HDUSHTS

Ch1


أشعة الشمس ساطعة ، ويوم الصيف قائظ


الصف الأول ، الفصل الثالث ، 

مدرسة فينغي الابتدائية —-


خلال فترة الاستراحة الصاخبة ، 

دُفعت فتاة صغيرة ونحيلة بعنف إلى الأرض


رفعت رأسها لترى وجه الصبي السمين الذي دفعها، 

ممتلئًا بالغطرسة : “ إلى ماذا تنظرين؟ 

كنتِ تعيقين طريقي . 

إن لم يعجبكِ الأمر ، اذهبي واشتكي لوالديكِ !”


و قبل أن تتمكن الفتاة الصغيرة من الرد، 

واصل الصبي السمين بصوت عالي : “ لا يمكنكِ صحيح ؟ 

والداي قالا إنكِ بلا أم، ووالدكِ لا يهتم بكِ. 

أنتِ طفلة لا يريدها أحد !”


أنزلت الفتاة الصغيرة جيانغ زيمين رأسها عند سماع تلك الكلمات، 

ثم نهضت بصمت وعادت إلى مقعدها، متجنبةً إياه


من البداية إلى النهاية ، لم تنطق بكلمة واحدة


رؤية صمتها شجع الصبي السمين على التقدم نحوها مجددًا لمضايقتها، 

لكن معلمة الفصل دخلت الصف في تلك اللحظة وأوقفته


: “ توقف ، لا يُسمح بالتنمر على زملائك !”


المعلمة ترتدي حذاء أسود بكعب منخفض، 

وتقدمت بخطوات سريعة غاضبة 


ما إن رآها الصبي السمين حتى استدار وهرب فورًا


بعد أن وبخته بصرامة، 

فرضت عليه عقوبة بالوقوف في نهاية الفصل


وعندما ابتعد بوجه مبلل بالدموع، 

اقتربت المعلمة من جيانغ زيمين ونظرت إليها


ظلت جيانغ زيمين جالسة بصمت، 

غير متأثرة، 

كما لو أنها اعتادت التعرض للتنمر


سكتت المعلمة للحظة، ثم ربتت على كتفها بلطف وقالت : 

“ إذا حدث شيء ما، تعالي إلى المكتب وابحثي عني .” 

ثم غادرت


لم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها هذا


مثل هذه الأمور لا يمكن الاعتماد فيها على المعلمين وحدهم، 

فالتربية الأسرية تلعب دورًا أيضًا


لقد سبق لها الاتصال بوالدي الطرفين


مدرسة فينغي الابتدائية مخصصة لعائلات الأثرياء، 

حيث معظم الآباء إما أغنياء أو ذوو نفوذ


وعائلة الصبي السمين واحدة منهم


كان والداه يدللانه بلا حدود ، 

ولم يعتقدا يومًا أنه مخطئ ،

لقد أفسداه تمامًا ، بلا أي قيود


أما والدا جيانغ زيمين ؟


في الواقع ، لم تكن عائلتها أقل شأنًا من عائلة الصبي السمين


لكن والدتها توفيت ، ووالدها دائمًا غائب عن الأنظار

في أفضل الأحوال، تستطيع المعلمة الوصول إلى مساعده، 

الذي كان يرد دائمًا : “ السيد جيانغ مشغول ، 

لنتحدث لاحقاً .”


لاحقاً ، لاحقاً ، ولا يأتي هذا “اللاحقًا” أبدًا ——-


يبدو أنه لا يهتم بهذه الطفلة على الإطلاق


وإهماله هذا جعلها عرضة للتنمر أكثر


كانت المعلمة تفكر في هذا وهي تشق طريقها إلى المكتب


أحيانًا ، لم تكن تفهم — { إذا كانوا لا يهتمون ، 

لماذا أنجبوا الأطفال في المقام الأول ؟


أوه صحيييح ، لدى جيانغ زيمين أيضًا زوجة أب! 


