القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الاخبار

Ch3 | HDUSHTS

 Ch3


【تم إصدار مهمة الشريرة الداعمة: أظهري حسن النية 

تجاه البطل الذكر.】


توقفت تشيو باييو عند بوابة المدرسة واستدارت لتنظر إلى 

جيانغ زيمين، التي كانت تمسك بيدها بإصرار وتصر على 

إيصالها حتى البوابة : “ حسنًا، سأتوقف هنا. 

سأذهب الآن، يجب أن تعودي.”


لكن جيانغ زيمين لم تفلت أصابعها، 

بل نظرت إليها بعينين مشرقتين، 

ووجهها الصغير الشاحب مغمور بابتسامة سعيدة ومليئة بالإعجاب




قبل اليوم، كانت هذه الطفلة لا تزال خجولة أمامها، 

لا تبتسم، ولا تبكي أو تشتكي حتى عندما تتأذى


أما الآن، ففي قلبها، لا بد أن تشيو باييو تبدو كشخص بالغ رائع


لم تجد تشيو باييو الأمر مزعج ، 

ولم تكن في عجلة من أمرها لإبعادها، 

بل انخفضت إلى مستواها وجلست على ركبتيها، 

متلاقية معها في مستوى النظر، 

وسألت: “ما الأمر؟ 

هل لديك شيء آخر تريدين قوله لي؟”


على الفور ، قالت جيانغ زيمين بحماس: “ عمتي ، شكرًا لكِ. 

أنا سعيدة جدًا لأنكِ جئتِ !”


{ صحيح أن تشيو باييو كانت باردة معي سابقاً ، لكنها 

على الأقل اليوم… قامت بحمايتي حقًا ! }


ثم نظرت إلى تشيو باييو بتوقع واضح : “ ستأتين مرة أخرى، صحيح؟ 

وأيضًا، هل يمكنكِ القدوم لأخذي من المدرسة هذا المساء؟ 

وغدًا أيضًا… 

عمتي ، ستعتنين بي في المستقبل، أليس كذلك ؟”


كانت كلماتها مليئة بالتوقع، 

لكنها ازدادت حذرًا ، 

كما لو كانت تخشى أن تكون هذه هي المرة الوحيدة في 

حياتها التي تحظى فيها بالحماية، 

وخافت أكثر من أن تعود تشيو باييو فجأة إلى سابق عهدها 

مثل والدها، الذي تجاهلها تمامًا


أثارت كلماتها الحذرة شيئ ما في قلب تشيو باييو


وفجأة، أدركت مشكلة خطيرة : 

{ إذا غادرت هذا العالم الآن، فهل سيجعل النظام شخص 

آخر يصبح هذه الزوجة ؟ 


وماذا سيحدث لجيانغ زيمين وقتها ؟ }


فسألت النظام مباشرةً : إذا غادرت ، 

هل سيصبح شخص آخر هذه الزوجة ؟ 


أجاب النظام : 【 نعم】


تشيو باييو: وهل ستجعلون ذلك الشخص أيضًا يوجه 

جيانغ زيمين لتصبح شريرة داعمة؟


النظام : 【 نعم.】


تشيو باييو: …


على الفور ، عبست حاجبيها بقلق

{ إذا غادرت ، وكان المضيف الثاني بلا ضمير واتبع أوامر 

النظام، فما الذي سيحدث ؟


ألن يتم دفع جيانغ زيمين مجددًا نحو مصير أن تصبح شريرة داعمة ؟ 


لكن الطفلة التي أمامي كانت بوضوح مطيعة وضعيفة ... 