لكن لا، لا يبدو أن زوجة الأب تهتم بالطفلة أيضًا، 

فلم تظهر في المدرسة قط … }


المعلمة حتى لا تعرف رقم هاتفها


هزت رأسها بأسف مجددًا 


{ حقًا لماذا ينجب هؤلاء الناس الأطفال إن لم يكونوا يريدونهم… }



ظل صمت الفتاة جيانغ زيمين مستمر حتى بعد انتهاء اليوم الدراسي


جاء الخادم ليقلها بالسيارة


جلست في المقعد الخلفي، وفتحت كفها، 

ونظرت إلى الجلد المخدوش على يدها


{ لا يزال يؤلم قليلًا }


تذكرت كلمات الصبي السمين، 

ثم قبضت يدها بلطف 

ورفعت رأسها نحو المقعد الأمامي: “ يا عم 

هل سيعود والدي إلى المنزل اليوم ؟”


أجاب السائق: “ السيد جيانغ لديه بعض الأعمال مؤخرًا، 

ولن يعود إلى هنا .”


: “ أوه…” وأنزلت رأسها مجددًا ، وانحنت كتفاها


لم تكن غير مبالية تمامًا


لكنها فقط… كانت تشعر دائمًا بأنه ليس لديها أحد تعتمد عليه


كما قال الصبي السمين، ليس لديها أم، 

ووالدها لا يهتم بها…


{أنا طفلة لا يريدها أحد }


في الأجواء الهادئة، وصلت السيارة بأمان إلى وجهتها — 

فيلا عائلة جيانغ


نزلت جيانغ زيمين من السيارة بطاعة، 

وعندما رفعت رأسها، رأت امرأة واقفة عند الباب


طويلة وجميلة، بشعر أسود طويل ينسدل برشاقة على كتفيها


ترتدي ملابس بيضاء، ووجهها نظيف وخالي من أي مكياج ، 

مما أضفى عليها مظهر نقي وأنيق


كانت تلك زوجة أبيها، تشيو باييو


رغم كونها زوجة أبيها، 

لم تنادها جيانغ زيمين يومًا بـ' أمي '


بالأحرى ، نادرًا تواصلا أصلاً


لأن زوجة أبيها لم تهتم بها أيضًا


كانت صورة تشيو باييو في ذهن جيانغ زيمين بسيطة للغاية

— جميلة جدًا ، 

تحب والدها لكنها نادرًا ما تراه ، ولم تتحدث معها قط


اقتربت جيانغ زيمين من تشيو باييو بحقيبتها المدرسية على ظهرها، 

وانحنت قليلًا بتهذيب قائلة : “ لقد عدت "


لم تتحرك تشيو باييو أو تنطق بكلمة، فقط نظرت إليها


نظرة هادئة ، غير مسبوقة ، تمعن النظر فيها


وجهها بلا تعابير، وعندما التزمت الصمت، 

بدت باردة وصعبة الاقتراب


تجمدت جيانغ زيمين في مكانها تحت نظراتها، 

و شعرت بوخز في ظهرها ولم تجرؤ على التحرك


—{ يا له من شعور غريب …


لماذا تنظر إليّ زوجة أبي فجأة هكذا اليوم ؟


لم يسبق حتى أن ألقت عليّ نظرة من قبل … }


أما الإجابة ، فكانت معروفة فقط لتشيو باييو


لأنها… لم تكن زوجة والد جيانغ زيمين الحقيقية


لقب زوجة الأب تشيو ، 

و تشيو باييو أيضاً تملك هذا اللقب

محض صدفة أنهما يتشاركان نفس اللقب والاسم


هذا عالم داخل رواية ——


قبل وقت ليس ببعيد ، 

تعرضت تشيو باييو لحادث سير في العالم الحقيقي —

ماتت على الفور


وعندما فتحت عينيها مجددًا ، 

وجدت نفسها هنا، 

داخل هذه القصة، 


لقد أصبحت إحدى شخصيات الرواية


شخصية ثانوية ——


ويوجد نظام


نظام جاء من مكان مجهول ، 

يتحدث بصوت يشبه صوت مينيون، 

غير واضح إن كان ذكوري أم أنثوي ، وبنبرة آلية بلا مشاعر


【 تم اكتشاف أن المضيفة فقدت حياتها بشكل مأساوي 

في حادث سيارة ، لذا قمنا بإعداد فرصة جديدة لتجربة 

حياة مختلفة تمامًا . 