إجبارها على أن تصبح شخصًا شريرًا سيكون قاسي جدًا


لو أن أحدًا حاول أن يضللها عمدًا عندما كانت تتعرض 

للتنمر في الماضي، لم تكن لترغب في ذلك أبدًا .. }


أنزلت تشيو باييو عينيها متأملة ، 

وأخيرًا أدركت أنه لإنقاذ جيانغ زيمين، لا يكفي مجرد 

حمايتها لمرة واحدة ثم المغادرة ببساطة ،


{ إنقاذ شخص ما ليس أمرًا يتم في يوم أو ليلة }


راقبت الطفلة أمامها بهدوء، 

ورأت فيها العديد من الأوجه المتشابهة مع الطفلة التي كانتها يومًا ما


حماية جيانغ زيمين… 

كانت أيضًا وسيلة لحماية الجزء الذي تعرض للتنمر داخلها نفسها


تذكرت تشيو باييو التلميح الذي قدمه لها النظام في 

المكتب : العالم ليس ثابت


{ إذا كان بإمكان شريرة داعمة أن ترتقي إلى دور البطولة ، 

أفلا يعني ذلك أن الحبكة هنا يمكن تغييرها ؟


وإذا كان يمكن لداعمة أن تصبح بطلة ، 

أفلا يمكن لطفلة مضطهدة ومكبوتة أن تصبح واثقة ومشرقة ؟ }


مع هذا التفكير، خطرت لها فكرة جريئة


فسألت في قلبها: إذا بقيت هنا إلى الأبد، 

فهل لن يأتي أحد ليحلّ مكاني؟


وجاء جواب النظام كما كان من قبل، كلمة واحدة: 

【 نعم ،

المضيف مرتبط بالفعل بهذه الشخصية . 

ما لم يتخلّى المضيف طوعًا ، لن يدخل مضيف ثانٍ إلى هذا الجسد .】


عندها ، أدركت تشيو باييو فجأة ما يجب عليها فعله


لقد ماتت بالفعل، والموت مرة أخرى لن يغيّر شيئ


{ طالما أن هذا هو الحال ، 

فلماذا لا أبقى في هذا العالم وأبدأ من جديد ، 

وأساعد جيانغ زيمين على التحرر من مصيرها البائس 

والعثور على حياتها الخاصة ؟


البدء من جديد في مكان غريب ليس بالأمر الكبير ؛ 

لديّ خبرة — فهذه ليست أول مرة لي }


سألت جيانغ زيمين بخفوت مجدداً : 

“ عمة باييو ؟ لماذا لا تقولين شيئ ؟

هل أغضبتك ؟”


رفعت تشيو باييو عينيها لتنظر إلى جيانغ زيمين مجددًا ،


لطالما رأت سؤالًا على الإنترنت : 

إذا قابلت نفسك في طفولتك ، فماذا كنت ستفعل ؟


في ذلك الوقت ، لم تلقِي له بالًا وتجاهلته ، 

ولم تتوقع أن تجد الإجابة اليوم


ماذا سأفعل ؟

بالطبع ، كانت ستبقى بجانبها وتتأكد من أنها لن تتعرض للتنمر مجددًا 


رفعت تشيو باييو يدها وربّتت برفق على كتف جيانغ زيمين


والآن بعدما وضحت رؤيتها للمستقبل ، 

أضاءت عيناها أيضًا بشكل ملحوظ : “ حسنًا، سأحضر 

لاصطحابك من المدرسة هذا المساء .

وسآتي غدًا أيضًا، وبعد غد كذلك .

ما دمت متفرغة ، سأحضر لاصطحابك .”


عند سماع ذلك ، لم تستطع جيانغ زيمين إلا أن تهتف بسعادة، 

رافعة ذراعيها عاليًا: “ رائع !”


{ أخيرًا ، يوجد شخص كبير يحميني ! }


لكن تشيو باييو قالت لها بجدية: “ لكن لا تجعلي هذه المرة 

الثالثة التي تتحملين فيها التنمر دون رد ! 


الاحترام والمجاملة أمران متبادلان . 


إذا لم يحترمك شخص ما وقام بالتنمر عليك، فعامليه 

بنفس الطريقة التي يعاملك بها، فهمتِ ؟


ما دمتِ لا تؤذين الآخرين أو تفعلين أشياء سيئة، 

فالعمة باييو ستكون دائمًا بجانبك، مهما حدث .”


أومأت جيانغ زيمين بقوة بعد سماع ذلك : “ مم! 

لن أصبح مثل ليو جيانهوي!”


{ أكره ليو جيانهوي، ولا أريد أن أصبح مثله أبدًا ! }


أومأت تشيو باييو برضا : “ جيد جدًا "


انحنت عينا جيانغ زيمين بابتسامة سعيدة


وعند رؤيتها بهذا الشكل، 

لم تستطع تشيو باييو منع نفسها من الابتسام هي الأخرى


تسللت أشعة الشمس الساطعة إلى وجهها الشاحب، 

وذابَت ابتسامتها في الضوء، ناعمة كالماء


كان الأمر وكأنها ترى نفسها الصغيرة، 

التي ستشعر بسعادة غامرة لمجرد أن يحميها أحد


بعد تناول الغداء في المنزل، 

بدأت تشيو باييو في إعادة تقييم منزل عائلة جيانغ


قبل بضعة أيام ، عندما وصلت لأول مرة ، 

كانت عازمة على المغادرة ولم تُعِر هذه العائلة الثرية أي اهتمام


أما الآن، وقد قررت البقاء، 

فقد باتت مستعدة أخيرًا لإلقاء نظرة فاحصة على المكان


كان قصر مستقل واسع ، واحد من العقارات المسجلة 

باسم جيانغ شين


فسيح ومترف ، بديكور أنيق ومُتقن

كل شيء فيه، من الداخل إلى الخارج، 

كان يحمل علامات الفخامة ، 

بأسماء ماركات لم تستطع تشيو باييو حتى التعرف عليها


كان هذا النوع من المنازل شيئ لم ترَه إلا في مقاطع فيديو 

جولات العقارات الفارهة في حياتها السابقة، 

وقد كان مذهلاً بالفعل


في غرفة المعيشة بالطابق الثاني، يوجد بيانو أسود.

يبدو جديد تمامًا، 

وكأنه قد تم الاعتناء به بدقة طوال الوقت


لم تحتج تشيو باييو إلى التخمين لتعرف أن هذا كان بأمر من البطل الذكر


فالمعشوقة التي أحبها كان لديها آلة موسيقية مفضلة—البيانو


في الرواية ، ستصبح البطلة يي يان يوي لاحقًا عازفة بيانو مشهورة عالميًا


أما البطل الذكر ، فبما أنه لم يستطع الحصول عليها في 

الوقت الحالي، فقد ملأ المنزل بظلالها… 

حتى أنه وجد بديلاً عنها


{ يا لها من محبة حقيرة }


سحبت تشيو باييو نظرها من البيانو وعادت إلى غرفة 

الشخصية الأصلية ، 

واقفةً داخل خزانة الملابس الواسعة تتفحص الملابس المعلقة هناك


{ كلها بيضاء ؟ ——-


حسنًا، ليس تمامًا، على الأقل هناك بضع بناطيل ليست 

بيضاء، وإلا لكان هذا الذوق كابوس }


لكن الأهم من ذلك ، أن هذه الملابس 

لم تكن من ذوق شخصية الزوجة ، 

بل ذوق البطل الذكر ، الذي كان يراها مجرد نسخة بديلة


كانت الزوجة تحب جيانغ شين بعمق ، 

لكن جيانغ شين يعشق يي يان يوي ،

لذا، وجد في الزوجة بديلة تبقى في المنزل ،

ورغم أنه لم يكن يعود لرؤيتها كثيرًا ، فقد كان مصرًا على 

تشكيلها وفق صورة يي يان يوي


على تسريحة شعرها أن تكون نفسها ، 

وكذلك أسلوب ملابسها وتصرفاتها وحتى طريقتها في الكلام


لم يُسمح لتشيو الزوجة بأن تكون تشيو بطبيعتها … 

بل كان عليها أن تكون يي يان يوي


سخرت تشيو باييو داخلياً { مجنون … 

كيف يمكن لشخص يُفترض أنه يحب شخصًا ما أن يبحث 

عن بديل له تحت مسمى الحب، 

بل حتى يتزوجها ليجعلها زوجته الشرعية ؟


ثم، بعد كل هذا، ذهب جيانغ شين وأنجب طفلاً من امرأة 

أخرى بعد ليلة سُكر ؟!!