و في الوقت نفسه ، تحتاج المضيفة أيضًا إلى إكمال المهام 

التي حددناها لها وفقًا للنص 

سيتم إصدار المهام المناسبة في الوقت والمكان المناسبين .】




بعد هذا الإعلان ، 

منحها النظام موجة من المعلومات الأساسية


بطل هذه الرواية رئيس تنفيذي متسلط ، 

وبطلة الرواية هي ' قمره الأبيض ' الحبيبة


معًا ، سيخوضان قصة حب درامية مكثفة ، 

و يواجهان الصعوبات واحدة تلو الأخرى، 

وفي النهاية يسيران يدًا بيد نحو قاعة الزفاف ، 

ليعيشا حياة سعيدة ومثالية


أما دور تشيو باييو، زوجة الأب الثرية، 

فكان أحد تلك ' الصعوبات ' العديدة التي تعترض طريق البطلين


والطفلة التي أمامها —جيانغ زيمين—كانت واحدة منها أيضًا


عناصر هذه الرواية معقدة نوعًا ما —-

القمر الأبيض ، البديلة ، والطفلة 


القمر الأبيض هي : البطلة ——


البديلة هي : تشيو باييو ——-


والطفلة هي : جيانغ زيمين، 

و هي نتيجة نزوة سكر خاضها الرئيس التنفيذي مع امرأة أخرى


ولأن الطفلة لم تولد من حبيبته الحقيقية ، 

فقد كان بارد تمامًا تجاهها


رباها بشكل سطحي ، 

حتى أقل اهتماماً مما قد يمنحه لحيوان أليف—

على الأقل الحيوانات الأليفة ترى أصحابها ، 

و يتم احتضانها وتقبيلها


تصرفات أب مستهتر بكل معنى الكلمة ، 

أمر استفز تشيو باييو بشدة


فقدت جيانغ زيمين والدتها منذ صغرها ، 

ولم تحظَى باهتمام والدها، 

بينما عامله أجدادها من جهة الأب كطفلة غريبة غير مرغوبة ، 

وأجدادها من جهة الأم استخدموها كأداة لابتزاز الأموال


لم يحبها أحد


لهذا كانت طفلة تفتقر بشدة إلى الحب


كانت جيانغ زيمين ترغب أيضًا في بناء علاقة أبوية مع والدها ، 

تنتظر بحذر ، تتشبث بالأمل ، ثم تُحبط مرة بعد مرة


لاحقًا ، عندما اكتشفت أن والدها لا يعود إلى المنزل لرؤيتها 

لأنه مشغول بملاحقة البطلة ، انفجرت تمامًا


لم تعد تتحمل رؤية ' القمر الأبيض ' 

فبدأت بإثارة المتاعب لها واستهدافها مرارًا وتكرارًا


وبعد أن انتهى الأمر بـ ' القمر الأبيض ' مع الرئيس التنفيذي المتسلط ، 

حاولت عدة مرات إصلاح علاقتها بجانغ زيمين، لكن دون جدوى



في النهاية، بسبب كرهها لزوجة أبيها الجديدة، 

تم إرسالها بعيدًا من قبل والدها، 

محروقة الجسور تمامًا


عودة إلى الواقع ——-


نظرت تشيو باييو بصمت إلى الطفلة الخائفة أمامها، ثم إلى…


شريط تقدم التحول إلى الشرير فوق رأسها ——





كان الشريط عند %10— ليس مرتفع كثيرًا ، 

لكنه ليس منخفض أيضًا


وكانت جيانغ زيمين هي المهمة التي كُلفت بها من قبل النظام : 


مهمتها هي رفع ' قيمة التظلم ' لدى جيانغ زيمين إلى 

الحد الأقصى ، 

وتحويلها إلى الشريرة الرئيسة للجيل القادم


نعم، الدور الذي أُسند إليها هو دور زوجة الأب الشريرة 


وفقًا للحبكة ، 

ستنجب ' القمر الأبيض ' والرئيس التنفيذي ابنة ، 

والتي ستكون البطلة في الجيل القادم —-


وعندما تكبر جيانغ زيمين، ستقع في حب البطل في نفس 

الوقت الذي تقع فيه ابنة ' القمر الأبيض ' في حبه


وبمجرد أن تدرك أن البطل يحب ابنة القمر الأبيض ، 

ستتحول جيانغ زيمين بالكامل إلى شريرة شرسة ، 

تتصرف بوقاحة ، 

وتنتقم لنفسها من الماضي والحاضر معًا ———


ولكن كما هو الحال دائمًا ، الشر لا ينتصر على الخير


وفي النهاية ، ستخسر كل شيء ، 

ولن يكون مصيرها سوى نهاية مأساوية ووحيدة


— تلك كانت حياتها بأكملها


نظرت تشيو باييو مرة أخرى إلى الطفلة الضعيفة والبائسة أمامها


ثم عادت إلى التفكير في حياتها داخل الحبكة، 

حيث كان كل حرف في القصة مشبع بالقسوة


{ — يا لها من حبكة خبيثة ، يا له من نظام شرير 


صحيح أنني لست قديسة ، لكنني بالتأكيد لست شريرة أيضًا


وليس لديّ أي دافع حقيقي لإيذاء هذه الطفلة !


وليس لديّ أي سبب قوي للبقاء هنا أصلًا !! }


لم تكن تشيو باييو من النوع الذي يفعل ما يُطلب منه بلا تفكير، 

بل كانت شخص من طراز :

' إذا أجبرتني على فعل شيء لا أحبه ، 

فسأتمرد وأفعل العكس تمامًا ، 

حتى لو كان ذلك سيقودني إلى الجنون — أنا لا أتنازل '


إن أرادت التمرد ، فستتمرد بلا تردد


لم تكن من النوع الذي يساير غير المؤدبين، 

لذا كانت حالتها النفسية دائمًا على ما يرام


{ عليّ أن أفكر في طريقة للخروج من هنا


لكنني ميتة بالفعل ، 

وإن غادرت… فأين ستذهب روحي ؟


إلى العالم السفلي ؟


هل العالم السفلي موجود حقًا؟ }



بدأ الفضول يسيطر عليها


لم تتحرك ، ولم تجرؤ جيانغ زيمين على التحرك أيضًا


مر وقت طويل ثم رفعت الطفلة يدها أخيرًا لتلمس وجهها، 

وسألت بصوت خافت:

“هل هناك شيء على وجهي؟”


استعادت تشيو باييو وعيها، 

مدركة أن هذه الطفلة كانت تقف معها وكأنها تُعاقب


وفي تلك اللحظة، لاحظت شيئ


عبست بحاجبيها، ومدت يدها فجأة لتمسك بيد جيانغ 

زيمين، ثم انحنت قليلًا:

“ماذا حدث ليدك؟”


في كف اليد الصغيرة ، 

كان هناك جرح واضح بدا مؤلم للغاية


في مواجهة هذا الاهتمام المفاجئ، شعرت جيانغ زيمين 

بارتباك شديد، 

وبدا تعبيرها جامد ، 

كأن عقلها توقف عن الاستيعاب


وبحلول الوقت الذي استعادت فيه وعيها، 

وجدت نفسها جالسة على الأريكة، 

تمد يدها بينما يتم تضميدها


كانت تشيو باييو تعقم الجرح بعناية، 

ووسط ذلك، رفعت عينيها لتراقب تعبير الطفلة


كان وجهها فارغ ، أشبه بمن يواجه الرعاية لأول مرة في حياته، 

ولا يعرف كيف يتفاعل


أنزلت تشيو باييو عينيها وسألتها بهدوء :