شخص ثمل حقًا لا يستطيع حتى أن يصعد إلى السرير… 


هذا البطل الذكر المزعوم، الذي يبدو مخلصًا، 

لم يكن في النهاية سوى رجل تحركه غرائزه، 

مغلّف بصورة زائفة من الإخلاص 


مستحيل، مستحيل تمامًا أن أقع في حب شخص مثله 


لكن وضعي الحالي كزوجة له كان صداع بحد ذاته }


لقد عاشت تشيو باييو ثلاثين عامًا وهي عازبة، 

والاستيقاظ فجأة في عالم غريب بعد موتها المفاجئ

 كان بالفعل أمرًا غير معقول


{ والآن ، اكتشفت أيضًا أن لديّ زوج ؟!


هذا سخيف لدرجة يصعب استيعابها !


لكن الجانب المشرق في الأمر… أننا سنتتطلق …..


ذكر النظام خلال تقديم الخلفية أن الطلاق بينب وبين 

البطل الذكر أمر حتمي


لأنه إن لم يحدث الطلاق ، 

فلن يتمكن البطل والبطلة من الزواج


هذا العالم وُجد لخدمة بطليه الرئيسيين، 

ولن يسمح أبدًا بأن يجد البطل نفسه غير قادر على الطلاق 

من الشخصية الداعمة }


عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، 

شعرت بطمأنينة أكبر… بل وحتى بحماس طفيف


{ بسبب المال ……


لا أحد في هذا العالم لا يحب المال }


كموظفة عادية عملت بجد طوال حياتها، 

كانت تشيو باييو تحب المال


وفي هذا العالم الروائي ، كان الرئيس التنفيذي المتسلط 

يمتلك عدد لا يُحصى من العقارات


لذا، كانت تؤمن أنه بعد الطلاق، 

لا بد أنها ستحصل على مبلغ مالي ضخم، أليس كذلك؟


{ بما أنني قررت البقاء ، 

فلماذا لا أستغل هذه الثروة الضخمة لعيش حياة جديدة 

خالية من الهموم ؟


علاوة على ذلك ، وبالنظر إلى موقف البطل الذكر البارد تجاه الطفلة ، 

أعتقد أنه بعد الطلاق، سأتمكن من أخذ جيانغ زيمين معي ، 

مما سيمكنني من مغادرة هذا البيئة في وقت مبكر ، 

وهو أمر سيكون مفيدًا لنموها 


الطلاق ….

يجب أن يحدث ، 

وكلما كان أسرع ، كان ذلك أفضل


ليس لديّ أي مصلحة أو فائدة في أن أكون جزءًا من “لعبة 

الحب” الخاصة بشخص آخر }


لكن بينما تفكر في ذلك، 

دوّى صوت طرق على الباب فجأة، 

وأتى صوت خافت من أحد خدم عائلة جيانغ من الخارج:


“ سيدتي ، السيد جيانغ قد عاد "


عادت تشيو باييو إلى وعيها، عابسة قليلًا


{ لماذا عاد البطل الذكر فجأة ؟ 


 ' قمره الأبيض ' ليست هنا… وإن كان هنا بديل عنها 


حقًا ، لا أعرف لماذا قرر العودة فجأة }


عندما قدم النظام لها خلفية العالم، 

أعطاها فقط بعض النقاط الأساسية لمسار الحبكة وبعض 

المعلومات العامة عن الشخصيات والعلاقات


أما تفاصيل الحبكة الدقيقة والتطورات المحددة، فلم يزودها بها


وعندما سألت، كان الجواب: تجربة غامرة


كان النظام يرى أنه بما أنها ستخوض حياة جديدة، 

فلا ينبغي لها أن تعرف الكثير من التفاصيل، 

وإلا فستفقد التجربة عنصر التشويق وتصبح بلا نكهة ومملة


فإذا عرف الناس كل ثانية مما سيحدث في حياتهم، 

فسيصبح الأمر رتيبًا بمرور الوقت


وبالتالي، فإن الشيء الوحيد المهم الذي كانت تشيو باييو 

تعرفه عن القصة الحالية هو أن البطلة يي يان يوي على 

وشك العودة إلى البلاد


{ يا له من أمر مضحك… 

من قرر أن القمر الأبيض يجب دائمًا أن يذهب للخارج ؟


في هذه الرواية ، 

تتطور قصة الحب بين البطل والبطلة تدريجيًا بعد عودة 

البطلة إلى البلاد


لكن في هذه المرحلة، البطل متزوج بالفعل }


لم تفهم تشيو باييو لماذا تمت صياغة الحبكة بهذه الطريقة، 

ولم تستطع استيعاب كيف يمكن للبطلة أن تقع في حب هذا الرجل تحديدًا


{ متزوج ، يدّعي الإخلاص ، غير مسؤول ، غير صادق ، 

لا يستقر على حال… 

كيف يمكن لرجل لديه كل هذه العيوب أن يكون ساحرًا ؟


حقاً لا أفهم ... }


هزت رأسها ومشت باتجاه الباب


على الرغم من أنها لم تعرف لماذا قد تعجب البطلة بالبطل، 

ولا لماذا عاد البطل، الذي لم يكن يعود إلى هنا أبدًا، 

فجأة، إلا أن عودته كانت… في الوقت المناسب


فتحت الباب ، وبينما تستعد للنزول، 

رأت جيانغ شين يصعد بالفعل


كان متجهًا إلى غرفته ، وتصادف أن مرّ بغرفتها


التقت أعينهما ——-


الرجل أمامها وسيم وجذاب ، بملامح لا تشوبها شائبة، 

لكن نظرته نحو تشيو باييو كانت باردة وغير مبالية، 

هادئة إلى حد الجليد


هذه المرة الأولى التي ترى فيها البطل بعد انتقالها إلى هذا العالم



وفي اللحظة التالية، ظهر أمامها شاشة مهام النظام مجددًا :


【تم إصدار مهمة الشريرة الداعمة : 

أظهري حسن النية تجاه البطل الذكر .】


رفعت تشيو باييو حاجبها بهدوء ، متفاجئة في قلبها


{ إذًا، النظام يريدني أن أتدخل في قصة الحب بين البطلين ؟ }


تجاهلت المهمة تمامًا، 

ونقلت نظرتها الهادئة إلى البطل، 

بأسلوب مهذب ولكنه مباشر—

: “ مرحبًا يا الطلاق "


جيانغ شين : ”؟”


يتبع

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان
  • بريد
author-img
Fojo team

عدد المقالات:

شاهد ايضا × +
إظهار التعليقات
  • تعليق عادي
  • تعليق متطور
  • عن طريق المحرر بالاسفل يمكنك اضافة تعليق متطور كتعليق بصورة او فيديو يوتيوب او كود او اقتباس فقط قم بادخال الكود او النص للاقتباس او رابط صورة او فيديو يوتيوب ثم اضغط على الزر بالاسفل للتحويل قم بنسخ النتيجة واستخدمها للتعليق

X
ستحذف المقالات المحفوظة في المفضلة ، إذا تم تنظيف ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح أو إذا دخلت من متصفح آخر أو في وضع التصفح المتخفي