“كيف جرحتِ يدك؟”


خرجت الطفلة من شرودها ببطء، 

وأجابت بصوت منخفض:

“سقطت في المدرسة…”


تشو باييو عبست : “ سقطتِ بنفسكِ؟”


جيانغ زيمين : “ أحد زملائي دفعني…”


تعمّق عبوس تشو باييو : “ لماذا دفعكِ زميلكِ؟ 

هل كان صبي أم فتاة؟”


بصوت منخفض، أجابت جيانغ زيمين : “ صبي. 

قال إنني كنتُ أسدّ طريقه…”


توقفت تشو باييو عن وضع الدواء ، 

ومرّت كلمتان في ذهنها : ' التنمر المدرسي '

: “ كيف يجرؤ على فعل ذلك؟ 

ألا يخشى أن تخبري والديكِ ؟”


: “ إنه لا يخاف "


: “ لماذا ؟”


: “ لأنه يعلم أنني لا أملك أم ، وأن أبي لا يهتم بي "


: “…”


: “ قال إنني طفلة لا يريدها أحد.”


: “…”


قبضت تشو باييو يدها بقوة


{ كم هذا مألوف… 


هذا النوع من القصص مألوف جدًا…


أنا أيضًا تعرضت للأذى بهذه الطريقة عندما كنت طفلة }


: “ لقد ضربكِ ، هل قمتِ بالرد ؟”


: “ لا "


: “ لماذا لم تردّي الضربة ؟”


تجمّدت جيانغ زيمين عند هذا السؤال

بعد فترة طويلة ، 

أجابت أخيرًا ، “ لأنني لا أستطيع ضرب الناس، 

هذا غير مهذب…”


تفاجأت تشو باييو مما سمعته


في اللحظة التالية ، 

ظهر أمام عينيها شاشة شفافة لا يراها سواها ، 

مكتوب عليها بوضوح :


【 تم إصدار مهمة شخصية الشريرة : 

يرجى الرد ، “ نعم ، لا يمكنكِ ضرب الناس . 

إذا تعرضتِ للتنمر ، فهذه مشكلتكِ .”】


تشو باييو: “…”


{ عبارة مألوفة جدًا …. 


هل هذا ما يُسمّى بـ التوقيت المناسب والمكان المناسب ؟ }


اجتاز نظرها الشاشة الوامضة واستقرت نظراتها على جيانغ زيمين


الطفلة الصغيرة كانت ملامحها مترددة، 

حذرة للغاية، 

لا تزال ترفع يدها، ولم تشكُو من الألم


{ هذا المظهر…


يذكّرني بشخص ما ….


يذكّرني بنفسي عندما كنت صغيرة }


جيانغ زيمين، التي رأت زوجة أبيها تصمت فجأة، 

لم تعرف ما الخطأ الذي قالته، 

فجلست بهدوء، منتظرةً رد فعلها التالي


بعد ثواني ، أخيرًا سمعت صوت تشو باييو مرة أخرى —


: “ اضربي "


تجاهلت تشو باييو التحذيرات الحمراء اللامعة على الشاشة ، و تعابيرها جادة وحازمة


“ إذا لم يحترمكِ ، فلماذا تكونين مهذبة معه ؟

إذا دفعكِ، فادفعيه . 

إذا ضربكِ، فاضربيه . 

إذا صفعكِ ، فأعطيه صفعتين قويتين ، 

دعيه يعرف أنكِ لستِ شخص يمكن العبث معه .”


صُدمت جيانغ زيمين، و ملامحها الصغيرة مليئة بالدهشة


{ زوجة الأب الباردة لديها هذا الجانب أيضًا ؟ }


في عمر الست سنوات ، كانت مصدومة 


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي